هل جاءت ساعة الحسم؟!
يكتبها: سعد بوعقبة
الآن بات واضحا أن التعتيم على ملف مرض الرئيس يتعلق بقضية الصراع على من يخلف بوتفليقة وما يحيط هذا الموضوع من عتمة. فالرئيس يريد أن يكون له رأيه الحاسم في تحديد من سيخلفه، ولكن أصحاب الحق الإلهي في تعيين وإقالة الرؤساء في الجزائر يريدون من الرئيس أن ينسحب بذريعة المرض ولا يكون له أي دور في تحديد من سيخلفه،؟! لهذا يجري التركيز بصورة لافتة على فكرة أن الرئيس عاجز ولا يمكن العودة إليه لتحديد الإجراءات المطلوبة لتعيين خليفته، وهذا ما يفسر كثـرة الحديث عن ”غيبوبة الرئيس” وعن حالته الصحية الميؤوس منها، وعن حالة العجز عن أداء مهامه، لأن هذه الأمور تؤدي تلقائيا إلى شطب دور الرئيس في أي عملية انتخابية أو تعيينه لتحديد من سيخلف الرئيس.؟!
والآن بعد أن فشلت حكاية ”الغيبوبة” والعجز التام للرئيس عن أداء مهامه، بدأ الحديث عن فكرة أخرى وهي فكرة ”الحالة المرضية الطويلة”! وهي صورة أخرى لصورة فكرة الموت السريري أو الغيبوبة.
ويجب أن يعرف المواطنون أن البلاد تتصارع فيها قوتان، واحدة مرتبطة بأمريكا وأخرى مرتبطة بفرنسا.. المجموعة الفرنسية وتتمركز في الإدارة وبعض الأحزاب وبعض وسائل الإعلام، وقد تحصنت هذه المجموعة بسلسلة من الأعمال تمت لصالح فرنسا في مجال الاقتصاد بصفة خاصة في السنوات الأخيرة، حيث سهلت هذه المجموعة للمؤسسات الفرنسية الاقتصادية بأن تأخذ حصة الأسد في الاقتصاد الجزائري، وتوّجت هذه المجموعة قوتها في علاقاتها مع فرنسا بالسماح لأول مرة للطيران الفرنسي باستخدام المجال الجوي الجزائري في حرب فرنسا ضد مالي.
أما المجموعة الأمريكية فتتواجد في مجالات أخرى حيوية تتحكم في مفاصل الحياة السياسية والاقتصادية والأمنية للبلاد. وإذن مشكلة خلافة بوتفليقة ستحل عندما يتفق الأمريكان والفرنسيون على من يخلف بوتفليقة وتقوم هذه الجهات بتوجيه أوامرها إلى امتداداتها في الحكم في الجزائر. ويبدو أن القضية قد نضجت وأن الأسبوع القادم سيعرف الحسم الحقيقي في موضوع من سيخلف بوتفليقة وكيف يخلفه؟ ولهذا قال الكيدروسي: إن بوتفليقة ما يزال في فرنسا. وقالت وكالة الأنباء ”رويترز” العليمة بذات الصدور، إن الجزائر تحضر جديا مرحلة ما بعد بوتفليقة وفي نفس الوقت سرّب الرئيس من فال دوغراس بأنه يريد التقاعد السياسي ولكن ليس لأسباب صحية وأنه سيخاطب الشعب خلال أيام.!
في ضوء هذا يمكن أن نفهم لماذا شنت لويزة حنون هجومها على الأمريكان، ولماذا أيّد هذا الهجوم عمارة بن يونس..؟! ويمكن أن نفهم لماذا لم تستطع العدالة متابعة شكيب خليل؟ ولماذا تابعت عبود قضائيا في مسألة لا تستحق هذا التهويل.؟ ويمكن أن نفهم أيضا لماذا تركت الأفلان والأرندي بدون قيادة؟! ولماذا سمح لحمس بأن تحل مشكل القيادة فيها؟!
الأكيد أن الرئيس مريض.. ولكن الأكيد أيضا أنه يعاني من الغضب على خصومه أكثـر من المرض وأن خصومه استخدموا مرضه ضده بصورة غير أخلاقية، وأنه سيخاطب الشعب بصورة مباشرة أو بواسطة إذا لزم الأمر وأنه من يترك خصومه يفعلون به ما فعلوا بزروال في سنة 1999 بحجة المرض، وقد بينت الوقائع أن ملفات الفساد التي تسرّب بعناية فائقة وملف المرض الذي استخدم بقذارة لن يحل الإشكال.
bouakba2009@yahoo.fr
http://www.elkhabar.com/ar/autres/noukta/336975.html
المعركة الأخيرة للرئيس بوتفليقة!
إذا كتب للرئيس عبد العزيز بوتفليقة وتعافى, ولو جزئيا من كبوته, فسوف يقضي الأسابيع القليلة القادمة منهمكا في شن هجومه الأخير على المعسكر المضاد لمعسكره, لتثبيت نوع من التوريث لأحد رجالاته, وللإنتقام من المتآمرين عليه والذين يكونون قد أغضبوه بمحاولة دفنه وهو لا يزال حيا.
السؤال الهام هنا ماهو موقف فرنسا من حكاية الخلافة؟
أعتقد أن الجواب سهل جدا,فرنسا مع من يضمن لها إستمرار الهيمنة على حديقتها الخلفية,الجزائر.
ولهذا فمعركة الرئيس الأخيرة هي معركة فرنسا كذلك,فرنسا تريد شخصا تغريبيا بلون وطني من نفس فصيلة بوتفليقة,تغريبيا يخدم ثقافتها والتي تساعدها بدورها في إستمرار الهيمنة على مستعمرتها السابقة,وبلون وطني لضمان حشذ الملايين من العاطفيين ومنافقي الوطنية المعتلفين خلفه,لكن العامل الأهم والحاسم الذي سيدفع فرنسا لمساندة مرشح دون الآخر هو بلاشك العامل الإقتصادي,ففرنسا لها ثاني إقتصاد في أوروبا وهو يعيش حالة ركود, ولهذا فهي تحتاج الأسواق الأفريقية والعربية لإنعاش إقتصادها,لقد فاز هولاند على ساركوزي بسبب وعوده للفرنسيين بإخراج فرنسا من الأزمة الإقتصادية بإيجاد أسواق وصفقات خارجية وليس بالتقشف أو بتقليص النفقات العامة.ومن هنا تأتي أهمية الجزائر, وتأتي محبة فرنسا للإدارة الجزائرية لأنها فضلت الإستثمارات الفرنسية على الإستثمارات المشرقية أو الألمانية وغيرها,لقد لعب الرئيس دورا غريبا, فهو يتكلم بمحبة وحماس عن الخليجيين ويرحب بهم, لكنه يعطي الضوء الأخضر للإدارة لمنح الصفقات لفرنسا؟!.
ملاحظة أخيرة وهي أن أمريكا والبلدان المحرومة من الصفقات في الجزائر, ستتجه إلى مساندة المعسكر المضاد للرئيس إذا تلقت ضمانات بالتغيير في سياسة الإستثمارات وطريقة منح الصفقات في الجزائر.
والخلاصة أن جنود معركة الخلافة هم من الخارج أكثر ممن هم من الداخل, وفي كلتا الحالتين فالريع والملايير هي التي أصبحت تسيل لعاب الكثيرين,والأمر المتوقع أن البقارة وأصحاب المال والأعمال سيستولون على السلطة في الجزائر في المستقبل, بعدما يودعون جيل الثورة إلى المقابر ورجال القبعات إلى الثكنات.
هذه المرة يظهر أن بوعقبة لابس نظارات او عامل زوم. الصورة اصلية من المنبع و لكن……………هناك حرف مطبوع غلط في السطر الثالث ما قبل الاخير اما من عند المطبعة و اما من عند قناة الجزائر. فقد وقع الميم بدل اللام في : و لن يترك خصومه يفعلون به ما فعلوا بزروال…و لولا هذا الخطأ الطبعي لما تكلمت في الموضوع لانني انتهيت من الكلام فيه منذ اسبوع مضى.
ادن لا بد للشعب ان يتخلص من كل هاؤلاء الصعاليك .المرتزقة .ونطلب استقلال رسمى .من.غير ان تكون وصاية علينا .ونرمى بهاؤلاء .المارقين الى مزبلة التاريخ .فكلهم .خونة ظد وطنهم .وشعبهم .نريد رئيس من رحم. الشعب .من غير وصاية .فرنسا ولا امريكا . فالوقت تغير .وكل العالم يتخبط .وينفجر .والكل مشغول .بنفسه .ايها الشعب الجزائرى .هاته فرصتنا .للتخلص .من الخائنيين .من دمرو .كل شئ .جميل فى الجزائر ..يا من ترعون .مصالح .اسيادكم .قد حان وقت الحساب ..تحيا الجزائر .الذل والهوان .للخونة .والمرتزقة .جرائمكم .بانت..للعيان .اللهم اظرب الظالمين بالظالمين .واخرج .الشعب .الجزائرى منها .سالمين .فدماؤنا .سالت غزيرة .من امد بعيد …اامييييين.يارب العالمين .
من يدري فمسألة مرض الرئيس بوتفليقة وصحته أصبحت جزء من الأمن القومي الفرنسي, ومن المصالح العليا لفرنسا, ولهذا فهي تتحكم في تسيير المرض وفي إطلاق التصريحات عنه بما يتماشى وخططها للخلافة وذلك بالتنسيق مع أذنابها في الجزائر,فرنسا أصبحت تعرف كل شيء عن خبايا وقضايا الجزائر الداخلية…إنه إستعمار جديد فأنعقوا يانعقون ,وأحصدوا اليأس ياجزائريون.
هناك احتماع ثالث، هو أن يقود الرجال المخلصين هجوم مضاد بقيادة جماعية هدفها تطير الجزائر باعتمادهم على الله أولا ثم على الشعب المغبون و المغلوب على أمره.
لأن من يظهر على الساحة اليوم همّه الزعامة و الكرسي الذي أصبح مفعوله كمفعول الحشيشة المهربة من المغرب.
و الوسيلة لا تكون إلا سلمية، حتى يقتنع و يتفاعل الجميع، و خيرها استعمال وسائل الإعلام بإظهار الملفات الثقيلة كما يفعل الآخرون (المغاربية و رشاد متابعة من الجزائريين رغم الحملة المضادة من الشياتين) و كذا التواجد مع المحتجين و ما أكثرهم في أيامنا هته وووو
كونوا مع الله يوفقكم الله
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته اولا اخواني الاعزاء لقد كثر الحديث في الاونة الاخيرة عن مرض الرئيس وتكالبت جل الاحزاب والصحف وكشف كل من كان يكن لرئيس غله واصبح مرض الرئيس بالنسبة لهم الهم الاكبر ولا احد كان يدعوا له بالشفاء من الانتهازيين طبعا فكل واحد منهم يأول كيفما شاء وحسب اهواءه ويطالبون بالمادة 88 ويطالبونه بالظهور ويبرزون عضلاتهم امام الكامرات المحلية والاجنبية وكأن الرئيس اصبح من الماضي و الرئيس يمرض كسائر البشر و لكن الذي لا يعرفه هؤلاء فات اوانه الان كل بان على حقيقته فمرض الرئيس هاته المرة 2013 ليس هو مرض 2005 فعيونه كانت ترصد كل متربص على حدى فما عساهم ان يقولون الان بعد الذي قالوه. اظن ان2014 الان كشفت كل مستور وحكاية مرض الرئيس كشفت المحظور فالاداعي اذن للكلام لمن لم يسعفه الحظ في الكلام وبشرى لمن اسعفه سكوته. سيف الحجاج ات وما خفي كان اعظم.
بوتفليقة انتهى هم يحظرون ويهيؤون لرائيس يفرظونه على الشعب يحميهم ويحمي مصالحهم
(هم في غرفة عمليات يطبخون لاجل دلك)
سيف الحجاج .ياتى .على المختلسين .والمندسين فى الصفوف وعلى .عملاء فرنسا.واولهم .بوتسريقة .وتابعيه .وما ارتماؤه فى صدر امه الحنوون .بفال دو قراس .ان دل على شئ .فانما يدل على ولاؤه .لفرنسا .ام ان فرنسا .تداويه .لسواد عيونه .افيقو ا من نومكم.وفرقوا بين العقل والعاطفة .ام انكم لا ترون الحقائق .او انكم من المصفقين .حقا .ليس لكم مهن .سوى التصفيق .تبا لكل مصفق .على خراب .بلده .من اجل امثال المتملقين لفرنسا .دام وطال استعمارها …لا تخافن من دى سلطان وسلطان الله باقى .لا يفنى ابدا .الى اخر الحديث القدسي .صلعم .اما الخائفون فتعلم .من هم .?.
عندما تكون الأخبار أسوأ من التعتيم؟!
بدأت فرنسا تدخل على الخط في الصراع الجزائري الجزائري بواسطة مرض الرئيس، صراع حول من يخلف بوتفليقة في قصر المرادية. وبدأت فرنسا في عملية تسيير الملف الرئاسي الجزائري بجانبيه المتعلق بمرض الرئيس وملف تحضير خليفته. وبدأت الصراعات بين الزمر السياسية والطوائف الفسادية، تجد صداها وامتداداتها في وسائل الإعلام الجزائرية، حيث تحولت ”الفضائيات” المسماة جزائرية إلى ساحة للتراشق بين الزمر بـ”صاشيات” القمامة السياسية والإعلامية.!
حالة التصحر السياسي التي أصبحت عليها الأحزاب السياسية، عوّضت بالصحافة وقنوات الفضاء، فباتت هذه المجالات ساحة للصراع بواسطة الأخبار والأخبار المضادة.!
كانت البداية بمحاولة زعزعة الرئاسة بواسطة تسريب ملفات الفساد بعناية وبطريقة متحكم فيها ومتجهة لخدمة هدف واحد هو إلغاء فكرة العهدة الرابعة للرئيس وإلغاء فكرة التوريث قبل ذلك.! وجرى قصف متبادل بين الخصوم طال قيادة الأفالان وطال أيضا قيادة الأرندي.. وانتهى الحال إلى وهن شبه متساوٍ بين المتصارعين.! وانتقل الصراع إلى مرحلة ثانية، من خلال الصراع بمرض الرئيس.. ودخلت على الخط جهات أجنبية ومنها فرنسا، بحكم وضع ملف مرض الرئيس في يد الفرنسيين وحدهم.
وضعت البلاد في حالة شلل تام، وباتت مؤسساتها شبه الدستورية عبارة عن أطلال سياسية وإدارية، ينعق فيها البوم السياسي بأخبار فال دوغراس والحديث عن المادة 88 من الدستور، وعن دهن العالية، وعن المرحلة الانتقالية وعن الانتخابات المفتوحة أو المغلقة، وعن الدور الأجنبي في صناعة رئيس الجزائر القادم.
وتعززت هذه المظاهر بتوترات اجتماعية عاصفة وصلت إلى حد شل كل مرافق الصحة في البلاد، وتوترات واضطرابات عند منابع النفط في الجنوب أدت إلى رحيل العديد من الشركات الإنجلوسكسونية، ظاهر أمرها أمني وباطنه هو الاحتجاج على انعطاف السياسة الاقتصادية الجزائرية أكثـر من اللازم نحو فرنسا.. سببه الإيمان بأن فرنسا هي من بيدها مفتاح الحسم في من سيحكم الجزائر بعد بوتفليقة.
الوهن العام والتململ الحاصل في مؤسسات الدولة، وحالة الترقب والانتظار تضع البلاد على حافة هاوية حقيقية، خطورتها لا تخص المتصارعين وحدهم بل تمس أيضا كل الشعب والبلد.
إنه لا يوجد أسوأ من المساس بمعنويات الشعب حين يعلم بأن مراسيم تسيير بلده توقّع في مركز للمعاقين في باريس.! كم تمنيت أن يقال لنا بأن الرئيس مريض ولا يوقّع المراسيم على أن يقال لنا بأنه يوقّعها في مصحة للمعاقين حركيا؟! وفي باريس؟! ترى لماذا لا يفوض الرئيس صلاحياته لغيره لتوقيع هذه المراسيم هنا في الجزائر؟!
إني تعبان أكثـر من الرئيس والبلد ومؤسساته الدستورية؟!
Bouakba.saad@elkhabar.com
http://www.elkhabar.com/ar/autres/noukta/337225.html
السلام عليكم
لا يجب الشماته في رئيسنا لكن سوف نقوم يتغييرات جذريه تمس اعلي هرم السلطه ولقد اخطأ بوتفليقه باستقوائه بفرنسا و امريكا لكن حتي لا يقال اننا انقلابيون واننا دائما وراء رحيل الرئساء فان الرئيس انتهي رسميا ولسنا بحاجه لا للماده 88 ولا غير ذلك فالامر اصبح في اللعبه فالرئيس مريض وسوف هو من يعلنه انسحابه ومن بعد سوف ناتي برئيس يكون متمكن في القانون وسوف نضرب بيد من حديد كل من تجرأ علي خيانه الجزائر وملفات الفساد سوف تفجر جميعها فهناك ملفات لم تفجر بعد فانتضرو مفاجأت كبري لان عقابنا سيكون عسير و الايام الخوالي قد زالت
ياربيع يامن يعاني من عقدة البياعة و الشياتة والقوادة و اللحيس للدياراس ,يامن تسمي نفسك شيكور بسبب تلك العقدة,المفسد الاكبر هو ربك و البولدوق و الحاشية نتاعهم, أما هذيك لحكاية تاع إنتخابات 2014 اللي مدبرها ربك وبقية العلبة السوداء راه الشعب مايسطفرش بها,من الاحسن أن تطلب من ربك أن يرحل طوعا قبل أن يقلع كرها يامن أُطْعِمَ حيضة لويزة.
اايها الاسد الهزبر .(شيكور ) ان اتيتم بشكيب خليل .وبجاوى .والخليفة .ساقف وقفة استعداد .وارفع قبعتى .لكم .ولاكن .اللسان .لايوجد فيه عظم .ولهاذا فالوى لسانك كما شئت الى ان نرى نتائج اصحاب القبظة الحديدية .اما ااذا كان كلامك .زبدة اذا طلعت عليه المليونيات .فسوف يذوب .لان الشعوب لاتقهر .بالحديد.انما العدل وحريته .ودستور يتم الاستفتاء عنه فالشعب هو صاحب القرار الاخير .وتعلموا من الماظى القريب فالوقت لا يسمح .ونرجوا ان تكفوا عن لغة التهديد والوعيد .لانها لاتزيد الطين الا بلة .وان كنتم حامين الوطن .فاول من يستحق العقاب .فنحن نعرفهم ايظا .اما الرئيس .المقبل .فلن نقبل .ابدا ان يكون على مقسكم .انما نترك الشعب .يختار .من غير ان تتدخلوا .فحتى الانتخاب لا يحق لكم .انما هو للمدنيين .فالتزموا الحياد .فالجزائر لكل الجزائريين .من غير اقصاء .ونسال الله ان يمن علينا برجل .يغشي .الوغى .ويعف عند المغنم .شكرا
رسالة الى كل جزائرى .يحب استقلال الجزائر .نرجوا من اصحاب الموقع .ان يرشدوننا .للاتصال .با الاخ .حسين مالطى .لمطالبته .بالترشح .كرئيس .للجزائر .فكل .من يوجد الان فى الساحة السياسية فى الجزائر .هم ليسوا اهلا.لها .الى كل الجزائريين .وخاصة المغتربيين .هلموا بنا .لنقف صفا واحدا ظد االفساد .والمفسدون .ونلعب الدور المناط بنا .كما قام به اسلافنا .ومنهم حاملى الحقائب .فليس لنا وطن غير الجزائر .بعد تحريره مرة اخرى .من بنى نهب .وعملاء فرنسا وامريكا .لنعقد العزم ان تحيا الجزائر .لا نريد جزاءا .ولاشكورا .تحيا الجزائر
نعم واحسرتاه يجب علي حسن ماطي ايداع طلبه للترشح لرئاسيات 2014 التي هي علي الابواب الحمد لله ستكون سنه 2014 سنه التغيير وسيكون منتخب يختاره الشعب عبر صناديق الاقتراع ..
ياربيع يامن يعاني من عقدة القوادة و اللحيس للدياراس لدرجة أنك تسمي نفسك شيكور ,على من تكون أنت شيكورهههههههه؟؟؟ الشعب مايسطعرفش بالانتخابات تاع 2014 مادام ربك و البولدوق وأصحاب العلبة السوداء في سدة الحكم.المليونيات ستقتلع ربك وحاشيته طوعا أوكرها.أكتب لربك وقل له أن يهرول بالرحيل ,فإن صديقتكم إسرائيل سيسلطها الله على ضبعكم السوري وعمكم حزب اللاة, أما ربك مدين فسيسلط عليه الله صديقكم الناطو كما سلطه على الجرذ الليبي.
إنهم يرونه بعيدا و نراه قريبا.
غير اسمك .لانه يستعمل فى ديار الدعارة .وهاذا الموقع .هو للشرفاء .لاننا حرمنا من ابداء راينا فى بلدنا .ونحن مدنيين لانريد التحدث مع امثالك ..فهمت .?