سياسة

نيويورك تايمز : شهداء الجزائر «إرهابيون ومجرمو حرب»

تحاملت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية، على رموز وشهداء الجزائر الذين سقطوا في مواجهة الاستعمار الفرنسي، في مقال لها بمناسبة وفاة المحامي الفرنسي جاك فيرجاس الى درجة وصفهم بالارهابيين و المجرمي الحرب
واعتبرت كاتب المقال الصحفي الصهيوني ROBERT Dennis. McFADDEN أن فيرجاس، كان محامي الارهابيين ومجرمي الحرب فقط، وأعطت الصحيفة أسماء جزائرية كمثال على ادعائهم، ذاكرة بالاسم اسم المجاهدة الجزائرية الكثيرة جميلة بوحيرد.

يذكر أن المحامي الفرنسي جاك فيرجاس (88 عاما)، غادر الحزب الشيوعي الفرنسي سنة 1957 ليلتحق بدعم جبهة التحرير الوطني الجزائرية كمحام، وفي سنة 1965 استقر بالجزائر واعتنق الاسلام وتزوج من المناضلة الجزائرية جميلة بوحيرد

8 تعليقاً

إضغط هنا للمشاركة بالتعليق

  • كاتب المقال صحفس صهيوني

    و الكلب مدلسي صهيوني يهودي نجس أكثر من كاتب المقال لأنه تبرئ و أمام البرلمان الفرنسي من الثورة الجزائرية و هو يشتغل وزير للخارجية فأين من يسمي نفسه رئيس لما يسمى الجمهورية الجزائرية لأن بوسريقة هو من مواليد وجدة اي ليس جزائري و هو أيضا من اصل يهودي نجس و في النهاية هو من أتى بالصهيوني مدلسي إبن القردة و الخنازير و لم يحاسبه عن كلامه ضد الثورة و المجاهدين .
    فبوتسريقة سارق و يهودي قديم
    مدلسي صهيوني عميل لفرنسا
    خالد جزار يهودي و عميل لفرنسا
    العسكر إرهابي تورط في قتل الشعب مثل العسكر المصري
    و الخلاصة : الإرهابيون الفرنسيون ابناء فرنسا الذين هم يهود يحكمون الجزائر و يقولون أن الجزائر هي فرنسية و يتأسفون عن رحيل فرنسا فلا عجب من يهودي أمريكي يسب الثورة الجزائرية .
    فالشعب الجزائري إذا أراد أن يقطع لسان أي يهودي في الخارج يسب الثورة المجيدة فعليه أن يقطع رؤوس الخونة مثل مدلسي اليهودي الكلب و النزار اليهودي الكلب و الدياراس اليهود الكلاب و كل من ثبت تعاونه معهم .
    ساعتها تتقدم الجزائر فهؤلاء هم بخيانتهم سبب تخلف الجزائر لعنة الله عليهم إلى يوم الدين .

    • كاتب المقال صحفي صهيوني

      و الكلب مدلسي صهيوني يهودي نجس أكثر من كاتب المقال لأنه تبرئ و أمام البرلمان الفرنسي من الثورة الجزائرية و هو يشتغل وزير للخارجية فأين من يسمي نفسه رئيس لما يسمى الجمهورية الجزائرية لأن بوسريقة هو من مواليد وجدة اي ليس جزائري و هو أيضا من اصل يهودي نجس و في النهاية هو من أتى بالصهيوني مدلسي إبن القردة و الخنازير و لم يحاسبه عن كلامه ضد الثورة و المجاهدين و هو من أتى بالخائن الكلب شكيب خليل السارق.
      فبوتسريقة سارق و يهودي قديم
      مدلسي صهيوني عميل لفرنسا
      شكيب صهيوني و سارق جديد و عميل لأمريكا
      خالد جزار يهودي و عميل لفرنسا
      العسكر إرهابي تورط في قتل الشعب مثل العسكر المصري
      و الخلاصة : الإرهابيون الفرنسيون ابناء فرنسا الذين هم يهود يحكمون الجزائر و يقولون أن الجزائر هي فرنسية و يتأسفون عن رحيل فرنسا فلا عجب من يهودي أمريكي يسب الثورة الجزائرية .
      فالشعب الجزائري إذا أراد أن يقطع لسان أي يهودي في الخارج يسب الثورة المجيدة فعليه أن يقطع رؤوس الخونة مثل مدلسي اليهودي الكلب و النزار اليهودي الكلب و الدياراس اليهود الكلاب و كل من ثبت تعاونه معهم .
      ساعتها تتقدم الجزائر فهؤلاء هم بخيانتهم سبب تخلف الجزائر لعنة الله عليهم إلى يوم الدين .

  • انا لا اتعجب من صحيفة صهيوينة حت\ النخاع و ما تقوله عن شهداءنا او عن البطل المرحوم جاك فرجيس الشجاع الذي اعلن عن عداءه للصهيونية باسلوب جد متحضر و ذكي (خاصة بدفاعه عن النازي باربي ) و دفاعه عن كارلوس الثعلب الذي جعل ظباط الموساد يصابوا بمرض السكر خوفا – اما صحيفة النيورورك تايمز معروف انها صحيفة صهيونية مالكها عضو بارز في اللوبي الاسرائيلي الامريكي (ايباك) اما صحفيي النيويورك تايمز فهم احذية في ارجل الصهاينة كغالبية الامريكيين الذين اصبحوا احذية اليهود من كبيرهم في مجلس الشيوخ الئ اباما الئ صغيرهم كلهم احذية يلبسهم اللوبي الصهيوني في رجل واحدة و لهذا انا لا اتحدث عن شهداءنا لانهم عضماء و العضماء لا يجتمعان مع كلاب نابحة في جريدة النيويورك تايمز او اذلاء امريكيين لبسهم اليهود في ارجلهم _ اما الارهابيين الحقيقيين هم قتلت الاطفال و النساء و الشيوخ في غزة و فلسطين و المنظمة الارهابية الحقيقية التي فاقت اعمالها القذرة القاعدة هي الموساد الاسرائيلي الذي يفتخر انه الة قتل ينشط في كل دول العالم لتصفية خصوم اسرائيل كما يدعون (هل هذا ليس ارهام ام تجاله الصحفي الامريكي الذي اصبح عبد للصهاينة حتئ ينعموا عليه بدولارات من اجل ما كتب ) و طبعا غالبية الامريكييين اصبحوا شبه عبيد في قبضة اللوبي الصهيوني و لهذا العبد لا يحق له الحديث عن الحر او يجرحنا بكلامه في الصحيفة لاننا نحن الاحرار نعتبر العبيد مثل الكلاب التي يربطها سيدها او يحرضها فتبدء النباح و لهذا لا نرد علئ نباح الصحقية الامريكية لانكم عبيد للصهاينة و لا نعطوكم اي قيمة حتئ تتحررو و تصبحوا بشر مثل سائر الخلق

  • اين المنضمات الحقوقية الجزائرية للدفاع عن كرامة شهداءنا لماذا لا ترفعون دعوة قضائية ضد صحيفة النيويورك تايمز او الصحيفة التي نشرت المقال حتئ تعلموهم الادب – من المفروض هذا عمل المنضمات الحقوقية الجزائرية التي تنشط في الخارج ان ترفع دعوة قضائية ضد الصحيفة ام هم ابطال في التهجم علئ بلادهم و اجهزة حكومتنا فقط – و الله لو صحيفة اجنبية قامت بشتم الهولوكوست او وصفة الاسرائيليين بالارهاب لقامت المنظمات اليهودية بالخارج برفع دعوات قضائية حتئ يجبرو الصحفي بدفع تعويضات مالية – و بالتالي يتادب الصحفيون و قبل ما يفكرو بتجريح الاسرائيليين يتذكرون المنظمات اليهودية التي ترفع الدعاوي القضائية – و لهذا اين حركة رشاد و المنظمات الحقوقية الناشطة بالخارج و الله لو ترفعون دعوة ضد النيويورك تايمز بسبب شتم شهداءنا ستكبرون في اعين كل الجزائريين و ربما كل العرب و لكنني متاكد انكم لن تفعلون لانكم لا يهمكم لا شهداء و لا شيئ همكم الوحيد هي السياسة و اسقاط النظام كما تقولون (مع انني شخصيا اتمنئ سقوط السلطة الحالية لا النظام طبعا ) و لهذا اذا فيكم ذرة كرامة يا حقوقيي الخارج لقمتم برفع دعوئ

    • النظام العصابة بقيادة رب الدزاير ساقط لامحالة طال الزمن أو قصر.الشعب الجزائري لاتهمه سقوط السلطة الحالية من عدمها,بقدر مايهمه زوال المجرمين الحقيقيين العملاء للصهاينة و الامريكان و فرنسا.الشعوب ماضية في معركة التحرر من طغاتها ,وسقوط رب الدزاير مسالة وقت بإذن الله.
      ولينصرن الله من ينصره,إن الله لقوي عزيز.

  • يا المدعو (واحد يتبرئ الئ الله من الطواغيت ) لازال فيه رجال في الجزائر و المنظمة الحقوقية الوحيدة التي رفعت قضية ضد شكيب خليل هي منظمة طلائع الجزائريين و قد تم اعلان هذا في جريدة التحرير الجزائرية في الصفحة الاولئ – يمكنك رءية العنوان التالي في جوجل (منظمة طلائع الجزائريين تتشاور مع اساتذة في القانون الدولي لمحاسبة شكيب خليل ) يعني منظمة حقوقية تجمع جزائريين بسطاء تجرءو ضد وزير من اقوئ الوزراء في الجزائر فيما اكتفئ المنافقون و انا اقصد الاحزاب امثال الافالان و الارندي و حمس بالسكوت ولا واحد فيهم فتح فمه في قضية شكيب خليل – الاهم ليس النبيح بل الاهم هو التحرك ضد الفاسدين قانونيا اما فيما يخص مدلسي فانا لا اتعجب من كلامه و سيده و ولي نعمته بوتفليقة خاضع لفرنسا و استقبلته فرنسا في نادي قدماء الجيش المفرنسي و كانه جندي من جنودها – فكيف اتعجب من خادمه مدلسي – الاهم كلهم سيسقطوا قريبا عاجلا ام اجلا و الجزائر لازال فيها رجال ( بعضهم في رمضان كانو يحرسون حدودنا في الصحراء بخمسون درجة من الحرارة في الوقت الذي الشعب كان ينعم بالقيلولة في الظل ) هؤلاء الرجال هم من احترمهم – الجزائر تعاني من انفلات امني رهيب ( القتل و السطو يوميا – قطاع الطرق – السرقات – الفوضئ ) نحتاج الئ عودة حكم البلاد بقبضة من حديد ( و هذا دور كل مصالح الامن ) و سياتي اليوم حتئ يرجع التزيار و المطرق لتاديب المعوجين الذين اهلكوا الحرث و النسل – مثلما فعل ساركوزي في فرنسا عند الانفلات الامني اعطئ الضوء الاخضر للشرطة – و لهذا لا تقلق مدلسي و جماعته الحالية كلهم سيرحلون و ياتي من هو جدير بحكم البلاد التي تحتاج الئ من يخلصها من ظاهرة الفساد و الانفلات الامني الرهيب