سياسة

تدليس في تغطية الصحف لدعوة حركة “رشاد” للتنسيقية

ساعات قبل مازافران 2 ولقاء القبة البيضاوية

خلافات بين المشاركين بسبب شكيب خليل وأعضاء رشاد

الأحد 27 مارس 2016

حدثت عدّة خلافات بين الأعضاء البارزين في تنسيقية المعارضة، بشأن قائمة الشخصيات المدعوة للحضور خاصة أعضاء “رشاد” التي صدر بحق البعض من أعضائها أحكام من قبل العدالة في قضايا تتعلق بالإرهاب. وحسب البعض من أعضاء التنسيقية، فإن دعوة عناصر “رشاد” أحرجتهم، وقد تتسبّب في مقاطعة اللقاء إذا حضروا.
كما أنّ بعض الحاضرين أبلغوا قادة الأحزاب والمشاركة والمنظمة للقاء أنهم سيتكلمون ويقدمون ما لديهم من ملاحظات بطريقة علنية، خاصة حول دعوة عناصر “رشاد” من بينهم المجاهد لخضر بورقعة. ويكون بورقعة قد أبلغ علي بن فليس بأن دعوة عناصر “رشاد” تشبه دعوة شكيب خليل من قبل مجموعة الأحزاب المشاركة في القبة البيضاوية، وكلاهما له مشكل مع العدالة، وقال بورقعة إنه سيعارض دعوة “رشاد” وسيذهب إلى القاعة البيضاوية إذا دعوه للمعارضة وانتقاد دعوة شكيب خليل.

http://www.elhayatonline.net/article51631.html

حركة “رشاد” تؤكّد حضورها لـ”مازفران 2″

محكوم عليهم في قضايا الإرهاب في ضيافة المعارضة

عبد الغني. ب
الأحد 27 مارس 2016

جاء تأكيد حركة “رشاد” المعارضة التي يقيم أغلب قادتها بالخارج إلى مؤتمر هيئة التنسيق والمتابعة للمعارضة الذي سيُعقد يوم 30 مارس 2016، كأول خطوة تصعيدية من نوعها، باعتبار أنّ الحركة ـ غير المعتمدة ـ موصوفة من قبل السلطات كحركة داعمة للإرهاب، ودأبت السلطات على اعتقال أعضائها في الجزائر، فضلا على أنّ أغلب قياداتها بالخارج صدرت بحقهم اتهامات قضائية.
وكانت الحركة قد أصدرت بيانا إعلاميا أكدت فيه دعوتها رسميا وجاء في البيان “انطلاقًا من إيمان الحركة بضرورة تشجيع كل مساعي التشاور والتناصح مع كل الجزائريين في ضوء الشفافية والاحترام المتبادل، وخدمة لمصالح الشعب الجزائري، فإنّ حركة رشاد قبِلت هذه الدعوة وستحضر بصفتها ضيفا في هذا اللقاء”. للإشارة، تعتبر هذه الدعوة الأولى من نوعها لحركة “رشاد” التي ينشط أعضاؤها في الخارج، والتي تضم عدد من قيادات تيار الجزأرة، ومنهم مراد دهينة الذي سبق اعتقاله في سويسرا عام 2009، كما تضم الدبلوماسي الجزائري السابق محمد العربي زيتوت المقيم حاليا في العاصمة البريطانية لندن، المحامي المعروف رشيد مسلي، والعقيد السابق بالمخابرات الجزائرية محمد سمراوي. للعلم، الحركة تأسّست في عام 2007 ويقيم أغلب أعضاؤها في بريطانيا وفرنسا وسويسرا، كما أعلن بعض النشطاء المقربين سابقا من الجبهة الإسلامية للإنقاذ انتمائهم إلى الحركة في الجزائر منهم الناشط بن نعوم من غليزان.
هذا وأكّدت مصادر عضو بهيئة التنسيق والمتابعة للمعارضة في اتصال مع “الحياة”، أنّ دعوة “رشاد” لم تلق إجماع الأعضاء حتى الأيام الأخيرة، لأن بعض قيادات التنسيقية لا يريدون إثارة المشاكل مع السلطات الأمنية التي مازالت ترى في قيادات رشاد مؤيدين للإرهاب، وأنه تم دعوتها بصفة “ضيف” لاجتماع “مازفران 2”.

http://www.elhayatonline.net/article51625.html

“سوسبانس” حول مشاركة الأفافاس وحمروش في ندوة زرالدة

أطراف في المعارضة رفضت حضور رشاد وأنور هدام وعلي بن حاج

________________________________
28 مارس 2016

نفى عبد العزيز رحابي رئيس اللّجنة السياسية العليا للتحضير لندوة المعارضة توجيه دعوة إلى القياديّين السابقين في الفيس المحلّ أنور هدام وعلي بن حاج، وأكّد أنّ اللّجنة مازالت في انتظار ردّ الأفافاس ورئيس الحكومة الأسبق مولود حمروش.

قال عبد العزيز رحابي، في تصريح لـ المحور اليومي إنّ القائمة النهائية للمشاركين في ندوة المعارضة غدا، مازالت لم تضبط بشكل رسمي، بسبب انتظار الردود من بعض الشخصيات، على غرار جبهة القوى الاشتراكية ورئيس الحكومة الأسبق مولود حمروش. ونفى توجيه دعوة إلى القياديّين السابقين في جبهة الإنقاذ المحلة أنور هدام وعلي بن حاج، لافتا إلى أنّ عدم دعوتهما لم يكن انطلاقا من كونهما من قيادات الفيس، لأنّ الهيئة تضمّ في قيادتها أسماء سابقة في الحزب المحل. وقال رحابي إنّ ما أثير حول دعوة حركة رشاد عار عن الصحّة، واعتبر أنّ ما روّج حول ذلك كان يستهدف ضرب ندوة المعارضة. وبهذا الخصوص لفت رحابي إلى أنّ السلطة تريد أن تقول إنّ المعارضة هي التي تهدف إلى إعادة العنف للبلاد، ولكنّها نسيت أن إعادة شكيب خليل هي العنف في حدّ ذاته، وقال إنّ هذا الموظّف من الدرجة الثالثة في البنك العالمي أرادوا أن يصنعوا منه داهية .

وأكّد الدبلوماسي السابق بصفته رئيسا للّجنة السياسية المكلّفة بالتحضير لندوة المعارضة الثانية، إنّه لا يهتمّ لوزن الشخصيات التي تريد الحضور بقدر ما تهمّه أوزان الأحزاب، لأنّ هذه الأخيرة هي التي تصنع الساحة السياسية وليست الشخصيات الوطنية. وأشار إلى أنّ الندوة تضمّ شخصيات ثقيلة كافية، تتمثل في رؤساء حكومات ووزراء سابقين. وأفاد رحابي أنّ اللّجنة قلّصت عدد الحضور ليس بسبب خلفيات سياسية ولكنّ القاعة التي ستنظّم فيها الندوة لا تتّسع لأكثر من 350 مشاركا، وقد منحت الأحزاب حق طرح 10 أسماء لتوجيه الدعوة لها، ويشمل هذا العدد حتى الشخصيات التي ستمثّل هذه الأحزاب. وعلم في وقت سابق أنّ القيادي السابق في جبهة الإنقاذ المحلة أنور هدام، قد وجّه طلبا للمعارضة، بغية المشاركة في ندوتها، ويكون هدّام قد اتّصل بزملائه في الفيس سابقا، كمال غمازي وعلي جدي وبوخمخم، وهم أعضاء في قيادة هيئة التشاور والمتابعة، لطرح إمكانية توجيه دعوة له ولعلي بن حاج، لكنّ اللّجنة السياسية المكلّفة بالتحضير للندوة أو عضو آخر في الهيئة رفض حضور بن حاج وأنور هدّام، وذلك خلال الاجتماع الذي انعقد يوم الأربعاء الماضي للمصادقة على قائمة المدعوين. ويشار إلى أنّ أنور هدّام كان مطلوبا من قبل السلطات الجزائرية، وهو لاجئ سياسي في الولايات المتحدة الأمريكية، واسمه وارد في قائمة الإنتربول للمطلوبين دوليا.

حكيمة ذهبي

elmihwar.com/ar/index.php/الوطني/53983.html

المعارضة تدعو حركة “رشاد” لحضور مؤتمر زرالدة

محمد.ل

2016/03/23 – 12:10

رفعت تنسيقية الإنتقال الديمقراطي، من سقف تحديها للسلطة، بدعوتها حركة رشاد المعارضة لحضور مؤتمر هيئة التنسيق والمتابعة المزمع عقده في 30 مارس الجاري بتعاضدية عمال البناء في زرالدة بالجزائر العاصمة.

وجاء في بيان لحركة رشاد نشرته على موقعها الإلكتروني “تلقّت حركة رشاد دعوةً لحضور مؤتمر هيئة التنسيق والمتابعة الذي سيُعقد يوم 30 مارس 2016. وانطلاقًا من إيمان الحركة بضرورة تشجيع كل مساعي التشاور والتناصح مع كل الجزائريين في ضوء الشفافية والاحترام المتبادل، وخدمة لمصالح الشعب الجزائري، فإنّ حركة رشاد قبِلت هذه الدعوة وستحضر بصفتها ضيفًا في هذا اللقاء”.

وأضافت الحركة في بيانها أنه “وفاءً لمبادئها وأهدافها فإنّ حركة رشاد تصبو من خلال حضورها هذا المؤتمر المساهمة في نقاش صريح وبنّاء نرجو أن يؤسس لعمل جادّ ومسؤول لإحداث التغيير الحقيقي والجذري الذي يقيم دولة القانون والحكم المدني الراشد الذي يضمن للجزائريين حقوق المواطنة كاملةً”.

وكانت تنسيقية الانتقال الديمقراطي قد دخلت في شد وجذب مع السلطة التي رفضت منحها الترخيص لعقد ثاني أكبر مؤتمر لها بعد المؤتمر الأول الذي عقدته في جوان 2014 حضرته أكثر من 400 شخصية، لتحصل في الأخير على رخصة لعقد مؤتمرها الثاني الأربعاء المقبل.

وتعتبر هذه الدعوة الاولى من نوعها لحركة رشاد التي ينشط أعضاؤها في الخارج وأبرزهم للناشط السياسي والحقوقي والدبلوماسي الجزائري السابق محمد العربي زيتوت المقيم حاليا في العاصمة البريطانية لندن.

كما ينشط بها مراد دهينة أحد رموز الجبهة الإسلامية للإنقاذ المحلة، الذي تم اعتقاله في 2009 في سويسرا على خلفية الاشتباه بعلاقته بعدلان هيشور الذي اعتقلته فرنسا بتهمة الانتماء لتنظيم القاعدة.

وقد تم تأسيس حركة رشاد في 2007 من طرف مراد دهينة ومحمد العربي زيتوت ورشيد مسلي ومحمد سمراوي وهي حركة مناهضة للسلطة في الجزائر.

http://politics.echoroukonline.com/articles/articles/200427.html

———–

“فتنة” في تنسيقية الانتــقال الديمقراطي!

تتحدث بعض المصادر عن حدوث شبه خلاف بين ممثلي الأحزاب المحسوبة على مؤتمر مازفران 2، ساعات قليلة قبل هذا الحدث السياسي البارز في الجزائر. والسبب في ذلك حسب المصادر يعود إلى عدم موافقة بعض الأحزاب السياسية على حضور شخصيات محسوبة على حركة رشاد، بعدما وجهت إليهم الدعوة لحضور هذا المؤتمر… وقالت مصادر موثوقة للراصد إن شخصيات سياسية وطنية لم تؤكد لحد الساعة للمنظمين حضور مؤتمر مازفران 2 واكتفت فقط بتسلم الدعوات التي وجهت إليها من طرف مسؤولي حزب جيل جديد المكلف بالاتصالات مع الشخصيات الوطنية.

http://www.elbilad.net/article/detail?id=53257

كلمات مفتاحية

شارك بالتعليق

إضغط هنا للمشاركة بالتعليق