سياسة

الجنرال الحركي خالد نزار: ما حصـل في تونس درس للعـرب

خالد نزار لـ وقت الجزائر :
رابح رافعي

قال وزير الدفاع الأسبق خالد نزار، في دردشة قصيرة مع وقت الجزائر ، أمس، بنادي الجيش على هامش مشاركته في الندوة التاريخية حول تأسيس هيئة الأركان العامة لجيش التحرير الوطني، إن ما حصل في تونس هو درس للعرب كلهم، وأن درجة النضج والوعي لدى الشعب التونسي بلغت نسبة متقدمة، وأرجع ذلك إلى طبيعة تكوين هذا الشعب منذ عهد الرئيس الراحل لحبيب بورقيبة.
وأضاف أن التكوين النقابي والاجتماعي للمواطن التونسي صنع منه شعبا قويا، إلا أن نزار تأسف في حديثه للنهاية المأسوية للرئيس الأسبق بن علي، الذي ظل يتجول في السماء للبحث عن بلد آمن لتحط به الطائرة.
وعن التزامه الصمت وعدم الحديث عن مرحلة تقلده مناصب المسؤولية في المؤسسة العسكرية في الجزائر في مرحلة التسعينيات، قال نزار أنا قلت كل شيء، واليوم ليس لدي ما أقول، لدي 6 كتب كاملة تحدثت فيها عن كل شيء، بما فيها المرحلة الحرجة التي مرت بها البلاد، والتي أعتبرها الدافع الرئيسي للكتابة فيها وكتبي متوفرة- يقول نزار-.

http://www.wakteldjazair.com/index.php?id_rubrique=287&id_article=13990

نص مصور من مذكرات خالد نزار يروي فيه زيارته لخائن الحرمين الشريفين يطلب منه المساعدة في قهر الشعب الجزائري، ويوثق كيف أجابه فهد قائلا له حينها: “العصا، العصا، العصا”

كلمات مفتاحية

10 تعليقاً

إضغط هنا للمشاركة بالتعليق

  • ربما يعتقد خالد الجزار اننا سنسى يوما مافعله بالشعب الجزائرى يوما ان كان مستعدا ان يضحى بثلاثة ملايين من خيرة ابناء الوطن او ربما يعتقد اننا لاندرك انه هجر من الوطن عدد بعض الدول او او او سوف تحاكمون احياء او اموات وسنكتب عنكم حقيقتكم كما هى لاجيال مادامت الجزائر دولة وسنضعكم فى مزبلة التاريخ ان رحبلكم عن السلطة حتى وان مازلتم نافذين قد خفف عن الشعب الامه واليك المثال الحى -الانتفاضة الاخيرة) اخيرا تحياتى لبوسطيلة للواء الهامل والى بوتفليقة فليسقط الحركى وخونة هذا الوطن

  • عودة الجدل حول دور العسكر في الذكرى الـ50 لتأسيس هيئة الأركان
    نزار يقول ”لم نكن نائمين في تونس” ومهري يؤكد ”الجيش لبنة في بناء الدولة”

    20-01-2011 الجزائر: جلال بوعاتي

    شكل مرور 50 عاما على إنشاء هيئة الأركان العامة للجيش عنوانا لندوة نظمتها وزارة المجاهدين، بالتنسيق مع وزارة الدفاع الوطني، أمس، بنادي ضباط الجيش في بني مسوس بالعاصمة، برعاية الرئيس بوتفليقة، حضرها مدنيون وعسكريون عايشوا لحظات ولادة قيادة مركزية للقوات المسلحة عشية استقلال البلاد.

    بعدما أشاد بدور الجيش الوطني المحوري، داعيا المجاهدين وقادة الثورة الأحياء للإسراع بتدوين والإدلاء بشهاداتهم حفاظا على موروث الثورة، فسح وزير المجاهدين، محمد الشريف عباس، المجال للمداخلات، حيث قال الرائد عزالدين: ”في شهر جانفي ,1960 وبعد تأسيس جيش التحرير الوطني في ,1954 جاء الدور، لأول مرة، لإنشاء هيئة أركان عامة للجيش تحت سلطة الحكومة المؤقتة”، بعدما كانت كل منطقة تدير شؤونها العسكرية وفق متطلبات الوضع على الأرض”. وعن سبب تأخر ميلاد قيادة الأركان، أرجع المتدخل ذلك إلى نتائج مؤتمر الصومام الذي أنشأ المجلس الوطني للثورة وخاصة لجنة التنسيق والتنفيذ، التي كلفت بالتنسيق بين السياسيين والعسكريين، كاشفا أن كريم بلقاسم أيد فكرة هيئة الأركان، فيما رأى كل من عبان رمضان والعربي بن مهيدي خلاف ذلك لتفادي ضرب استقرار لجنة التنسيق والتنفيذ، وهو ما يتعارض مع مبدأ ”أولوية السياسي على العسكري” و”العمل في الداخل على الخارج”.
    من جانبه، انتقد اللواء خالد نزار الاتهامات التي طالت جيش الحدود الذي كان مسؤولا عن إحدى وحداته في تونس، وقال في هذا الصدد: ”يخطئ القائلون بأن جيش الحدود كان (راقد في تونس ياكل المحمصة)”، مؤكدا بأدلة عن عمليات عسكرية قام بها في تسهيل عبور المجاهدين من وإلى تونس إضافة لهجمات ضد دوريات الجيش الفرنسي.
    وأشار نزار إلى الدور البارز الذي لعبه جيش الحدود الذي وصل عدد أفراده في تونس إلى 25 ألف جندي وما بين 10 و15 ألفا في المغرب، وبفضله صار للجزائر جيش منظم ومجهز بأحدث الأسلحة التي لم تكن لدينا أثناء الثورة، من دون أن يتجاهل الاقتتال مع وحدات عسكرية تابعة لجيش الداخل وهو يوجه وحداته ناحية العاصمة وتسلمه لزمام السلطة في صيف 1962 بعد إجبار الحكومة المؤقتة على التخلي عنها.
    ولأن الهيئة كانت تحت سلطة الحكومة المؤقتة، فقد جاءت مداخلة أحد وزرائها، وهو عبد الحميد مهري، مغايرة تماما للواء نزار. إذ أوضح بأن الحكومة المؤقتة وضعت كافة الترتيبات لتحقيق أهداف الثورة وهي إخراج المستعمر وبناء دولة مستقلة. وذكر أن الثورة بنيت على القيادة الجماعية، وفي فيفري 1958 طرحت قضية توزيع المهام، فتم لأول مرة اعتماد مناصب في الإعلام والثقافة والخارجية، غير أنه لما وصلنا إلى إدارة شؤون الجيش، طرحت المشكلة.
    وكشف أن منح صلاحيات للجيش يعني لا مركزية القرار، وفي تلك الفترة لم يكن الانسجام متوفرا بين قادة المناطق والولايات، وكانت الذهنيات مختلفة في الداخل والخارج… غير أنه أمكن التوصل إلى حل وسط بتأسيس هيئة أركان الشرق وأخرى في الغرب، ومكنت جميع المناطق بأن تكون ممثلة فيها بصفتهم ”نوابا”.
    واعترف مهري بأن ”التجربة كانت فاشلة رغم بدايتها الناجحة”، مؤكدا بأن ”إنشاء هيئة عامة لأركان الجيش كان لبنة من لبنات الثورة وكانت الحكومة المؤقتة تنظر إليها على أنها حجر الأساس في بناء الجيش والدولة الجزائرية المستقلة”.

    http://www.elkhabar.com/ar/index.php?news=242063

  • الا يعتقد نزار انه لا يستطيع الخروج من الحزائر وخاصة الى اوربا الا خلسة ومن وراء حجاب كالنساء وسيلاحقك التاريخ حتى الى قبرك اما حسابك مع الله فذاك يوم عسير على المجرمين غير يسير

  • وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون يا كلاب انتم ومن كان معكم ومن اعانكم ومن لم يقف ضدكم وكذلك ضد نصف شعب الجزاءر الديوث الشيات المنافق الذي لديه عده اوجه

  • لاحولا ولا قوة الا بالله يتكلم المجرم خالد نزار بكل برودة الا يفكر في اليوم الذي يكون بين يدي رب العالمين ماذا سيقول لربه عن الالاف الذين قتلوا والذين شردو وعن الاموال التي نهبت وعن الؤسسات التي تعطلت وعن ….وعن….وعن…..هل هو والذن كانو معه يفكرون في الموت لو كانوا يفكرون في يوم الحساب والعقاب ماعملوا الذي عملوه

  • هو يقوم بتخويف الشعوب العربية وخاصة الجزائر لكي لاتحدو حدو الشعب التونسي

    لكي لايعرضون مصالحهم الى الخطر او الى الملاحقة مثل بن علي واتباعه