سياسة

تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الاسلامي ينفي قتل رجل اعمال جزائري وخطف قريبه ويتبنى استهداف الجنرال عبد القادر بن زخروفة

دبي (رويترز) – نفى تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الاسلامي مسؤوليته عن خطف وقتل رجل اعمال محلي في الجزائر قبل اسبوع واتهم الحكومة بتنسيق هذه الجريمة.

وذكرت وسائل اعلام محلية ان مجموعة من المتمردين الذين يشتبه بانتمائهم للقاعدة حاولوا خطف رجل الاعمال سليمان حند في 14 نوفمبر تشرين الثاني. وذكرت تقارير ان النار اطلقت على الرجل اثناء محاولته الهروب وانه توفي فيما بعد متأثرا بجروحه. واحتجز الخاطفون رجلا ثانيا رهينة ولكنهم اطلقوا سراحه يوم الاحد .

وتظاهر نحو 2500 شخص في بلدة فريحه الجزائرية النائية يوم الاثنين للمطالبة بأن تبذل قوات الامن المزيد لحمايتهم من الممتشددين المرتبطين بالقاعدة والذين يستخدمون المنطقة معقلا لهم.

وقدم تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الاسلامي تعازيه لعائلة رجل الاعمال في بيان نشر على موقع على الانترنت يستخدمه التنظيم وقال انه بريء وليس له صلة بهذه العملية واتهم وسائل الاعلام المحلية بتضليل الرأي العام.

وقال التنظيم “نؤكد دائما ان العدو الاول والاخير لاخواننا القبائل هو النظام الجزائري المجرم وليس المجاهدين..وعدو المجاهدين هو النظام المجرم واسياده الصليبيون واما اخواننا المسلمون قبائل كانوا ام عربا فنحن منهم وهم منا..”

واضاف “من المرجح عندما كثيرا ان المرتدين عبر جهازهم الاستخباراتي هم من خططوا للعملية بطريقة غير مباشرة ضمن خطة شيطانية متواصلة يهدفون من ورائها الى فرض تجنيد اخواننا المسلمين في منطقة القبائل ضد اخوانهم المجاهدين.”

وحث التنظيم عائلة الفقيد مواصلة التحقيق في قتله لكشف “المجرمين الحقيقيين.”

وتقاتل حكومة الجزائر منذ عقدين ضد تمرد اسلامي بلغ ذروته في التسعينات وأدى الى مقتل زهاء 200 ألف شخص. وتراجع العنف في البلد المصدر للنفط في السنوات القليلة الماضية رغم استمرار نصب الاكمنة ووقوع هجمات.

وتقع بلدة فريحة في منطقة القبائل الجبلية التي اعتاد متشددون بها مهاجمة قوات الامن واختطاف محليين مقابل فدى.

http://ara.reuters.com/article/topNews/idARACAE6AM09520101123

بيان النفي:

بسم الله الرحمن الرحيم

تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الاسلامي

براءة المجاهدين من جريمة الاختطاف و القتل الأخيرة بمنطقة القبائل

الحمد لله والصّلاة والسّلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه، أمّا بعد:
فقد تابعنا منذ أسبوع ب (تيزي وزو) خبر اختطاف المقاول “سليمان عمر ” و استهداف ابن عمه “سليمان حند” في حاجز أمني مما أدى إلى مقتله بعد أسبوع رحمه الله.
و هي الحادثة التي تلاها تجنيد وحشد غير بريء للناس بمدينة “فريحة”ودفعهم لاتهام المجاهدين ظلما بالوقوف وراء هذه العملية.
و كعادتها سارعت الصحافة العميلة المتواطئة إلى تضليل الرأي العام و اتهام المجاهدين صراحة بهذه الجريمة دون أدنى تثبت و لا دليل و لا حجة ،و دون أدنى تقيد بأساليب العمل الصحفي النزيه.
ولأننا نلمس منذ مدة لجوء المرتدين إلى حربهم القذرة المعهودة لتشويه المجاهدين وتأليب إخواننا المسلمين بمنطقة القبائل عليهم عبر تبني سياسة تشجع وتدعم بطرق استخباراتية ملتوية الجريمة والسطو وقطع الطريق وإقامة بعض الحواجز الأمنية التي تستهدف الأبرياء وغيرها من العمليات التي نسمع عنها بين الفينة والأخرى في منطقة القبائل وتنسب إلينا زورا و بهتانا… لكل ذلك وقطعا للطريق على الخونة المجرمين فإننا نبلغ إخواننا المسلمين في منطقة القبائل ما يلي:
1. نؤكد أن لا علاقة لنا بتاتا بهذه العملية من قريب و لا بعيد.
2. نعزي أهل القتيل “سليمان حند” رحمه الله و نسأل الله أن يتغمده برحمته و أن يلهم ذويه الصبر و السلوان.
3. ندعو أهل القتيل رحمه الله إلى متابعة القضية و الحرص على التحقيق في ملابساتها لكشف المجرمين الحقيقيين الذين يقفون وراء العملية.
4. من المرجح عندنا كثيرا أنّ المرتدين عبر جهازهم الإستخباراتي هم من خطّط للعملية بطريقة غير مباشرة ضمن خطة شيطانية متواصلة يهدفون من ورائها إلى فرض تجنيد إخواننا المسلمين في منطقة القبائل ضد إخوانهم المجاهدين.
5. و يهدف المرتدون أيضا عبر هذه الحرب القذرة الجديدة بمنطقة القبائل إلى تركيع إخواننا القبائل الأحرار الذين كان لهم السبق في طرد القوات المجرمة للدرك الوثني من أرضهم… لذا وجب ترويضهم ودفعهم إلى الاحتماء من “طاعون” الجريمة (المدعومة من طرف المخابرات طبعا!) بنشر”كوليرا” قوات الدرك بالمنطقة.
6. نؤكد دائما أن العدو الأول والأخير لإخواننا القبائل هو النظام الجزائري المجرم وليس المجاهدون… وعدو المجاهدين هو النظام المجرم وأسياده الصليبيون وأما إخواننا المسلمون قبائل كانوا أم عربا فنحن منهم وهم منا فما خرجنا من ديارنا وما بذلنا أرواحنا ودمائنا إلا للدفاع عنهم وعن دينهم .
وعليه فإننا ندعو إخواننا المسلمين في منطقة القبائل إلى التنبه جيدا لما يحاك لهم من طرف أبناء فرنسا وإخوان الواشين بالشهيد عميروش، وندعوهم إلى التثبت جيدا وعدم الانصياع لدعوات الحشد والتجنيد غير البريئة ضد المجاهدين المراد منها تحريف بَوْصَلَتهم وإلهاءهم عن المجرمين الحقيقيين الذين قتلوا أبناءهم وإخوانهم… فلتضعوا أيديكم بأيدي إخوانكم المجاهدين لتفويت الفرصة على الخونة الماكرين.. ولنتجند سويا للوقوف في وجه العدو الحقيقي لأمتنا… ولنسعى جميعا للقصاص منه وكف شره عن الإسلام والمسلمين.
قال تعالى:﴿وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ﴾(لأنفال: من الآية30).

// لتحميل البيان //

http://www.sendspace.com/file/446pk4
http://www.sendspace.com/file/wtvntg
http://www.sendspace.com/file/satdg8
http://www.sendspace.com/file/01onsq

وصلى الله وسلم على نبينا محمد و على آله وصحابته أجمعين..

تَنْظِيمُ القَاعِدَةِ بِبِلاَدِ المَغْرِبِ الإِسْلاَمِيِّ

مؤسّسة الأندلس للإنتاج الإعلامي
‏الاثنين‏، 16‏/ذو الحجة‏/1431هـ الموافق ل:‏22‏/11‏/10م

المصدر : ( مركز الفجر للإعلام )

بيان تبني عملية استهداف الجنرال عبد القادر بن زخروفة في كمين:

بسم الله الرحمن الرحيم

تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي

(التقرير الإخباري 29)

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عيدكم مبارك أيها المسلمون..
عمليات متنوعة للمجاهدين.. قتل وجرح أكثر من 120 مرتداً من بينهم عدد من الضباط
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الحمد لله والصّلاة والسّلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه، أمّا بعد:
بادئ ذي بدء.. نهنئ أمتنا الإسلامية بهذا العيد ونسأل الله أن يعيده على أهل الإسلام بالعزّ والظّفر والتمكين، وأن يجعله مبشرا بفجر جديد.. ولا يسعنا في هذه المناسبة الكريمة إلا أن نبشرها ببعض صولات وجولات أبنائها المدافعين عن حياضها في ثغر مغرب الإسلام، بعيدا عن دجل الإعلام المضلل ومحاولات المرتدين المتواصلة لكتم الحقائق وتقليل خسائرهم أمام الرأي العام، فنقدم هذا التقرير الإخباري التاسع والعشرين الذي يكشف النزيف المستمر في صفوف عملاء فرنسا ووكلاء بني صهيون في الفترة الأخيرة، فنقول وبالله التوفيق:

• 10‏/12‏/1431 هـ: استهدف المجاهدون دورية للدرك الوثني بمنطقة الأخضرية (البويرة) ففجروا عليها قنبلة متحكم فيها عن بعد، مما أدى إلى إصابة ثلاثة (03) دركيين على الأقل بجروح متفاوتة الخطورة.
• 07‏/12‏/1431 هـ: أسفر انفجار قنبلة زرعها المجاهدون للمرتدين بمنطقة جبل بوكحيل (الجلفة) عن مقتل أحد المرتدين المعروفين بإجرامهم وجرح ثلاثة (03) آخرين كانوا جميعا على متن سيارة.
• 06‏/12‏/1431 هـ: فجر المجاهدون قنبلة على سيارة كان على متنها عدد من المرتدين مكلفين بحراسة وتأمين الشركة الكندية “لافالان” وتمكنوا بفضل الله من قتل وجرح ما لا يقل عن ستة (06) مرتدين، حدث هذا التفجير بمحاذاة ثكنة عسكرية بمنطقة بوغني (تيزي وزو).
• 26‏/11‏/1431 هـ: استهدف المجاهدون دورية للدرك الوثني بضواحي بلدية بني زيد (سكيكدة) بتفجير قنبلة، فأصاب التفجير عربتين عسكريتين، ونجهل العدد الحقيقي للقتلى والجرحى.
• 21‏/11‏/1431 هـ: فجر المجاهدون قنبلة على دورية عسكرية بمنطقة آحنيف (البويرة) فأصابوا ثلاثة (03) عسكريين بجروح متفاوتة الخطورة، بترت رجل أحدهم وهو ضابط في الجيش الوثني.
• 19‏/11‏/1431 هـ: في مساء هذا اليوم قام أسود التوحيد بغزوة بطولية استهدفوا فيها في وقت متزامن موكبا عسكريا لرأس من رؤوس الردة و الإجرام و ثكنة عسكرية و حاجزا أمنيا بقرية تامليحت ببلدية عكورن (تيزي وزو) على مستوى الطريق الوطني رقم 12، فانقسم المجاهدون إلى مجموعتين:
حاصرت المجموعة الأولى ثكنة عسكرية وأمطرتها بقذائف مدفع الهاون، فكانت الإصابات دقيقة وأثخن فيهم المجاهدون أيما إثخان، كما هاجمت حاجزا أمنيا ونقطة حراسة بنيران مختلف الأسلحة الرشاشة، فأصابهم الرعب والهلع وحينها لم يجد المرتدون بدا من الهروب وإخلاء أماكنهم، فأوقفوا سيارات المسلمين وهربوا بها إلى ثكنات أخرى بعيدة.
وفي نفس الوقت نصبت المجموعة الثانية كمينا محكما للمجرم الجنرال عبد القادر بوزخروفة وهو قائد أركان المنطقة العسكرية الأولى، فاستهدفت موكبه العسكري المكون من عدة عربات عسكرية مصفحة، فتمكن المجاهدون بفضل الله من تدمير إحدى العربات تدميرا كليا وإحراقها وقتل كل من فيها وغنم بعض أسلحتهم ومعداتهم، وشاء الله أن تنجو عربة هذا الجنرال المجرم، فلحقه المجاهدون وحاصروا موكبه بنيران رشاشاتهم فلم يستطع الفرار وأصيب برعب كبير أمام مرأى كثير من الناس و من شدة جبنه لم يطلق طلقة رصاص واحدة رغم وصفه ب”جنرال”، وعند تدخل قوات الدعم بأعداد هائلة انسحب المجاهدون إلى قواعدهم سالمين غانمين والحمد لله رب العالمين.
وقد حاولت صحافة الكذب والدجل أن تقلل من خسائر المرتدين، فاكتفت بذكر قتل عسكريين اثنين من الحراس الشخصيين لهذا المجرم وجرح ستة (06) آخرين. وللتذكير تأتي هذه الغزوة المباركة في وقت لا يزال المرتدون يلعقون جراحهم جراء سلسلة الانفجارات التي استهدفهم بها المجاهدون في هذه المنطقة قبل أيام والتي خلفت مقتل وإصابة أزيد من ثلاثين (30) عسكريا.

• 17‏/11‏/1431 هـ: في بلدية سي مصطفى (بومرداس) فجر المجاهدون قنبلة على قافلة عسكرية، فأصابوا إحدى الشاحنات إصابة مباشرة، مما أدى إلى هلاك عسكريين اثنين وجرح ثلاثة (03) آخرين جروحا خطيرة.
• 08‏/11‏/1431 هـ: تمكن المجاهدون بفضل الله وتوفيقه من تفجير قنبلة على شاحنة عسكرية مملوءة بالمرتدين، بمنطقة قلابة دائرة أولاد عنتر (ولاية المدية) فتم تدميرها تدميرا كليا وقتل كل من كان بداخلها من العسكريين، وقد شاهد المجاهدون ست (06) سيارات إسعاف وهي تنقل جيف المرتدين الهلكى، إلا أن المرتدين كعادتهم قللوا حجم خسائرهم ولم يعترفوا إلا بمقتل عسكريين اثنين وجرح أربعة (04) آخرين.
• 07‏/11‏/1431 هـ: في منطقة رأس الميعاد (ولاية بسكرة) زرع المجاهدون لغما للعدو انفجر في عربة عسكرية مسفرا عن إصابة عدد من المرتدين نجهل عددهم، كما دُمرت العربة بحمد الله.
• ‏05‏/11‏/1431 هـ: فجر المجاهدون قنبلة على مجموعة من المرتدين بالقرب من منطقة بوراس ببلدية بوالبلوط (ولاية سكيكدة) فتمكنوا بفضل الله وتوفيقه من قتل وجرح عدد كبير منهم، وحسب حصيلة أولية هلك أربعة (04) عسكريين من بينهم ضابط وجرح ثلاثة (03) آخرون جروحا خطيرة. مع العلم أن هؤلاء العسكريين هم من نخبة القوات الخاصة في الجيش الوثني.
• ‏05‏/11‏/1431 هـ: وفي بلدية الثنية (بومرداس) فجر المجاهدون قنبلة على دورية للدرك الوثني، فتمكنوا بفضل الله من قتل دركي واحد وجرح آخر جروحا خطيرة.
• 03‏/11‏/1431 هـ: في منطقة جبل بوكحيل (الجلفة) باغتت زمرة من المجاهدين مجموعات من المرتدين كانوا يهمون بتمشيط المنطقة، فعالجوهم بوابل من الرصاص وبعد مدة من الاشتباكات انحاز المجاهدون إلى قواعدهم سالمين مخلفين وراءهم عددا من قتلى المرتدين، قدرته بعض المصادر بقتيلين اثنين (02) على الأقل من العسكريين أحدهما ضابط كبير في الجيش الوثني.
• 01‏/11‏/1431 هـ:أسفر انفجار لغم زرعه المجاهدون بجبل بوحنش (جيجل) عن إصابة ضابط في الجيش الوثني برتبة نقيب بجروح خطيرة.
• ‏29‏/10‏/1431 هـ: في منطقة المغراوة الواقعة بين ولايتي البويرة والمدية، فجر المجاهدون قنبلة على مجموعة من المرتدين مما أدى إلى قتل اثنين (02) من الحرس البلدي، أحدهما معروف بعداواته الشديدة للمجاهدين، كما جرح آخر جروحا خطيرة.
• 28‏/10‏/1431 هـ: أسفر انفجار قنبلتين زرعهما المجاهدون بنواحي منطقة الزحيف (ولاية تبسة) عن تدمير كلي لشاحنة عسكرية، وإصابة من فيها من المرتدين.
• 25‏/10‏/1431 هـ: فجر المجاهدون قنبلة على قافلة عسكرية بضواحي بلدية عمال (بومرداس) فأصابوا إحدى الشاحنات إصابة مباشرة، مما أسفر عن جرح أربعة (04) عسكريين على الأقل بجروح متفاوتة الخطورة.
• 25‏/10‏/1431 هـ: وفي منطقة بوفاطيس ببلدية أولاد هلال (المدية) أصيب اثنان (02) من الحرس البلدي بجروح خطيرة جراء تعرضهم لانفجار قنبلة زرعها المجاهدون بالقرب من مفرزتهم العسكرية.
• 24‏/10‏/1431 هـ: أسفر انفجار قنبلة زرعها المجاهدون لمجموعة من قوات الجيش الوثني كانت في مهمة تمشيط بمنطقة جراح ببلدية عمال (بومرداس) عن هلاك ثلاثة (03) عسكريين وجرح اثنين (02) آخرين جروحا بالغة الخطورة.
• 24‏/10‏/1431 هـ: تصدى المجاهدون لعملية تمشيط كبيرة كانت تقوم بها قوات الجيش الوثني بغابة بونعمان و زكري (بجاية)، ففجروا عيهم سلسلة من القنابل تم زرعها في مناطق عدة من هذه الغابة ومتحكم فيها بتقنيات مختلفة، فخلف تفجيرها بفضل الله وتوفيقه مقتل وإصابة اثنين وثلاثين (32) مرتدا على الأقل، رغم أن صحافة الدجل حجمت الحصيلة كعادتها واقتصرت على حصيلة مقتل ستة (06) عسكريين وجرح عشرة (10) آخرين جروحا خطيرة.
• 23‏/10‏/1431 هـ: أصيب ثلاثة (03) عسكريين بجروح خطيرة على إثر انفجار لغم أرضي زرعه المجاهدون للمرتدين بمنطقة تاغدة (ولاية باتنة).
• 21‏/10‏/1431 هـ: أسفر انفجار لغم أرضي زرعه المجاهدون بمنطقة تاغيت بالقرب من بلدية منعة (باتنة) عن إصابة عسكري بجروح خطيرة.
• 15‏/10‏/1431 هـ: وفي منطقة عكورن (تيزي وزو)، تمكن المجاهدون بفضل الله وتوفيقه من استهداف قائد القطاع العسكري لولاية تيزي وزو وهو ضابط سامي برتبة عقيد، فأصيب بجروح نقل على إثرها بواسطة مروحية إلى المستشفى العسكري، نسأل الله أن يعجل بهلاكه.
• 13‏/10‏/1431 هـ: أدى انفجار لغم أرضي زرعه المجاهدون للمرتدين بالقرب من مركز حراسة تابع للجيش الوثني بمنطقة الرحاوات ببلدية حيدوسة (باتنة) إلى إصابة ثلاثة عسكريين إصابات بليغة، بترت ساق أحدهم.
• 13‏/10‏/1431 هـ: في اشتباك بين زمرة من المجاهدين مع وحدة من قوات الجيش الوثني بضواحي عين الحمراء ببلية برج منايل (بومرداس)، تمكن المجاهدون بفضل الله من قتل عسكريين اثنين.
• 12‏/10‏/1431 هـ: قتل المجاهدون شرطيين اثنين (02) وجرحوا ثلاثة (03) آخرين جروحا خطيرة بعد تفجير قنبلة فيهم متحكم فيها عن بعد م ببلدية برج منايل (بومرداس).
• 11‏/10‏/1431 هـ: هلك ضابط في الشرطة مختص في نزع الألغام وجرح أربعة (04) آخرون، عندما حاول الضابط تفكيك قنبلة مفخخة زرعها لهم المجاهدون بالقرب من منطقة زموري (بومرداس)، مع العلم أن هذا الضابط هو رئيس جهاز الشرطة بمدينة زموري.
• 08‏/10‏/1431 هـ: أسفر انفجار قنبلة زرعها المجاهدون للمرتدين بمنطقة غيلاس ببلدية برج الأمير عبد القادر (ولاية تيسمسيلت) عن قتل عسكري واحد وجرح اثنين (02) آخرين جروحا خطيرة.
• 05‏/10‏/1431 هـ: انفجرت قنبلة على مجموعة من المرتدين كانوا يهمون بتمشيط منطقة قلابة (المدية)، وتبقى حصيلة الانفجار مجهولة.

ونحن إذ نبشر أمتنا بأخبار أبنائها المجاهدين أحفاد عقبة ويوسف بن تاشفين، لا يسعنا إلا أن ندعو شباب المسلمين لمناصرة إخوانهم المجاهدين ودعمهم والدعاء لهم، ونؤكد لهم بأن ضربات المجاهدين وطعناتهم ستظل تثخن في عبيد أمريكا ووكلاء فرنسا، وأن سيوفنا بحمد الله لا زالت ولن تزال مشرعة تقطر من دماء الخونة لتعلن للدنيا بأنها لن ترجع إلى أغمادها حتى يحرّر كل شبر من أرض الإسلام و﴿حَتَّى لا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ﴾.

والله أكبر، الله أكبر، الله أكبر.. ولله العزّة ولرسوله وللمؤمنين..
اللهـمّ عليك باليهــود والنصـارى وعمـلائهم المرتدّين..
اللهمّ أنصر المجاهدين في كلّ مكان، وأيدهم بمدد من عندك..
وصلى الله وسلم على نبينا محمد و على آله وصحابته أجمعين..

تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي

مؤسّسة الأندلس للإنتاج الإعلامي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ
‏الأربعاء‏، 11ذو الحجة 1431 هـ الموافق لـ:‏17‏/11‏/2010م

المصدر: (مركز الفجر للإعلام)

2 تعليقاً

إضغط هنا للمشاركة بالتعليق

  • Le président de la Ligue algérienne de défense des droits de l’homme (LADDH), maître Mostefa Bouchachi, estime que la mobilisation citoyenne en Kabylie, à l’origine de la libération de plusieurs otages, sonne comme un camouflet pour l’Etat et ses institutions: «Cela prouve que les citoyens sont livrés à eux-mêmes. Que le droit à la sécurité et à la protection, mission dévolue à l’Etat, n’est pas assuré.» L’avocat décrit une situation kafkaïenne où les habitants de Kabylie et de Boumerdès sont «pris en otages à la fois par les groupes terroristes et par l’Etat qui ne fait pas son travail». «Non seulement l’Etat a failli, souligne-t-il, dans sa mission de sécuriser les personnes et les biens, mais il punit et condamne toute personne qui paie ou négocie la libération d’un proche kidnappé.»

    En 2009, le tribunal criminel de Boumerdès avait traité, d’après l’avocat, des affaires similaires : «Des membres des familles de victimes de rapts perpétrés à Dellys et Naciria ont été condamnés pour financement de groupes terroristes alors qu’ils n’avaient pas d’autre choix que de payer la rançon exigée. Ils avaient pourtant alerté, en temps réel, les services de sécurité qui n’ont rien fait.» Dans une lettre adressée le 27 avril 2010 à l’ancien ministre de l’Intérieur, le député RCD de Tizi Ouzou, le docteur Boudarène, n’avait pas manqué de s’interroger sur les paradoxes parasitant la lutte antiterroriste en Algérie : «Comment peut-on demander aux pays européens de ne pas payer les sommes exigées quand l’Etat algérien se soucie peu ou pas du tout de ce qui se passe à l’intérieur de ses frontières ? Est-il raisonnable d’attendre des autres nations une lutte sans merci contre le terrorisme quand on montre de la complaisance chez soi

    bouchachi-les-citoyens-sont-pris-en-otages-a-la-fois-par-les-groupes-terroristes-et-par-letat

  • في محاولة لتشتيت تجند سكان المنطقة ضد عصابات تنظيمه
    دروكدال يتبرأ من عمليات الاختطاف للحيلولة دون عودة الدرك لمنطقة القبائل

    24-11-2010 الجزائر: ياسين. ب

    أرغم التلاحم الشعبي وتجند الموطنين بمنطقة القبائل، خاصة ولاية تيزي وزو، تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي، على التبرؤ من الأعمال التي ينفذها عناصر التنظيم في المنطقة خاصة تلك التي تستهدف المدنيين منهم.
    اضطرت قيادة القاعدة في بلاد المغرب عقب تسجيل ارتفاع عمليات النهب والسلب وقطع الطريق المنفذة من طرف أفراد العصابات الإرهابية بمنطقة القبائل، إلى محاولة الظهور بموقف الانحياز إلى جانب الشعب وكذا تحريضهم على أعمال الشغب حتى تبقى منطقة القبائل مستثناة من التغطية الأمنية، خاصة فيما تعلق بالفرق والكتائب التابعة لجهاز الدرك الوطني.
    وجاء في بيان نشر أمس على مواقع إلكترونية قريبة من التنظيم الإرهابي القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي، أنهم يقدمون التعازي إلى عائلة المقاول المختطف ”سليمان عمر” رفقة ابن عمه ”سليمان محند” المغتال من طرف عناصر تابعين لتنظيم قاعدة المغرب، حيث قاموا بإطلاق الرصاص عليه عقب محاولة فراره داخل غابات منطقة فريحة بولاية تيزي وزو.
    هذه الحادثة الإجرامية الأخيرة أعادت إلى أذهان السكان المحليين، عملية اختطاف عون مؤسسة إعادة التربية المرحوم عبد الرزاق مرسلي قبل سنوات، هذا الأخير الذي تم اغتياله بصورة وحشية لا تمت إلى الإسلام بأي صلة.
    وفي محاولة يائسة من الناطق الإعلامي بتنظيم قاعدة الساحل لتضليل الرأي العام، أراد تزييف الحقائق بإلصاق عمليات الخطف التي تجاوزت الـ65 عملية، وذهب ضحيتها مدنيون وأبناء رجال أعمال من منطقة القبائل، بمصالح الأمن، وهي الأكذوبة التي فندها كل سكان منطقة ”فريحة” بولاية تيزي وزو، مؤكدين أن غياب مصالح الأمن خاصة أفراد قوات الدرك من كتائبهم هو السبب الذي ساعد الإرهابيين على القيام بعملياتهم ضد المواطنين.
    ودعا التنظيم الإرهابي المتعاطفين معه إلى إثارة الفتنة والنزاع بين السكان المحليين لتشتيت التجند الشعبي الكبير الذي عرفته المنطقة بصورة عفوية، وأجبروا من خلاله الإرهابيين على إطلاق سراح المختطفين اللذين كان قد اغتيل أحدهما قبل المسيرة.

    http://www.elkhabar.com/ar/index.php?news=236253