للمرة الثانية عشر يمنع فضيلة الشيخ علي بن حاج نائب رئيس الجبهة الإسلامية للإنقاذ من أداء صلاة الجمعة في المسجد ويصليها ظهرا في مخفر الشرطة.
خبــــــــــــــــــــــــر عاجــــــــــــــــــل
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــ كل جمعة يعتقل فضيلة الشيخ علي بن حاج أمام منزله ويساق إلى مخفر الشرطة .
ــ هذا التصرف الأرعن يخالف أحكام الشرع والدستور والقانون ومواثيق حقوق الإنسان التي وقعت عليها الجزائر.
للمرة الثانية عشر يمنع فضيلة الشيخ علي بن حاج نائب رئيس الجبهة الإسلامية للإنقاذ من أداء صلاة الجمعة في المسجد ويصليها ظهرا في مخفر الشرطة.
ــ تم اليوم اعتقال فضيلة الشيخ علي بن حاج قبيل صلاة الجمعة على الساعة 55 :12د وهو متوجه إلى مسجد لأداء الصلاة الجمعة الثانية عشر على التوالي .
ها هي المرة الثانية عشر على التوالي التي يمنع فيها الداعية و نائب رئيس الجبهة الإسلامية للإنقاذ من حقه الشرعي في تأدية صلاة الجمعة و إلقاء كلمته كما هي عادته و التي ظل يقدمها منذ خروجه من السجن 3/ جويلية /2003 م رغم الحصار و الملاحقة والمطاردة و إلقاء القبض عليه مرارا و تكرارا .
و التي أخذت تلاحقه حيثما حل و ارتحل ــ إن ملاحقة نائب رئيس الجبهة الإسلامية للإنقاذ من طرف البوليسي السياسي و قوات الأمن بسيارات المدنية يعتبر خرقا صارخا لحرية التنقل ــ و عليه فان الهيئة الإعلامية تندد و بشدة مصادرة حق التنقل و حرية أداء الشعائر الدينية .
كما نعتبر هذه التصرفات منافية لقيم الدولة المدنية التي تتغنى بها النظام الحاكم و خارقة لميثاق حقوق الإنسان الذي يكفل حرية التنقل و حرية التعبد و حرية الرأي و التعبير.
ولا نملك في الأخير إلا أن نقول حسبنا الله ونعم الوكيل
والله من وراء القصد وهو يهدي السبيل.
إدارة الموقع الرسمي
http://alibenhadj.net/play.php?catsmktba=1474
يا أولاد لحرام يا خونة يا طحاحنة خليو الراجل في حالو. ماتحشموش روحو عسو سناكم و خوتاتكم راهم في الكبريات. ما تحشموش روحو أعتقلو المسيحيين في تيزي و زو، و الشيعة الروافض في كامل التراب الجزائري. ما تحشموش يا خونة الله و رسوله، ستلحقكم اللعنة إلى يوم الدين. و الله يا هذا البلاد أصبحت لا تساوي حبة بصل. أن لا يشرفني أن أنتمي الى هذا البلاد، بلاد الزفت.