سياسة

اللواء المتقاعد عبد العزيز مجاهد:بوتفليقة وتوفيق لا يمكنهما الانفراد بالقرار حاليا

اللواء المتقاعد عبد العزيز مجاهد لـ”الخبر”
بوتفليقة وتوفيق لا يمكنهما الانفراد بالقرار حاليا
الخميس 10 أكتوبر 2013 الجزائر: حاوره م. إيوانوغان
يتحدث اللواء عبد العزيز مجاهد، الذي تقاعد سنة 2003، في هذا الحوار، عن طبيعة التغييرات التي حدثت في أجهزة الأمن وحقيقة العلاقة القائمة بين المؤسسة العسكرية ورئاسة الجمهورية والمؤسسات السياسية عامة.
المؤسسة العسكرية وعلاقتها بالسياسة في قلب النقاش السياسي هذه الأيام، ربما أكثر من أي وقت مضى. ما حقيقة العلاقة بين الجيش والمؤسسات السياسية؟
الجيش تحت تصرف السياسي، وعندما يقاطع المواطنون الانتخابات، هذا ليس مسؤولية الجيش بل معناه أن السياسيين لا يقومون بدورهم. في أي دولة هناك مدرستان: المدرسة الجمهورية التي تكوّن المواطن، والمدرسة السياسية التي تكوّن المناضل والمسؤول السياسي، فنحن إذن إما أمام أزمة الثقافة السياسية وإما أمام أزمة ثقافة المواطنة.
النظام السياسي الجزائري يعاني من إشكالية سلطة القرار التي تسير برأسين، وهذا بإجماع كل العارفين بطبيعة النظام الجزائري: سلطة الجيش والسلطة التنفيذية. ما رأيكم؟
أدعو الذين يضعون هذا الطرح ليقدموا لنا هيكل الدولة الجزائرية وما هي مكانة كل سلطة في هذا الهيكل. وأسألهم ما هي مكانة السلطة القضائية في هذا الهيكل، لأن البلد الذي تكثر فيه الإشاعة هو البلد الذي يفتقد للعدالة.
غالبية الجزائريين يعتقدون اليوم أن الفريق توفيق هو الذي يسير الجزائر وأن بوتفليقة بالتغييرات التي أحدثها في جهاز الاستعلامات والأمن نزع منه هذه السلطة. هل هذا صحيح؟
إذا كان هذا صحيحا، فسنجني بلدا يشبه الولايات المتحدة الأمريكية، حيث صنع مسؤول ”الأف.بي.أي” السابق إيدغار روبيرون خمسة رؤساء. إذن، عندما نتحدث عن جهاز الاستعلام والأمن علينا أن نتحدث عن مهام هذه المصلحة، هل دافعت عن الجزائر أم لا، وهل حافظت على الجزائر أم لا… وعندما نتحدث عن الفريق توفيق بالذات، أنا شخصيا لم يسبق لي أن سمعت أو إطلعت على تورطه في ملفات مشبوهة لا هو ولا أحد من أفراد عائلته. ثم إن شخصا يترأس جهاز الأمن لعشريتين من الزمن ويحافظ خلال هذه الفترة على مصالح الجزائر ويحافظ على نزاهته رغم كل المخططات التي استهدفته، يستحق التقدير. أنا أقول إن الشعب هو الذي ينتخب الرؤساء على الأقل منذ 1995، حيث اختار اليمين زروال الذي لم يفهم السياسيون رسالته حين أعلن الرئاسيات المسبقة. هم فهموا أن الرجل استقال لكن الحقيقة أنه لو استقال لفعل مثل الشاذلي وتقدم إلى المجلس الدستوري وانسحب. زروال لم يفعل ذلك لأنه أراد أن يقول لمن كان يتحاور معهم من السياسيين ”بما أنكم لا تصدقونني وتعتبرونني غير ممثل للشعب إذن سأنظم انتخابات رئاسية مسبقة وأضمن نزاهتها”.
لماذا كثر الحديث إذن عن صراع بين الرئيس بوتفليقة والفريق توفيق؟
الذين يتحدثون عن هذا الصراع يجهلون حقيقة الوضع ويفتقدون لثقافة الدولة. هل تعرفون عدد أعوان الشرطة في بلادنا منذ عشرين سنة؟ بعض المناطق غير بعيدة عن العاصمة لم يكن فيها لا شرطي ولا دركي، والآن الشرطة تدعمت بشريا وبالإمكانات المادية، ونفس الشيء بالنسبة للدرك الذي عرف صعودا قويا في السنوات الأخيرة، وبالتالي بدأ هذان الجهازان يستعيدان صلاحياتهما من جهاز الاستعلام، وهي صلاحيات كانت تثقل كاهل هذا الأخير. وإذا أردنا أن نعود إلى التاريخ، أي عند إعادة نشأة الدولة الجزائرية كان علينا أن نصنع جهاز شرطة ودرك قطعة بقطعة، وبماذا؟ طبعا قدماء الـ”مالغ” والأمن العسكري هم من تولوا أولى المسؤوليات في هذين الجهازين واليوم مع صعودهما التدريجي لا بد أن يعود الـ”دي أر أس” إلى مهامه الأصلية.
ما هي هذه المهام؟
الأمن الداخلي والخارجي لا غير.
لكن لماذا الانتظار إلى غاية موعد الانتخابات الرئاسية لإجراء هذه التغييرات؟
لا.. العملية بدأت منذ فترة طويلة، كم من ترقيات تمت في جهاز الشرطة والدرك؟ لقد كتبتم عنها في الجرائد وهذه الترقيات كلها تدخل في إطار إعادة هيكلة أجهزة الأمن.
الجزائر بلد المجال الأمني فيه يطغى على كل المجالات الأخرى. أين تتوقف صلاحيات أجهزة الأمن وأين تبدأ صلاحيات السلطات السياسية حتى نتجنب التجاوزات التي تعاني منها حقوق الإنسان الجزائري؟
الفصل واضح. المسؤلون السياسيون لهم كل الأدوات التي تسمح لهم بممارسة صلاحياتهم، لكن بعض المسؤولين لا يلعبون دورهم. في تيڤنتورين مثلا، القانون واضح ويمنع تشغيل الأجانب في الوظائف التي يستطيع الجزائريون توليها. والسؤال المطروح ألا نملك طباخين وأعوان حراسة حتى يستخدم الأجانب في هذه الوظائف في تيڤنتورين؟ للأسف القانون طبق على الشركات الجزائرية والجزائريين وليس على الأجانب، والنتيجة أن حادثة تيڤنتورين وقعت بتواطؤ من بعض هؤلاء الأعوان.
وكيف تقيّمون الوضع الأمني اليوم، خاصة على الحدود؟
الخطر ما زال قائما وأعداؤنا يترصدون أدنى فرصة، علينا أن نلتقي جميعا: سياسيين ومسؤولين ونخبة… وضعنا اليوم يشبه وضعنا بعد أحداث 1945، حين كان الشعب الجزائري يبحث عن معالم تقوده للخروج من الظلام. وحينها اجتمع رموز الحركة الوطنية وأنشأوا المنظمة الخاصة، كذلك اليوم، فنحن بحاجة لمنظمة خاصة ثانية والشعب يريد قيادة مستوى طموحاته. لا بوتفليقة ولا توفيق ولا أي كان يستطيع أن ينقذ الجزائر لوحده اليوم، فلا بد من الحوار والتقاء الجميع.
هذا رأي مواطن بسيط أم عسكري له دراية بما يدور حول البلاد؟
لا هذا رأيي الشخصي.
http://www.elkhabar.com/ar/politique/359855.html

كلمات مفتاحية

8 تعليقاً

إضغط هنا للمشاركة بالتعليق

  • si mon oncle était encor parmis nous il aurait dit :c’est avec grand interet que j’ai lu cette interview de Mr Mjahed dont l’intégrité, l’honneté et l’amour de l’Algerie sont et resterons son léitmotiv.

  • كلامك من ذهب يا سيادة اللواء الشعب الجزائري يفتقر الئ المواطنة – هناك من يظن ان الدولة الجزائرية باجهزتها في فوضئ تامة و لو كان الامر كذالك سقطت الجزائر في ساعات – البلاد لازالت واقفة باجهزتها و رجالها – تحاورت مع قاضي للتحقيق (زميل سابق ايام في الدراسة) قال لي ان العدالة الجزائرية حاليا و موضفيها يعملون يوميا و القضايا لا تنتهي و اخر قضية تولاها تتمثل في ابن جنرال تورط في عدة قضايا فساد و كان لسنوات يظن انه يدوس علئ القانون غير ان وكلاء الجمهورية كانو يترصدون له غير ان غالبية الضحايا الذين سرقهم هذا المحتال لم يقوموا باس بلاغ ضده لماذا ( لان مواطنينا المتخلفين يقولون في انفسهم : انه ابن جنرال و لا نستطيع فعل شيئ) ههههه و كان ابن الجنرال يستثنيه القانون ( للاسف هذه العقلية المتخلفة هي التي انهكت البلاد ) و يواصل القاضي قصته : قام هذا المحتال ب النصب علئ فتاة ( ثلاثة مئة مليون سنتيم ) و الفتاة دون ان تتسائل عن هوية الشخص راحت بلغت جهاز الدرك الوطني الذي قام باعتقال (المحتال ) و عند عرضه علئ وكيل الجمهورية – قام الوكيل بعرض كل ( ملفات المحتال الاخرئ ) غير ان المواطنين المتخلفين لم يقوموا باي بلاغ الئ ان تم محاكمة اين الجنرال المحتال و طلب وكيل الجمهورية من رئيس المحكمة ( بمعاقبة المحتال بخمس سنوات ) و تم معاقبة المحتال في الحكم الاخير ب ( ثلاث سنوات سجن) هنا اغلبية المواطنيين ضحايا المحتال توافدو علئ مراكز الشرطة و الدرك للبلاغ ضد المحتال في قضايا الاحتيال القديمة – هههههههههه لماذا لم يقوموا بهذا من الاول ( لانهم متخلفين يقولون ابن جنرال لا نستطيع فعل شيئ- يعني يائسين دون تجربة لانهم يفتقدون الئ مفهوم المواطنة) غير ان بمجرد ان قامت الفتاة الشجاعة بالواجب ( كمواطنة لها حقوق و واجبات ) هنا تحرك الجميع – و لهذا الدولة الجزائرية لها قوانين واضحة بل قوانين تفرض حتئ علئ رجل القانون (اذا لم يقوم بعمله ) غير ان شعبنا المتخلف هو الذي شجع الفاسدين علئ الفساد و شجع الجنرال و ابن الجنرال و حتئ بواب الجنرال ان يصبح فرعون –

    • ياعميل الدياراس حمد ياوجه الحلوف ,سيادة اللواء ديالك مجرم مثل ربك رب الدزاير,لأن ولاد الكلبة كلهم كلاب ياحلوف الدياراس,فلا غرابة أن تجد الكلاب تدافع عن بعضها البعض ياأعداء الله و رسوله و المؤمنين.
      هذا تذكير ببعض تعليقاتك السابقة و التي تمجد فيها ربك المجرم.

      احمد 28 أغسطس 2012 | 1:51 ص #
      و الله يا جزائريين سياتي يوما من الايام و تعرفو ان الجيش الجزائري قام بانقاذ الجزائر من مصير اسود كالعراق و افغنستان اما القتلئ الذين تتكلمو عليهم ففي اي حرب اهلية يوجد قتلئ و الجبهة الاسلاتمية للانقاذ هي من اعلنت الحرب علئ الدولة و علئ الجزائريين و كانت تهدد كل من لا ينتمي اليهم انا شخصيا كنت طفل في تلك الايام و والدي كان يعمل في اجهزة الدولة و جاري كان ينتمي الئ الفيس وصف ابي انه لائيكي كافر و قد جرحني بهذه الكلمة التي لا انساها من كان يقول عليها نحيا و عليها نموت و نجاهد اليس صحاب اللحا في الفيس من كان يقتل رجال الدرك و الشرطة و يقتل الشباب بحجة انهم كفار و اعداء اليس ارهاب الفيس في رايكم في تلك الفترة باي طريقة لذيكم يمكن القظاء علئ هؤلاء الارهاب اتعلمون ان الجيش الجزائري كان الظحية الاولئ للارهاب و كل اسر القيادات في الجيش كانت مهددة بالقتل و القظاء علئ هؤلاء الارهاب كان صعب لان مثلهم كمثل ابرة في ارض كبيرة يقتلون و يختبؤون و لم يكن اي حل للقظاء عليهم سوئ طريقة واحدة و هي اختراق هؤلاء الارهاب و قتل نشاطهم من الداخل و القظاء علئ اليد التي تمدهم بالمؤونة و الطعام حتئ و لو كانو من المدنيين لانهم بمساعدتهم للارهاب فهذا يعني انهم ضد الجزائريين الشرفاء و في الحرب الاهلية كل واحد يختار مكانه اما ان تكون مع العدو او مع الحق و الدولة كانت علئ حق لذا المخابرات و الامن العسكري قام باختراق هؤلاء الارهاب لقتل نشاطهم من الداخل نهائيا و هذه هي الطريقة الوحيدة و الا لولا المخابرات الجزائرية لظاعت الجزائر الئ الابد او اصبحت تحت حكم قوات الامن الخارجية الامريكية و الناتو لذا يا صاحب المقال قبل ان تتكلم عن رجل مثل السيد الماريشال محمد مدين و تتهمه بالباطل اعلم ان الجنرال وهب كل حياته من اجل الجزائر خدمة للجزائر و حبا للجزائر و لو كان انتهازي كان بامكانه سرقة الملايير و العيش مع عائلته في الخارج لكنه لم يفعل لانه وطني و شريف لذا كفاكم من اتهام الرجال امثال خالد نزار الرجل الشجاع الذي انقذ الجزائر من مصير اسود و هو حكم الاسلاميين الذين كانو يعتبرون سياسة الطالبان بافغانستان مرجع لهم عاش كل الرجال في الجيش الشعبي الجزائري و عاشت المخابرات الجزائرية سيف و درع الجزائر و اقول للجزائريين احذرو من الفتنة فان اعداء الجزائر يريدون لنا الشر و سمعتها من مغربي حاقد علئ الجزائر قال لي انهم ينتظرون بكل شغف دخول الجزائر في حرب اهلية جديدة لذا احذرو من اصحاب الفتنة

      رد

  • انا لا اعترف بهذا اللواء و لا حتى بادولة لان في الجزائر لا يوجد لواء و انما هم الرب الاعلى في الجزائر هم نوع من المرتزقة خربو البلاد و استولو على الثروات هم لا يحافضو على الدولة بل على ممتلاكتهم الخاصة لانهم لا يشاركون في ايي حرب فكيف يتمتع برتبة لواء بل هم خونة و عملاء لدى امهم الحنونة فرنسا

  • اسمع ايها المخزني المغربي القذر الذي تعودت ان لا اعطيك قيمة و لا اقرء حتئ تعليقاتك عكس ما تفعله انت مهتم كثيرا بتعليقاتي و تحفضها بل تدونها في كراساتك المحفوضة في ادراج المخزن هذا دليل انني علئ صواب و انت علئ خطئ و الا لماذا انت تحفظ تعليقاتي بالحرف و انا لا اهتم بتعليقاتك و لا حتئ اقرئها – المهم ساجيبك : انا كمواطن جزائري اعتز بجيشنا الوطني الشعبي كاي مواطن جزائري و المواطن الجزائري لا يسب الجيش و قيادات الجيش لان جيشنا مقدس انقذ الوطن من الدمار و انقذ الشعب و ارجع الطمئنينة الئ حياة المواطنيين ( نتنقل ليلا من مغنية الئ تبسة عبر الطريق المزدوج دون خوف في كل امان ) هذا بفضل تضحية و اعمال جيشنا و رجال امننا الذين قدموا اكبر فاتورة (شهداء و ضحايا) من اجل ان تحيا الجزائر عكس جيشكم المعهتوه المتخلف المسلط علئ المغاربة المساكين و مخزنكم القاتل عبيد القصر الملكي و عملاء اسرائيل يا نكرة – لن تستطيع تمرير سموممك بين الجزائريين متخفي بهوية جزائرية يا مخزني الكل يعرف هويتك يا بكتيريا

    • هههههههههههه ياعميل الدياراس المهزوم و المُحبط المدعو كذبا و زورا أحمد, الإسم أحمد كبير عليك يالقيط الدياراس الشيات القواد هههههههههه رجعت لعادتك القديمة المخزن المخزن المخزن المخزن هههههههه يامهزوم ,نحن الشعب الجزائري نعتز بجيشنا سليل جيش التحرير و اللذين هم أبنائنا,لكننا ضد الحفنة القذرة تاع الجنرالات الحركى بقيادة ربك المجرم ونزار الجزار اللذين خانوا الامانة و قتلوا غدرا عميروش و شعباني و قاصدي مرباح و بوضياف و غيرهم ياحلوف الدياراس ياالمانقوليان,الشعب فاقلكم ياولاد الشياتين ياالقوادين ,حتى فرنسا و امريكا و بوتسريقة راهم حاصروا ربك المجرم و صاحبو طرطاق الدموي الارهابي ,ربي راه مسلط عليكم من كانوا يوما صحابكم الغرب كما سلطهم على صاحبكم الجرذ الليبي و السنوسي,الدياراس اصبح في خبر كان,وايام فقط ترى ربك في محكمة لاهاي ,أما الشياتين من أمثالك فسنرسلكم للصحراء ونعاقبكم بإنجاز طرق أخرى تربط الجنوب بالشمال و الشرق بالغرب و و الغرب بالجنوب و الشرق بالشمال و هكذا و بدون بمقابل و لاتقاعد حتى تموتون تحتى الاشغال جزاءا لخداعكم ووقوفكم مع المجرمين ياوليد لاسيستونس المانقوليان
      إنهم يرونه بعيدا و نراه قريبا

  • اسمع يا الرخيس قبل ان تتكلم اقرئ التاريخ ههههه نزار و التوفيق كانوا مجرد صف ظباط صغار عندما قتل شعباني من طرف العقيد بن شريف بامر من بومدين و بن بلة – و لهذا واضح انك طفل صغير جاهل تخلط الامور و الدليل اغتيال شعباني وقع في بداية الستينيات تلصق التهمة بجنرالات كانو في تلك الفترة مجرد صف ظباط صغار السن و الرتبة – طبعا انت كالبغبغاء و كغالبية الاغبياء الذين يبلعون كل ما تنشره لكم قنوات الفتنة التي تريد استغلالكم كالدواب التي يسوقها مالكها في اي اتجاه اراد – انا لا اعطي قيمة لداب مثلك لا يعرف لا تاريخ و لا سياسة بل مجرد بغبغاء يردد نفس ما يسمع (لان عقلك ضيق ) تردد فقط دياراس ربك توفيق وو اننا نروه قريبا الخ ههههههه كل تعليقاتك متشابهة بنفس الصيغة لانك لا تحفظ سوئ هذه الكلمات هههه لا تحسن حتئ تحليل المواضيع التي ينشرها الاعلاميون الافاضل في هذه الصفحة لانك لا تفهمها بما ان عقلك ضيق لا يردد الا نفس الجملة التي تكررها في كل تعليقاتك هههه لماذا لا تكتب تعليق واحد و تحفضه في مكتب حاسوبك و دير كوبي كولي حتئ لا تتعب من الكتابة هههه ليسهل عليك الامر بما ان تعليقاتك هي نفس الكلام و المعنئ هههههههههه يا غبي

    • إسمع ياعميل الدياراس الحلوف الاعور النجس,هل تسمي ماتكتبه تحليل و نقاش و إستنباط و ………ههههههههههه والله وجهك صحيح ياالمانقوليان.الشرفاء يناقشون بعضهم البعض طبعا لكن القوادين الشياتين اللقطاء مثلك يامن تلهثون وراء العظام البالية تستاهلوا فقط السب و الرجم و ووصفكم بكل الاوصاف القبيحة لانكم لادين لكم و لا ملة ياولاد لاسيستونس الذابحين لصبيان بن طلحة و الرمكة و الرايس ,يالقطاء