سياسة

وزير الإتصال يتعرض لتفتيش دقيق في مطار باريس!

الخارجية الجزائرية ستحتج لدى نظيرتها الفرنسية
“قرين” يتعرض لتفتيش دقيق في مطار “أورلي”!
ذكرت مصادر إعلامية متطابقة، السبت، إنّ وزير الاتصال الجزائري “حميد قرين” تعرّض إلى تفتيش دقيق في مطار “أورلي” بباريس، بالتزامن، أفيد أنّ الخارجية ستحتج لدى نظيرتها الفرنسية على الإجراء.
استنادا إلى ما نقلته قناة “الشروق نيوز” وموقع “كل شيئ عن الجزائر”، فإنّ المسؤول الأول عن قطاع الاتصال في الجزائر خضع لتفتيش جسدي دقيق، ولم تسلم أمتعته أيضا من الخطوة التي احتجّ عليها الوزير خصوصا وأنّه كان حاملا لجواز سفر دبلوماسي، في حادثة هي ثالثة من نوعها لمسؤول جزائري بعدما جرى تفتيش كلا من “عبد المجيد تبون” و”عبد السلام بوشوارب” وزيري السكن والصناعة تواليا قبل أيام.

وبعدما سبق لـ “رمطان لعمامرة” وزير الخارجية الجزائري أن احتجّ “شفويا” لدى نظيره الفرنسي “لوران فابيوس”، أفيد أنّ مصالح الخارجية ستحتج رسميا على الإجراء الفرنسي المثير للجدل.

http://www.echoroukonline.com/ara/articles/258370.html

الشرطة الفرنسية تخضع وزير الإتصال حميد قرين للتفتيش الدقيق
تعرض وزير الإتصال ،حميد قرين، إلى معاملة غير لائقة من قبل الشرطة الفرنسية بمطار أورلى في فرنسا ، حيث قامت الشرطة الفرنسية بإخضاع الوزير إلى عملية تفتيش جسدي دقيق بعدما كان في طريقه للعودة الى الجزائر ، حسبما علم اليوم من مصادرنا ، و أضاف المصدر أن الوزير خضع للاجراء التعسفي بحضور ممثل الخارجية الجزائرية بفرنسا ، و من جهة أخرى أستنكر وزير الخارجية و التعاون الدولى، رمطان لعمامرة هذالإجراء في حق الوزير وقرر إبلاغ السلطات الفرنسية إحتجاج الجزائر بخصوص هذا الامر .

موضوع : الشرطة الفرنسية تخضع وزير الإتصال حميد قرين للتفتيش الدقيق
http://www.ennaharonline.com/ar/urgent_urgent/254382-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D8%B7%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%AE%D8%B6%D8%B9-%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D9%84-%D8%AD%D9%85%D9%8A%D8%AF-%D9%82%D8%B1%D9%8A%D9%86-%D9%84%D9%84%D8%AA%D9%81%D8%AA%D9%8A%D8%B4-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%82%D9%8A%D9%82.html

كلمات مفتاحية

2 تعليقاً

إضغط هنا للمشاركة بالتعليق

  • قضية تفتيش حميد قرين بمطار باريس

    الخارجية تستدعي السفير الفرنسي
    كشف موقع “كل شيء عن الجزائر”، أن وزارة الخارجية الجزائرية استدعت السفير الفرنسي بالجزائر للاستفسار عن قضية التفتيش الذي تعرض له وزير الاتصال، حميد قرين، أمس بمطار باريس.

    قال الموقع الالكتروني استنادا لمصادره، ان الخارجية ستطلب من سفير فرنسا، برنار ايمي، توضيحات بشأن الاهانة التي تعرض لها وزير الحكومة الجزائرية بمطار أورلي، اين أجبر للخضوع للتفتيش الجسدي رغم امتلاكه لجواز سفر دبلوماسي.

    وكشف نفس المصدر، ان السفير الجزائري بباريس سيقدم احتجاج رسمي لوزارة الخارجية الفرنسية بخصوص هذه القضية.
    وكانت الجريدة الالكترونية، كشفت أمس، ان الوزير تعرض لمعاملة مشينة من قبل شرطة الحدود الفرنسية بمطار أورلي بباريس، ولم يشفع له جواز سفر دبلوماسي ولا احتجاجه.

    http://www.elkhabar.com/press/article/92667/
    طلبت توضيحات حول حادثة تفتيش وزير الاتصال في مطار أورلي
    الخارجية تستدعي السفير الفرنسي لدى الجزائر
    استدعت وزارة الشؤون الخارجية، السفير الفرنسى لدى الجزائر، برنار ايمى، لتبليغه احتجاجا رسميا على المعاملة التي تلقاها وزير الاتصال حميد قرين فى مطار أورلى بباريس.

    وذكرت قناة “الشروق نيوز”، أن وزارة الخارجية نقلت للسفير الفرنسي استهجان الجزائر توقيف وزير في الحكومة يحمل جواز سفر دبلوماسي وإخضاعه للتفتيش وتطلب توضيحات.

    وجاء استدعاء السفير الفرنسي لدى الجزائر، على خلفية تعرض وزير الاتصال، حميد قرين، السبت، لتفتيش جسدي دقيق فى مطار أورلي من طرف عناصر من الشرطة الفرنسية.

    وتعد الحادثة الثالثة من نوعها فى غضون ثلاثة أشهر التي يتعرض لها وزراء جزائريون، حيث سبق أن تعرض كل من وزيري السكن والصناعة عبد المجيد تبون، وعبد السلام بوشوارب لنفس المعاملة دون مبرر.

    http://www.echoroukonline.com/ara/articles/258401.html

  • إن الطريقة التي نعتقد نحن ان الوزير اهين بها، ما هي إلا اجراءات قانونية تقوم بها بها شرطة الحدود الغربية مع بعض الشخصيات الكبيرة للعالم الثالث ، خاصة اذا اعطاهم هذا الزائر الفرصة و جعل الشكوك تحوم حوله ، مثلا معظم الشخصيات الجزائرية تسافر كثيرا الى فرنسا ، و في كل مرة يقومون فيها بتحويل العملة الصعبة و بمئات الالاف من اليوروات ، دون اعطاء مصدرها او وجهتها ، و غالبا ما يتحججون انهم جاؤوا لشراء عقارات ، و في طريق العودة لا يقدمون اثبات الى مصير تلك الاموال، لانه يتركها عند قريبه ، و بالتالي تحوم حوله الشبهات ، و تؤخذ القضية على انها فضية تجسس ، يكون هذا المسؤول دفع الاموال لشراء معلومات معينة ، يحولها الى بلده في شكل شريحة او مفتاح USB . و عليه لا تعتذر فرنسا عن هذا التصرف لانه ستفضح الوزير الذي يحول الاموال الى الخارج في الشكارة .