مقالات

رحلة البحث عن رئيس من الخردة؟!سعد بوعقبة

عندما تبحث السلطة عن رئيس المستقبل في “الخردة السياسية” فهذا ديدنها، وهي متعوّدة على ذلك منذ حادثة إرسال السلطة الفعلية للثورة في 1962 الرائد عبد العزيز بوتفليقة إلى سجن فرنسا، حيث يقبع الزعماء الخمسة لاختيار رئيس من بينهم، تضعه السلطة الفعلية كـ”برنيطة” على رأسها.! وهو ما كان، وتم اختيار المسجون بن بلة.
وقد قال بومدين رحمه الله ذات يوم في لحظة غضب على البيان الذي وقّعه ضده فرحات عباس ورفاقه: “إن السلطة الفعلية وضعت فرحات عباس على رأس الثورة في 1958 كقبعة غربية حتى لا يتكالب الغرب على الثورة الجزائرية”.!
منذ ذلك التاريخ والسلطة الفعلية تبحث دائما في الخردة السياسية عن “برنيطة” تغطي بها رأسها.. وما تزال الممارسة هي نفسها إلى اليوم.
وهذا أمر غير غريب، لكن الغريب فعلا أن يتحرك أبناء الشهداء وأشباه الأحزاب وأشباه الثوريين والمجاهدين لمساعدة السلطة الفعلية على البحث في الخردة السياسية عن مستهلك لوضعه كبرنيطة فوق الرأس.!
لعل السلطة الفعلية ورثت حكاية الرئيس “الطرطور” من التقاليد العسكرية للجيش الانكشاري التركي الذي كان الحاكم الفعلي للجزائر في عهد الدايات.!
ومع ذلك، من الصعب أن أفهم أو أتفهم كيف تقوم السلطة الفعلية بتنقية صفوفها من الضباط السامين والعاديين الذين يستهلكون ويصبحون غير صالحين لقيادة المؤسسة العسكرية، فيحالون على المعاش أو يقذف بهم في مصالح مؤسسات الدولة من إدارة ودبلوماسية وأحزاب، أي يرمون في حظائر الخردة المستهلكة وغير الصالحة للاستعمال، وهي عادة حظائر الحزب والدولة المدنية، ويقولون عنهم احتياطي الجمهورية؟!
لكن الأغرب من هذا أن من يستغنى عنه من الجيش، لأنه أصبح غير صالح لقيادة الجيش، يمكن أن يستدعى لأن يكون رئيسا للجمهورية وبالتالي يصبح القائد الأعلى للجيش كله حسب الدستور.!
المنطق الذي جعل الشعب الجزائري شعبا غنيا ويأكل بعضه من الفضلات والقمامات.. هو نفسه المنطق الذي جعل من البلد بلدا غنيا بكفاءاته وشبابه وفي نفس الوقت يبحث في الخردة والمهملات السلطوية عن من يقود البلاد. !
لهذا بقيت البلاد على المستوى السياسي والإداري خردة لأنها تبحث دائما عن من يقودها من حظائر الخردة. ! وعندما تخرج البلاد من منطق مدرسة الخردة السياسية ستطمع في تكوين حكومة “w” لا تسقط في العطل الفني من أول تشغيل لها كما جرت العادة؟ !

bouakba2009@yahoo.fr

http://www.elkhabar.com/ar/autres/noukta/341605.html

كلمات مفتاحية

22 تعليقاً

إضغط هنا للمشاركة بالتعليق

  • عصابة وجدة لم تكن السلطة الفعلية في 62, و إنما تحركت و تآمرت في إطار مخطط لإختراق الثورة و قطف ثمارها بتواطؤ مغربي تونسي مصري(طبعا تحت إشراف ديغول)، بعدها حكم الجيش بطريقة مباشرة عن طريق بومدين ثم الشاذلي من بعده،
    ما يغيب دائماً عن أذهان الجزائريين هو أن السلطة الفعلية في الجزائر منذ إنقلاب 92 ليست في أيدي الجزائريين لأن قادة الجيش و المخابرات الذين يعيّنون الرؤساء و الوزراء و ينشئؤون الأحزاب و يديرون الإعلام و يصدرون الفتاوى و يعذبون و يقتلون ووو…إلخ ما هم إلا واجهة للإستعمار الفرنسي يخدم من خلالهم مصالحه الإقتصادية و السياسية و الثقافية و يعمل من خلالهم على تخريب الجزائر لمواصلة هيمنته علينا و نهبه لثرواتنا،
    سعد بوعقبة يعتقد أن زروال خردة منتهية الصلاحية حتى لما جاؤوا به رئيساً سنة 94, أنا أذكر مقالا كتبه بوعقبة حين جيء بزروال وزيرا للدفاع سنة 93 يمدح فيه زروال و يقول أنه ما جاؤوا به وزيرا إلا ليقود الجزائر فيما بعد و كان ما قال، فلما عُيّن زروال رئيساً أعاد بوعقبة نشر مقاله دون تغيير حرف واحد ليثبت صحة تفكيره و الآن أصبح يراه مجرد خردة، لولا خردة الصحافيين لما تمكن النظام من إحكام سيطرته علينا

  • Je partage les deux points de vue un peu contradictoires. KHORDA c’est vrai, cette Algérie de part sa régence que sa populace et sont environnement. Mais aussi sans les renegats ces gens regnant n’auront de regne que dalle .

  • يا امين انت متناقض في كلامك تقول عصابة وجدة جاءت لاختراق الثورة و كان يترءسها ديقول و في نفس الوقت تقول بقيت عصابة وجدة الئ ان تولئ الحكم (هواري بومدين ) هههههه مع ان الحقيقة هي ان هواري بومدين هو رئيس جماعة وجدة او (جماعة تلمسان ) و حتئ الشهيد شعباني رحمه الله كان مع (جماعة تلمسان ) و هم رواد جيش التحرير علئ راسهم الكولونيل هواري بومدين ( الرائد عبد العزيز بوتفليقة – الرائد شريف بلقاسم – الرائد قاصدي مرباح – الرائد بوصوف – الرائد قايد احمد الخ ) و سميو بجماعة وجدة لانهم اتخذو من مدينة وجدة كقاعدة خلفية لقيادة الاركان (Etat major ) اما ظباط فرنسا كانو مجرد صف ظباط صغار و لم يكن لهم اي دور كبير يعني اولهم كان برتبة ملازم او ملازم اول مثل (هوفمان – مصطفئ شلوفي – قنايزية -نزار ) الخ يعني جماعة وجدة التي كان علئ راسها هواري بومدين كانت تتحكم في جيش الحدود المقوقع في المنطقة الشرقية بقيادة العقيد الشاذلي بن جديد و نائبه المرحوم علي كافي ( مع ان نزار ذكر انه كان نائب للشاذلي في المنطقة الشرقية و هذه كذبة ) و المنطقة الغربية بقيادة المرحوم عبد الحفيظ بوصوف – اما جيش التحرير الذي كان اغلبيتهم يعطون ولائهم لقادة جبهة التحرير (GPRA) و هم ( بن بلة – ايت احمد – بوضياف – بن يوسف بن خدة – فرحات عباس – عبان رمضان ) يعني منذ نهاية الخمسينيات كان جيش التحرير منقسم الئ قسمين – القسم الاول (جماعة وجدة ) يتراسها هواري بومدين و بوصوف و هؤلاء كان ولائهم للمعسكر الشرقي السفياتي اما القسم الثاني هم جماعة GPRA و هؤلاء كانت نظرتهم السياسية ديمقراطية و كان المعسكر الغربي الامبريالي يريد استمالتهم بوساطة (ملك المغرب محمد الخامس و الحسن الثاني ابنه اصدقاء الغرب) يعني الخلاف كان سياسي يعني فترة الستينيات هي فترة الحرب الباردة بين المعسكر الشرقي الاشتراكي و المعسكر الغربي الامبريالي (السفيات ضد الغرب) و هؤلاء القوئ العضمئ ارادو اخضاع الجزائر في استقلالها لهم و لهذا كل معسكر كان له رجاله و جماعته في الجزائر و عندما استطاع الكولونيل بومدين استمالة احمد بن بلة نجحو في معركتهم ضد الجماعة الثانية (قادة جبهة التحرير التقليديين بقيادة بوضياف رحمه الله) و لهذا منذ ان اصبح بن بلة رئيسا للجزائر كانت الجزائر خاضعة لسياسة الرئيس المصري جمال عبد الناصر (رجل السفيات في العالم العربي و الافريقي) الئ ان حدث انقلاب بومدين ضد الرئيس بن بلة لكن بقي الرئيس بومدين يعطي ولائه للسفيات و المصريين (سياسيا و دبلماسيا ) لكن لا ننسئ ان بومدين كان ايضا رجل امريكا في الجزائر و خدم مصالحها الاقتصادية حيث كان المرحوم مسعود زقار (ذراع بومدين الايمن) يلعب دور الوسيط بين بومدين و الولايات المتحدة الامريكية و لو لم ياخذ هواري بومدين ضمانات من امريكا (من خلال المفاوضات السرية بين مسعود زقار و الامريكيين ) لما استطاع بومدين تاميم النفط الجزائري – يعني لولا الاتفاقيات بين بومدين و امريكا في تاميم المحروقات لقامت فرنسا بالدخول في حرب مفتوحة ضد الجزائر مثلما فعلو مع مصر (جمال عبد الناصر ) عندما قام بتاميم قناة السويس لكن فرنسا قامت بقصفه في العدوان الثلاثي – يعني صورة بومدين الحقيقية لا يعرفها الشعب الجزائري و لا تخدعو بالمضاهر و الخطابات العنترية (قررنا و فعلنا ) فالجزائر منذ استقلالها في تبعية اجنبية بين القوئ العضمئ و صناع القرار في الجزائر ما هم الا رجال القوئ العضمئ ( فرنسا – امريكا – السفيات (روسيا اليوم) الئ يومنا هذا لازالت هذه القوئ تؤثر في الجزائر – يعني الرئيس المقبل علئ الجزائر (سواء جديد او من الخردة كما تقولون) لن يمر دون تاثير القوئ العضمئ التي لها مصالح بالملايير في الجزائر ( مشكل تبعية الجزائر ليس من اليوم بل منذ استقلالها ) و كل دول العالم يسيطر عليها القوئ العضمئ و لن نخرج من هذه التبعية الا باستيقاض شعبنا من جهله و بنهضة شعبنا علميا و تكنولوجيا و اقتصاديا حتئ يصبح لنا جيش عظيم يقف امام القوئ العضمئ و لا يتاثر بظربات جيوشهم (اما اليوم نحن ليس مستعدون )

    • في العادة أنا لا أرد عليك لأنك لا تفرق بين الواقع و الأوهام التي تعيش فيها، أنا قلت عملية إختراق الثورة كانت تحت إشراف ديغول، تم إستعمال المغرب و تونس و مصر كما يستعملون اليوم قطر و السعودية و النظام الجزائري و الأردني…إلخ لإختراق الثورات و سرقتها،
      هذه ليست تحليلات و إنما حقائق موجودة كتب عنها من عاشوا الثورة من جزائريين و غيرهم، جيش الحدود الذي لم يقاتل في الداخل بقيادة بومدين و بوصوف كان مدعوما للإستيلاء على الثورة(حسب بن بلة إنقلاب بومدين الإشتراكي كان مدعوما و مباركا من أمريكا)،
      هل يمكن أن تقول لي لماذا قام بومدين بتصفية زعماء الثورة في الوقت الذي عيّن كابرانات فرنسا في أهم المناصب؟؟؟
      العقيد شعباني كان قائد الولاية السادسة و كان يجاهد داخل الجزائر و لم يكن يجاهد في وجدة أو في مالي مع سي عبدالقادر الزدام،
      عليك أن تفيق من الأوهام و تدرس تاريخ الثورة بعيدا عن البطولات المجيدة و القدسية التي يحاول الحركى أن يضفوها على الثورة لإخفاء حقيقتهم، نعم الثورة كانت عظيمة لكنها كانت مليئة بالأخطاء لذلك لم تحقق أهدافها، و قبل أن تسعدني بإنجازات الثورة إقرأ بيان أول نوفمبر و قل ماذا تحقق منه، حينها تدرك مدى نجاح الثورة

      • ياامين انت ترد على عميل الدياراس حمدرائيل وقد حذرتك و نبهتك إلى منطلق أفكاره ووجهته,يكفي ان أذكرك بتعليقاته السابقة حتى لاتنسى من يكون هذا حمدرائيل.راني ديرت فيك مزية امين فلا تتهمنى من جديد بأني مروكي أو قطري او ايادي خارجية هههههه

        احمد 28 أغسطس 2012 | 1:51 ص #
        و الله يا جزائريين سياتي يوما من الايام و تعرفو ان الجيش الجزائري قام بانقاذ الجزائر من مصير اسود كالعراق و افغنستان اما القتلئ الذين تتكلمو عليهم ففي اي حرب اهلية يوجد قتلئ و الجبهة الاسلاتمية للانقاذ هي من اعلنت الحرب علئ الدولة و علئ الجزائريين و كانت تهدد كل من لا ينتمي اليهم انا شخصيا كنت طفل في تلك الايام و والدي كان يعمل في اجهزة الدولة و جاري كان ينتمي الئ الفيس وصف ابي انه لائيكي كافر و قد جرحني بهذه الكلمة التي لا انساها من كان يقول عليها نحيا و عليها نموت و نجاهد اليس صحاب اللحا في الفيس من كان يقتل رجال الدرك و الشرطة و يقتل الشباب بحجة انهم كفار و اعداء اليس ارهاب الفيس في رايكم في تلك الفترة باي طريقة لذيكم يمكن القظاء علئ هؤلاء الارهاب اتعلمون ان الجيش الجزائري كان الظحية الاولئ للارهاب و كل اسر القيادات في الجيش كانت مهددة بالقتل و القظاء علئ هؤلاء الارهاب كان صعب لان مثلهم كمثل ابرة في ارض كبيرة يقتلون و يختبؤون و لم يكن اي حل للقظاء عليهم سوئ طريقة واحدة و هي اختراق هؤلاء الارهاب و قتل نشاطهم من الداخل و القظاء علئ اليد التي تمدهم بالمؤونة و الطعام حتئ و لو كانو من المدنيين لانهم بمساعدتهم للارهاب فهذا يعني انهم ضد الجزائريين الشرفاء و في الحرب الاهلية كل واحد يختار مكانه اما ان تكون مع العدو او مع الحق و الدولة كانت علئ حق لذا المخابرات و الامن العسكري قام باختراق هؤلاء الارهاب لقتل نشاطهم من الداخل نهائيا و هذه هي الطريقة الوحيدة و الا لولا المخابرات الجزائرية لظاعت الجزائر الئ الابد او اصبحت تحت حكم قوات الامن الخارجية الامريكية و الناتو لذا يا صاحب المقال قبل ان تتكلم عن رجل مثل السيد الماريشال محمد مدين و تتهمه بالباطل اعلم ان الجنرال وهب كل حياته من اجل الجزائر خدمة للجزائر و حبا للجزائر و لو كان انتهازي كان بامكانه سرقة الملايير و العيش مع عائلته في الخارج لكنه لم يفعل لانه وطني و شريف لذا كفاكم من اتهام الرجال امثال خالد نزار الرجل الشجاع الذي انقذ الجزائر من مصير اسود و هو حكم الاسلاميين الذين كانو يعتبرون سياسة الطالبان بافغانستان مرجع لهم عاش كل الرجال في الجيش الشعبي الجزائري و عاشت المخابرات الجزائرية سيف و درع الجزائر و اقول للجزائريين احذرو من الفتنة فان اعداء الجزائر يريدون لنا الشر و سمعتها من مغربي حاقد علئ الجزائر قال لي انهم ينتظرون بكل شغف دخول الجزائر في حرب اهلية جديدة لذا احذرو من اصحاب الفتنة

        • أنا أعرف من هو أحمد، رغم ذلك يبقى مواطنا جزائريا يمكن أن أتفاهم معه، نحن الجزائريون نسير بمنطق: أنا و أخي على إبن عمي، أنا و إبن عمي على الغريب، و راك فاهم

          • ههههههههههههههههه قلت لك ياامين انت مزطول تاع كاشيات ,انت مثل الشيعة الروافض يتصالحون مع اليهود ضد السنة ,طال البلاء بشعبنا مادام فيه حمير ُثركب مثلك ياامين,ولولا الحياء من اصحاب الموقع الشرفاء لاسمعتك مالاترضى سماعه يازنديق ياعبد. حتى لما رددت على العلمانية إيناس داك النيف عليها,هذا إن دل على شيئ فإنما يدل على انك كمااثبت لك من قبل أنك مخادع من الطراز الاول ,تحاول أن تتظاهر انك معارض ولكن في الحقيقة انك كلب مسموم آخر,والدليل هو دفاعك عن ربيعرائيل و خمدرائيل و الحقيرة إيناس.السكانير راه متبعكم في كل تعليق.مثل الظل اللي يتبع صاحبه.

            • هل تقصد أنا أتصالح مع أحمد الذي يدافع عن النظام ضد المخزن؟ أحمد جزائري مهما إختلفت معه يبقى أفضل من عملاء المخزن، ثانيا أنا لا أعرف من هي إيناس و أنا لا أقرأ كل شيء في هذا الموقع،
              أنت تستحيي من أصحاب الموقع؟؟؟ إذا كان هذا مستواك مع الحياء فالله أعلم كيف تكون بدون حياء،
              لكن أنا أعطيك فرصة بعيدا عن أصحاب الموقع، قل لي أين أنت و دعنا نرى رجولتك

              • اسمع ياأمين الحمار المركوب مارأيك في أخينا لعربي زيتوت ؟؟؟ هل هو قطري أم مروكي ؟؟ انصحك بقرأءة هذا الرابط لزيتوت .ماتكطرش الزطلة ياصاحبي ,نقص شوية باش تفيق على روحك.
                http://www.mohamedzitout.com/?p=5015

  • يا كليب لقد فضحت نفسك انك عميل للمخزن و موظف رسمي لصالح المخابرات المخربية يا غبي و الدليل هو توثيقك لكل تعليقاتي القديمة ( يعني راك موثقها في الارشيف ) فان كنت صحيح مواطن عادي و مجرد متصفح للموقع فلماذا انت مهتم و كانك في مهمة رسمية في هذا الموقع ( تقوم بتوثيق تعليقاتي و تعليقات الاخرين ) فهل لك في حياتكالوقت يوميا مجرد (موقع قناة الجزائر ) ام انت موظف و عميل استخباراتي مخزني (كما فضحوك الجميع ) فوالله لو كنت مواطن عادي و مجرد متصفح لما اهتميت بتوثيق تعليقات الاخرين ( لان زوار الموقع العاديين ليس لهم في حياتهم تتبع قناة الجزائر و تسجيل تعليقات زوارها كما تفعل ) هذا دليل انك مخابراتي تقوم بتوثيق التعليقات من مختلف المواقع و المصادر و تسجلها ( في الحوسبة الالكترونية) ثم تقوم بعملية التنقيب و تحليلها و دراستها و هذا لاستغلالها ( بالحرب المظادة لمخزنكم القذر ) لخداع الجزائريين الحقيقيين لانكم تدخلون بهويات جزائرية مدعين انكم معارضون و كل تعليقاتكم هي تحريض (الشعب علئ المؤسسة العسكرية ) يعني تعملون وفق برنامج مدروس و مخطط لغرس الفتنة في وسط الجزائريين حتئ تستعملونهم ضد الجيش الجزائري الذي وقف لكم مثل المسمار و السيف القاطع امام قضية الصحراء الغربية (مستقلة ان شاء الله ) و لهذا لقد كشفت نفسك من خلال توثيقك لتعليقاتي ههههه فلو لم تكن تتقاضئ اجر مالي او في حالة توضيف عند المخزن لما قمت بقضاء الوقت يوميا في قنوات الانترنيت و تقوم بتوثيق التعليقات (بطريقة منظمة ) يعني انت في مهمة رسمية – و لا تنسئ عندما ادعيت انك قبائلي من لاربعا ناثيراثن و ابن المدينة و عندما تدخل ابناء لاربعا ناثيراثن و سالوك عن ابسط الاشياء و الاماكن في المدينة (تهربت من الاجابة كعادتك و تحججت انك رحلت منها عندما كنت صغيرا او ذري كما تقولون في لهجتكم القذرة ) ليس هذا فحسب بل عشرات الزوار طلبو منك الدخول في السكايب لتثبت (جزء بسيط من بطاقة هويتك الوطنية لكن بما انك لست جزائري تهربت من التحدي) بل اكثر من هذا في احدئ تعليقاتك قلت ( اعداءنا الحقيقيين هم من بني جلدتنا و يدينون بديننا و ليس اليهود و النصارئ كما يدعي عملاء الدياراس ) مع ان الله تعالئ في القران و رسوله حذرنا من اليهود و النصارئ و قال انهم اشد الاعداء و حقدا علئ الامة الاسلامية – ( لتجدن من الناس اشد عداوة لله و رسوله اليهود ) يعني انت تتحدئ الله عز و جل الذي قال ان اعداءنا الحقيقيين هم اليهود و النصارئ و نحن نكرر قول الله و رسوله (تسمينا عملاء ) نعم اذا من يتبع كلام الله و سنته عميل بالنسبة لكم فنحن عملاء – و اخيرا و الله جهاز مخزنكم اغبئ جهاز في العالم و افقر جهاز في العالم (يسيرونكم الموساد و ظباط متقاعدين من الموساد مستشاري رئيس مخابراتكم اللوطي ياسين المنصوري ) و لهذا لا تقارن حماركم ياسين المنصوري باللواء محمد مدين و قيادات الجزائر الذين اغلبيتهم حملو السلاح و دخلو الئ الجيش عندما كان ميمي ستة و البغل ياسين المنصوري يرضع في ثدي امه و اخيرا اقول لك المقال التاريخي الذي كتبته للرد علئ الاخ امين (كبير عليك و ليس من مستواك الثقافي بما انك امي جاهل لا تستطيع تحليل حتئ المقالات او نقدها ) بل كل ما وجدته عندما وجدت مقالي عن (التاثير الاجنبي علئ الجزائر و الدول الافريقية) قمت بنشر تعليق قديم مثل البغبغاء لانه مارشف عند سيدك المخزني الذي يسيرك كالعبد لن ارد عليك لانني لن اضيع وقتي مع جاهل و متخلف مثلك لان الرد عليك حتئ بالشتم هو قيمة لك (لانك انت من تشتري الكلام معي و تريد ان اشتمك حتئ تشعر بقيمة لانك معقد بصفة النقص ) فاكتب ما شئت -لن ارد عليك و يكفي ان القائمون عل الموقع و الزوار سيرون فارق كبير بين تعليقاتي و نباحك

    • ياخمدرائيل نتا هنا محروق راك غير تكسر راسك تكتب طويل بالملل,راه قالك صاحبك الاعور رصاصة قناص تكفي,في الحقيقة و الله ماتكفي ,مجرد اني نلصق تعليقاتك القديمة التي تشيت فيها لربك و العصابة المجرمة ينجلي كل شيئ.التيكي راه متبعك في كل بلاص ههههههههههههههه

      • روح تربى و تعلم تستعمل الألفاظ التي يستعملها الشرفاء ثم تعال إسأل أسئلة، أنت فمك مثل مصارف المياه القذرة لا تتفوه إلا بالفحش و الكلام القبيح الذي تعود عليه أبناء……..، و لا تسألني عن الجزائريين، لا مشكلة عندي مع الجزائريين، أنا أعرف كيف أتعامل مع الموالين للنظام أو المعارضين و لا أحتاج أسئلة أو دعما ممن تتعود للركوع لغير الله و تقبيل الأيدي و الخنوع لمخنث عميل للصهاينة،
        لست مغفلا حتى تبعث لي روابط، قل لي أين أنت أن كنت تريد معرفتي

        • هههههههههه ياو قلت لك ياامين انت حمار مركوب , تذكرني بالبرلماني الجيفة السمينة بهاء الدين طليبة ههههههه والله الواحد لما يشوفكم ويقرا تعليقاتكم تاع الشيتة و ا وخطونا يالعرب خطونا يالمروك يحكموا الاسهال يازح.
          شفت كفاش ياأمين المخادع تاع الدياراس تحوس علي من اكون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هههههههههه ياو راني قاري كل الحيل نتاعكم ي ********الدياراس,لو كان جيت راجل قول برك مرة واحدة زيتوت فحل, وربك مجرم يجب محاكمته, قولها برك مرة واحدة يالقيط الدياراس امين.أتحداك

  • يا الاخ امين انا معك مئة بالمئة في كل ما ذكرته الا حاجة و هي تصحيحي لتعليقك الاول عندما قلت (حركة وجدة انقلبت علئ الثورة و كانت تسير باوامر ديقول ثم استرجع الجيش الحكم بقيادة بومدين و الشاذلي الخ ) مع ان الاخيرين هم كبار زعماء و قياديي حركة وجدة (طبعا بومدين ) اما العقيد الشاذلي رحمه الله علئ الاقل كان يجاهد في المنطقة الشرقية بل كان خاضعا لل GPRA لكنه غير موقفه بعد (تمرد العقداء ) الذين اغلبيتهم انظمو تحت قيادة ( جماعة وجدة ) و انشقو عن قادة جبهة التحرير GPRA بقيادة بوضياف و بن يوسف بن خدة الذين كانو يميلون سياسيا (للمعسكر الغربي الامبريالي ) و المغرب الاقصئ لعبت دور الوسيط بين قادة جبهة التحرير و الامبرياليين حتئ يسيرون الجزائر بالسياسة الامبريالية و (الديمقراطية ) و حتئ لا تخضع الجزائر للمعسكر الشرقي (السفياتي) – هذه هي حقيقة الصراع و انا لم اذكر هذا من كلامي بل سمعته من (مجاهدين كانو تحت امرة بوالصوف و بومدين مباشرة) يعني الجزائر منذ استقلالها كانت كالكعكة يتصارع عليها المعسكران الشرقي و الغربي (الحرب الباردة) يعني الغرب و السفيات و كلا الطرفين اراد اخضاع الجزائر المستقلة في معسكره اما بومدين او بوضياف او فرحات عباس كانو كاحجار الدومينو ( بعضهم خاضع للسفيات و للمصريين و هم جماعة وجدة بقيادة بومدين ثم انظم اليهم بن بلة ) و الجماعة الثانية كانت خاضعة للمعسكر الغربي – يا امين لماذا تم قتل خيضر و عبان رمضان لانهم كانو ديمقاطيين و امبرياليين لا يؤمنون بالسياسية الاشتراكية ( الوحيد الذي كان قيادي في جبهة التحرير لكن ذو توجه اشتراكي هو فرحات عباس ) و لهذا انظم فرحات عباس بعد سقوط GPRA (بوضياف -بن خدة – خيضر – ايت احمد) الئ المعسكر الاخر الذي يمثله الكولونيل بومدين و بوصوف و بوتفليقة ( ذو الميول الاشتراكي) هذا ما اردت تبيانه و انا متفق معك في كل الامور اما ظباط فرنسا لم يكن لهم اي دور لانهم كانو ظباط صغار كما قلت لك (الاول فيهم كان برتبة ملازم او ملازم اول ) و بومدين استغلهم ضد خصومه (جبهة التحرير ) و لهذا ما يسمون بظباط فرنسا او حزب فرنسا لم يكن لهم اي دور في بداية الامر بل كانو (تنفيذيين فقط يطبقون اوامر بومدين بالحرف ) دون ان ننسئ عبد الحفيظ بو الصوف في الاول الامر ( في الصراع بين القادة) لم يكن موقفه واضح بل كان ينتضر لمن الغلبة و عندما تاكد ان العقيد بومدين هو (المؤهل و الرابح في المعركة) انظم بوصوف مع جهازه الئ صف (جماعة وجدة ) لكن بومدين استغله لفترة ثم تخلص منه و استبدله بقاصدي مرباح – الرئيس بومدين لم يكن قيادي كبير في الثورة التحريرية و لهذا كان معقد اتجاه القادة الكبار (قادة جبهة التحرير امثال بوضياف و بن بلة و بوصوف و كريم بلقاسم الخ) و لهذا كان يعلم بومدين منذ البداية ان الشعب الجزائري لا يعرفه ( و المجاهدين الذين كانو في الميدان و الجبال لا يعرفونه ) و لهذا بومدين اراد التخلص من كل القياديين الثوريين الكبار و التاريخيين (لانهم اكبر منه نظالا و ميدانيا و شعبية) و لهذا قام بومدين بكسر خصومه و هذا بتقسيمهم خاصة بعدما ارسل بوتفليقة (رائد انذاك ) الئ سجن لاسونتي اين كان يقبع (القادة الثوريين ) و هذا لاقناع بوضياف او احد منهم كي ينظم الئ (جماعة بومدين) و عندما التقئ بوتفليقة ببوضياف في السجن قال له بوتفليقة ( العقيد بومدين يريدك علئ راس قيادة جبهة التحرير و الحكومة) فرد عليه بوضياف ( من انت و من تكون و من هذا بومدين من يكون و باي حق تتصرفون هكذا دون قرار من قيادة الجبهة ) و طرده ثم بعد فشل بوتفليقة في اقناع بوضياف ذهب الئ بن بلة و اقنع الاخير ( الدي كان يرئ نفسه زعيم فوق زملائه و طبعا السلطة تعمي البصيرة) و هكذا استطاع بومدين استغلال احمد بن بلة الذي كان عضو في قيادة الجبهة و بالتالي الولاية الخامسة و السادسة و كل الولايات التي علئ راسها (رجال موالون لبن بلة انشقو عن قادة الجبهة الشرعيين ) و بالتالي حصل ما حصل و قتل من قتل و نفي من نفي الخ و بعدما تمكن بومدين من السيطرة علئ جميع وحدات الجيش و اخضاع الكتائب العسكرية التي كانت متمردة و موالية للمعسكر البوضيافي (اخرهم كتائب القبائل ) و بعدما سيطر بومدين علئ الوضع و التخلص من كل القادة التاريخيين قام التخلص من الرئيس بن بلة (الذي سجن خمسة عشر سنة في ضروف قاسية بضواحي البليدة ) و تمكن بومدين من اخذ السلطة (لكن حزب فرنسا لم يكن لهم دور كبير بل كانو متغلغلون و ينتضرون فرصتهم الئ ان توفي بومدين و جاء الشاذلي استغل ظباط فرنسا ضد العقداء الثوريين و قام بترقيتهم ) لكن هذا لا يعني ان حزب فرنسا لم يكونو ثوريين بالعكس اغلبيتهم مجاهدين و ثوريين الا القليل منهم عاطفته لازالت كبيرة اتجاه المستعمر القديم – المهم كما قلت يا الاخ امين (اهداف الثورة لم تتحقق و الجزائر منذ الاستقلال اتخذت مسار خاطئ و متذبذب بل حتئ مشاركتنا في الحروب العربية الاسرائيلية كان من المفروض لا نشارك لاننا حديثي الاستقلال فهل رايت دولة تستقل اليوم و تدخل الحرب في الغد ) يعني نرجع الئ نقطة الصفر (الجزائر كانت تحت التاثير الاجنبي في البداية السفيات و المصريين و اليوم الامبرياليين و السفيات يتقاسمون الكعكة و لازال رجالهم في بلادنا يخضعون لاوامرهم)

  • الرئيس الراحل هواري بومدين لم يقوم بتعيين ظباط حزب فرنسا في اهم المناصب في الجيش بل قام باستغلالهم و استغلال كفائتهم العسكرية (لانهم كانو مدربون تدريب عسكري محترف ) و لهذا استغلهم بومدين لتكوين ظباط جيش التحرير و الدليل اول مدرسة عسكرية بعد الاستقلال كانت تحت اشراف المقدم خالد نزار ( في بداية الستينيات طبعا) ثانيا اسال اي مجاهد كان في جيش التحرير و عايش بداية هيكلة الجيش الوطني الشعبي و اسال اي عسكري (جزائري او اجنبي ) سيقول لك – بناء جيش محترف من العدم ( امر صعب جدا) لماذا لان جيش التحرير كان جيش تقليدي (مختص في حرب العصابات فقط و ليس المعارك المفتوحة الكلاسيكية) و لهذا عندما اراد بومدين بناء و هيكلة الجيش كان له اختيارين – الاختيار الاول هو الاستعانة بظباط اجانب (مصريين او سفيات او يوغسلاف) لياتو الئ الجزائر و يساعدوننا في وضع الاسس لتشكيل الجيش ( الهيكل التنظيمي – تحديد الفروع و الهيئات – التنظيم الاداري – الاشارة – الخ ) و هذا امر مستحيل ( لا يمكن الاستعانة باجنبي حتئ و لو كان شقيقك لبناء جيش لانه سيعلم بكل الاسرار و نقاط ضعف جيشنا بما انه ساهم في تاهيله ) و من الممكن يستفيد العدو من هذا الصديق الذي ساعدنا ( في المستقبل) – اما الامر الثاني هو الاستعانة بضباط جزائريين تحصلو علئ الخبرة العسكرية و الميدانية في المدارس العسكري الفرنسية ( فبين الاختيار الاول و الثاني ماذا ستختار يا امين ) هذه ليست اوهام بل حقيقة و لهذا الرئيس بومدين فضل ان يقوم الظباط الجزائريون (حزب فرنسا) بتدريب الظباط و صف الظباط و الاستفادة من خبرتهم العسكرية في بناء جيش احترافي ( فمهما كانو هم جزائريين و معظمهم انظم الئ الثورة ) و لم يكن للجزائر و لبومدين اي حل سوئ قبول الاختيار الثاني و رفض اقتراحات المصريين و السفيات كي ياتو للجزائر و يساهمو في تاسيس جيشنا ( و كان رفض بومدين امر منطقي ) فتاسيس جيش عسكري لا يطلعه عليه اي اجنبي (حليف او صديق ) بل حتئ المدنيين الجزائريين لا يطلعو عن هذه الامور و لهذا بعد اختيار بومدين لاعطاء المهام لظباط فرنسا بتدريب زملائهم في الجيش قام بومدين بارسال عدد من الظباط الشبان الئ الاتحاد السفياتي و روسيا ( في مختلف المدارس العسكرية) و بعد تكوينهم (خارج الجزائر) عسكريا و استراتيجيا قام بومدين بالاعتماد عليهم (بعد رجوعهم و نهاية فترة تكوينهم) لتدريب زملائهم داخل الجزائر ( يعني نقلو الخبرة التي تعلموها في الخارج و اتو بها الئ الوطن احسن من ان ياتي ظباط اجانب يدربون زباطنا في بلادنا) و لهذا لا يمكن تهميش اي احد فالرئيس بومدين لم يكن يفرق بين ظباط الجيش ( سواء حزب فرنسا او قدماء جيش التحرير) لكن الحساسية بدءت عندما بدء الكتلتين يتقوقعون و يتجمعون و شكلو لوبيات داخل الجيش (هذا هو الاخطر) يعني اصبح ظباط ( حزب فرنسا) متحالفين فيما بينهم و ظباط (جيش التحرير متحالفين فيما بينهم ) هنا بدءت الحساسيات (انت كنت كابران فرنسا ووووو الخ و من المفروض كان علئ وحدات امن الجيش و المخابرات العسكرية بالتدخل للقضاء علئ هذه الحساسيات و اللوبيات حتئ لا تسقط قيادة الاركان و وزارة الدفاع في سياسة الاجنحة ( les clan ) – مع ان القانون العسكري و الداخلي ينطبق علئ الكل لكن لا انكر ان الجيش وقع ضحية هذه الحساسيات في عهد بومدين (كانت صغيرة ) و بعد موت بومدين و مجيئ الشاذلي بدء هذا الامر (الاجنحة المتصارعة ) امر واقعي حتئ سيطر حزب فرنسا علئ القيادة و اصبحت الترقيات بالولاءات و الئ اي جناح تنتمي الخ لكن هذا الامر كان من المفروض المخابرات العسكرية في السبعينيات و الثمانينيات ان تقوم بالتخلص من هذا المشكل ( بتطبيق القانون ) – اما في عهد بومدين (بداية الستينيات و السبعينيات ) يا الاخ امين لم يكن ظباط فرنسا يتقلدون اي مناصب عليا في الجيش كما قلت لك الاول فيهم كان برتبة ملازم او ملازم اول (فقط) الا نزار كان برتبة رائد ثم مقدم و الدليل يا سي امين تتهمني انني لا افرق بين الاوهام و الحقيقة ( انت الذي راك تخلط الامور و ليس انا ) و اسال اي تاريخي مجاهد او شخص عايش تلك الفترة او استاذ للتاريخ ليخبرك اولا ظباط فرنسا لم يتقلدو اي مناصب خلال حكم بومدين بل كانو مجرد ظباط صغار كما ذكرت (ملازم -ملازم اول – و بعض الرواد و اغلبيتهم صف ظباط) اما الذين تقلدو مناصب عسكرية في الجيش كلهم لم يكونو ابدا من حزب فرنسا بالعكس و ها هو الدليل – في فترة الثورة التحريرية (بداية الستينيات قبيل الاستقلال قادة النواحي تحت امرة بومدين هم العقيد بولصوف (وزارة التسليح و الاتصال) – العقيد محند اولحاج (الولاية الثالثة القبائل) – العقيد يوسف الخطيب (الولاية الرابعة الجزائر وسط) – العقيد صالح بوبنيدر ( الولاية الثانية ) – العقيد شعباني (الولاية السادسة جنوب) – العقيد علي منجلي (نائب قادة الاركان ) اما بعد فترة الاستقلال لم يقوم الرئيس بومدين بوضع اي مسؤول عسكري سامي من حزب فرنسا ابدا و الدليل ( العقيد شاذلي بن جديد الناحية ع الثانية – العقيد سعيد عبيد الناحية ع الاولئ – العقيد محمد الصالح يحياوي الناحية ع الثالثة – العقيد احمد عبد الغني الناحية ع الرابعة – العقيد عبد الله بلهوشات الناحية ع الخامسة – الطيبي العربي رئيس البوليس – قاصدي مرباح مدير الامن العسكري – عبد القادر شابو الامين العام بوزارة الدفاع – العقيد علي منجلي بالادارة – الشريف بلقاسم الخ) هؤلاء هم قادة المؤسسة العسكرية و وزارة الدفاع في عهد بومدين ( في الستينات و السبعينات ) – اما ما يسمون بحزب فرنسا كانو مجرد ظباط و صف ظباط صغار (تنفيذيين فقط لا اكثر ) لا يحق لهم اتخاذ اي قرار و اذا تعرف الحياة العسكرية ستفهم ان كل شيئ ياتي من الفوق (الاوامر بالعد التنازلي اما القيادة البيروقراطية تسمع الئ الاسفلين بالعد التصاعدي) و ظباط فرنسا كانو في الاسفل لا يحق لهم حتئ مناقشة القرارات – و لهذا اذا لا تعرف الامور ارجع الئ التاريخ و الاساتذة او الارشيف و لا تتخذ كلامي انني استهزء بك ( ما تفهمنيش غلط) و الله انا عندما شخص يصحح لي اخطائي اشكره (فهكذا نتعلم و نستفيد ) اما التمسك بالراي حتئ و لو كنت مخطئ (يعني النيف او انا الفاهم) فبهذه العقلية لن نتعلم و لن نرتقي

    • أنا لا أقرأ تعليقاتك كاملة لأنها طويلة و مملة،أطول من المقال الأصلي، أنا قلت لك من قبل يجب أن تخرج قليلا من الإنترنت لأنك تسمع من مجاهدين كانوا مع بوصوف، تعرف ديبلوماسيين في سويسرا، عندك مصادر في الجيش و الأمن…إلخ،
      ثانيا و الأهم إن كتبت قرآنا في تعليقك فتأكد أنك تكتب الآية كما وردت” لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا” و لا تكتب من رأسك

  • انت يا امين ممن صدقت المقولة فيهم معزة و لو طارت – ما ذكرته اشياء واقعية تاريخية بشهادات موثقة من طرف زملاء بومدين و من طرف القيادات السابقين – ثانيا من قال لك ان عندي اصدقاء دبلماسيين في سويسرا او عندي مصادر في الجيش (هاذي زدتها من عندك ) انا مصادري هي المطالعة و الثقافة و الاحتكاك بالرجال الثوريين و اخذ التاريخ من افواههم ثم مقارنتها بما كتب – اما عن المجاهدين الذين قلت انهم كانو مع بوصوف و سمعت منهم كنت اقصد في (احد اقربائي مجاهد معروف و لم اريد ذكره حتئ لا يضنون انني اقولها رياء فيوجد شخصيات ناقصة بما ان عائلاتهم او اجدادهم لم يشاركو في الثورة و ليسو مجاهدين اصبحو معقدين بل يشتمون ابناء و احفاد الشهداء و في هذه الصفحة كلب شتم جدي الشهيد و اقولها فخرا و اعتزازا و اللي حب يموت يموت – اما عن تعليقاتي مملة او طويلة فانت لست مشرف عن الموقع حتئ تتدخل في هذه الامور فهناك مشرف رسمي عن الصفحة و هو صاحب القرار النهائي في نشر التعليقات و لهذا بدل ان تستفيد من الامور التاريخية التي ذكرتها (موثقة بادلة و مصادر) تقوم باستفزازي – لن تستفزني لانه من يستفزني لم تلده امه بعد و انصحك يا المدعو امين لا تقلد كليب لانني شخص عنيد و منذ سنة و نصف لم استسلم من الرد عليه و رد شتائمه و لهذا افضل عدم الرد علئ تعيقاتك و لا ترد علئ تعليقاتي من الان

    • أنت لا تفرق بين الضاد و الظاء(ظباط؟؟؟) و لا تستطيع أن تكتب آية صحيحة و تريد مني أن أقرأ تعليقاتك الطويلة؟؟ أصحاب الموقع ينشرون كل شيء حتى السب و الشتم الذي نتعرض له من قبل عديمي الأخلاق الذين لا يعرفون شيئا عن الجزائر ، أنا جزائري و أعرف من خدم الثورة و من يقتات بإسم الثورة و من ينهب و يسرق و يحصل على المناصب و يستورد السيارات بإسم الثورة، أعرف أبناء الشهداء الذين يصرفون أموال الشعب على الشيخة نعناعة، أعرف أبناء المجاهدين الذين يريدون مواصلة نضال آبائهم في النهب و السطو على خيرات الشعب بإسم الثورة و الشهداء و النيف و 3,2,1 فيفا لالجيري،أعرف من يكون الذي يدافع عن النظام الفاسد العميل بحجة الحفاظ على الجزائر

  • سبحان الله اشخاص يعشقون الرداءه ويسمون التحليل المليئ بالمعلومات بالممل لهذا اصابتنا تخمه العفن الفكري لاشخاص
    مثل احول رضوان وامين الذين لما لا يسيطيعو ان يحاور لانهم لا يطلعون علي الكتب ولا يقرؤون التاريخ ويكررون الكلام الشعبوي الذي يتداول في الاسواق فانهم يتحججون بطول الحديث ..انتم لا تحبثون علي المعلومه بل تكررون كالببغوات نفس العبارات الاستحماريه .مثلا راهم يحكمو فينا ولاد فرنسا وغيرها من العبارات الشعبويه …انا لست ادافع عن الاخ احمد بل فقط استفزتني بعض الردود التي توحي بالمستوي الذي وصلنا اليه ..يا و روحو اقراو التاريخ وتثقفو عيب عليكم زعمو تنتقدو الوضع الراهن و انتم لا تملكون اي مستوي فكري وتتحججون بالاطاله لمحدوديه افكاركم ..الشعوب العربيه بحاجه لثوره فكريه وعلميه..يااااااااااااااو

  • هؤلاء من صدق فيهم قول الصهيوني موشي ديان عندما قال (العرب امة لا تقرء و اذا قرءو لا يفهمو و اذا فهموا لا يعملوا ) هل تعلم يا الاخ ربيع احصاءيات رسمية تقول – يقرء الامريكي في السنة من ثلاثة الئ خمسة كتب – و يقرء الاوربي في السنة من كتابين الئ ثلاثة كتب و يقرء الاسرائيلي في السنة كتاب و يقرء العربي في السنة ربع صفحة – و اذا تاملت ربع الصفحة التي يقرءها العربي ستجدها (كتب شعوذة او كتب الادعية الدينية الخ ) و اخر ما يقرؤون ( كتب الرياضيات و الفيزياء و الكيمياء ) و لهذا صدق قول موشي ديان فينا – فلا تتعجب يا الاخ ربيع من بعض الردود الذين يتحججون بالتعليقات الطويلة لانهم لم يتعودوا عن قراءة الكتب و المطالعة ( لانها طويلة ههههه)

  • وأخيرا نطق بطل حرب أكتوبر و سبع بئر السبع الذي خانه حضه و لم تصبه رصاصة موشي و دان , فعاش لليوم و أردته رصاصة البلاهة في زمن النباهة .
    الذي لا يقبل النقد لا يقبل الآخر , و الذي لا يقبل الآخر لا خير فيه .
    أولا الثورة ليس حكرا أو ملكا لأحد , فهي بحلوها و مرها ملك في الشيوع للشعب الجزائري برمته , و العام و الخاص يعرف تاريخها , اللهم ما خفي عن العام من مؤامرات أو أمور دبرت بليل كتصفية أسد جرجرة سي عميروش و سي الحواس أو اغتيال عبان أو قضية العقداء ……..
    ثانيا / انتم تقرؤون التاريخ كالآتي : هو كذا ….. ولد في ….. ودرس في ….
    وذهب إلى …. و جاء من …… وقال كذا …. و توفي في …..
    أما موشي دايان , فكان يقصد القراءة التالية ( كيف , لماذا, لو ).
    العصر ليس عصر قالت لي جدتي و كان الغول , العصر عصر آفاق و تحد
    التاريخ يقرأ لتصحيح المستقبل و إيجاد الحلول .
    أما العلوم التي ذكرتها فهي من المسلمات عندي , لم أقرأها فحسب بل ألعب بأوتارها , وكي تفهم أختمها لك بحكمة لأحمد آمين ( إذا كنا لا نستسيغ عري كل الجسم , فكيف نستسيغ عري كل النفس ) .