أصبحت الحالة الصحية للرئيس عبد العزيز بوتفليقة حديث العام والخاص، وبات من الصعب التفريق بين الإشاعة والمعلومة بسبب تستر أصحاب القرار عنها مما زاد من عدم الثقة في التصريحات الرسمية. فما الحل؟ ولماذا يختار أصحاب القرار معالجة الرؤساء العرب خارج بلدانهم؟.
أسرار الدول العربية تحفظ في الغرب؟
يمثل فال دوغراس مدرسة تطبيقية في خدمة الصحة العسكرية تأسست في أوت 1850م وأصبح في جانفي 1979م يستقبل المواطنين الفرنسيين والعسكريين، ونال فخر معالجة الرؤساء العرب والأفارقة بعد ذلك.
وبالرغم من أن الجزائر تملك أكبر مستشفى عسكري (عين النعجة) وأكبر مستشفى جامعي (مصطفى باشا) وبهما التخصصات الـ (18) الموجودة بالمستشفى العسكري الفرنسي وفيهما كبار الأطباء المتخصصين الذين تستعين بهم المستشفيات الغربية إلاّ أن أهل الحل والعقد ما يزالون يعيشون بالعقلية التي تحدّث عنها مالك بن نبي وهي القابلية للاستعمار.
صحيح أن مدرسة فال دوغراس مكنت بعض الأطباء مثل شارل لويس ألفونس لا فران (1845 ـ 1922م) الذي أجرى بحثا في مستشفيات عنابة وقسنطينة ما بين (1878 ـ 1883م) حول الملاريا ـ من نيل جائزة نوبل عام 1907م بفضل التجارب التي أجراها على الجزائريين بالمستشفيات التي أنشأتها فرنسا لعلاج مستوطنيها في الجزائر.
إن أهمية ما يوفره هذا المستشفى الفرنسي من خدمات للفرنسيين يعود الفضل فيها الى مصاريف علاج الرؤساء العرب والأفارقة التي تصب فيه وكأن مستشفيات بلدانهم عاجزة عن توفير أحسن الخدمات، لكن العارفين بشأن أصحاب القرار في هذه البلدان يقولون: إنهم لا يريدون تحمل تداعيات مرض رؤسائهم فيلجأون إلى المستشفيات الغربية حتى إذا ما توفوا يحصلون على شهادة “براءتهم” من قميص عثمان؟، وأغلب هؤلاء الرؤساء الذين أرسلوا للعلاج بالخارج أعيدوا إلى بلدانهم”جثامين” أو في” حالة ميؤوس منها” مثلما حدث للرئيس هواري بومدين بعد نقله إلى روسيا (الاتحاد السوفياتي سابقا).
عندما لاحظت “الجمعية العالمية للطب النفسي” تهافت الرؤساء على العلاج في الخارج والتمسك بالبقاء في السلطة تقدمت باقتراح عام 1985م يقضي بأن تشكل الأمم المتحدة فريقا طبيا للكشف عن الحالات الصحية لجميع رؤساء العالم بمعدل فحص طبي واحد لكل ثلاث سنوات غير أصحاب الفيتو الخمسة (فرنسا ـ بريطانيا ـ أمريكا ـ روسيا ـ الصين) اعترضوا على الفكرة بحكم أن مستشفياتهم هي التي تستقبل هؤلاء الرؤساء.
والفريق الطبي الذي يشرف على معالجة الرؤساء في “فال دوغراس” يتكون من رؤساء المصالح التالية: جان لوك رونار (رئيس مصلحة الأعصاب) وفليب برنو (رئيس مصلحة جراحة الأعصاب) وتيري كرموا(رئيس مصلحة الطب الداخلي) وجاك مونسيجي (رئيس مصلحة أمراض القلب) وأوليفي شابوي (رئيس مصلحة طب الشرايين والأوعية) وأسرار مرض جميع الرؤساء الذين مروا بهذا المستشفى محفوظة به ولا يفرج عنها إلاّ بعد انقضاء 50 سنة.
وكان الفقيد ياسر عرفات أول من عالج فيه بسبب ما وصف بـ “الالتهاب في المعدة” وتبين (بعد تحقيق أجرته قناة الجزيرة) أنه تعرض إلى عملية اغتيال نفذتها الموساد الإسرائيلية وتكتم المستشفى عليه، وثاني رئيس يدخل هذا المستشفى هو عبد العزيز بو تفليقة الذي أجريت له عملية جراحية 2005م وتم التستر عليها لولا برقيات ”ويكيليكس” عبر الإنترنت التي تناولتها، وبعد ذلك نقل الرئيس الموريتاني محمد عبد العزيز إلى المستشفى نفسه بعد إصابته برصاصة لم يكشف عن هوية صاحبها.
امّا الرؤساء الأفارقة فإن أغلبهم أعيدوا منها إلى بلدانهم في “صناديق” مثل رئيس ساحل العاج “هوفويت بانيي” وتمكن الأطباء من إنقاذ حياة الرئيس المالي المؤقت “جيوكندا تراوري” حتى يعطي شرعية التدخل الفرنسي في دولته.
الرؤساء المرضى الذين حكمونا
منذ 13 سنة ظهر كتاب “هؤلاء المرضى الذين يحكموننا” لمؤلفين فرنسيين هما بيار أكوس وبيار ونتشنيك يطرحان من خلاله مجموعة أسئلة ما تزال تشغل بال الكثيرين منا مثل: هل من حق رئيس اية دولة ان يظل في الحكم إذا ما أصيب بمرض ما؟ ألا تعتبر قراراته مخاطرة بمصير مواطني دولته؟ وهل من حق هذا الرئيس أن يخفي حقيقة مرضه عن شعبه؟.
أول من تناول مرض الرؤساء العرب هو الكاتب أنيس منصور حيث نشر مقالا بعنوان “وكالة الصحة هي الثمن” بعد أسبوع من موت الرئيس جمال عبد الناصر كشف فيه أنه كان مريضا بالسكري وتخثر الدم والمرض اليهودي “تجمد الشعيرات الدموية في الساقين” وبعد ذلك ظهرت الكثير من المقالات تتحدث عن مرض الرؤساء.
وأغلب رؤساء الجزائر (بدءا من بومدين ومرورا بالشاذلي وزروال وكافي وانتهاء ببوتفليقة) حولوا من مستشفى (عين النعجة) إلى العلاج في مستشفيات روسيا وبلجيكا وانجلترا واسبانيا وسويسرا وفرنسا دون أن يبادر أحدهم بترقية المستشفى العسكري الجزائري إلى مستوى هذه المستشفيات.
وهناك اعتقاد في الأوساط السياسية الفرنسية بأن الرئيس القادم للجزائر سيخرج من الكواليس الفرنسية التي يتردد عليها أصحاب القرار في بلادنا، وليس غريبا أن يعلن المطرب اليهودي (انريكوماسياس) لإحدى الصحف العربية أنه زار الرئيس في المستشفى ووجده في “حالة خطيرة” لكن الغريب أن يدعي البعض أنهم في اتصال دائم معه والأغرب أن يلتزم الصمت من زاره من الجزائريين والأكثر استغرابا ان تسرب معلومات حول مراسيم تزعم ان الرئيس قد وقعها في مستشفى اجنبي وهذا يتناقض مع القوانيين الجزائرية؟.
http://www.echoroukonline.com/ara/author/abelali_razaki/
الرئيس .القادم .ليس من فرنسا وانما .نطالب الرجل الشجاع .الفد ابن الجزائر .الذى قال كلمة حق .لرب.اجزاير …لانريد.الى حسين مالطى ..فالرجال مواقف .فحساراته على الجزائر .اكبر .من حسراتى .ارجوا ان لاتقولو .انه .قطرى .او مغربى .او .او ..فشجاعة مقاله وكتابه عن بترول الجزائر .خير دليل .ولا نزكى على الله احد .ونحسبه كذالك .شكرا
هناك أسماء كثيرة في الجزائر غير التي تقرأ عنها في مواقع النت كحسين المالطي الذي لا يعرفه الجزائريون أو توفيق أو طرطاق أو ناصر الجن أو الدي أرَ أس(-؛
مانحتاجوهمش .اد.ار.اس.خليهم عندك .عندهم مهام اخرى .اما الرئيس نحبوه .ايكون حسين مالطى .افهمت ..ولا .لازم تسمع .الرد من عند .الاخ صهيب .صاحيت.
أنا أعرف أنك صهيب لذلك قلت لك أنه عندنا رجال في الجزائر غير المفردات التي تحفظها من مواقع الإنترنت، أعتقد أن بعض زوار الموقع و المشرفين يعلمون أنك صهيب لأنك تكرر نفس الأخطاء اللغوية بالإسمين(-؛ أنا أحيانا أدخل بإسم الطاهر لكن لا أغير الإيميل أو أستعمل برنامج مغيِّر الأي بي ip لكي أتحايل على إدارة الموقع(-؛
ان كانت .لذى اخطاء لغوية.فمعدرة .للقراء الكرام .وانا لا اغير اسمى .لاننى اتحسر .على الم بلدى …..الجزائرمما يحدث من اخطاء متعمدة من العصابة .الفاسدة .واولهم .جينيرالات .اى (كابرانات فرنسا ) اما التحايل على اصحاب الموقع كما سبق ذكرك .فهو للاسف الشديد .من شيم مؤسستكم drs.التحايل على الشعب .المسكين .واذا اردت ان ترى الاخطاء .فعليك معاينة الموانئ.والمطارات.والمستشفيات .الخ .وسوق السكوار .التابع لكم .والحاويات .وميناء جنجن .باموال الشعب .اما اخطائى فلا تكلف .خزينة الدولة شئ .ساتركك لظميرك .ان كان منه بقية .ولعلمك انا مغترب .واسفى الشديد .على مايحدث .هو الدافع الوحيد .للتغيير .وهاذا اظعف الايمان.لن اكون شيطان اخرص.فى حق الوطن المسلوب ..كما قال رسولنا ونبينا عليه الصلات والسلام .اثنان لايتعلمان.قيل من.يارسول الله .قال .المستحى .والمتكبر. وهاته الصيفات تنطبق على من يسيرون البلاد الى .مالا تحمد عقباه.وانا العبد الظعيف .اقول لك .شكرا .على انتقادك .من منطلق .رحم الله امرء .اهدى الى .عيوبى .شكرا جزيلا.
للاسف هناك الكثير من يدخل بهويات اخري فوحسرتاه ما هو الا احبيب سوايديه العميل الذي خان بلده من اجل المال واليوم يعد ان اكتشف ان مخابرات بريطانيا وفرنسا ضحكو عليه لانه في الاخير لن يحط رجله في الجزائر لذا يامل ان تحدث فوضوي ويتدخل الناتو و امريكا واكيد يكونو اعطوه وعدا بتوليه منصب قيادي نحن في الجزائر المعارضه تتمثل في الخونه المرتزقه امثال هذا واحسرتاه الذي هو لحبيب سواييديه و اما المعارضون الحقيقيون فهم في الجزائر يحبون هذا البلد الطاهر تخيلو فرنسا لو شخصا يتخابر مع روسيا لكي يحدث فوضي في فرنسا والله غير يرفدوه من الفراش وهناك الكثير من العملاء تم طردهم من فرنسا واغليهم مغاربه والاخ صهيب اكيد يعرف قصتهم لانه معروف في الموقع
المعارضون الحقيقيون في الجزائر هههههههههههههههه لعنة الله عليك ياربيع الكذاب ياراس المقروطة,ألا ترى أن الشيخ علي حفظه الله من مكركم يُمنع من التحرك في بلاده وهو إبن شهيد ويُحاصر في مسجد القبة كل اسبوع,الم تسمع البارحة فقط يُضرب الطاهر بلعباس في البيض,ألا تر كيف يُعتقل طارق معمري و نصر الدين راربو و الاخرين المعارضين الشرفاء في كل مرة حتى ام أمين لم تسلم منكم ياربيع يالقيط الدياراس؟؟؟؟؟
هذا هو شأنكم,قلب الحقائق و تخوين الامين و تشريف الخائن,العلبة السوداء في آخر آيامها يالقطاء الدياراس,نتمناها سلمية و لكن والله لاأحد من الشعب سيعارض إن سلط الله عليكم صاحبكم الناطو فيهلككم كما أهلك صاحب الجرذ الليبي.
إنهم يرونه بعيدا ونراه قريبا.
المعارضون الحقيقيون في الجزائر هههههههههههههههه لعنة الله عليك ياربيع الكذاب ياراس المقروطة,ألا ترى أن الشيخ علي حفظه الله من مكركم يُمنع من التحرك في بلاده وهو إبن شهيد ويُحاصر في مسجد القبة كل اسبوع,الم تسمع البارحة فقط يُضرب الطاهر بلعباس في البيض,ألا تر كيف يُعتقل طارق معمري و نصر الدين راربو و الاخرين المعارضين الشرفاء في كل مرة حتى ام أمين لم تسلم منكم ياربيع يالقيط الدياراس؟؟؟؟؟
هذا هو شأنكم,قلب الحقائق و تخوين الامين و تشريف الخائن,العلبة السوداء في آخر آيامها يالقطاء الدياراس,نتمناها سلمية و لكن والله لاأحد من الشعب سيعارض إن سلط الله عليكم صاحبكم الناطو فيهلككم كما أهلك صاحبكم الجرذ الليبي.
إنهم يرونه بعيدا ونراه قريبا.
عن اي معارضين تتحدث فطارق معمري يتحصل علي اموال شهريا عبر البنك من طرف حركه رشاد والدليل علي ذلك هو يدعي انه بطال وفي المقابل تجده ينتقل يوميا بين ولايات الجزائر زعما انه يدعم الحركات الاحتجاجيه فتجده اليوم في ورقله وغد في غيلزان مع ان مصاريف التنقل تكلف كثيرا جد فاين له اموال ومصاريف التنقلات البعيده جداا اما ام امين فابنها اعتقل لكونه ارهابي ومن بعد التحقيق معه صعد الي الجبل و لم يضهر عليه خبر اكيد يكون الجيش الشعبي الوطني الباسل قضي عليه في الجبال في الجزائر ضحايا الارهاب ساكتين واولياء الارهابيون ينددون. في فرنسا او امريكا لو تكن معارضا تتخابر مع مخابرات دول اجنبيه فانه سوف تحاكم بالخيانه. اما بلحاج فهو مريض نفسي فكيف يدخل الي المحكمه في قضيه لا تخصه ويخل بالجلسه فهو في كل اسبوع يتحدث بكل حريه في مسجد الوفاء بالعهد واي جزائري يمكنه حضور خطبه الباليه التحريضيه علي الصعود الي الجبل كما فعل ابنه الذي قضت عليها قواتنا الباسله اما الناتو فمعروف من هم حلفاؤه هم عملاء بريطانيا وفرنسا وقطر اما انت فمعروف بالتخلاط و نشر البلبله وانت ضد التغييير السلمي وتدعو الي خروج الجزائريين الي الشراع للحرق والاختلاس لكنك لست جزائري بل مخزني والكل اكتشف انك عميل المغرب فردودك دائما تسخر من المجاهدين وتسب الشهداء نحن نعلم ان هناك عدد كبير من المجاهدين المزيفيين لكن علي الاقل احترم الشرفاء منهم يا وغد يا لقيط فهم ضحو بارواحهم لاجل الجزائر ماذا فعلت انت فقط تدخل الي المواقع وتسب الجيش الشعبي الوطني و تسب المخابرات الجزائريه التي هي جزء من الجيش العشبي الوطني انت تسب مدراء المخابرات رغم انك لا تعرفهم وكل الشعب الجزائري لا يعرفهم لان مهامهم فقط فضح العملاء في المؤسسات الوطنيه والوزارات والمؤسسه العسكريه مثل احمد شوشا ن الذي اكتشفت انه يتعامل مع الارهابيون فتمت معاقبته واليوم هو يثار لانه حاقد علي الجيش الشعبي الوطني مثلك يا حقير
ما هذا الهراء؟ هذا ليس موقع الشروق أو النهار،إبن أم أمين صعد إلى الجبل بعد التحقيق معه؟؟؟لماذا تعرض عليها السلطات المال مقابل القبول بشهادة الوفاة و الإقرار أنه ضحية مأساة وطنية دون تحمل المسؤولية؟ماذا عن باقي آلاف المفقودين؟ هل صعدوا إلى الجبل بعد التحقيق معهم؟ هل تعلم أنه حُكِمَ على شاب بالسجن لأنه تلقى رسالة إلكترونية من حركة رشاد فما بالك بمن يتلقى أموالا عبر حسابه البنكي؟؟؟ ثم ما هذه المودة الجديدة في الطعن في البطالين؟
كل الشياتين في كل المواقع يرددون نفس الأغنية، كيف يحصل البطالون على تكاليف النقل؟؟ أنت تقر أن البطالين ليس لهم حتى حق تذكرة الحافلة ً و آبار النفط تجري من تحتهم، أليس من حقهم الإنتفاض ضد هذا الظلم؟ ثم إذا كان الشيخ علي بلحاج حراً و مريضا نفسيا لماذا يُمنع من التنقل داخل الجزائر؟ يعني أصبحتم تخافون من البطالين، من المرضى نفسيا؟ بسبب الشياتين مثلك أصبحت خليدة وزيرة و أصبح بوتفليقة المروكي رئيساً و تمكن من فرض وزراء جلهم من مسقط رأسه وجدة لا هم لهم سوى النهب و رمي العظام لأمثالك
عن اي معارضين تتحدث فطارق معمري يتحصل علي اموال شهريا عبر البنك من طرف حركه رشاد والدليل علي ذلك هو يدعي انه بطال وفي المقابل تجده ينتقل يوميا بين ولايات الجزائر زعما انه يدعم الحركات الاحتجاجيه فتجده اليوم في ورقله وغد في غيلزان مع ان مصاريف التنقل تكلف كثيرا جد فاين له اموال ومصاريف التنقلات البعيده جداا اما ام امين فابنها اعتقل لكونه ارهابي ومن بعد التحقيق معه صعد الي الجبل و لم يضهر عليه خبر اكيد يكون الجيش الشعبي الوطني الباسل قضي عليه في الجبال في الجزائر ضحايا الارهاب ساكتين واولياء الارهابيون ينددون. في فرنسا او امريكا لو تكن معارضا تتخابر مع مخابرات دول اجنبيه فانه سوف تحاكم بالخيانه. اما بلحاج فهو مريض نفسي فكيف يدخل الي المحكمه في قضيه لا تخصه ويخل بالجلسه فهو في كل اسبوع يتحدث بكل حريه في مسجد الوفاء بالعهد واي جزائري يمكنه حضور خطبه الباليه التحريضيه علي الصعود الي الجبل كما فعل ابنه الذي قضت عليها قواتنا الباسله اما الناتو فمعروف من هم حلفاؤه هم عملاء بريطانيا وفرنسا وقطر اما انت فمعروف بالتخلاط و نشر البلبله وانت ضد التغييير السلمي وتدعو الي خروج الجزائريين الي الشراع للحرق والاختلاس لكنك لست جزائري بل مخزني والكل اكتشف انك عميل المغرب فردودك دائما تسخر من المجاهدين وتسب الشهداء نحن نعلم ان هناك عدد كبير من المجاهدين المزيفيين لكن علي الاقل احترم الشرفاء منهم يا وغد يا لقيط فهم ضحو بارواحهم لاجل الجزائر ماذا فعلت انت فقط تدخل الي المواقع وتسب الجيش الشعبي الوطني و تسب المخابرات الجزائريه التي هي جزء من الجيش العشبي الوطني انت تسب مدراء المخابرات رغم انك لا تعرفهم وكل الشعب الجزائري لا يعرفهم لان مهامهم فقط فضح العملاء في المؤسسات الوطنيه والوزارات والمؤسسه العسكريه مثل احمد شوشا ن الذي اكتشفت انه يتعامل مع الارهابيون فتمت معاقبته واليوم هو يثار لانه حاقد علي الجيش الشعبي الوطني مثلك يا حقير
يا اخ امين ان ابن ام امين بعد اخذه للتحقيق اكيد يكون صعد للجبل لانه وجد نفسه متورط مع الارهاب و اراد الانتقام بالصعود في الجبل ولحسن الحض تم القضاء عليه فهو حقا نتاج مأساه لانه مفقود في فتره لا تعرف العدو من الصديق فليس معني ذلك انه الدوله تسببت في فقدانه بل الدوله عوضت جميع الاسر التي يغلب الشك في فقدان اولادهم نفس الشيئ بالنسبه الي ضحايا الارهاب فهناك الكثير من من ليسو ضحايا ارهاب استفادو من الاموال التي خصصت لضاحيا الارهاب لان ابناءهم فقدو في مرحله صعبه. اما فيما يخص الرساله التي تحدثت عنها فلم اسمع بها فمن هو هذا الشخص. اما مصاريف النقل فالجزائر شاسعه وواسعه ويمكن للشباب البطال ان يتضاهر في حيه او في مدينيته اما ان ينتقل الي اقصي الجنوب لاثاره ابناء الجنوب فهذا امر واضح ولعلمك فحتي في االمانيا الشباب الالماني لا ينتقل بين المدن بدون سبب لان التذكره مكلفه لكن لكون طارق معمري وغيره لديهم الدعم فهم يتنقلون بين اقصي المدن يوميا دون عناء فانا اعرف تجار ينتقلون لشراء السلع لمحلاتهم الي مدن اخري مره كل شهر لتفادي تكاليف التنقل والايواء فهذا تاجر فمابالك ببطال. اما بلحاج فانك تعترف انه ينتقل الي اقصي الجنوب للتخلاط فهو يسكن في الشمال فما الذي اخذه الي اقصي الجنوب.يعني المسيرات كانت خصاصا لكي يعبر ابناء الجنوب عن مشاكلهم فما دخل علي بلحاج الذي يسكن في الشمال
انت خطير يا مقروطه لكن الحق الحق لقد اجبت علي جميع التساؤلات التي تدور في عقلي هههههههه شعبتنا مقروط
العنوان / الرئيس القادم من فرنسا؟ : عبد العالي رزاقي
و أنا أتمنى أن لا يأتي حيا من فرنسا إن شاء الله يموت هناك كي نعلن الأفراح و الزغاريد في الجزائر
كما أتمنى أن يرموه في البحر ( على الأقل ما حرقش و هو حي ايحرق و هو ميت ) و نتهناو من وجه البومة