سياسة

تعليقات الفيسبوكيين على عودة عبد الحميد ابراهيمي الى الجزائر

رحب رواد الموقع الاجتماعي فيسبوك بعودة احد اعداء حزب فرنسا الدكتور عبد الحميد ابراهيمي للجزائر بعد سنوات طويلة في المنفى الاجباري ,

هل بدأ العد التنازلي للوصاية الفرنسية؟
هنيئا للمجاهد ضابط جيش التحرير الدكتور عبد الحميد الابراهيمي بالعودة إلى أرض الوطن و تحية باسم الاحرار لكل من ساهم في تحقيق هذا الانجاز الرمزي الذي يدل على أن حاجزا آخر من الوصاية الفرنسية قد تم التخلص منه. فيا أحرار الجزائر تنادوا من أجل الأخوة الوطنية ضد مشاريع الوصاية الاجنبية على الجزائر.

سي عبد الحميد براهيمي لم يكن في منفى اختياري ..
قلنا ما تكذبوش قبل ما يموتو الشهود
https://www.facebook.com/mamrboudali?fref=nf
عبد الحميد الإبراهيمي بالنسبة لي ليس رئيس حكومة سابق أو مفجر قضية 26 مليار…بل مؤلف كتاب حزب فرنسا…من لم يقرأه لن يفهم ماذا حدث سنة 92 وما تبعه…
https://www.facebook.com/DouDjamel?fref=ts

لن تفسد صحافة المجاري بتضليلها و لا أيتام الرب الهالك بحقدهم الإحتفاء بعودة السيد عبد الحميد براهيمي إلى وطنه و ستكون دموعه إن شاء الله طهارة من الدنس الذي لحق بالوطن بسبب حزب فرنسا الذي نفاه و لولا بقايا إخلاص داخل النظام لما وطأت قدماه الجزائر. مرحبا بك سيدي الكريم بين اهلك و أتمنى ان تنهل الأجيال الصاعدة من حكمتكم في تحديد معالم المعركة و تشخيص الأزمة الوجودية التي نعيشها.

https://www.facebook.com/photo.php?fbid=10154014942903313&set=a.10151155143293313.486441.775213312&type=3&theater

الحمد لله و الله أكبر…
من يؤيده الرحمن لا يضره و لا يبعده الشيطان.
هذا ما يمكن أن نقوله في هذه اللحظات السعيدة بمناسبة عودة الابن البار، الصادق و الصامد على الحق، الصديق المجاهد الدكتور عبد الحميد الإبراهيمي الميلي إلى أرض الوطن العزيز الذي جاهد من أجل تحريره في مرحلة الاحتلال الأصغر و الاستحلال الأكبر إلى اليوم.
و قد رفض من أجله كل المساومات الرخيصة من “الرخصاء” لاستبدال العلف بالشرف… فظل شامخا و وفيا لجهاده و مبادئه مع الأوفياء والشرفاء الذين لا تعدمهم أبدا أرض الشهداء التي هي في انتظار عودة بقية الصلحاء الأوفياء من أمثاله، و لا يصح إلا الصحيح كما “لا يبقى في الوادي إلا أحجاره”.

د.أحمد بن نعمان

• هل تعلم أن “عبد الحميد الإبراهيمي” رئيس الحكومة الجزائري الأسبق، وإبن مؤرخ الجزائر الشيخ العلامة “مبارك الميلي”، كان ممنوعا من دخول الجزائر منذ 25 سنة، لأنه عارض الإنقلاب العسكري سنة 1992 .. هذا رئيس الحكومة، وإبن أحد علماء الجزائر، فما بالك بالمواطنين العاديين ؟

عودة عبد الحميد الابراهيمي اليوم الى ارض الوطن بعد ان غادره في 1992 … هل يمكن ربط عودته بزوال مسببات رحيله … و تحديدا رجال تلك المرحلة و على رئسهم توفيق وجماعته …ثم تزامن رجوعه مع تعديل الدستور هل هناك تحضير لدور سيلعبه الابراهيمي في المرحلة المقبلة … من منطلق ان اتخاذه قرار العودة لا يمكن ان يتم الا باتصال و تنسيق مع جهات عليا في الدولة … فحكاية 26 مليار دولار المنهوبة و التى فجرها قبيل رحيله جعلت منه شخصا غير مرغوب فيه …
https://www.facebook.com/wahid.aze?fref=nf

كلمات مفتاحية

تعليق واحد

إضغط هنا للمشاركة بالتعليق

  • هرمنا هرمنا هرمنا لقد بكيت يا أيها البطل المجاهد و أبكيتنا معك. مرحبا بك أيها الشهم، أيها الرجل البطل. عودتك إلى أرض الوطن هو عودة الأمل إلى كل جزائري حر يصبو إلى تأسيس دولة الحق و العدالة. دولة بدون DRS الملعون.القتلة المجرمون و الخونة و الحركة و كبرنات فرنسا بقوا في الدزاير و المجاهدون الأبطال أجبروا على مغادرة الوطن. ماذا فعلت بالجزائر يا العربي بلخير أنت و الكبران الحركي انتع التوفيق و العميل الكبران سماعين العماري و المجرم الكبران خالد نزار و محمد العماري و التواتي و….كل كبرنات فرنسا. لقد نهبتم و خربتم البلاد و قتلتم و عذبتم و شردتم العباد. كيفاش ادقابلوا ربي يا مجرمون؟. مرحبا بصاحب كتاب حزب فرنسا. من لم يقرؤه لن يفهم ما يحصل في الجزائر.هرمنا هرمنا هرمنا يا سيدي عبد الحميد براهيمي. شكرا لك يا بوتفليقة أنك قضيت على التوفيق و عصابته و سمحت للرجالة يعودون إلى بلدهم ليموتوا فيها موتة الأحرار.