مهزلة الحكم الصادر في حق باروش الفاجر! أحسن بوشة

يااخي الحم الناتن يجدب له الذباب وهاذا بحماية الدولة الموقرة بعد دخول الشركات الامريكية الي الجزائر بعد الكدبة الكبري بان الجزائر تصنع القنبلة الدرية في عين وسارة واستدعاء صاحب المهمة القذرة الصهيوني الاكبر رظا ماللك وهناك اشتروا سكوتهم علي مايجري (الجنيرالات) من جرائم النظام ظذ الحزب الانقاذ وللاسف كانت اهداف بعظ القادة طمعا ظاهرا وتعطش وانجروا لخدعة النظام المقاومة المسلحة .وهناك ظيعوا كل شئ فللاسف الشديد الطمع فى الكرسي اعمي بصيرة الساسة ونسول ان يعملوا باالحكمة ازرع بذور الخير ولا تنتظر %-%انك تجنيها انت او مناتبعك فل يحاول كل واحد منا ان نتعلم كما قال احد العظماء الالمان اذ يقول لو علمت اني ساموت غدا ساغرس شجرة التفاح اليوم ? شعورا جميل اذد

السلام عليكم

أنا حزين وغاضب جدا على المآل الذي آلت إليه الأخلاق في بلادنا, وهي نتيجة منطقية لما يتولى حثالة القوم الأمر, بعد العشرية السوداء حدث مايلي : الأمن والقضاء سخر لمحاربة الإرهاب عوض الجريمة والفساد,دور المسجد في التربية جمد لأنهم يقولون أنه مدرسة تخرج الإرهاب,دور المدرسة شوه بالمناهج التغريبية لإتتاج جيل التسامح والتنوير, وماهو في الحقيقة إلا التفسخ والتخلف, ودور المعلم والأسرة أتت عليه هموم القفة وأرتفاع الأسعار ومعركة الحياة الصعبة,والتلفزة والإنترنت الإباحية والماجنة أجهزت على ما بقي من أخلاق…..فتحول المجتمع كله إلى وكر للجريمة وهذا هو المناخ الذي ساعد الوحش باروش لينشط في أرض الشهداء.
أنا حزين لأن يهودي فرنسي تونسي ”بادوفايل” مريض بالتحرش والإعتداء الجنسي على الأطفال يستطيع أن يهيننا ويطعن في شرف الوطن بدريهمات معدودة يغري بها جيش من الأطباء والمسؤولين لمساعدته ومشاركته في تطحين المجتمع المسلم,ويخرج الجميع بأحكام باهتة تعبر خزي وعار على جبين القاضي الأول وممثلوا القضاء في البلاد,أنا غاضب لأن العدالة والإدارة كيفت القضية بطرق شيطانية ليفلت المجرم من العقاب القاسي….أعتقد أن رسالة باروش لهولاند قد آتت بالنتيجة المرجوة,كما أعتقد أن تورط مسؤولين مع باروش قد دفعت بهم لإرضائه وشراء سكوته, والضحية العدالة الجزائرية.
إن من يروجون للدعارة وللإعتداء الجنسي على الأطفال والمراهقين يجب أن يغلق عليهم في السجن مدى الحياة ,لأنهم خطر على المجتمع,هذا ماتفعله الأمم المتحضرة.
بنات عنابة لسن كلهن ماجنات مشين إلى باروش,قد يكن بعضهن كذلك,لكن فيهن الفقيرات والبريئات المراهقات اللواتي خدعتهن شبكة باروش,بالتوظيف,بالمخدر في المشروب,المال للسكوت,التهديد بالتشهير,الإجهاض,الزنا ,كلها جرائم….على المجتمع والأمن والقضاء مسؤولية حماية الطفولة البريئة وحتى المغفلة,يجب الضرب بقوة للردع….
المشكل أن القاضي والطبيب والإداري وحتى رجل الدين من القاعدة إلى هرم السلطة كلهم أصبح الزنا والرشوة والفساد أسلوب معيشة يتعايشون معه بل يشجعونه وهذا ما حدث في قصص الديايثة الواردة في المقال.

لكن يا أخ حسن انت عايش فالجزائر؟ ام لا؟ تعرف ان ما يسمى عدالة في بلدنا -كذبا و بهتانا- ليس الا سيفا مسلطا على الضعفاء لحماية الاقوياء يطبق القانون بانتقائية تحددها اسم العائلة و المال و النفوذ و الرشوة..الخ ولا شك تعرف السياسات التي مررت و لا تزال تمرر لافساد التربية و الاخلاق-ما بقي منها- واعلاء شأن الفاسدين و الديوثين و السافرات و العاهرات للتشجيع على الفساد وتتفيه المبادئ و الاخلاق ..الخ لذلك تصرف العدالة لا يعد مفاجأة ولا صدمة خاصة بتورط 1-باروش وهو كما ذكرت يهودي فرنسي-لا شك تدرك قدرة اليهود على التأثير في فرنسا على أعلى المستويات (الامام محمد البشير الابراهيمي سمى فرنسا بالمستعمرة اليهودية) كما لا يخفى على أغبى أغبيائنا نفوذ فرنسا على خدامها المخلصين هنا…ضف الى ذلك 2- تورط مسؤولين محليين فماذا كنت تنتظر؟

اما قضية الفقر فلا تعد سببا كافيا للعهر فما أكثر الفقيرات العفيفات المتخلقات…واما قضية انهن قاصرات فهي مسألة قانونية فذات 17عام تستطيع تمييز الشخص الغريب و البيت الغريب و تدرك حدود المرأة المسلمة العفيفة.

في رأيي كل واحدة منهن مذنبة لا ضحية.

فتيات قاصرات انتهك عرضهن لو فعل هذا في بلده فرنسا لسجن مئات السنوات لكن للاسف دار موح انكح او روح

هل هذا هو الجيش الذي ابكى الملك البطل الحسن الثاني
كارثة تضرب الجزائر….👇👇👇

تسريبات ليالي حمراء لزوجة جنرال جزائري بين أحضان عشيقها والرئيس تبون ينهار عصبيا بسبب الفضيحة…👇👇👇

بعد أقل من أسبوع من فضيحة الشذوذ الجنسي التي هزت الجيش الجزائري، كشفت تسريبات مثيرة عن فضيحة ثانية من العيار الثقيل، بطلتها زوجة جنرال جزائري معروف، والمتورطة في علاقة غير شرعية مع جنرال آخر بالجيش.

ويتعلق الأمر بزوجة الجنرال سعيد شنقريحة الذي يقود الجيش الجزائري حاليا، والتي كانت على علاقة غير شرعية مع الجنرال الراحل أحمد قايد صالح. هذا الأخير الذي بفضله تمت ترقية سعيد شنقريحة بعدما عانى من فترة جمود في مسيرته لمدة تزيد عن 15 عاما.

وحسب ذات التسريبات، فإن الجنرال شنقريحة رفض نقله من إحدى المناطق العسكرية التي كان يشتغل بها بتندوف لأزيد من عشر سنوات، وهو ما كان يثير الكثير من الاستغراب، خصوصا وأن تلك المنطقة قاحلة وتنعدم فيها الحياة تقريبا، ولا أحد في مكانه كان سيرفض تنقيله إلى منطقة أفضل.

لكن، لم يدم الغموض طويلا لتنكشف الحقيقة ويعرف سبب رفض شنقريحة نقله من المنطقة المذكورة، حيث أن هذا الأخير كان على علاقة جنسية شاذة مع أحد القيادات البارزة بالكيان الوهمي لجبهة البوليساريو، ويتعلق الأمر بمحمد لمين البوهالي.

وعندما انفضح أمر الجنرال سعيد شنقريحة، تدخلت زوجته وطلبت وساطة من نور الدين بدوي، الوزير الأول الجزائري سابقا، لترقية زوجها بعد أن عانى من جمود في مسيرته العسكرية لأزيد من 15 سنة، وهي الترقية التي كُتبت فصولها داخل غرفة نوم الجنرال القايد صالح.

وتأتي هذه التسريبات، بعد آخر فضيحة هزت الجيش الجزائري، والتي كشفت عن تفشي ظاهرة الشذوذ الجنسي بين جنرالات وضباط الجيش والتي فضحت تورط الجنرال شنقريحة في ممارسة اللواط مع قيادات بارزة في الكيان الوهمي لجبهة البوليساريو.

وأكدت مصادر مطلعة، أن حالة استنفار غير مسبوقة، يعيشها الجيش الجزائري هذه الأيام بعد توالي انكشاف فضائح قياداته، حيث يسعى إلى التكتم عن الفضيحة، عبر اختلاق أزمات جانبية لإشغال الرأي العام.

كما أفادت ذات المصادر، أن الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، منزعج جدا من هذا الأمر، مخافة أن تنكشف ملفات فساد أخرى قد تقلب كل الموازين في عز الأزمة التي تمر الجزائر حاليا، ووصل به الأمر إلى حد انهياره عصبيا داخل قصر المرادية.

وكان مسؤول عسكري جزائري سابق، برتبة عقيد، رفض الكشف عن هويته، قد كشف في شهادات صادمة، أن “اللواط” ليس وليد اليوم داخل الجيش الجزائري، حيث تعود الظاهرة لفترة الاستقلال، وقيل أنها تفشت بين الضباط والجنود بسبب انتشار مرض الزهري بين النساء آنذاك، ما دفع الجنود إلى ممارسة اللواط بينهم تجنبا لهذا المرض.

لكن الفضيحة الكبرى التي كشف عنها العقيد المتقاعد في شهاداته، هي تلك الواقعة التي حدثت أثناء حرب أمغالا،حيث خسرت الجزائر كتيبة من النخبة الخاصة بعتادها ورجالها، والسبب في ذلك هو انشغال كل من القايد صالح الذي كان آنذاك برتبة عقيد وسعيد شنقريحة الذي كان برتبة مقدم،بممارسة اللواط، بينما كان الجنود في حالة استرخاء تام، وفقا لما جاء في تقرير سري لأحد الجنرالات الذي رفض العقيد المتقاعد الكشف عن هويته.

وجاء في ذات التقرير، أنه “بينما كان الجيش المغربي يستعد للهجوم، كان قائد الكتيبة العقيد القايد صالح ومعه المقدم شنقريحة يمارسان اللواط والجنود كانوا في حالة استرخاء وعياء تام”.

كما كشفت تسريبات ذات المسؤول العسكري، أن الجنرال سعيد شنقريحة كان على علاقة جنسية شاذة مع أحد قيادات الكيان الوهمي لجبهة البوليساريو، ويتعلق الأمر بمحمد لمين البوهالي، حيث كان يلتقي “العاشقان”بإحدى الشقق الفاخرة التي كان يمتلكها شنقريحة في السر، في كل مرة يريدان ممارسة الفاحشة.