سياسة

خالد زياري القائد السابق للمديرية العامة للأمن الوطني عن بوتفليقة ونزار والتوفيق وعلي تونسي

ماذا قال خالد زياري قائد المديرية العامة للأمن الوطني عن بوتفليقة والجنرالين نزار والتوفيق و والعقيد علي تونسي على فيسبوك:
https://m.facebook.com/kziari

  • القائد السابق للدياراس – الفضيع مدين – يجسّد إرهاب الدولة في صورها الأكثر رعبا في جزائر ما بعد الإستقلال.
  • فيما يخص قتلى أكتوبر 1988، هناك من يجب أن يقف أمام محكمة شعبية، ألا وهو بطبيعة الحال الجندي السابق في الجيش الفرنسي الفضيع خالد نزار
  • إذا كان من أحد يتحمل يقع عليه قسط كبير من المسؤولية على ما حل بالبلاد من تدمير و انتهاك لحقوق الإنسان، فإنه وبكل تأكيد القائد السابق لجهاز الديارس، الشهير مدين الذي يجب محاكمته أمام محكمة شعبية.
  • الأخُوّة البوتفليقية يجب أن تسحب منها الجنسية الجزائرية.

على تي أس آ

  • لم أُشطب من الجهاز كما زعم الفضيع خالد نزار. لم أقبل النظرة الإجرامية للعقيد علي تونسي فيما يتعلق بمكافحة الإرهاب، وعليه أحالني علي تونسي للتقاعد المبكر رغم معارضتي لذلك وعلي بن فليس الذي كان رئيسا للحكومة كان على علم برفضي. علي تونسي كلفني ببعض القضايا في إطار مكافحة الإرهاب لم أكن أستطيع تنفيذها بسبب كونها ذات طبيعة إجرامية.
  • خالد نزار وعلي تونسي يشتركان في الكثير من الأمور؟ ماهي: “أمور أجدني أفضل السكوت عنها مراعاة لشهدائنا، لمؤسستنا العسكرية و للمعنويات العامة”
  • ما قلته عن توفيق لا شأن لنزار به، توفيق بالغ و مسؤول. لوكان مايزال في منصبه وقلت ما كتبته عنه في صفحتي على فيسبوك لقام بتصفيتي وأفراد أسرتي بكل برودة. أعرف طبيعة هؤلاء الناس، لقد سبق وأن عملت معهم.
  • خالد نزار التحق بالجيش الفرنسي بعد اندلاع الثورة

———-
اتهمه بالفرار من الجيش الفرنسي بعد اقتناعه بقرب الاستقلال
زياري: نزار عمل مع الاحتلال والتحق بجيشه بعد اندلاع الثورة !

محمد مسلم – لم يترك ضابط الشرطة المتقاعد، خالد زياري، الفرصة تمر دون أن يقصف وزير الدفاع الأسبق، الجنرال المتقاعد خالد نزار، وجدد اتهامه له بالتورط في تصفية المتظاهرين المراهقين في أحداث أكتوبر 1988، رغم تبرؤ نزار مما نسب إليه في هذه القضية، في أكثر من مناسبة.

وقال زياري في اتصال مع “الشروق” أمس: “لو كنت آنذاك رئيس جمهورية (مكان الراحل الشاذلي بن جديد) لما كلفت خالد نزار بمسؤولية حفظ الأمن في العاصمة، خلال أحداث أكتوبر الأليمة، لأن نزار كان جنديا في جيش الاحتلال الفرنسي، ومن الطبيعي ألا يتصرف برأفة مع المتظاهرين”.

كما استغرب المتحدث تكليف “شخص يفتقد للكفاءة وروح المسؤولية مثل نزار للقيام بمسؤولية حفظ الأمن في العاصمة، ولما تم إطلاق النار على طلبة وتلاميذ ثانويات عزل، خرجوا في مظاهرات”، نافيا أي تورط من قبل الشرطة في تلك الأحداث المأساوية.

ومضى الإطار السابق بالمديرية العامة للأمن الوطني يقول: “لو كُلّف شخص آخر غير نزار بمهمة حفظ الأمن في العاصمة، لما حصلت مجزرة بحق المتظاهرين، ولما وصل عدد القتلى إلى نحو 500 ضحية (الرقم الرسمي 169 ضحية) في ظرف وجيز”، مشدّدا على أن المسؤول الأول على وفاة هذا العدد من المتظاهرين هو نزار، كما قال.

وكان الجنرال المتقاعد خالد نزار، قد أكد في رسالة مفتوحة نشرها أول أمس على موقع “الجزائر الوطنية”، الذي يشاع أنه ملك لنجله، أنه بريء من تهم التورط في قتل متظاهري أحداث أكتوبر 1988، وألقى باللائمة على مسؤوله المباشر آنذاك، لكن من دون أن يسميه، في إشارة إلى الراحل اللواء عبد الله بلهوشات قائد أركان الجيش في تلك الفترة.

ويعتقد خالد زياري أن السرعة التي تجاوب بها خالد نزار مع القضية، تؤكد أن الرجل يشعر بثقل المسؤولية التي تقع على عاتقه، جراء كثرة عدد الضحايا الذين سقطوا في تلك الأحداث، وهو ما يتوجّب ـ يضيف المتحدث ـ عرض نزار على محاكمة شعبية للقصاص منه، على حد تعبيره.

وأكد الإطار السابق بالمديرية العامة للأمن الوطني أن نزار حاول الدفع باسم الرجل الثاني في الجبهة الإسلامية للإنقاذ المحلة، علي بن حاج، إلى واجهة المظاهرات، حتى يبرر عمليات القتل التي راح ضحيتها أبرياء، مشيرا إلى أن بن حاج لم يشارك في تلك المظاهرات أصلا.

وعن علاقة وزير الدفاع الأسبق بجيش الاحتلال، يؤكد خالد زياري، أن خالد نزار التحق بالجيش الفرنسي بعد اندلاع الثورة التحريرية في نوفمبر 1954، رغم علمه بالجرائم الشنيعة التي ارتكبتها فرنسا وجيشها بالجزائر والجزائريين قبل الثورة وبعدها، ومع ذلك “عطاه قلبو” وحمل السلاح ضد أبناء بلده، مشيرا إلى أن نزار لم يلتحق بالثورة إلا بعد أن تيقن بأن الاستقلال بات على الأبواب، يقول المتحدث.

وتابع زياري: “لو التحق نزار بجيش الاحتلال قبل الثورة، لهان الأمر بعض الشيء.. لكنه ومع ذلك تقلد المسؤوليات النوعية ووصل حتى إلى حقيبة حساسة كوزارة الدفاع”، يضيف متحسرا.

http://www.echoroukonline.com/ara/articles/257242.html

كلمات مفتاحية

8 تعليقاً

إضغط هنا للمشاركة بالتعليق

  • أحييك تيحة إجلال و إكبار أيها الرجل الشهم الرجل الحق الرجل النزيه. تحية ملؤها الحب و الإحترام. يا سي خالد زياري أريد أن أقبل رأسك إحتراما و تعظيما لموقفك الشجاع. أما جنود فرنسا الكلب نزار و الكلب المجرم الحركي التوفيق و عصابته فسوف يمتثلون أمام المحكمة آجلا أم عاجلا.

  • من هو المستفيد من وراء مثل هذه الاخبار وفي هذا الضرف ومن طرف مسؤول سامي سابق وفي جهاز حساس ؟بالطبع اعداء الجزائر من مسؤوليتنا جميعا ان ننظر الى المستقبل بغية الوصول الى بر الامان ولبسط الامن والسكينة في قلوب الجزائريين اما تبادل التهم فلن تاتي بنتائج ايجابية

  • اصبحو الان الكل يتحدثو و دارو لسان اين كان زياري و امثاله عندما كان التوفيق في منصبه لماذا لم يتحدثوا و الان عندما تقاعد اصبحو يطعنو و استرجلو —– ما عدا حركة رشاد و الضباط الاحرار الذين تكلمو في عز الازمة و لم يخافو لهذا زياري و نزار و الباقي كلهم مجرمين خونة فلا تحاولو ركب الموجة بعدما شعرو بان التغيير قادم لا محالة ( لن نترك اي كلب يركب الموجة هذه المرة ) الجزائر سيحكمها ابنائها (بعد محاكمة كل الخونة )

  • يا samy المدعو أحمد ، الوحيد اللذي بقي يدافع عن الإرهابي الكبير التوفيق هو انت ، اكيد التوفيق كان يرمي عليك عظاما طازجة لتاكلها والآن لا أحد يطعمك مقابل الشيتة.

  • المدعو صهيب اولا ا لا اظرب الشيتة لاي احد مهما كان ثانيا النظام الجزائري لم يتغير و لن يتغير بعزل التوفيق او طرطاق او بوتفليقة او نزار او القايد صالح فهؤلاء كلهم يمثلون نظام شمولي – المشكل ليس في الاشخاص ذهب التوفيق و اتئ طرطاق (اين التغيير ) لا يوجد اي تغيير مادام المسؤولين علئ القطاعات العمومية او الامنية و العسكرية ولائهم الاول لشخص الرئيس و ليس للشعب و قوانين الدستور —- لن ياتي التغيير لان المشكل ليس في الاشخاص بل في طبيعة النظام و الدليل بوتفليقة لولا مساندة قيادة الاركان له رفقة المخابرات لما نجح في العهدة الرابعة و هذا دليل ان الحاكم الفعلي في الجزائر هو (العسكري ) —- التغيير لن ياتي حتئ يصبح القضاء مستقل و البرلمان شرعي (يمثل الشعب ) عندما يصبح البرلمان يستطيع استجواب قائد الاركان علئ المصاريف التي تصرف علئ الجيش و عندما يصبح القضاء بامكانه محاسبة اي مسؤول (هنا تستطيع ان تقول الجزائر تغيرت ) ثالثا انا لا اعرف احمد هذا الذي تتكلم عليه

  • يا samy المدعو احمد قلنالك وجه لخروف معروف ، انت كذاب شيات و ستبقى كذلك. الماريشال ديالك باي باي ، روح شوفلك كاش خدمة شريفة ، لم يعد هناك عظام مقابل الشيتة و اللحيس.

  • يا المدعو صهيب اكيد انت مريض عقليا من هذا احمد الذي تحاول ان تلصقه بي — واقيلا هذا احمد اثر عليك لحد الدرجة التي تركك لم تنسئ اسمه — انا لست احمد و لست سياسي و لا صحفي و ليس لي اي دخل باي جهة انا مجرد مواطن من حقي ان ابدي برئيي و لا انت و لا غيرك له الجق بالتدخل في الاراء الخصية للناس — ثالثا انا لا اظرب الشيتة لاي كلب لان الاموال التي عندي تعادل منحة مئة جنرال و الحمد لله لديا ممتلكاتي و مؤسساتي و لا احتاج لاي فلس من اموال الدولة لهذا انا لا اظرب الشيتة لاي كلب بالعكس —- و في الاخير نقولك انت غبي و متخلف جدا و لست مهني (صحافة اخر الزمن ) هذا اخر تعليق ليا في موقعك و انا رغما عن انفك احترم التوفيق و احترم امثاله الذين لم يتركو العتاريس يحكمو الجزائر – اقعدو الان مع السعيد بوتفليقة يستعبدكم با اذلاء (تتكلم حسب افكاره او يغلق عليكم قنواتكم الاعلامية ) تحبو الدكتاتورية يا ريحة المروك

  • ههههههههه اموالك تعادل منحة 100 جنرال ههههههه شفت الشيتة واللحيس واش دار فيك ، راك غير تيري، حشاهالك الماريشال ديالك حتى رجعك مهبول ومهلوس هههههههه شح تفوه