سياسة

المجاهد عبد القادر ذهبي لقدس برس: اتهام إسبانيا لابني بتمويل القاعدة فبركته المخابرات الجزائرية

والد الجزائري المعتقل في إسبانيا لـ”قدس برس”: اتهام إسبانيا لابني بتمويل القاعدة فبركته المخابرات الجزائرية

الجزائر ـ لندن ـ خدمة قدس برس ـ نفى والد المواطن الأمريكي من أصل جزائري محمد عمر دبحي، الذي اعتقلته الشرطة الوطنية الإسبانية أمس الأربعاء (29/9) بتهمة تمويل تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الاسلامي، أي ارتباط لابنه بأي تيارات متطرفة في المنطقة، واتهم المخابرات الجزائرية بنصب كمين لابنه ردا على الموقف المعارض الذي يتبناه والده من النظام القائم في الجزائر.

وأكد عبد القادر الذهبي في اتصال هاتفي مع “قدس برس” أن ابنه لا علاقة له بالعمل السياسي لا من قريب ولا من بعيد، وقال: “الاتهامات الموجهة لابني مفبركة من قبل المخابرات الجزائرية التي ضربتني اليوم من خلال نصب كمين لابني وهو لا علاقة له بالسياسة أصلا، وقد اشترى نقودا ليدفعها في مواد تجارية يعمل بها، وهذه ضربة لي من أجل معارضتي للنظام الفاسد والخائن الحاكم في الجزائر”.

ورفض الذهبي توضيح الخطوات التي سيتخذها للدفاع عن ابنه، وقال: “أولا قصة القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي أو غيره هذه قصة استخباراتية لا وجود لها على الأرض، وأنا إطار قديم في الدولة الجزائرية منذ أيام الرئيس الراحل هواري بومدين، وأنا إسلامي وطني، ولا علاقة لي بالتطرف، كما أنني لا أؤمن بالقاعدة تماما فهي صنيعة استخباراتية، أما ابني الآن فمصيره بيد الله”، على حد تعبيره.

وكان مصدر سياسي جزائري في لندن قد ذكر لـ “قدس برس” أن الذهبي، هو واحد من العناصر الأساسية التي شاركت في تأسيس جهاز الاستخبارات الجزائرية، وأنه كان صديقا لقيادات أساسية في النظام الحالي، لكنه اختلف معهم، وكان الشاهد الرئيسي في الكتاب الذي أصدره الصحفي محمد بن شيكو عن الرئيس عبد العزيز بوتفليقة عام 2003، وأنه واجه مضايقات كبيرة دون أن يتم الاقتراب المباشر منه بحكم العلاقات الوطيدة التي تربطه بإطارات جزائرية وصفها بـ “الكبيرة”، على حد تعبيره.

وكانت وسائل إعلام دولية قد نقلت يوم أمس الأربعاء (29/9) بلاغا للشرطة الوطنية الاسبانية بأنها اعتقلت أمريكيا من أصل جزائري في مدينة برشلونة واتهمته بالمساعدة في تمويل تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الاسلامي.

الخميس 30 أيلول (سبتمبر) 2010

المصدر: برقيات وكالة قدس برس العالمية

المجاهد عبد القادر ذهبي

خلفية الموضوع:

إسبانيا تعتقل جزائريا متهما بتمويل نشاط تنظيم القاعدة
29/09/2010 – 14:13:00 النهار أون لاين

اعلنت الشرطة الاسبانية انها اعتقلت اليوم في مدينة برشلونة شخصا يشتبه في وجود صلة له بتنظيم القاعدة في المغرب الاسلامي وتمويل نشاطاته عن طريق حوالات نقدية كبيرة تجاوزت قيمتها 60 ألف أورو.

وقالت الشرطة في بيان ان المعتقل و المدعو محمد عمر دبحي (43 عاما) و هو جزائري كان يرسل مبالغ نقدية كبيرة تحت غطاء مشروع اقتصادي وهمي الى شخص مقيم في الجزائر يدعى توفيق ميزي و هو عضو سابق باحدى الخلايا الارهابية المفككة في اسبانيا وهارب من العدالة الاسبانية منذ عام 2006 .

واضافت ان الرجل الذي اعتقل اليوم هو مواطن أمريكي من أصل جزائري وصادرت الشرطة أجهزة كمبيوتر محمولة وأقراص صلبة ووثائق من مقر سكن دبحي في حي ببرشلونة يوم أمس الثلاثاء ووجهت اليه تهم تمويل تنظيم القاعدة في المغرب الاسلامي والتهرب من دفع الضرائب والتزوير.

وكان تنظيم القاعدة في المغرب الاسلامي قد نفذ سلسلة من عمليات الخطف خلال العام الماضي طالب عبرها بمبالغ كبيرة مقابل تحرير المخطوفين فيما كانت آخر عملية له الاسبوع الماضي حيث خطف سبعة اجانب منهم خمسة فرنسيين في النيجر.

http://www.ennaharonline.com/ar/specialpages/dernieres_nouvelles_monde/68042.html

الشرطة الإسبانية تعتقل “أمريكيا جزائريا بتهمة تمويل “الجماعة السلفية”
2010.09.29 لخضر رزاوي

أعلنت وزارة الداخلية الإسبانية، أنها اعتقلت صبيحة أول أمس شخصا أمريكيا من أصول جزائرية، يشتبه في وجود صلة له بما يسمى “تنظيم القاعدة في المغرب الإسلامي” وتمويل نشاطاته عن طريق حوالات نقدية كبيرة تجاوزت قيمتها 60 ألف أورو.

وقالت الشرطة الإسبانية في بيان لها، أن الموقوف كان يرسل مبالغ نقدية كبيرة تحت غطاء مشروع اقتصادي وهمي إلى المدعو “توفيق ميزي” 46 سنة من مواليد الجزائر، انتقل إلى إسبانيا في إطار الهجرة، والذي أصدر في حقه الأمن الإسباني رفقة 5 جزائريين آخرين مذكرة توقيف دولية ماي الماضي بتهم تتعلق بتقديم الدعم المالي واللوجستي لعناصر “الجماعة السلفية للدعوة والقتال”، عن طريق القيام بعمليات سرقة أموال وجواهر ومعدات إلكترونية لبيعها، والحصول على أموال لإرسالها فيما بعد إلى الجزائر وبلدان أخرى على غرار مالي، ليبيا، النيجر، واليمن، بهدف تمويل جماعات مسلحة.
وأضافت أن المعتقل يسمى “محمد عمر دبهي”، 43 عاماً، وهو مواطن أمريكي من أصل جزائري، لاشتباهه في غسل وجمع أموال لحساب ما يسمى تنظيم “القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي”، حيث وجهت له تهم تمويل التنظيمات الإرهابية والتهرب من دفع الضرائب والتزوير.
وأضاف البيان أن محمد عمر دبهي يقيم بـ “اسبلوغس دو ليوبريغا” إحدى المقاطعات الإدارية التابعة لمدينة برشلونة منذ 2003، مكلف بتبييض وجمع الأموال، وإرسال جزء منها عن طريق حوالات نقدية إلى خلايا تنظيم “القاعدة” في الجزائر، لاستغلالها في اقتناء المؤونة والذخيرة.

http://www.echoroukonline.com/ara/national/60267.html

”ميزي توفيق” الذي أقامت عليه إسبانيا الدنيا أمس يروي قصته لـ”الخبر”
”العدالة برّأتني من الانتماء للقاعدة وسأقاضي إسبانيا”

30-09-2010 الجزائر: سامر رياض

تناقلت وكالات الأنباء، أمس، نبأ اعتقال السلطات الإسبانية شخصا أمريكيا جزائري الأصل اسمه عمر محمد دبيحي، بحكم علاقته بالمدعو ”ميزي توفيق” الذي برّأته العدالة من تهمة الانتماء ودعم تنظيم القاعدة. غير أن هذا الأخير فند كل ذلك في مقابلة مع ”الخبر”.

وأظهر توفيق ميزي نسخة عن قرار انتفاء وجه الدعوى الصادر يوم 13 سبتمبر الجاري، عن محكمة سيدي امحمد في قضية الدعم والانتماء للقاعدة بعد اتهامه بذلك من طرف القضاء الإسباني منذ سنتين. وقرر المعني مراسلة المنظمات العالمية والهيئات الأممية لحقوق الإنسان للمطالبة بحق رد الاعتبار له بعد ما أسماه حملة تشويه سمعته، وقال إنه عازم على متابعة الحكومة الإسبانية في القضاء الدولي.
وتحدث ”ميزي توفيق” مطولا عن تفاصيل ما اعتبره الاتهام الباطل من طرف السلطات الإسبانية التي اعتقلت أمس أحد رفاقه، وهو مواطن أمريكي من أصل جزائري وجهت إليه تهمتا ”تمويل تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي والتهرب من دفع الضرائب والتزوير”. وقالت السلطات الإسبانية، حسب وكالة الأنباء الفرنسية، إن محمد عمر دبيحي البالغ من العمر 43 عاما، اعتقل في برشلونة شمال شرقي البلاد بتهمة تقديم تمويل تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي على اعتبار أنه على صلة بشخص متهم بالدعم والانتماء للقاعدة.
وفي معرض حديث ”توفي ميزي ” قال إنه منذ 2008 وهو في حرب قضائية أوكل فيها محاميا إسبانيا لإثبات براءته بعد اتهامه في جوان 2008 من طرف السلطات الإسبانية، رفقة جزائريين آخرين، بتهمة الانتماء للقاعدة وتمويلها. وانتهى الأمر بالإفراج عن رفاقه بكفالة فيما واصل هو مشواره انطلاقا من الجزائر موكلا للمحامي الإسباني ”إيفان خمينيس إيبار” مهمة الدفاع عنه لدى القضاء الإسباني. وأشار عليه المحامي بعدم الحضور لأنه سيتعرض للسجن على ذمة التحقيق مثلما حدث لرفاقه.
وقال ”توفيق” إنه تفاجأ بالقبض عليه من طرف الشرطة الجزائرية في سبتمبر 2009 لدى عودته من أداء مناسك العمرة. وأخبر بأنه مطلوب بحكم أمر دولي بالقبض عليه بتهمة الانتماء للقاعدة، ليسلم بعدها لوكيل الجمهورية لمحكمة سيدي امحمد. وكلف هذا الأخير قاضي التحقيق بمواصلة القضية مع المتهم ليتم وضعه تحت الرقابة القضائية لمدة سنة، ويتقرر بعد التحقيقات القضائية والأمنية بين البلدين إصدار انتفاء وجه الدعوى في حقه بتاريخ 13 سبتمبر الجاري.
وكان توفيق يتوقع، حسب أقواله، أن الملف قد طوي، لكن سرعان ما عاد اسمه للظهور في نفس القضية بعد اعتقال صديقه الأمريكي من أصل جزائري ”دبيحي محمد عمر”. وأوردت وسائل الإعلام، أمس، نقلا عن جهات قضائية وأمنية في إسبانيا خبر اعتقال رفيقه بدعوى أنه ينتمي للقاعدة من خلال صلته بتوفيق ميزي.
واعتبر ”توفيق ميزي” ما حدث له مساسا بسمعته وعدم اعتراف بقرارات العدالة، التي فصلت بناء على التحقيقات بين البلدين بعدم وجود أي دليل إدانة. وقرر بالمقابل اللجوء إلى المنظمات الحقوقية والهيئات الأممية لاسترجاع حقه، وسيراسل على هذا الأساس كلا من الأمانة العامة للأمم المتحدة ومحكمة العدل الدولية واللجنة الأوروبية لحقوق الإنسان.

http://www.elkhabar.com/ar/index.php?news=230647

6 تعليقاً

إضغط هنا للمشاركة بالتعليق

  • La cabale DRS de Barcelone, contre Mohamed-Omar DEHBI Prise à témoin de l’opinion publique
    Posté par Rédaction le sept 30th, 2010 // 6 Commentaires

    Share
    Abdelkader Dehbi
    Mon fils Mohamed-Omar DEHBI, 43 ans, marié et père de 5 enfants, est établi depuis 2004 à Barcelone où il exerce régulièrement la profession d’ingénieur, revendeur d’engins de travaux publics à l’exportation depuis l’Espagne.
    Le mardi 28 Septembre 2010 vers midi, au moment où il quittait le domicile familial en compagnie de son épouse, leur voiture a été cernée par 4 policiers en civil armés – 2 de chaque coté – qui pointèrent leurs armes sur eux en leur ordonnant de descendre du véhicule. Ils sont reconduits à leur domicile où près d’une vingtaine d’autres policiers armés et en civil – oui je dis bien 20 ! – firent tous irruption dans la maison en fouillant dans le moindre des recoins, pendant que mon fils et son épouse étaient sommés de ne pas bouger. Au bout d’environ une heure, après avoir saisi des documents professionnels de mon fils – factures, avis bancaires, etc.. – ainsi que 3 ordinateurs, l’équipe des policiers se retira en emmenant mon fils chez le Juge, ainsi qu’ils l’ont précisé à ma belle-fille.
    Dès que j’ai pris connaissance des faits, j’ai immédiatement alerté notre Consulat en charge de Barcelone, ainsi qu’à toutes fins utiles, M. Boualem Bessaïeh, président du Conseil Constitutionnel, qui est un ami de longue date de notre famille.
    Le mercredi 29 Septembre vers 14 heures, l’avocat de mon fils Me Xavier VIADA m’informe que celui-ci va être transféré dans la soirée à Madrid, devant un Juge anti-terroriste, en raison de l’accusation de « blanchiment d’argent » dont il est l’objet ; accusation qui repose sur le fait qu’il a échangé, sur le marché informel de devises dont tout le monde connait l’existence à Alger, l’équivalent de 60.000 Euros en Dinars pour les transférer sur Barcelone, somme en réalité destinée à compléter l’achat d’un engin des TP acquis en Europe. Opération de change effectuée par l’intermédiaire du nommé Tewfik MAZZI, connu sur la place d’Alger et qui a eu récemment des démêlés avec la Justice Espagnole.
    En tant que père de Mohamed-Omar DEHBI, j’accuse formellement devant Dieu et devant les Hommes, les Services de Sécurité de mon pays, d’avoir monté une cabale contre mon fils et qui me vise personnellement, du fait de ma qualité de citoyen-opposant, qui dénonce régulièrement et depuis des années, le caractère illégitime et mafieux du régime en place à Alger En particulier en publiant dans mes blogs ou dans d’autres sites, des articles ou des commentaires accusateurs en ligne, dénonçant ce régime. Qu’il s’agisse de l’impunité scandaleuse de certains crimes imprescriptibles – comme entre autres, les massacres non élucidés de Bentalha, de Raïs, de Relizane ou de Béni-Messous – perpétrés durant la décennie noire (1990 – 1999). Ou qu’il s’agisse des scandales financiers à répétition où l’on assiste à un pillage organisé, en termes de milliards de dollars, du patrimoine national.
    Je demande solennellement aux Autorités Judiciaires d’Espagne, d’examiner sereinement et scrupuleusement les accusations portées contre mon fils Mohamed-Omar et de ne pas se laisser manipuler par un régime politique lui-même moralement discrédité de toutes parts et qui n’en est pas à sa première manipulation. Ni certainement à sa dernière,…toujours au nom de la lutte contre ce qu’on appelle le « terrorisme international » un prétexte qui est devenu pour certains Etats – y compris dans l’Europe censément démocratique – une mine inépuisable d’alibis, justifiant souvent, les pires atteintes aux Droits de l’Homme et aux Libertés publiques.
    J’en appelle à la conscience et à la réaction solidaire de l’ensemble des citoyens ordinaires et des Organisations humanitaires à travers le monde, quelles qu’en soient, la nationalité, l’idéologie ou la religion, pour dénoncer cette lâche manipulation et exiger la Justice pour mon fils. Juste la Justice.
    A commencer par donner la plus la plus large diffusion à cette prise à témoin.
    Fait à Alger, le 30 Septembre 2010 – Abdelkader DEHBI.

    http://www.lequotidienalgerie.org/2010/09/30/la-cabale-drs-de-barcelone-contre-mohamed-omar-dehbi-prise-a-temoin-de-l%E2%80%99opinion-publique/

  • Urgent : Libération du fils de Si Abdelkader Dehbi
    Posté par Rédaction le sept 30th, 2010 // 1 Commentaire

    Share
    Nous venons d’apprendre à l’instant de notre frère et compagnon de lutte, Si Abdelkader Dehbi, que son fils Mohamed Omar, arrêté il y a deux jours à Barcelone pour « financement d’Aqmi » vient d’être lavé de tout soupçon et libéré, après sa comparution ce matin devant la justice espagnole à Madrid. Actuellement, Mohamed Omar est en route vers Barcelone pour rejoindre sa famille. Encore une fois, l’odieuse cabale montée par la police politique d’Alger en utilisant un « islamiste-trabendiste » pour faire taire Si Abdelkader Dehbi a lamentablement échoué. Pour la simple raison qu’en Espagne, il existe une JUSTICE indépendante, qui n’a rien à voir avec ‘Adalat etilifoun des régimes illégitimes qui sévissent dans nos contrées.
    La Rédaction de LQA 13h 15

    http://www.lequotidienalgerie.org/2010/09/30/liberation-du-fils-de-si-abdelkader-dehbi/

  • Abdelkader DEHBI dit :
    30 septembre 2010 à 18 h 00 min
    الـحـمـد للٌـه والـشـكـر، والـصـلاة والـسٌـلام عـلـى رســولــه
    Merci de tout coeur à tous ceux, hommes et femmes qui ont soutenu notre famille durant ces trois journées noires. Trois journées noires où l’on a pu mesurer toute la lâcheté et toute l’ignominie d’une presse aux ordres, prompte à mordre et à souiller les citoyens honnêtes qui gagnent proprement leur vie, à la sueur de leur travail ; des citoyens honnêtes qui n’ont bénéficié eux, ni des largesses d’un pouvoir corrompu et corrupteur, ni des « crédits » bancaires portant sur des milliards jamais remboursés, ni de lignes de crédit de plusieurs millions de Dollars qui ont fondé certaines fortunes insolentes, à l’abri de tout contrôle et de tout audit public…. Une presse qui se qualifie impudemment d’ « indépendante », qui s’est jetée, sur ordre de ses maîtres, sur cette arrestation rocambolesque digne des plus mauvais films de série C, comme une meute sur un os. Du quotidien Liberté à El-Watan, en passant par Al-Khabar et d’autres feuilles de la même farine. On avait presque l’impression à les lire, d’entendre les frottements de satisfaction de leurs mains sales. Sales, non pas de l’encre noble des plumes au service de la Vérité et de la Justice, mais de la suie noire du mensonge, de la calomnie et de la désinformation, au service d’un pouvoir criminel, illégitime et corrompu.
    Qu’est-ce qu’on n’a pas pu lire comme inepties, les unes parlant de « blanchiment d’argent » les autres de « financement d’Al Qaida du Maghreb » pour une question de 60.000 Euros, régulièrement transférés. Une somme qui représente presque de l’argent de poche pour certains enfants dorés de la mafia du pillage. Souvenons-nous juste des 20.000 Euros trouvés en possession du fils d’un ministre pourri, en villégiature en Suisse, durant l’été de l’année passée…..
    Terrorisme, Islamisme, Al-Qaïda, blanchiment d’argent. Voilà des mots magiques avec lesquels vous pouvez envoyer en taule votre voisin, quand il stationne sa voiture à la place de la vôtre place au bas de votre immeuble… A la condition nécessaire et suffisante toutefois : que cela se passe, comme le dit notre frère Si Salah-Eddine, dans le pays de « adalat-at-tilifoune » qu’est le nôtre.
    Mes remerciements vont aussi à un certain nombre d’hommes d’honneur – algériens de l’intérieur, comme de l’émigration – qui ont montré tant de disponibilité et tant de sollicitude à l’égard de ma famille, en relayant l’information.

    http://www.lequotidienalgerie.org/2010/09/30/liberation-du-fils-de-si-abdelkader-dehbi/

  • بعد 24 ساعة من الاعتقال بتهمة الانتماء للقاعدة
    إسبانيا تفرج عن الجزائري عمر ذبيحي
    01-10-2010 الجزائر: سامر رياض

    أفرجت أمس، الشرطة الاسبانية عن الأمريكي الجزائري الأصل دبيحي محمد عمر، بعد اعتقاله لقرابة 24 ساعة بتهمة دعم والانتماء للقاعدة بسبب صلته بصديقه الجزائري ميزي توفيق.

    أفرجت أمس، الشرطة الاسبانية عن الأمريكي الجزائري الأصل دبيحي محمد عمر، بعد اعتقاله لقرابة 24 ساعة بتهمة دعم والانتماء للقاعدة بسبب صلته بصديقه الجزائري ميزي توفيق.
    وقالت مصادر من عائلة السيد دبيحي لـ”الخبر” أن مصالح الأمن في مدريد، أطلقت ظهر أمس، سراح ابنها دون تقديم تفاصيل أكثر. مكتفين بالقول أن المعني أفرج عنه واستقل القطار للتنقل إلى مقر سكناه في برشلونة.
    وفي اتصال برفيقه ميزي توفيق، أكد علمه بخبر الإفراج عن دبيحي، وأنه لم يتمكن من معرفة تفاصيل أخرى حول طبيعة الإفراج. واعتبر ميزي توفيق الإفراج عن رفيقه بعد توقيفه بسبب علاقتهما مؤشر خير.
    ويعتقد محدث ”الخبر” أن السلطات الاسبانية تكون قد استندت إلى انتفاء وجه الدعوى الذي صدر في حقه بخصوص دعم والانتماء للقاعدة والصادر لصالحه من العدالة الجزائرية بعد سنة من خضوعه للرقابة القضائية بعد التحقيقات المشتركة بين مصالح امن وقضاء البلدين مثلما كشف عنه لـ”الخبر” في عدد أمس، مقدما تفاصيل ما حدث. مشيرا إلى انه سيلجأ لمقاضاة اسبانيا لرد الاعتبار عن الضرر المعنوي بسبب ما أوردته الشرطة في مدريد عن ضلوعه مع تنظيم القاعدة.

    http://www.elkhabar.com/ar/index.php?news=230765

  • في حين أن أجهزة المخابرات الأجنبية تسهر لحفظ أمن سكانها, تبقى مخابراتنا لا تجيد سوى الكيد و المكر لشعوبها,
    “ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين”

  • Omar Dehbi a été arrêté aujourd’hui vendredi à son arrivée à l’aéroport d’Alger. Ce citoyen Américain d’origine algérienne avait été arrêté à Barcelone le 28 septembre 2010 par la police espagnole. Il a été libéré le 30 septembre par la justice espagnole après avoir été blanchi de l’accusation de soutien au terrorisme. Dans une déclaration rendue publique fin septembre, son père Abdelkader Dehbi, a expliqué que son fils a échangé, sur le marché informel de devises dont tout le monde connait l’existence à Alger, l’équivalent de 60.000 Euros en Dinars pour les transférer sur Barcelone, somme en réalité destinée à compléter l’achat d’un engin des TP acquis en Europe. “Opération de change effectuée par l’intermédiaire du nommé Tewfik MAZZI,
    connu sur la place d’Alger et qui a eu récemment des démêlés avec la Justice Espagnole”.