سياسة

19 قتيلا بغرداية

أغلبهم سقطوا بمنطقة الڤرارة

ارتفاع حصيلة الضحايا الى 19 قتيلا بغرداية
ارتفعت حصيلة المواجهات بغرداية الى 19 قتيلا، بعد أن تم تسجيل 15 ضحية ليلة الثلاثاء الى الاربعاء، حسب ما كشفه مصدر طبي، وسجلت اثقل حصيلة بالڤرارة أين سقط 14 ضحية، فيما توفي الخامس عشر بغرداية، وكانت الولاية سجلت 4 قتلى أمس.
التطور الخطير الآخر المسجل في الأوضاع، هو استعمال الأسلحة النارية في المواجهات التي سجلت ليلة أمس، ويمكن اعتبار هذه الليلة وحصيلتها المأساوية من بين الأعنف منذ اندلاع أحداث غرداية، التي التهب من جديد بين الاباضيين والمالكية.
وكان أعيان من غرداية طلبوا من وزير الداخلية تجسيد وعده الذي قطعه قبل أيام قليلة في المدينة بالتصدي بكل قوة لأعمال العنف ومثيريها والمحرضين عليها، وأشاروا إلى أن التواجد الأمني الكبير في غرداية لم يوفر الأمن للسكان بسبب التعليمات التي تمنع وحدات التدخل من استعمال القوة المفرطة، في وقت يحمل فيه عشرات الأشخاص في بريان والڤرارة أسلحة نارية بدائية جهارا نهارا.
وبدأت مصالح الأمن في التحري، حسب مصدر أمني من غرداية، حول هوية أكثر من 100 من الملثمين في بريان والڤرارة، تحضيرا لشن حملة اعتقالات كبرى للتحقيق حول الاعتداءات الأخيرة.
وقام من جهة أخرى رئيس الجمهورية بارسال قائد الناحية العسكرية الرابعة للمنطقة، فيما تشير مصادر الوصول تعزيزات أمنية عسكرية لمختلف ثكنات غرداية تحسبا لدخول الجيش ساحة العمليات.

www.elkhabar.com/press/article/84844/ارتفاع-حصيلة-الضحايا-الى-19-قتيلا-بغرداية/

بوتفليقة يعيد تكليف الجيش لوقف “التعفن”

4 قتلى في تجدد المواجهات بغرداية

غرداية: محمد بن أحمد / 22:15
قرر الرئيس بوتفليقة، حسب مصدر عليم، تكليف الجيش للإشراف على الوضع الأمني المتدهور في غرداية، الذي خلف، منذ ليلة الإثنين إلى الثلاثاء، 4 ضحايا، 3 منهم قتلى في مشادات تواصلت طيلة نهار أمس.
فيما توفي شيخ يبلغ من العمر 80 سنة اختناقا بالغاز المسيل للدموع.
وصلت إلى مطار غرداية، حسب مصدر عليم، طائرات عمودية عسكرية، فيما وصلت تعزيزات من قوات المشاة إلى ثكنات عسكرية في غرداية وضاية بن ضحوة. اجتمع قائد الناحية العسكرية الرابعة، اللواء شريف عبد الرزاق، بقيادات أجهزة الأمن في غرداية، ثم تنقل إلى بريان، مساء أمس الثلاثاء، للوقوف على حقيقة الوضع الأمني في المدينة التي شهدت أعمال عنف بالغة الخطورة استعملت فيها أسلحة نارية تقليدية.
وقال مصدر مسؤول من ولاية غرداية إن الرئيس بوتفليقة أعاد تكليف قائد الناحية العسكرية الرابعة للإشراف على الوضع الأمني في غرداية لـ3 أسباب: الأول ارتفاع عدد الضحايا ثم استعمال أسلحة نارية بدائية وغلق الطريق الوطني من قبل ملثمين في بريان.
وقد بلغ مجموع عدد ضحايا أعمال العنف الطائفي بين ليلة الإثنين إلى الثلاثاء وأمس الثلاثاء 4، منهم شيخ مسن فارق الحياة في الڤرارة، متأثرا باستنشاق الغاز المسيل للدموع، كما أصيب ما لا يقل عن 55 آخرين منهم 14 رجل أمن، وتعرضت سيارات وشاحنات للتخريب والحرق في الڤرارة وبريان بغرداية، ليلة ويوم الثلاثاء، فيما أوقفت الشرطة والدرك 14 شخصا.
وشهدت مدن الڤرارة وبريان مواجهات تعد الأعنف منذ اندلاع أعمال العنف الطائفي في غرداية قبل 20 شهرا، بحصيلة ضحايا تعد الأثقل بتسجيل 4 وفيات منهم شيخ توفي متأثرا باختناق جراء استنشاق الغاز المسيل للدموع في الڤرارة، كما قتل ضحية ثان إثر إصابته بعيار ناري، وقتل الثالث، ويبلغ من العمر 18 سنة، بعد تعرضه لعدة طعنات في الصدر، وأصيب الضحية الرابع بكسر في الجمجمة. فيما قالت مصادر من مستشفيات الڤرارة وبريان وغرداية إن 5 جرحى على الأقل في حالة خطيرة.
وطلب أعيان من غرداية من وزير الداخلية تجسيد وعده الذي قطعه قبل أيام قليلة في المدينة بالتصدي بكل قوة لأعمال العنف ومثيريها والمحرضين عليها، وأشاروا إلى أن التواجد الأمني الكبير في غرداية لم يوفر الأمن للسكان بسبب التعليمات التي تمنع وحدات التدخل من استعمال القوة المفرطة، في وقت يحمل فيه عشرات الأشخاص في بريان والڤرارة أسلحة نارية بدائية جهارا نهارا.
وبدأت مصالح الأمن في التحري، حسب مصدر أمني من غرداية، حول هوية أكثر من 100 من الملثمين في بريان والڤرارة، تحضيرا لشن حملة اعتقالات كبرى للتحقيق حول الاعتداءات الأخيرة.
وكشف مصدر أمني أن الشرطة والدرك أوقفا 14 شخصا أثناء التصدي لأعمال العنف، منهم 4 قصّر لا يتعدى سنهم 17 سنة، منهم واحد يبلغ من العمر 12 عاما، وقد تعرضت 7 سيارات وشاحنة على مستوى مدخل مدينة بريان للتفتيش من قبل مجموعة من الملثمين الذين لاذوا بالفرار في تطور خطير لأعمال العنف.
وقال سائقون إنهم تعرضوا للضرب والتهديد والوعيد قبل تدخل عقلاء أجبروا الملثمين على العودة من حيث أتوا، وقال السيد (م.محمدي) سائق شاحنة، إن الملثمين قدموا من أحد أحياء بريان وكانوا على متن عدة دراجات نارية، وتلفظوا بعبارات عنصرية.
وبدأت مؤشرات تجدد أعمال العنف في الڤرارة قبل عدة أيام، عندما تعرض مواطنون للاعتداء في بعض المواقع كما تعرضت سيارات وحافلات للتخريب والحرق، وقال طبيب من مستشفى بريان إن حصيلة القتلى مرشحة للارتفاع بسبب وجود شخصين في حالة خطيرة جدا، بالإضافة إلى شرطي أصيب إصابة بليغة. كما قال مصدر من مديرية الصحة بولاية غرداية إن أغلب الجرحى من الملثمين لا يتنقلون للعلاج في مستشفيات الحكومة، بل إنهم أقاموا عيادات ميدانية، حيث تورط أطباء وشبه طبيين في علاج المتورطين في أعمال العنف.
وقد علق بعض الأعيان على تجدد أعمال العنف في غرداية بالقول إن تصريح وزير الداخلية حول التصدي لأعمال العنف بات الآن على المحك.
وكشف بيان لوزارة الدفاع الوطني أن قائد الناحية العسكرية الرابعة، اللواء الشريف عبد الرزاق، تنقل إلى مدينة غرداية، أمس، للوقوف الميداني على الوضع السائد، ليعقد على الفور اجتماعا لضبط الخطة الأمنية ولتنسيق الجهود قصد تفادي تكرار مثل هذه التجاوزات الخطيرة ولاستعادة الأمن والاستقرار بمنطقة غرداية. كما اجتمع قائد الناحية العسكرية الرابعة بمقر الولاية مع كافة الأطراف المعنية بعملية التهدئة واستتباب الأمن والطمأنينة بغرداية.

www.elkhabar.com/press/article/84753/4-قتلى-في-تجدد-المواجهات-بغرداية/

قائد الناحية العسكرية الرابعة يتنقل الى غرداية

تنقل قائد الناحية العسكرية الرابعة, اللواء الشريف عبد الرزاق, اليوم الثلاثاء إلى مدينة غرداية للوقوف الميداني على الوضع السائد
بها على إثر الأحداث التي شهدتها المنطقة و أودت بحياة شاب يبلغ من العمر 17 سنة, حسب ما أفاد به بيان لوزارة الدفاع الوطني.
وأوضح ذات المصدر أنه “إثر الأحداث التي شهدتها منطقة القرارة بغرداية فجر اليوم 07 جويلية 2015 والتي أدت إلى وفاة شاب يبلغ من العمر 17 سنة وإصابة شابين آخرين بجروح, وتنفيذا لتعليمات القيادة العليا الرامية إلى تكثيف الجهود التي تقودها مختلف الهيئات الرسمية وفعاليات المجتمع المدني من أجل تحقيق الصلح وتعزيزالتلاحم وبسط الطمأنينة بالمدينة, تنقل اليوم قائد الناحية العسكرية الرابعة اللواء الشريف عبد الرزاق إلى مدينة غرداية للوقوف الميداني على الوضع السائد, ليعقد على الفور اجتماعا لضبط الخطة الأمنية ولتنسيق الجهود قصد تفادي تكرار مثل هذه التجاوزات الخطيرة ولاستعادة الأمن والاستقرار بمنطقة غرداية”.
وأضاف ذات المصدر ان قائد الناحية العسكرية الرابعة “اجتمع بمقر الولاية مع كافة الأطراف المعنية بعملية التهدئة واستتباب الأمن والطمأنينة بغرداية”.

www.elkhabar.com/press/article/84779/قائد-الناحية-العسكرية-الرابعة-يتنقل-الى-غرداية/

قتلى وجرحى وهاربون ومرعوبون بغرادية‮.. ‬وأصوات الحكمة تصرخ‮: ‬
‭ ‬أطفئوا نار الفتنة في‮ ‬شهر الرحمة
المشادة العنيفة امتدّت إلى أطراف منطقة العلية بورڤلة
أعيان الطرفين‮: ‬ندعوكم إلى التعقل وضبط النفس‮ ‬
اللواء الشريف عبد الرزاق يصدر أوامر بفرض الأمن والاستقرار بغرداية

سقط الثلاثاء 3 قتلى وأصيب أكثر من 50 شخصا بينهم 13 من عناصر الأمن المشتركة، في مواجهات عنيفة في شهر الرحمة والغفران بين الإخوة الفرقاء بغرداية، أياما بعد مبادرة وزير الداخلية والجماعات المحلية، بخصوص السلم والأمن بالمنطقة الجريحة، كما امتدت المشادة إلى أطراف مدينة ورڤلة وبالتحديد بمنطقة العلية دائرة الحجيرة النائية، 100 كلم عن الولاية المذكورة، كونها ولاية حدودية بين الولايتين.

أعمال العنف شهدتها مدينتا القرارة وبريان بغرداية الثلاثاء، وعرفت منعطفا خطيرا عقب سقوط ثلاثة ضحايا وهم “ب. ز” 18 سنة و”أ. ط” 35 سنة و”ع. ب” 45 سنة. وشهدت أحياء بالقرب من مسجد عقبة بن نافع وأولاد السايح، سي عيسى الشعانبة والعربي بلمهيدي مواجهات عنيفة استمرت إلى غاية صباح الثلاثاء.

ولا تزال المصالح المختصة تتحفظ على طريقة وفاة الضحايا بطلقات نارية لا سيما في حي بابا السعد بمدينة بريان، عقب تعرض ثمانية من رجال الشرطة لهجوم مباغت بذات المنطقة، أسفر عن إصابة عنصر أمن بجروح خطيرة نقل على إثرها في حالة حرجة نحو مستشفى سيدي اعباز بغرداية.

وتعرض عناصر من شرطة مكافحة الشغب لحروق ناتجة عن زجاجات المولوتوف التي حولت موقع الأحداث إلى منطقة ملتهبة تصاعدت منها أعمدة الدخان المنبعث من بيوت مواطنين ثم إضرام النيران في بعضها، بينما حاول ملثمون حرق زاوية أولاد السايح وأصولهم من منطقة العلية بالحجيرة في ورڤلة، لولا تدخل بعض العقلاء، في حين أقدم أشخاص من ذات المنطقة باعتراض سيارة كانت تقل بعض الأشخاص من المزابيين متجهة نحو القرارة، واعتدوا عليهم، أحدهم حالته حرجة، بعد أن فقئت عينه، ولا يزال يتلقى العلاج بمستشفى محمد بوضياف بورڤلة، في حين حاول كبار مشايخ الجهة التنقل إلى القرارة في خطوة لإخماد نار الفتنة.

وذكرت مصادر “الشروق” أن ما يقرب من 40 عائلة هجرت ومنها من فرت من مواقع الأحداث في القرارة وبريان، بسبب حدة العنف والمواجهات التي تحولت إلى عمليات كر وفر بين الشباب في عمق الأحياء الشعبية في شهر التوبة.

وقد توالت ردود الأفعال الغاضبة والمنددة بعودة المواجهات العنيفة بحق الأبرياء، خاصة بعد سقوط قتلى وجرحى، حيث شجبت عدة شخصيات دينية وأعيان من الطرفين الأحداث الخطيرة وعودتها في شهر الغفران. ودعت هذه الشخصيات السلطات العمومية إلى الإسراع في الكشف عن مرتكبيها ومحاسبة الجهات التي تقف وراء إذكاء نار الفتنة خلال الشهور الأخيرة.

وتشهد مدينة غرداية منذ اندلاع أعمال العنف حالة ترتقب حذر لما يخفيه تجدد الأعمال المتكررة مع تصاعد وتيرة المواجهات التي خلفت حتى الآن الحصيلة المذكورة آنفا.

وطالب عدد من ممثلي المجتمع المدنى السلطات الأمنية بضرورة الكشف عن مصادر تموين المجموعات الملثمة والمدججة بالأسلحة البيضاء على اختلاف أنواعها وقارورات المولوتوف المعدة للاعتداء المنظم وزرع الرعب في صفوف المواطنين.

وشددت مجالس الأعيان من الطرفين، على ضرورة الانتشار الموسع لقوات الأمن المكلفة بتأمين المدن الساخنة، خاصة بالمناطق الحضرية الأكثر كثافة والأحياء العتيقة كالقصور ومحيط المقابر التي أصبحت تستغل لإثارة المشاعر من طرفين، داعية من جهة أخرى إلى التعقل والحكمة وضبط النفس في هذا الشهر.. شهر الرحمة والمغفرة.

في اجتماع ترأسه اللواء الشريف عبد الرزاق

أوامر بفرض الأمن والاستقرار بغرداية

عقد، أمس، قائد الناحية العسكرية الرابعة، اللواء الشريف عبد الرزاق بولاية غرداية، اجتماعا طارئا، لضبط الخطة الأمنية وتنسيق الجهود لتفادي تكرار أي تجاوز خطير وفرض الأمن والاستقرار على المنطقة، بعد الأحداث التي شهدتها أمس، منطقة القرارة، والتي أسفرت عن مقتل شاب وإصابة آخرين.

ويقول بيان صادر عن وزارة الدفاع الوطني :إنه إثر الأحداث التي شهدتها منطقة الڤرارة بغرداية فجر أمس، والتي أودت إلى وفاة شاب يبلغ من العمر 17 سنة وإصابة شابين آخرين بجروح، وتنفيذا لتعليمات القيادة العليا الرامية إلى تكثيف الجهود التي تقودها مختلف الهيئات الرسمية وفعاليات المجتمع المدني، من أجل تحقيق الصلح وتعزيز التلاحم وبسط الطمأنينة بالمدينة، تنقل اليوم قائد الناحية العسكرية الرابعة اللواء الشريف عبد الرزاق إلى مدينة غرداية للوقوف الميداني على الوضع السائد، ليعقد على الفور اجتماعا لضبط الخطة الأمنية، ولتنسيق الجهود قصد تفادي تكرار مثل هذه التجاوزات الخطيرة ولاستعادة الأمن والاستقرار بمنطقة غرداية. كما اجتمع قائد الناحية العسكرية الرابعة بمقر الولاية مع كافة الأطراف المعنية بعملية التهدئة واستتباب الأمن والطمأنينة بغرداية، يضيف البيان ذاته.

http://www.echoroukonline.com/ara/articles/248290.html

مطالب بتدخل رئيس الجمهورية
أربعة قتلى من المالكيين في الڨرارة والسكان يستغيثون
أكدت مصادر أمنية وطبية، وفاة أربعة أشخاص من المالكيين، فجر اليوم الأربعاء، بحيي أولاد سايح وسي عيسى بالڨرارة بولاية غرداية في المواجهات الطائفية بين المالكيين والإباضيين في المنطقة.

وتحدثت مصادر لـ”الشروق نيوز” عن وقوع قتلى ميزابيين دون تأكيدات رسمية لحد الآن.

ودعا سكان من الجانبين المالكي والإباضي بالڨرارة إلى توفير الحماية الأمنية بقولهم “أغيثونا فبيوتنا تحترق، ونطلب بالتدخل العاجل لرئيس الجمهورية”.

وكانت مواجهات مذهبية عنيفة قد اندلعت فجر الثلاثاء، بين المالكيين والإباضيين بمنطقة بريان في غرداية، خلفت 3 قتلى وعشرات الجرحى بينهم عناصر من الشرطة.

وعرفت مناطق أولاد سايح، سي العربي، الشعانبة والعربي بن مهيدي، توترا واشتباكات متقطعة بين المتظاهرين.

وأرسلت السلطات تعزيزات أمنية كبيرة من الولايات المجاورة إلى مناطق الاشتباكات، فيما استعملت قوات الدرك مروحية لضبط الأمور.

وناشد سكان منطقة القرارة السلطات توفير الحماية لمنازلهم وممتلكاتهم التي -قالوا- “إنها تتعرض لمحاولات حرق”.

وتنقل قائد الناحية العسكرية الرابعة، اللواء الشريف عبد الرزاق، الثلاثاء إلى مدينة غرداية للوقوف الميداني على الوضع السائد بها على إثر الأحداث التي شهدتها المنطقة.

وأوضح بيان لوزارة الدفاع الوطني أنه “إثر الأحداث التي شهدتها منطقة القرارة بغرداية يوم الثلاثاء والتي أدت إلى وفاة شاب يبلغ من العمر 17 سنة وإصابة شابين آخرين بجروح، وتنفيذا لتعليمات القيادة العليا الرامية إلى تكثيف الجهود التي تقودها مختلف الهيئات الرسمية وفعاليات المجتمع المدني من أجل تحقيق الصلح وتعزيز التلاحم وبسط الطمأنينة بالمدينة، تنقل قائد الناحية العسكرية الرابعة اللواء الشريف عبد الرزاق إلى مدينة غرداية للوقوف الميداني على الوضع السائد، ليعقد على الفور اجتماعا لضبط الخطة الأمنية ولتنسيق الجهود قصد تفادي تكرار مثل هذه التجاوزات الخطيرة ولاستعادة الأمن والاستقرار بمنطقة غرداية”.

وأضاف ذات المصدر أن قائد الناحية العسكرية الرابعة “اجتمع بمقر الولاية مع كافة الأطراف المعنية بعملية التهدئة واستتباب الأمن والطمأنينة بغرداية”.
http://www.echoroukonline.com/ara/articles/248330.html

كلمات مفتاحية

شارك بالتعليق

إضغط هنا للمشاركة بالتعليق