سياسة

بوتفليقة يحل جهاز شرطة المخابرات

3 مراسيم رئاسية لإستكمال مخطط احترافية الجيش وإعادة هيكلة نظام الحكم

وقّع عبد العزيز بوتفليقة، مؤخرا، مراسيم رئاسية تم بموجبها نقل وتحويل مديريتي الإعلام وأمن الجيش التابعتين لجهاز الأمن والاستعلامات «المخابرات» لتكون تحت وصاية قيادة أركان الجيش، معززا بذلك صلاحيات رئيس أركان الجيش الفريق أحمد ڤايد صالح، بينما قرر حل مصلحة الضبطية القضائية التابعة لجهاز الأمن .جاء قرارا تحويل مديرية أمن الجيش ومديرية الإعلام التابعيتن لجهاز الأمن والاستعلامات، ووضعهما تحت وصاية قيادة أركان الجيش الوطني الشعبي، مثلما كان متوقعا منذ أسابيع، حيث تم تداول معطيات تفيد بقرب وضع حد لبعض الاختلالات المسجلة بوجه خاص على مستوى مديرية الإعلام، على خلفية ما تم تسجيله على مدار الأشهر الماضية من تحامل وتجنٍ على شخص رئيس الجمهورية من طرف ضابط سابق في جهاز المخابرات، الذي تمكن في ظروف غامضة من الحصول على اعتماد لتأسيس جريدتين واحدة باللغة العربية والأخرى بالفرنسية وأكثر من 19 مليارا من المال العام. وحسب متابعين للتطورات الأخيرة، فإن المراسيم الرئاسية تهدف الى وضع حد لحالة «وجود» ما يشبه ناطقين باسم المؤسسة العسكرية، في ظل وجود منصب مكلف بالإعلام والتوجيه على مستوى وزارة الدفاع، إلى جانب وجود منصب مدير مركز الصحافة على مستوى مديرية الأمن والاستعلامات. كما أن هذا التغيير يأتي بعد الجدل الذي أثارته بعض وسائل الإعلام حول استفادة عدد من الصحف غير المعروفة في السوق من دعم خيالي من الدولة، إلى جانب إنهاء مهام «العقيد فوزي» المسؤول السابق لمديرية الصحافة على مستوى مديرية الأمن والاستعلامات. كما جاء قرار إلحاق مديرية أمن الجيش التي يشرف عليها الجنرال مهنا جبار، بقيادة الأركان، في سياق مساعي تعزيز قدرات الجيش على التحكم في المؤسسة العسكرية وتفعيل أدائها، في إطار مخطط تطوير المؤسسة العسكرية ودفعها نحو مزيد من الاحترافية، حيث أن مديرية أمن الجيش التي تعنى بمتابعة سلوك وانضباط الضباط والإطارات السامية للجيش، تعتبر مصدرا هاما لقيادة الأركان من الآن فصاعدا لتعزيز قدراتها على تحسين الأداء وتطويره، وأيضا حصر صلاحياتها في المهام الدستورية المحددة لها. وكان القرار الثالث الذي اتخذه رئيس الجمهورية بموجب مرسوم رئاسي، هو حل مصلحة الشرطة القضائية على مستوى جهاز الأمن والاستعلامات، وإلحاق منتسبيها بمصالح وزارة الدفاع الوطني، وتحديدا جهاز القضاء العسكري. وحسب متابعين، فإن قرار حل مديرية الشرطة القضائية على مستوى جهاز الأمن، يهدف أيضا إلى ترميم الصورة النمطية التي خلفتها أحداث العشرية السوداء تجاه المؤسسة العسكرية، حيث ما تزال بعض تبعات تلك المرحلة تلاحق مؤسسة الجيش، إلى اليوم. ومن شأن القرار الجديد بحل مديرية الشرطة القضائية، ونقل صلاحيات التحقيق في القضايا التي كانت تتولاها إلى جهازي الدرك الوطني والشرطة، أن يسمح لكافة المنظمات الحقوقية الوطنية والدولية والمحامين بالاطلاع على ظروف احتجاز المحبوسين في قضايا تحت النظر، وهو ما يكفل انسجام مؤسسة الجيش مع القوانين الدولية ومواثيق حقوق الإنسان، حيث كانت وضعية الشرطة القضائية لجهاز «المخابرات» تثير في الكثير من الأحيان مشاكل ميدانية، حيث أن أماكن الإحتجاز قيد النظر تتم في ثكنات عسكرية، وهو ما كان يضع السلطات أمام مشاكل كبيرة مع المحامين والهيئات الدولية والمحلية لحقوق الإنسان، بسبب استحالة الوصول إليهم في مثل هذه المواقع. وإن كانت القرارات التي اتخذها رئيس الجمهورية بصفته القائد الأعلى للقوات المسلحة ووزير الدفاع الوطني، تؤشر بعودة قوية وغير مسبوقة إلى الساحة، فإنها أيضا تكشف أن الرجل يرغب في إعادة هندسة النظام مجددا على أسس حديثة، فأغلب القرارات التي اتخذها تنسجم تماما مع توجه مؤسسات الجيش والمخابرات في العالم وخاصة فرنسا والولايات المتحدة الأمريكية، من خلال مراعاة قوانين حقوق الإنسان والاتفاقيات ذات الصلة، وتعكس هذه القرارات رغبة الرئيس في تعميم تجربة سابقة، وهي وضع مصالح المخابرات على المستوى المحلي تحت سلطة قادة أركان النواحي العسكرية، وهي التجربة التي رأى الرئيس بوتفليقة ضرورة تعميمها على المستوى المركزي لتقليص التناقضات وسيطرة قيادة أركان الجيش على مختلف مصالحها الاستعلاماتية، حيث أغلب الجيوش الحديثة تركز عمل مصالح الاستعلامات على مهمات استراتيجية واضحة ذات صلة مباشرة بالعمل العسكري، كما هو حال الجيش الفرنسي في ليبيا أو مالي أو الجيش الأمريكي في الكثير من الدول، وهو أمر أصبح ضروريا في الجزائر مع تزايد التهديدات على الحدود الشرقية، الغربية والجنوبية والوضع الإقليمي المتوتر أكثر فأكثر، وظهور مؤشرات رغبة في تعميم «الربيع العربي» إلى الجزائر. وبموجب القرارات الجديدة، فإن مؤسسة الأمن والاستعلامات «المخابرات»، ستصبح من الآن فصاعدا، مؤلفة من مديريتين، هما مديرية الأمن الداخلي ومكافحة الجوسسة ومديرية الأمن الخارجي، ما يعني أن تركيز العمل على ملفات متعلقة فقط بهذه الجوانب، من شأنه أن يعطي مزيدا من الفعالية في مواجهة مختلف التحديات الدولية والإقليمية التي فرضتها التطورات المسجلة منذ سنوات، خصوصا في منطقة شمال شمال، وعلى الحدود الشرقية والغربية للجزائر. وتمثل هذه القرارات على المستوى السياسي استكمال إبعاد الجيش عن المسار السياسي بشكل كامل، حيث أن جهاز المخابرات كان يعتبر إلى وقت قريب آخر الجسور التي تربط رجال الزي العسكري بالحياة السياسية والمدنية، وهو ما يعني أن الرئيس يرغب في أن تكون الاستحقاقات السياسية المقبلة مجردة من أي دور عسكري مهما كانت نسبته.

رابط الموضوع

19 تعليقاً

إضغط هنا للمشاركة بالتعليق

  • الشعب الجزائري معاك يالجينيرال توفيق، لايهمك من هو امامك يهمك الشعب الجزائري كله ورائك، معاك يالجنيرال توفيق يابطل فالمزيد من فضح ملفات الفساد والرشاوي التي تتعلق بالرئيس ومحيطه والحمار قايد صالح، وفقك الله يالجينيرال توفيق.

    الخائن بوتفليقة بعد ان عبث بالجزائر و اموال الجزائر والشعب الجزائري وبعد ان اخذت عائلته و مقربيه و حاشيته اموال ضخمة و بالعملة والوطنية والأجنبية وبعد ان اسنولوا على اراض الشعب الجزائري بالتحايل و والسرقة والنهب، وبعد ان اصبحت عائلة بوتفليقة من الأثرياء الجدد على مستوى العالمي، وووووو.

    وبعد ان قام جهاز المخابرات بفتح تحقيقات وملفات ضخمة عن الرشاوي و نهب الأموال العمومية لعائلة الرئيس ومقربيه، وبعد ان عجز الرئيس الخائن بوتفليقة عن تغطية و اسكات جهاز المخابرات عن نهب عائلة الرئيس اموال الشعب، هاهو الرئيس السارق والخائن ينتقم من الجهاز النظيف المخابرات بمحاولة كسر جهاز المخابرات باستعمال الحمار ان صح الكلام قيد الصالح اكبر حمار عرفة الجيش الشعبي الوطن، وهذا للأن القيد صالح من المتورطين ومن الأسماء الثقيلة التي ورد اسمهم في الكبرالفضائح المالية النهب و تحويل اموال الخزينة العمومية وكبرا الفضائح.

    بعد ان رفض جهاز المخابرات غلق الملفات الضخمة التي تتعلق بالفساد في الجزائر و ملف الرشاوي الضخمة المفتوح من طرف جهاز المخبرات وبعض الملفات المتعلقة باكبر الصفاقات وتحويل الأموال وووووو، قرر الخائن بوتفليقة حماية السرقة والمتورطين في ملفات الفساد من بينهم بوتفليقة شخصيا وعائلته ومقربيه، قرر الرئيس الخائن كسر جهاز المخبرات بالإسعانة الحمار قايد صالح.

    وهذا بتحويل مديرية الأمن العسكري بجهاز المخبرات إلى قيادة الجيش الوطني وهذا لسبب عدم فتح ملفات الفساد بالجيش الوطني الشعبي من رشاوي وصفقات بيع وشراء الأسلحة المتورط فيها القيد صالح ومقربية.

    الغاء مصالح الضبطية القضائية وهذا لعدم فتح اي ملفات جديدة للفساد و النهب والتغطية للملفات القديمة والتي سبق ان تم فتحها وإلغاء كل القضائية….

    تحويل مصلحة الصحافة لجهاز المخبرات للجيش الوطني وهو لكي تتحكم دوائر في الحرب الإعلامية ونشر ما يرضي السارق والخائن بوتفليقة والقايد غيرهم من السراق المعرفين لدى جهاز المخابرات، كما تم نشره وهو تعزيز قوات الجيش الوطني.

    كما وضع الرئيس الخائن والسارق رجاله الخونة للشعب و السراق الذين يقمون بنهب خيرات واموال الشعب تحت حماية الرئيس الخائن في مناصب حساسة وهم.

    الحمار قليد صالح نائب وزير الدفاع الوطني.

    بلعيز وزير الداخلية ختي يتمكن الرئيس وحشيته التحكم في كل ماهو داخ الجزائر من جمعيات واحزاب زتحضيرا لتزوير الإنتخبات الرئاسية القادمة.

    الطيب لوح وهم من رجال الثقة والخونة للرئيس الخائن وهم التكفل بتغطية والفصل وكتم ملفات الفساد و الرشاوي التي تم احالتها على القضاء من طرف جهاز المخابرات.

    الشعب الجزائري متفطن لما هو يجري، الشعب الجزائري معاك يالجنيرال توفيق الأمام الله معك والشعب الجزائري معك.

    • ياإبن عمار راك معروف ياوجه الحلوف عفوا ياوجه لخروف ,أقعد بنفس الاسم أحسن لك يعني إبن الجزائر,الكاسات تاعك صارت قديمة,الشعب مع ربك ,الشعب مع ربك,……الشعب مع ربك.ياو المجرم الحقيقي الكبير هو ربك التوفيق,اللي قتل الرضع و النساء و الشيوخ في الرمكة و بن طلحة و الرايس,وقتل الرهبان الفرنسيين و قتل وتخاص حتى من أصحابه المجرمين المقربين ,العماريين ,ربك أصبح serial killer لدرجة أنه سيتخلص حتى من الشياتين القوادين أصحاب شعار سندكدك,لأنكم بمجرد دفاعكم عنه أثبتم أنه مجرم حقيقي.بوتسريقة سراق الملايير,والملايير ترجع,لكن ربك قتل الاف من الابرياء,والمقتول لايرجع,أسأل الله رب العرش العظيم أن يسلط عليك ربك فيهلكك كما أهلك أصحابه المجرمين الأخرين,العماريين.آمين

  • خطة جهنمية طبقها بوتفليقة مع القايد صالح لغرض عدم محاسبتهم عن تورطهم المباشر في قضايا الفساد التي فتحنها المخابرات، بكسر جهاز المخبرات الذي يملك الملفات الضخمو وكل الأدلة التي تورط بوتفبيقة القايد صالح ومقربيهم وعائلتهم.

  • رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة، قرّر مواجهة اللواء محمد مدين المعروف بالجنرال توفيق رئيس المخابرات والرجل القوي في النظام والدخول في صراع علني بعد أزيد من سنة من الحرب الباردة بين الرجلين ومختلف أجنحة السلطة، خاصة بعدما فتحت مصالح المخابرات تحقيقات معمقة حول عدد من أفراد عائلة رئيس الجمهورية وعلى رأسهم شقيقه الأصغر وكبير المستشارين في الرئاسة السعيد بوتفليقة والذي أثبتت تحريات الضبطية القضائية التابعة للمخابرات تورطه بصفة مباشرة وفي العديد من قضايا الفساد المالي والإداري وعلى رأسها فضائح سوناطراك، حيث انتزع الرئيس بموجب صلاحياته الدستورية أهم مديريات المخابرات والتي أصبحت تشكل خطرا على صورة الرئيس ومحيطه من تحت غمرة الجنرال توفيق وتم الحاقها بالرجل الوفي اللواء قايد صالح الذي كان دائما مفجر الألغام التي تهدّد بوتفليقة ،حيث استعمله من قبل لإزاحة رئيس الأركان السابق محمد العماري الذي ساند رئيس الحكومة الأسبق علي بن فليس في رئاسيات 2004.
    من جهة أخرى، قام الرئيس بإلحاق المديرية المركزية لأمن الجيش DCSA والتي تشرف على مراقبة الجيش وكبار الضباط والتحقيق حولهم بمصالح وزارة الدفاع الوطني والتي سيشرف عليها رئيس أركان الجيش اللواء أحمد قائد صالح والذي عيّن نائبا لوزير الدفاع، وكانت المديرية المركزية لأمن الجيش التي يشرف عليها اللواء جبار مهنا وهو الرجل القوي في نظام الـــ “دي أر أس” والذي كان يقلق كثيرا قايد صالح بسبب التحقيقات التي فتحها حول علاقاته المشبوهة بمافيا المخدرات والفساد في شرق البلاد، وهي سابقة في تاريخ الجيوش النظامية، حيث تلحق مصالح أمن الجيش بهيئة أركان الجيش، وهو ما يعتبره مراقبون ومختصون في الشؤون العسكرية عملية وأد لهذه المصلحة التي تسهر على فرض الصرامة والانضباط في صفوف الجيش الوطني الشعبي وداخل الثكنات، والدور الذي تلعبه هذه المديرية في كبح سلطة العسكر، والمثير للجدل في هذه التغييرات التي أراد بها سعيد بوتفليقة وشقيقه الرئيس العاجز هو ضرب الجنرال توفيق بسبب فضح فساد زمرته وجماعة تلمسان، وإلحاق مركز الاتصال والنشر والذي كان يشرف عليه العقيد فوزي طيلة العشرية الماضية بمصالح أركان الجيش وهي المصلحة التي تتولى مراقبة الصحافة.
    إن هذه التغييرات تفسر على أنها مناورة من طرف نظام سعيد بوتفليقة الذي يحكم البلاد منذ ثلاث سنوات تهدف إلى احتواء مخابرات البلاد وتحويل الجزائر إلى دولة بوليسية، بعدما تم استقواء النظام البوليسي منذ قدوم بوتفليقة إلى الحكم. وهي المناورة التي من شأنها أن تخلق تصدعا في المؤسسة العسكرية وقد تفرج على الكثير من المفاجآت مستقبلا.

  • غنها بداية نهاية عصابة آزفون العنصرية المجرمة و الذي نظر لها العنصري العميل الهالك كاتب ياسين و تزعمها العنصري قاصدي مرباح ثم سيطر عليها فيما بعد القبائلي العنصري الآخر الجنرال توفيق الذي لقب نفسه .. رب دزاير..الذي اثرى ابناء طائفته القايل و جعل منهم أثرياء الجزائر و ذبح بقية الجزائريين و حارب العروبة و الاسلام لحساب الحركة البربرية العميلة لفرنسا و الصهيونية العالمية
    غن التاريخ سيذكر فترة سيطرة القبايل على الحكم في الجزائر عن طريق جهاز الـdrs انهم استعبدوا الجزائريين بالإشاعة و التضليل تارة و بالقتل و التنكيل و المجازر تارة أخرى خاصة في ظل سيطرة الجنرال السفاح العميل القبائلي العنصري الخسيس التوفيق

  • لكن وبعيدا عن ما تقولون ، هناك اختبار كبير لبوتفليقة : وهو ان يقوم باعتقال شكيب خليل والخليفة وكل من تورط في نهب اموال الشعب ، اولا يجب محاكمتهم علنا ، ثم اعدامهم في الساحات العمومية ل 48 ولاية ، لانهم كثر و كثر فمنهم حتى الولات و رؤساء الدوائر و مديري البنوك و مدير سونطراك المحليين ومديري سونلغاز و مدير شركات الحديد و الاتصالات والبناء ، نعم يجب اعدامهم بتهمة الخيانة العضمى ………. فكل مسؤول يفعل هذ العقاب سيكون اقرب للشعب ويكون هو البطل ، ام البلا البلا التي تتفوهون بها ما هي الا مايريدونه منكم … رحم الله شهداءان الابرار و عاشت الجزائر حرة مستقلة باذن الله و شكرا

  • ما يطيح بالـ DRS هي ثورة شعبية عارمة تعيد للشعب كرامته حريته استقلاله ثم املاكه اما ما تتوهمون انه صراع أجنحة فما هو الا حراك بيادق على رقعة الشطرنج و من يتوقعون ان يقوم أحد هاته الاطراف بانصاف الشعب وتحقيق شئ لصالخة فهم العوام و الدهماء وحثالة المجتمع ممن يجمعهم طبل و تفرقهم عصا ومن يضنون ان كل مخططاتهم سوف تنجح و تمر فهم واهمون لقد صبرنا عليكم كثيرا وعملنا بمقولة شيخنا رحمه الله : ” ما بغينا لا شيعة و لا مال بغينا نعيشو في بلادنا أحرار ” وانتظرنا أن تثيبوا الى رشدكم و تتركوا معاملتنا كأهالي لكن ويلكم من يوم سنمتطي فيه صهوات الخيل فوالله سنقلبها عاليها سافلها و ندك عروشكم و ليكن بعدها ما يكون افيقوا قبل فوات الأوان فليس أشد على الحر من القيد وليس أشد على الكريم من الاهانة وقد احتملنا استعبادكم و اهانتكم ما يكفي .

  • bouteflika la yastati3 fi3l ay chay – jihaz al mokhabarat mazal kaouiy car la force de la drs c’est la DCE ET LA DSI qui controle tout les CMI sur les wilaya dans tout le téritoire nationale – la drs elle est forte wa bouteflika le malade il peu rien faire car la drs elle a des dossier lourd sur tout le monde ( des document – des vidéo ) sur boutef a poile avec soussou – la DCSA depui des année elle est pas importante car elle est remplacé par un autre service ( S O A T ) le service opératiosnel anti téroriste – et le GIS et la DDSE (qui a des document sur tout le monde) alore boutef et kaid salah ils peuve rien faire contre les homme de la drs car la DRS c’est l’algerie ( al noukhba al wataniya ) les vrais nationalistes qu’il sont implonté dans tout les sécteure ( bouteflika il sait qu’il est fini il a jouer sa derniere carte médiatique – mais il a perdu- ni boutef ni said ni kaid salah ni la france qu’elle est comandes peuves faire quel que chose car les USA ils ont en guèrre contre le térorismes et la drs elle controle tout la région au sahel – la france elle est derière le coup téroristes de TIGOUENTOURINE et les djihadistes au sahel manipulé par la DGSE c’est pour sela la france avec leur bébé en algérie ils veul réduire l’infliance de la DRS qui combat le térorismes internationale – a voir qui va donné le dernier mot a la fin

  • يا احمد ؤبك التوفيق باي باي مات ربك سي فيني و احكي بالدارجة احسن راك كسرت لغة موليير راك بينت مستوى النخبة لي تحكي عليه زعما يكومونتي بالفرونسي باش يقولوا مثقف او قاري كومبليكسي واه راك انت لي تعبد في فرانسا فيق يا بريق مولاك التوفيق راح يترمى في الطريق كالبطريق

  • للعلم و المهنية لم يكن في ما مضى ضبطية قضائية لرجال المخبرات حتى سنة 1998 فاخر قرار اتخ>ه زروال قبل خروجه من الئاسة هو اعطاء الظبطية القضائية للمخابرات للحد من تمرد الدرك الوطني الممثل في الطيب الدراجي وعباس غزيل و تواتي .

  • اما بعد فما فعله بوتفليفة هذه الايام ناتج عن حكمة كبيرة . انا لا اريد ان ادخل في الدفاع عن بوتفليقة و ما فعل فهذا ليس من اختصاصي و لاكن الذي اريد ان انوه اليه هو ان المنطقة في خطر محدق للغاية و ما فعلة بوتفليقة يعتبر انجازا .تمديد وقة راسته حاليا امر جيد و ذالك للاستقرار الذي نعيشه حاليا ففي العامين الذي شهد فتنة عظيمة في الوطن ا لعربي بما يسمى الربيع العربي قد ساهم بشكل كبير في تدمير البلدان و لذالك قرار بوتفليقة تمديد حكمه امر جيد على الاقل حتى تمر المحنة على الدول العربية .لانهى ستشهد حروبا جلل . عامين اخران نعيشهما في استقرار افضل بكثير من دخولنا في نفق الانتخابات ثم صراع السلطة ثم الحرب بين العلمانيين و الاسلاميين ثم ربما انقلابات و ر بما قتل و الله هم اللطيف الخبير

  • لو جيئ للجزائريين بشخص من جزر القمر , فوفر العيش الكريم لكل فئات الشعب من مسكن و عمل و حقوق و عدل , لأنتخبوه و بصموا له و بايعوه ملكا مدى الحياة .
    اذا المشكل مادي اجتماعي بحت . و حيث يكثر الفساد و المحسوبية و الاختلاسات و النهب بين أوساط الساسة , فان المجتمع لا و لن يرى الهناء و العيش الكريم , لان كل ثرواته تنهب .
    اخيرا ظهر للعلن سيف و رقيب على رقاب هؤلاء المفسدين , فتوسمنا خيرا في
    CTRI و على رأسه العقيد عثمان طرطاق, فقلت في نفسي مازال الامل قائما , لان البلاد فيها رجال تقول لا و تقول كفى .
    الشرطة القضائية العسكرية هي من سببت لبوتفليقة ال AVC , هي من صدمته بالملفات الثقيلة عن فساده و فساد عائلته و حاشيته , لكن ( نص بنادم) خرج من الوعكة كالقط بسبع أرواح , فرفض دخول الجزائر الا بعد أن يطبخ في المطبخ الفرنسي مع أسياده الفرنسيس و تابعه قائد الاركان توليفة لاسكات و دحر آخر جهاز قال له لا و كفى .
    بوتفليقة لا يهمه مصير شعب **** هذا .
    **************************************************

    • بقيت غير نتا يارضوان الشبيح البلطجي من يهلل لربه و البولدوق طرطاق.ربك و طرطاق قريبا في محكمة لاهاي ياأحول البصر و البصيرة.إنهم يرونه بعيدا و نراه قريبا.

  • ليس الميت من مات فاستراح بميت انما الميت ميت الاحياء .
    ميت الاحياء (mort vivant) هم غالبية هذا الشعب , هو الانسان الذي يعيش بدون ماضي و حاضر او مستقبل , هو الانسان الذي يعيش وسط البؤس و الفقر , مدفونا في الحياة قبل المماة . القاتل ليس الذي يردي برصاصة انما القاتل من تلج يداه لمدخرات و ثروات الامة و هو من سماه الاسلام المفسد في الارض , فالاسلام أجاز لقاتل النفس الصفح بقبول الدية , ولم يجزها للمفسد في الارض .
    هذا تعقيب على الذي قلته ( النفس لا تعود و الملايير تعود ) .
    لكل نضرة للامور ,
    عثمان طرطاق راجل و فحل رغم أنفك , ما يعرفش يضرب الشيتة , رأى الفساد فحاول محاربته من موقعه .
    بوتفليقة أراد أن يخضع كل الجزائر في حجره ليتلذذ بها مع حاشيته الجهوية .
    بوتفليقة أراد أن يقول , أنا ننهب و خاوتي ينهبوا و حبابي ينهبوا , أما انت يا مواطن لو سرقت حبة بطاطا تخلص , و السلام .

  • كيف لقاتل أرواح بشرية بريئة وتحتى التعذيب كالقاتل المجرم طرطاق أن يصبح محارب للفساد المالي ؟؟؟؟ نفسية باباك طرطاق لاتصلح لمثل هذه المهام .القاضي لايجوز له أن يحكم في قضية ما وهو يشعر بالجوع مثلا أو حذاؤه يؤلمه,لأن هذه العوارض قد تأثر سلبا في الحكم الصادر,فما بالك بوحش قاتل بشر ابرياء كالمجرم طرطاق ,هل يمكن أن يتحول إلى محارب للفساد المالي ؟؟؟؟ لا والله.حتى وإن تاب.

  • الئ كل من يشتم اللواء سي عثمان اقول له اين كنتم عندما كان الارهاب يذبح في النساء و ارجال ( ليلا و نهارا ) و كان المتطرفون الاسلامويون يفرضون قانونهم البدائي في الاحياء و البلديات – اين كنتم عندما كان الارهاب يسيطرون علئ اربعون بالمئة من الاماكن الحيوية في الجزائر و كانوا يقومون ب مراكز التفتيش الغير قانونية في الطرقات يعتدون علئ اعراض اخواتكم الجزائريات الواتي يقدمن للامير كسبايا – فبعدما عم البلاد الامن و السلام اصبحتم تشتمون الرجال الذين لولاهم لما اصبحنا نستمتع بالامان الذي نعيش فيه اليوم – اين كان السياسيون الخبثاء المنافقون في ايام التسعينيات و ايام العشرية الحمراء اين كان زياري و غول و سعيداني ووووو اين كانوا عندما كان الرجال يكافحون من اجل البلاد بالسلاح و الرصاص الحي ( التمشيطات ليل نهار في الغابات و الاحياء الخطيرة ) اين كان السياسيون عندما كان الزملاء في الجيش و الامن و الدرك يتساقطون برصاص الارهاب من اجل ان تحيا الجزائر هل ضحينا من اجل ان تصبح الجزائر بايدي الفاسدين و المنافقين لا والله – و لهذا اقول لكل من يتطوال علئ الرجال ينقطع لسانك قبل ان تتكلم عن رجل مثل سي عثمان او التوفيق الذين كانوا يعملون اكثر من (خمسة عشر ساعة يوميا في مكاتبهم و ميدانيا ) ايام العشرية عندما كانت الجزائر تحتاج الئ كل ابنائها الرجال – فتحية الئ كل الرجال من شرطة و جيش و مخابرات و كل المدنيين الشرفاء لان لولاهم لما اصبحت الجزائر تنعم بالاستقرار و لما اصبح السفهاء يتطاولون علئ الرجال وراء حواسبهم ( بكل امان في بيوتهم ) و لهذا اسكتوا خسئتم ( كما قال خالد بن الوليد رضي الله عنه – فلا نامت اعين الجبناء ) – و اخيرا احيي ايضا كل الاسلاميين الذين تعاونوا و فضلوا المصالحة و حقنوا دماء الجزائريين امثال مزراق و بن عائشة و بن حجر فسيذكرهم التاريخ بالخير لاننا كلنا جزائريين و كلنا نحب الجزائر و نتمنئ لها الخير

    • هههههههههه ماذا قلت ؟؟؟اين كنتم عندما كان الارهاب يذبح في النساء و ارجال ( ليلا و نهارا )…………….ياوجه الحلوف تاع الدياراس المدعو حمد,اللذين كانوا يذبحون الرضع و الصبيان و النساء هم صحابك طرطاق و الجن و رب الدزاير و سماعين العماري و فرق الموت الخاصة التابعة لهم. فرنسا و أمريكا و بوتسريقة راهم يخططون لإعتقالكم واحد واحدا يامجرمين ياقتلة ,الغرب لم يعد يهتم بالتعامل مع قتلة مثلكم في ظل إستفاقة و إنتفاضة الشعوب و الشعب الجزائري قريبا.محكمة لاهاي في إنتظاركم قريبا حتى رب الدزاير راه قاعد يداوي في السرطان ديالو في الدار,اللي يسافر منكم راه يكمشوه فالمطار.
      إنهم يرونه بعيدا و نراه قريبا.