هجرة

وثيقة ويكيليكس الكاملة عن: سعدي، جاب الله، الجنرال توفيق، قايد صالح و بوتفليقة

1. ملخص: ترسم نقاشات حديثة جرت مع مسؤولين حكوميين سابقين، زعماء قادة من قدماء المعارضين و صحافيين صورة عن نظام جزائري هش بمستويات غير مسبوقة، ابتلي فيها النظام بغياب الرؤية، مستويات متقدمة في الفساد لم يسبق لها مثيل وأصداء عن انقسامات في صفوف الجيش بمختلف الرتب و الأقسام.

تتسم مصادرنا الجزائرية في العادة بطبيعتها المنفعلة، لكننا في الوقت الراهن نستمع إلى انشغال غير معتاد عن عدم قدرة أو عدم رغبة حكومة الجزائر في معالجة المشاكل السياسية، الإقتصادية و الأمنية.

أدت التفجيرات الإنتحارية في الجزائر العاصمة يوم 11 ديسمبر 2007 والتي نفذها شخصان كانا قد استفادا من الإفراج ضمن ميثاق السلم و المصالحة الوطنية…أدت إلى تأجيج النقاش حول قدرة برنامج الرئيس بوتفليقة للمصالحة على حماية الدولة.

يتصارع في حلبة النقاش أنصار المقاربة الهجومية ضد التهديد الإرهاب مقابل المصطفين مع بوتفليقة من الذين مازالوا يؤمنون بأن العفو لديه دور يؤديه.

تلتقي وضعية الرئيس المنعزلة مع عملية إصلاح راكدة و مقاربة متزعزعة بخصوص الإرهاب في وقت تتسارع خطوات الحكومة لإنهاء خطة التمهيد للعهدة الثالثة لبوتفليقة.

لا نتوقع حدوث انفجار في الوقت الراهن، لكننا نرى حكومة تنجرف و تتحسس طريقها إلى الأمام. إنتهى الملخّص

سفينة الدولة تنجرف:
2. في الثالث من ديسمبر، قدم سعيد سعدي زعيم التجمع من أجل الثقافة والديموقراطية عرضا باهتا عن النظام الجزائري، موضحا بأن النظام يصر على المراقبة المستمرة في غياب أي نظرة أو مقدرة. وحذر سعدي من أن سياق الركود الراهن الذي يجمد الإصلاح في المجالين الإقتصادي و السياسي، أدّى إلى تآكل المؤسسات الجزائرية من الداخل بخسارتها لكثير من نخبة كوادرها من المسؤولين و الموظفين الحكوميين.

من جهة أخرى أثار الزعيم الإسلامي عبد الله جاب الله الرئيس السابق لحزب الإصلاح الإسلامي، و الذي تم طرده من قيادة الحزب بمساعدة من وزير الداخلية، أثار انتباهنا يوم 17 ديسمبر إلى ظاهر الحراقة، التي يهرب فيها الشباب الجزائري نحو أوروبا في قوارب تفتقر إلى أدنى شروط السلامة، كاشفا بأنها لم تعتد تقتصر على الطبقة الفقيرة أو فئة العاطلين من الشباب فقط.

جاب الله رأى بأن الشباب الجزائري أصبح مخيرا “بين الموت غرقا في أعالي البحار أو الموت تدريجا في الجزائر” اعتبارا بالغياب الكبير للفرص في في اقتصاد الجزائر الراكد.

وكان سعيد سعدي قد عبر لنا عن صدمته بالعدد الكبير من الجزائريين المتعلمين من الطبقة الوسطى في مقاطعة كويبك و أجزاء من الولايات المتحدة الأمريكية أثناء زيارة حديثة له. “أولئك هم مستقبل الجزائر” حسب سعيد سعدي.

3. XXXXXXXXXX(مصدر أخفت هويته ويكيليكس) أخبرنا يوم 17 ديسمبر فيما يتعلق بالمصالحة الوطنية أن تفجيرات 11 ديسمبر استقطبت النقاش داخل الأجهزة الأمنية الجزائرية،
مع تزايد لعدد الأصوات المفضّلة لمقاربة القبضة الأمنية الشديدة.XXXXXXXXXX أخبرنابأن النظام لا يملك ولا حتى مقاربة واحدة واضحة في مكافحة الإرهاب، وكدليل واقعي على غياب اتخاذ القرار ضرب مثال الإختلاف حول مسألة العفو عن حسان حطاب

حسب سعيد سعدي و XXXXXXXXXX فإن المواطنين العاديين الذين لم تعد لهم ثقة في الأجندة الإقتصادية والسياسية، بدأوا أيضا يفقدون الثقة في قدرة النظام على توفير الحماية لهم.

وفي هذا السياق قالت الوزيرة السابقة و الكاتبة النشطة في مجال حقوق المرأة يوم 18 ديسمبر أن المجتمع الجزائري ينكفأ باستمرار أمام التهديد الإرهابي.

لقد كان أمرا مخزيا أن وزارة الداخلية عرفت بوقوع المحكمة العليا ضمن أهداف القاعدة لكنها لم تقم بأي شيء لتحسين أمن البناية أو تحذير المواطنين، حسب ما ذهبت إليه عسلاوي.

وتعجبت في انتقاد اللاذع لتصريحات لوزير الداخلية جاء فيها استحالة الوصول إلى حماية كاملة ضد الهجمات التفجيرية، متسائلة عن تقاعس حكومة الجزائر عن المتابعة الحيوية ضد المشتبه بكونهم إرهابيين.

في 17 ديسمبر طلب حكومة الجزائر من ليلى عسلاوي المساعدة في تنظيم مسيرة منددة بالإرهاب. لم تكن لتتردد لو كان هذا في التسعينيات من القرن الماضي. أما الآن -ردّت بمرارة- أنّها لن تفعل شيئا قد يمنح الحكومة مبررا للمضي في مقاربتها الأمنية.

XXXXXXXXXX:

XXXXXXXXXX قال يوم 17 ديسمبر للسفير أنّ هناك فارق يتسع باستمرار بين مايراه الجزائريون العاديون أنه حاجات أساسية و إدراكهم لما توفره الحكومة بخصوص الأجور و مستوى المعيشة. نتيجة لذلك الفارق، قليل هم الجزائريون الذين تحثهم الرغبة في مساعدة الحكومة حسب رأي XXXXXXXXXX، والعقلية المنتشرة في الشارع هي: إذا كان عليك أن تتعامل مع مؤسسة أو مكتب حكومي، إقض معاملتك و غادر وابتعد عن الطريق.

4. من ناحية أخرة، قال لنا جاب الله أن خيبة الأمل الكبيرة في أن تتقاسم السطلة الحكم مع الإسلاميين دفع بالإسلاميين الجزائريين إلى الإذعان إلى نداءاته و نداءات الأحزاب الإسلامية غلى مقاطعة انتخابات 29 نوفمبر المحلية.

لقد فهموا أن قانون الإنتخابات الجديد تم تصميمه من أجل تهميشمهم ومن أجل تأبيد هيمنة التحالف الحاكم على سدة الحكم

محذرا في ذات الوقت من أن غلق المجال السياسي لن يزيد إلاّ في إيقاد المزيد التطرف.

السفير من جهته قال لجاب الله أن الولايات المتحدة الأمريكية تفضل اليبرالية السياسية في الجزائر، لكننا نتفهم أن يتم ذلك بطريقة تدريجية. لا تريد الولايات المتحدة أن ترى أي عودة لعنف التسعينيات، و أنها تعمل مع حكومة الجزائر ضد من يسعون بنشاط إلى تحقيق ذلك.

كما رحب السفير بجهود جاب الله من أجل أداء دور في جهاز الشرعية السياسية. والنقطة الأهم حسب تأكيد السفير، هي أن التحولات السياسية قد تكون بطيئة، لكنها تحتاج أن تكون في اتجاه ثابت نحو الليبرالية.

أبدى جاب الله موافقته على هذا الطرح و قدرّ موقفنا في إثارة مشاكل العملية الإنتخابية مع حكومة الجزائر.

عصابة حاكمة من تكريت

5. تعليقا على استقرار الأوضاع في البلد، XXXXXXXXXX ركّز بأن الجزائريين عاشوا ما هو أصعب مما هي عليه الأوضاع الآن. وأن الإنقسامات الداخلية لا يجب أن تُقاس على أنّها عدم استقرار.

حسب XXXXXXXXXX فإن النظام يقدّر الإستقرار أكثر من أي شيء آخر، الذي هو هش و ثابت في نفس الوقت.

مصدر حجبت ويكيليكس هويته – اتفق مع تحليل للدكتور سعيد سعدي خصنا به و نُشر على الصحف، مقارنا حكومة بوتفليقة بعصابة تكريت، التي تضم عددا كبيرا من الوزراء و الجنرالات ينحدرون مثل بوتفليقة من نفس المنطقة في ولاية تلمسان غرب الجزائر. (وفعلا ينحدر كثير من عناصر الدائرة المتنفذة المحيطة بالرئيس من مدينة ندرومة ). وحسب XXXXXXXXXX وسعيد سعدي فإن ولاء هذه العصابة هو أساس الإستقرار، تماما كما كان عليه الحال في عصابة صدام حسين بالعراق.

سعدي: اصطفاف من أجل شبيبتنا
6. حذر سعدي من أن المخاطر طويلة الأمد من التزام الولايات المتحدة الصمت على ما يتصوره هو من تدهو الديموقراطية الجزائرين كما دلت عليه الإنتخابات المحلية. من وجهة نظر سعدي فإن الدعم الخارجي هو عنصر حاسم لبقاء الديموقراطية وكذا المشاركة الفعالة للشباب – 70 بالمئة من مجموع السكان – في الحياة الإقتصادية و السياسية.

في حالة ما إذا بدت الولايات المتحدة متواطئة في في انتخابات لا طائل من ورائها و في مساندة تعديل الدستور من أجل إفساح الطريق لترشح بوتفليقة لعهدة ثالثة، فإن سعدي حذر من أن الولايات المتحدة تراهن بخسارة العنصر الديموغرافي للشباب في المستقبل.

7. ذكّر السفير سعدي بمجهوداتنا غير المثمرة في إبقاء برنامج المعهد الديموقراطي الوطني في الجزائر، الذي أغلقته وزارة الداخلية عمدا، علما أن قلة من الأحزاب السياسية حاولت بكل قواها أن تحافظ عليه. بالإضافة إلى ذلك قال السفير لسعدي أننا أثرنا مشاكل العملية الإنتخابية و جدّيتها في عدة مناسبات. وهناك أيضا عدد قليل فقط من الأحزاب تطلب دعما أمريكيا علنيا. السفير حظّ سعدي و الأحزاب الجزائرية الأخرى على إسماع صوتها، و الولايات المتحدة ستكون جادة في في رفع عوائف الليبيرالية إلا في حال جهرت الأحزاب السياسية نفسها بأصواتها. ونظرا لغياب لجنة دولية لمراقبة الإنتخابات في دورة ٢٠٠٨ التشريعية و المحلية، اقترح السفير أن يبادر في أسرع وقت ممكن إلى التوعية بالفوائد المترتبة عن إدراج ملاحظين دوليين في انتخابات ٢٠٠٩ الرئاسية.

استقرار الجزائر رهينة في يد العسكر المنقسمين

8.(سعيد سعدي يحتفظ باتصالات مع العناصر المسيطرة على جهاز المخابرات)
أخبرتنا جهات من الجيش و الأجهزة الأمنية أن الجيش لم يعد متحدا مثلما كان عليه الحال قبل سنوات قليلة فقط،
هناك انقسمامين يلوحان في الأفق، الأول هو بين الضباط الصغار الذين يعرفون بأن الجزائر تمر بأسوأ الأوضاع و يلقون باللائمة على كبار الضباط من الحرس القديم متهمين إياه بالإهمال و سوؤ التسيير.
صغار الضباط حسب سعيد سعدي يريدون التغيير و يشعرون بالشعور الإستعجالي المتزايد لتحقيق ذلك مع تدهور وضعية البلاد.
الإنقسام الثاني الذي اكتشفه سعيد سعدي حاصل بين صفوف كبار ضباط الجيش، بين ضباط يفضلون المقاربة الأمنية و مكافحة الإرهاب (أي الإستئصاليين) و ضباط آخرين لازالو متحالفيت مع مشروع بوتفليقة للمصالحة الوطنية،
XXXXXXXXXX لديه أخوه في صفوف الجيش، قال يوم 17 ديسمبر 2008 بأن هناك ضباطا برتبة كولونيل في الجيش الجزائر يعتقدون بأن التدهور الحالي لا يمكن أن يستمر بحال، لكنه تساءل عن ما إذا كانوا قادرين على تنظيم أنفسهم.

9.ذكر سعيد سعدي محادثة واحدة على الأقل جمعته مع الجنرال توفيق مدين، قائد الدي أر أس، الذي ينظر إليه عموما على أنه الطرف الأساسي المهيمن على النظام وعلى بقائه.
أقر مدين بأن كل شيء متدهور وخاصة صحة بوتفليقة و حال الجزائر، وحسب سعدي دائما فإن توفيق أخبره بأنّه في حاجة إلى “ضمانات بأن أي بديل سياسي لابد أن يكون قابلا للإستمرارية مما سيحافظ على استقرار البلاد.
وقال سعيد سعدي أيضا أن كثيرا من كبار الضباط بدأوا يتساؤلون عن قدرتهم على إبعاد الجيش خارج السياسة كلية، بدون مخاوف من العقاب والمحاسبة التجاوزات التي حصلت خلال الحرب الأهلية.
في حين بلغ الفساد و أسعار النفط أعلى مستوياتها….

10. سعدي، جاب الله، XXXXXXXXXX وعناصر اتصال أخرى متعددة أخبرونا بأن تفشي الفساد قد بلغ مستويات غير مسبوقة في ظل النظام الحالي. كما أشرنا في (التقرير د)، ينوي حزب جبهة التحرير الوطني الحاكم إرساء الأساس لعهدة ثالثة لبوتفليقة، وسعى إلى تنصيب مسؤولين محليين من خلال الخلافات الإنتخابية بناءا على الولاء بل وعلى حساب الكفاءة. في ظل الإرتفاع القياسي لأسعار النفط، قال أحمد بن بيتور وزير المالية ورئيس الحكومة سابقا للسفير في نوفمبر أن هناك محفزات أقل للنظام من أجل أن يقوم بأي إصلاحات تشتد إليها الحاجة. تجلب أسعار النفط المرتفعة ثراءا فاحشا للبلد، يقول بن بيتور لكن المواطنين العاديين لا يرون أي أثر لذلك على حياتهم اليومية.
(بالفعل صاغ بن بيتور عبارة علنية كثيرا ما تستعمله وسائل الإعلام الآن: الجزائر: دولة غنية وشعب فقير، وهي العبارة التي استخدمها الزعيم الإسلامي عبد الله جاب الله عندما تحدث معنا يوم 17 ديسمبر)، .

الفساد حسب XXXXXXXXXX بلغ أبعادا أسطورية، حتى في صفوف الجيش، ضاربا في ذلك مثالا عن الفريق أحمد قايد صالح رئيس أركان القوات المسلحة الجزائرية، الذي ربما يكون أكثر المسؤولين فسادا في الجهاز العسكري.
هذا الأمر أخبرتنا به جهات أخرى أيضا.

عندما تناول سعدي موضوع الفساد مع الجنرال مدين، قال سعدي بأن مدين أقر بالمشكل، مشيرا بصمت لبورتريه بوتفليقة المعلق فوق رأسيهما، موضّحا لسعدي بأن حدود المشكل وصلت إلى أعلى هرم السلطة.
تعليق: كثير من اتصالات السفارة تعتقد أن الرئيس بوتفليقة نفسه خصوصيا غير فاسد، لكنهم يشيرون إلى أخوي الرئيس، سعيد و عبد الغني، بأنهم غارقين في السلب و النهب. في هذه الأثناء أطلقت المؤسسة العسكرية الجزائرية برنامجا لمكافحة الفساد يُعد برنامجا طموحا بالمعايير الجزائرية، لكنه نسبيا لم يمسس القيادة بسوء يُذكر. نهاية التعليق –

تعليق: نظام مريض، رئيس مريض

11. تتسم مصادرنا الجزائرية في العادة بطبيعتها المنفعلة، لكننا في الوقت الراهن نستمع إلى انشغال غير معتاد عن عدم قدرة أو عدم رغبة حكومة الجزائر في معالجة المشاكل السياسية، الإقتصادية و الأمنية.

إن التفجيرات و المناقشات حول كيفية التعامل مع التطرف الإسلامي أعادت إلى الأذهان شراسة االجدل داخل المجتمع الجزائري خلال أسوأ مظاهر العنف أعوم التسعينيات. يتفق جميع محدثونا بأنه على الرغم من أن التسعينات أظهرت أن أغلب الجزائريين قادرون على الصمود أمام آلام كثيرة، عرت تفجيرات الحادي عشر من ديسمبر غياب الرؤية لدى النظام وعدم قدرته على إدارة الضغوطات.

تصل مسامعنا وبشكل متزايد أصداء المباحثات المثارة في بعض دوائر المؤسسة العسكرية عن نقاش متسارع الإستقطاب حول المصالحة الوطنية تحول إلى حوار حول نجاعة حكومة بوتفليقة نفسها.

وحسب مصادرنا فإن مسألة الإستقرار تبقى أولى الأولويات حتى في صقوق المسؤولين على طرفي نقيض هذا النقاش،

و على الرغم من أنهم يرون الوضع مستقرا، لكن ليس بفضل قيادة بوتفليقة وإنما بفضل الجهاز العسكري الذي يبدو مقتنعا أن المسؤولية منوطة به وتتوقف عليه.

العنصر الجديد أيضا هو مبادرة رئيس الحكومة عبد العزيز بلخادم وليس جهاز جبهة التحرير الوطني، ربما بدافع من إخوة بوتفليقة إذا لم يكن الرئيس بوتفليقة نفسه، وذلك لترتيب تعديل دستوري و عهدة ثالثة.

الدكتور سعدي، الطبيب، يقول بأن كل من بوتفليقة و الجزائر يمران بظرف حرج و يسيران نحو التلاشي،
حسب سعدي ( الذي قد يعرف وقد لا يعرف) بوتفليقة يُعاني من سرطان ميؤوس من شفائه في المعدة، في حين يتمدد النظام على طاولة العمليات الجراحية غارقا في غيبوبة اللارجوع يحيط به جرّاحون غير مدربين مكتوفي الأيدي. في هذه الأثناء، ونظرا للإخفاق البارز للحكومة في تحريك اقتصادها الراكد، يشعر الجزائريون، وخاصة الشباب منهم بالتشاؤم و الإحباط من مصير بلادهم وهي تنجرف نحو العام الجديد.

توقيع روبرت فورد

المصدر الأصلي:

http://www.elpais.com/articulo/internacional/Cable/situacion/Argelia/elpepuint/20101216elpepuint_11/Tes

9 تعليقاً

إضغط هنا للمشاركة بالتعليق

  • فيما تحضر بعضها بدعوة عن حسن نية وأخرى في اتصال مستمر للوشاية والتسول
    سفارة واشنطن بالجزائر تورط شخصيات بتسجيل لقاءاتها بطريقة تجسسية

    2010.12.18

    علمت “الفجر” من مصادر موثوقة أن الوثائق الصادرة عن سفارة الولايات المتحدة الأمريكية بالجزائر بتصنيف سري، والتي يسربها موقع ويكيليكس من حين لآخر، يتم تحريرها من طرف سفراء واشنطن المتعاقبين بناء على لقاءات جماعية وفردية مع شخصيات جزائرية ورؤساء أحزاب في إطار الاستقبالات التي تنظمها السفارة تحت عناوين مختلفة

    البيت الأبيض يتخذ حديث الاستقبالات مرجعا في تقارير لممارسة الضغوط
    أضافت ذات المصادر أن الأحاديث الجانبية التي تجمع المدعوين مع السفير أو مختلف المسؤولين الأمريكيين يتم تسجيلها دون علم الحاضرين، أي بطريقة سرية، ويكون عمل السفارة في عهد السفير السابق فورد الأكبر، بالنظر إلى الاستقبالات العديدة التي كان ينشطها تحت شعار التعاون والاستماع للمجتمع المدني، والتي أقبلت عليها نخبة محدودة، وخاصة من الأحزاب السياسية والإعلاميين، ما دفع السلطات العمومية إلى توجيه تحذير للسفارة الأمريكية من تكرار مثل هذه اللقاءات التي تعتبر تدخلا في الشأن الداخلي، كما توجهت إلى الوجوه السياسية بتنبيههم إلى خطورة مثل هذه التصرفات. وأفاد مصدر مطلع على شؤون سفارة الولايات المتحدة الأمريكية بالجزائر، بأن الوثائق التي تصنفها واشنطن على أنها سرية وتتخذها كمرجع لسياستها في الجزائر، يتم تحريرها وفق طريقة وصفت بـ”الدنيئة”، على اعتبار أنه تتم دعوة الشخصيات من مختلف التوجهات لحضور استقبالات تنظمها السفارة من حين لآخر، تحت مختلف العناوين والمناسبات، وكشف المصدر عن إقدام مصالح السفارة الأمريكية بالجزائر على تشغيل أجهزة التسجيل خلال كل لقاءات السفير الأمريكي مع تلك الشخصيات، بغرض الإطلاع عليها وإعادة تحليل مضامين الأحاديث التي تدور بين الأطراف.
    وقال مصدر “الفجر” إن مسؤولي سفارة واشنطن بالجزائر يلتقون بعد نهاية حفلات الاستقبال في مكتب للاستماع لمختلف التسجيلات التي تم رصدها بغرض تحليلها وقراءة الأفكار التي تحدثت عنها مختلف الشخصيات المدعوة، وأضافت ذات المصادر أن الأمريكيين بعد الاستماع لمختلف الأحاديث وتحريرها في وثائق أولية يتم جمع التصريحات التي تلتقي في نقاط مشتركة للوصول إلى تحديد خلاصة عن موضوع ما واعتبارها معلومة يتم إرسالها إلى إدارة البيت الأبيض بواشنطن في برقية على أنها مؤكدة، وأشار المصدر إلى اعتماد واشنطن على خلاصة تلك الأحاديث كمعلومات موثقة ومؤكدة يتم تصنيفها على أنها سرية.
    وأوضح ذات المصدر أن بعض الشخصيات السياسية ستكون ضحية تسريبات ويكيليكس في الأيام القليلة المقبلة ورفض الكشف عنها، مؤكدا أن بعض الشخصيات التي تتم دعوتها تحضر في الاستقبالات بحسن نية وفي إطار الاحترام المتبادل، ولا تعلم ما يدبر في مخابر وغرف السفارة، وأنها في حوار مع السفير الأمريكي دون نية مبيتة، على اعتبار أن السفير الأمريكي يبادر عمدا إلى طرح بعض الانشغالات ويفتح باب الحديث عن مواضيع محددة. وأضاف المصدر أنه بالمقابل تحضر شخصيات سياسية دون مناسبة إلى مقر السفارة وبشكل مستمر، لطرح ما تراه زعما أنه يعارض السلطات العمومية أو الحكومة، وأنها تقوم بذلك طلبا للاستفادة من نصائح واشنطن لحل بعض الانشغالات التي تراها تلك الشخصيات تعرقل مسار الديمقراطية أو ما شابه من مواضيع.

    ياحي. ع

    http://www.al-fadjr.com/ar/national/169148.html

  • وثيقة أمريكية سرية تتعاطى مع فضيحة سوناطراك
    ابن شقيقة خليل المدير الفعلي ومزيان للتوقيع فقط

    18-12-2010 الجزائر: عاطف قدادرة

    ذكر دبلوماسيون أمريكيون أن الوزير السابق للطاقة والمناجم، شكيب خليل، معني بشكل أو بأخر بالفضائح التي عرفتها سوناطراك. وعلق الأمريكيون على الفضيحة: ”لا أحد من مصادرنا يرى أن الوزير شكيب خليل بعيد عن ممارسات موظفي الشركة.. وقريبه محمد رضا هامش كان هو المدير الفعلي لسوناطراك، أما محمد مزيان، المدير التنفيذي، فهو موجود فقط للتوقيع”.

    تقدّم وثيقة ويكيليكس المؤرخة في الثامن فيفري ,2010 ونشرتها صحيفة ”ألباييس” الإسبانية، تعليقات السفير الأمريكي بالجزائر سابقا، روبرتس فورد، حول سوناطراك؛ حيث نقل عن مصدر جزائري (تم شطب اسمه من الوثيقة حسب ألباييس)، معلومات عن فضائح سوناطراك. وذهب الأمريكيون في تحليل عمليات التحقيق مع مسؤولين في الشركة إلى أنها ”رسالة من الأمن إلى الرئيس بوتفليقة، لكن لا يوجد أي دليل لتأكيد هذه الفرضية”. ويقول الأمريكيون إن ”مصالح المخابرات حققت في 1600 صفقة وقعتها سوناطراك”. وتنقل الوثيقة عن سفارة أمريكا بأن شخصا اسمه رضا، قريب الوزير شكيب خليل، ”كان هو المدير الفعلي لسوناطراك، أما محمد مزيان المدير التنفيذي فهو موجود هنا للتوقيع”.
    وتقصد البرقية الأمريكية، رضا هامش، ابن أخت الوزير السابق، شكيب خليل خلال شغله منصب مدير ديوان وزير الطاقة والمناجم السابق شكيب خليل، في تحقيقات العدالة التي أجريت مؤخرا حول ”سوناطراك”، على أنه ”العلبة السوداء” التي بإمكانها فك كثير من الألغاز، سيما أن اسمه ورد في أكثر من ملف دون التوصل إلى دوره فيه بدقة.
    وتركَز الوثائق المسربة عن فضيحة سوناطراك، على رضا هامش كثيرا. فهو متهم بالاستحواذ على صفقات الشركة التي تمت في أنشطتها الفرعية التابعة للقطاع، بالإضافة إلى الشركات المختلطة بين سوناطراك وشركائها الأجانب. واشتغل هامش خلال مساره المهني في عدة عواصم أوروبية، ومتزوّج من تركية، ومنذ خريف 2009 يعتقد أنه فر إلى سويسرا بعد علمه بأولى التحقيقات من قبل مصالح الأمن حول شركة ”سوناطراك”.
    وتقول مصادر إن المدير العام لسوناطراك، نور الدين شرواطي، لما فتح تحقيقات جديدة حول معاملات الشركة، عاد اسم محمد رضا هامش، للبروز كحلقة الربط الوحيدة والمباشرة بين الوزير السابق شكيب خليل ومسؤولي القطاع، بمختلف مناصبهم أو درجاتهم في السلم الإداري لسنوات عديدة.
    ويذكر المحققون الذين اشتغلوا على الملف أن رضا هامش كان الوسيط بين شخصيات ومكاتب دراسات وشركات أجنبية، للحصول على مشاريع في قطاع الطاقة والمناجم بطريقة مخالفة للتشريع المعمول به (المناولة)، سيما شركة ”كليرلوجيك” الأمريكية. ويشير تحقيق إلى ممارسته ضغوطا على رئيس لجنة ضبط المحروقات والنفط، وإرغامه على تعيين شخص أمريكي مقرب من شكيب خليل، كلف بالقيام بالدراسات الاستشرافية الخاصة باحتياطات وإنتاج وتصدير البترول والغاز في الجزائر.

    http://www.elkhabar.com/ar/index.php?news=238950

  • A la une Actualité
    Robert S. Ford, ancien ambassadeur des USA à Alger
    Un régime «fragile» et un gouvernement «à la dérive»
    Dans un long câble diplomatique américain rendu public par le journal espagnol El Pais, l’ancien ambassadeur des Etats-Unis à Alger, Robert S. Ford, rend compte de discussions qu’il a eues avec des personnalités politiques et des journalistes au sujet de la situation en Algérie.

    M. Ford estime que ses interlocuteurs ont dépeint une image d’«un régime algérien fragile comme il ne l’a jamais été par le passé, en proie à un manque de vision atteignant des niveaux de corruption sans précédent et à des rumeurs sur des divisions au sein de l’armée». Qualifiant ses contacts algériens de «souvent grincheux», l’ambassadeur souligne qu’il arrive, aujourd’hui plus qu’avant, de les voir parler de «l’incapacité du gouvernement à faire face aux problèmes politiques, économiques et sécuritaires». M. Ford, dans son mémo datant du 19 décembre 2007, soit quelques jours après le double attentat du 11 décembre à Alger, souligne : «L’image d’un Président isolé – un processus de réformes stagnant et une approche incertaine contre le terrorisme – vient à un moment où des efforts sont déployés par le gouvernement pour faire passer l’option du troisième mandat.» Et de dire : «Nous n’avons pas l’impression qu’il sera question d’une explosion à venir tout de suite. Mais nous voyons un gouvernement à la dérive, qui tâtonne à aller de l’avant.»

    Le 3 décembre 2007, Ford reçoit le président du Rassemblement pour la culture et la démocratie (RCD), Saïd Sadi, qui dit avoir présenté un aperçu sombre du régime qu’il accuse de manquer de vision et de capacité. Sadi aurait dit à Ford que «le contexte actuel fait état de stagnation dans les domaines économique et politique, les institutions de l’Etat souffrent de corrosion de l’intérieur et perdent beaucoup de leurs meilleurs cadres». Une des personnalités que Ford a rencontrées le 17 décembre 2007, dont le nom a été effacé du câble rendu public par El Pais jeudi soir, a affirmé que les attentats du 11 décembre ont polarisé le débat au sein des services de sécurité au sujet de la réconciliation nationale. Cette personne, qui est présentée par un X sur le câble, dit que «le régime algérien n’a pas une seule approche claire pour lutter contre le terrorisme», d’où les indécisions à traiter des cas d’amnistie, comme celui de Hassan Hattab.

    Une personne X aurait aussi précisé au diplomate américain, à propos de la stabilité du pays, que «les Algériens sont passés par une situation bien pire» et que «les divisions internes ne doivent pas être confondues avec l’instabilité». Le même X indique que «le régime tient à la stabilité avant tout, il est donc à la fois fragile mais stable». Le même X se dit d’accord avec l’analyse de Saïd Sadi comparant le gouvernement à «la secte de Tikrit et dans laquelle un nombre disproportionné de ministres et de généraux provient de la région de l’Ouest et de Tlemcen comme le président Bouteflika». Saïd Sadi, note Ford, aurait mis en garde les Etats-Unis contre le silence sur la détérioration de l’état de la démocratie en Algérie. Le président du RCD, indique M. Ford, voit un soutien de l’extérieur comme essentiel à la survie de la démocratie. «Si les Etats-Unis sont complices du changement de la Constitution et pour permettre à Bouteflika un troisième mandat, ils risquent de perdre les jeunes qui sont la force de l’avenir», met en garde Saïd Sadi.

    Ford a rappelé à Sadi les multiples efforts fournis pour maintenir ouvert le bureau du National Democratic Institut (NDI) et avoir soulevé à plusieurs reprises les problèmes du processus électoral et sa crédibilité. L’ambassadeur a exhorté le RCD – et d’autres partis politiques qui demandent un soutien américain – à faire mieux entendre leurs voix : «La démarche américaine pour demander la levée des obstacles à la démocratie ne serait crédible que si les partis politiques algériens élevaient eux-mêmes la voix.» Lors d’un dîner, le 18 décembre, l’ancien ministre et magistrat, Leïla Aslaoui, a estimé qu’il y a une démobilisation de la part d’une partie de la société algérienne sur la lutte contre le terrorisme.

    Elle a confié à M. Ford que le gouvernement lui a avait demandé d’organiser une marche pour dénoncer le terrorisme après ces attentats et elle a refusé car, a-t-elle dit, «si c’était dans les années 1990 elle n’aurait pas hésité à le faire, mais maintenant elle dit avec amertume ne rien vouloir faire pour aider l’approche sécuritaire du gouvernement». Un autre X intervient encore dans le mémo du diplomate américain pour déclarer, le 17 décembre aussi, que «les Algériens sont moins disposés à aider le gouvernement car entre ce qu’ils perçoivent de la part de ce dernier et ce dont ils ont besoin en termes de cadre de vie meilleur, il y a un vrai fossé».

    «Une stabilité entre les mains d’une armée divisée»

    Citant Saïd Sadi, qu’il qualifie d’avoir des contacts avec des éléments de l’armée et les services de sécurité algériens, Ford rapporte que le président du RCD aurait dit que «l’armée n’est plus aussi unifiée qu’avant». Deux parties émergent, dit Sadi, dont la première est composée de jeunes officiers qui sont contre la vieille garde qu’ils accusent de mauvaise gestion et de négligence. «Ces officiers veulent un réel changement et sentent que le pays s’achemine vers la dérive», confie Sadi à Ford. Et la seconde partie concerne les rangs supérieurs de l’armée partagée, elle aussi, entre les éradicateurs, pour une lutte plus sévère contre le terrorisme, et les réconciliateurs alignés sur la réconciliation de Bouteflika.

    Le fameux X, dont le frère est un officier de l’armée, a affirmé à Ford le 17 décembre qu’il y a des colonels dans l’armée qui pensent que la précipitation vers la dérive ne peut plus continuer. Et d’ajouter que la question aujourd’hui est de savoir «s’ils sont capables de s’organiser». Ford rapporte en outre que Saïd Sadi lui aurait confié qu’il aurait eu une conversation avec le général Toufik Mediène («chef du DRS, largement considéré comme le chiffre-clé pour assurer le contrôle et la survie du régime», précise Ford). Donc Sadi aurait dit que Mediène a reconnu que tout n’allait pas bien, notamment au sujet de la santé de Bouteflika et de la santé du pays. «Mediène a dit à Sadi qu’il avait besoin de garanties que toute autre alternative doit être viable et ne déstabilisera pas le pays», note Ford.

    Ceci et de rapporter que Sadi a aussi déclaré que «de nombreux officiers supérieurs de l’armée commencent à se demander si avec le retrait de l’armée de la vie politique, ils ne craindraient pas des représailles du peuple sur les violations commises durant la décennie noire».Evoquant la question de la corruption avec le général Mediène, Sadi rapporte à Ford que Mediène lui aurait dit, avec le portrait de Bouteflika au-dessus de leurs têtes, que «l’étendue du problème suit le chemin vers le haut». A cela l’ambassadeur ajoute un commentaire dans le mémo disant que «de nombreux contacts affirment que Bouteflika lui-même n’est pas corrompu, mais pointent facilement du doigt ses frères, Saïd et Abdelghani comme étant particulièrement des rapaces».

    X lui dit que «la corruption a atteint des niveaux importants même au sein de l’armée, en citant Gaïd salah». Dans son commentaire final, Ford estime que malgré les divergences qui peuvent exister, la stabilité semble être la principale préoccupation du système. Et elle n’est pas garantie par le leadership de Bouteflika, mais par l’appareil militaire.

    http://www.elwatan.com/actualite/un-regime-fragile-et-un-gouvernement-a-la-derive-18-12-2010-103437_109.php

  • كل هذا كذب فالامر ليس بهذا الشكل تماما وهناك أطراف في الدولة هي المسير الحقيقي للمجازر في الجزائر وأن حكلية GIA فيس (الانقاد)
    ليس لها في الوجود حقيقة بل هي مسرحية بدأت ومازالت تدور أحداثها في الجزائر والأغلبية يعلم هذا ولكنهم يتجاهلون الأمر لأن المسؤول عن المجائر ما زالو أحياء والناس في خوف
    ولكن السؤال المطروح بقوة والذي لم أجد له جواب أليس في هذه البلاد أحرار أليس فيها مخلصين أليس فيها أولاد لبلاد أليس فيها مسؤول عسكري يقول كفى للقتل كفى للنهب
    أليس في هذه البلاد مسؤول يصلي يتذكر حين يضع جبهته على الأرض أن الله سوف يسأله عن الحيوان فكيف بالانسان
    لاحول ولاقوة الا بالله
    أين العسكر الجزائريين أين الأحرار أين المسلمين؟.؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  • السلام عليكم اقسم بالله ان الذي يدفعني للاطلاع والبحث عن اخبار بلادي ماهو الا فطرة ولدة في ان شاب بسيط لا حولا لي ولا قوة الا بالله احب بلدي واغار عليه من كل سوء واحبه ان يكون من البلدان المتطورة الا اني اتفاجئ كل مرة باخبار احبط وانهار حتى اصل الى الانتحار واستغفر الله واتوب اليه المشاكل من ورائنا ومن خلفنا حتى اصبحنا نتمنو الموة على الحياة فقدنا الامل حتى لما خرج الرئيس بخطابه للامة وقلت الله ينعلك ياشيطان حلقت لحيتي بعدما اصبحت طويلة ولاكن للاسف الخطاب كان مجرد اطفاء غضب الشباب الدي يريد ان يعيش في امان واستقرار مع زوجته وولده في بلده له حق في سكن وفي عمل وصحة ولاكن لاحيات لمن تنادي ان الشباب خاصة يعاني من البطالة وكل شيئ يحتاجه في العيش الرغيد الا ان الحكومة من رئيس البلدية الى رئيس الجمهورية يتجاهله ولايريدو ان يسغو اليه لماذا لاندري نحن شباب حر لايريد ان يعيش تحت السيطرة والاستغلال وباموال الربا والحرام ولا نريد ان نموت بالخمر والمخدرات ووونحن مسلمون والى العروبى ننتسب في الاخير سلامي ال كل الشباب الجزائري الحر وكل شابة حرة وندعوا الله ان يعيننا على العيش بالحلال ويغنين على مال الحرام الشعب الجزائري مسلم وال العروبى ينتسب

  • السلام عليكم
    يا اخواني و الله العلي العضيم الدي يحدث في الجزائر فساد في فساد و اول من يحاسب عند الله هو وزارة الشؤون الدينية لانها تساعد و تقف بجانب من ينهب في أماوال الشعب ….لمدا هدا النهب و ان الرئيس أصبح يشجع على السرقة أين المال االعام كله هرب الى الخارج كيف يعيش أبناء هدا الوطن الدي ضحى من اجله اكثر من مليونين شهيد لابد ان يكون هناك موقف لانقاد البلاد من كل هته التصرفات و السلام عليكم.

  • الدين يدهبون الي السفارة الامريكية وكر الجوسسة كلهم قوادين بياعين كانوا بياعين لفرنسا واليوم لامريكا الصهيونية
    الجزائر فيها رجال علي قلتهم
    في الرتبة الاولي للقوادة والبياعة المدعو انيس رحماني مدير النشافة النهار
    2 سعيد سعدي……………………………………………………………ثم جنرالات فرنسا

  • أريد أن أعرف فقط الى أين يأخذنا هذا النظام؟
    أو لم يحن الوقت بعت لأن يستفيث الشعب الجزائري من غيبوبته المزمنة؟
    أليس هذا الوقت هو الأنسب لإخداث التغييير الجذري والكلي لهذا النظام؟
    أو ليست الإنتفاضة الشعبية هي السبيل الوخيد لاستئصال هؤلاء’؟
    أريد اجابات………….