مرئيات

لقاء الجمعة مع فضيلة الشيخ علي بن حاج 12أبريل 2013

لقاء الجمعة // نائب رئيس الجبهة الإسلامية للإنقاذ
– وفاة الشيخ بن باديس رحمه الله قبل الإستقلال نجاة من السجن والإهانة كما فعل ببعض رجال الجمعية .
– ويصف هجوم الهاكرز على الكيان الصهيوني بالجهاد الألكتروني
الحمد لله وكفى والصلاة والسلام على المصطفى وآله وصحبه أجمعين.

ألقى نائب رئيس الجبهة الإسلامية للإنقاذ فضيلة الشيخ علي بن حاج كلمة هامة بعد صلاة الجمعة ليوم 1/6/1434هـ – الموافق12/4/2013 م بمسجد الوفاء بالعهد بحي القبة بالجزائر العاصمة وكالعادة في ظل تواجد مكثف لقوات الأمن حول المسجد أما الكلمة نلخصها في النقاط التالية :
1 :تحدث باسهاب عن مكانة العلم و العلماء في الإسلام
2 :دعا الشباب الى الاقبال على طلب العلم و الإستزادة منه و انتقد سوء استعمال الآلات الإكترونية الحديثة التي سرقت الناس من الكتاب .
3 :انتقد سوء المناهج التربوية التي اضحت بأجيال من الشباب و رمت بهم الى الشارع بسبب تفوقهم في مواد دون غيرها و قال عوض رميهم في الشارع تخصيص مدارس خاصة لهم تتماشي مع ميولهم لبعض المواد و العلوم دون سواها .

4 :أثنى ثناء عاطرا على مجموعة الشباب الهاكرين الذين شنوا هجمة شرسة ضد دولة الكيان الصهيوني و اعتبر ذلك من ابواب الجهاد المعاصرة و الأخذ بالمماثلة في صراع أعداء الإسلام و المسلمين .
5 :و بين أن النظام الذي يحتفل اليوم بيوم العلم يوم 16 أبريل سنويا ان الشيخ عبد الحميد بن باديس رحمه الله لوعاش الى يوم الاستقلال و واصل في طريقه لربما سجن وأهين و الدليل على ذلك ما فعله النظام مع شيوخ جمعية علماء المسلمين بعد الإستقلال حيث مات العلامة الجزائري الإبراهمي تحت الإقامة الجبرية و أجبر الشيخ محمد خير الدين على الاقامة الجبرية و كذا الشيخ عبد اللطيف سلطاني و أشار الى أخرين منهم الشيخ مصباح حويذق و الشيخ العرباوي و الشيخ أحمد سحنون الهاشمي تيجاني و كيف حلت جمعية العلماء بعد الاستقلال و حتى عندما اعتمدت في حياة الشيخ شيباني كانت في حالة يرثى لها و الحاصل أنه قال : أنه من رحمة الله على الشيخ بن باديس أنه لم يشهد أيام الاستقلال بل قال هناك قادة من رعيل الثورة قتلوا و عذبوا و سجنوا بعد الاستقلال
يتبع
وثمة نقاط وفوائد تدخل في الافادة العلمية و التوعية للمواطنين تجدونها بالصوت

كلمات مفتاحية

شارك بالتعليق

إضغط هنا للمشاركة بالتعليق