سياسة

حجب موقع الخبر الأسبوعي بزعم التأخر عن دفع مستحقات الإستضافة

لاحظ عدد من متصفحي موقع جريدة الخبر الأسبوعي حجب الصفحة الرئيسية للموقع منذ مايزيد عن أسبوعين رغم أن إمكانية تنزيل النسخة المطبوعة مازال ممكنا بطريقة غير مباشرة.

الملفت في الموضوع منذ يومين أنّ الصفحة الرئيسية للموقع تغييرت تماما واستبدلت محتوياتها بالرسالة المفاجئة الآتية الموضّحة في الصورة المرافقة لهذا الموضوع:

رسالة إدارية
أنا مدير شركة الجزائر ويب ، قمت بإيقاف موقع الخبر الأسبوعي إلى حين إستلام مستحقاتنا المالية و استرداد كرامتي
ولولا واجب التحفّظ لكان تصرّفي غير هذا .
مع التحيّة للزوار المحترمين .

أليس من المضحك أن شركة إعلامية يقال أن ما يقتسمه القائمون عليها من أرباح كل سنة يُحسب بمئات الملايير من السنتيمات، لا تجد ما تدفع به تكاليف استضافة موقع بسيط جدا مثل موقع الخبر الأسبوعي؟

أم أن القضية لا علاقة لها بالمستحقات المالية وهي خطوة لغلق موقع الجريدة التي أزعجت عدة أطراف بعدد من مواضيعها الجريئة؟!

إشارة الوصول إلى "الخبر" التي تمّ تشويهها عندما تعرضت الخبر الأسبوعي لملف مؤسسة طحكوت في السابق

3 تعليقاً

إضغط هنا للمشاركة بالتعليق

  • وهل هناك صحافة حرة في الجمهورية الجزائرية البوليسية التي يراقب جهاز المخابرات كل صغيرة و كبيرة و كل شاردة و واردة؟
    لا جراة و لا هم يحزنون ..جريدة الخبر الاسبوعي موجودة فقط لتصفية الحسابات بين الزمر المافياوية المتحكمة في دواليب السياسة و الاقتصاد .
    اللفيف الاحمر من الاقلام التي تكتب في الجريدة هم من قاد الئ جانب الحلالف المتحالف معهم من الصحافة الفركو شيوعية الحرب علئ المشروع الاسلامي و علئ الاختيار الشعبي لاول واخر انتخابات حرة في الجزائر ثم ساهم بعد
    ذلك في واد الحقيقة عن ماجرئ من مجازر للابرياء في العشرية الفائتة
    اعترافات العميل السابق للمخابرات كريم مولاي و الصمت الذي قوبلت بها التصريحات الخطيرة من قبل صحافة المخبر معربها و مفرنسها دليل من بين الادلة الكبيرة علئ ان كل صحف الجزائر رئيس تحريرها واحد .