سياسة

الجزائر: ترقّب الإعلان عن وزير أول جديد خلفاً لأحمد أويحي

قناة الجزائر- ذكرت مصادر إعلامية و دبلوماسية جزائرية أن إعفاء الوزير الأول أحمد أويحي من منصبه أصبح شبه مؤكد، في حين تتضارب التقارير فيمن سيخلفه.

فقد ذكرت مدونة الجزائر السياسية الناطقة بالفرنسية أن الوزير السابق أحمد بن بيتور هو محل اختيار أصحاب القرار من جهاز المخابرات في دواليب السلطة الجزائرية، في حين ذهب موقع راديو كلمة إلى أن يوسف يوسفي خليفة شكيب خليل على رأس وزارة الطاقة و المناجم هو المرشح لخلافة أويحي بحكم كونه من التكنوقراط، علما أن عددا من السياسيين الجزائريين كانوا قد أكدوا أن يوسفي هو شخصية تقع ضمن نفوذ جهاز المخابرات بقيادة الجنرال توفيق، و قد تمّ فرضه في منصبه بعد إبعاد شكيب خليل إثر تداعيات فضائح الفساد في مؤسسة سوناطراك.

وتشير مصادر إعلامية أخرى إلى عبد المالك سلال وزير المياه ورئيس حملة بوتفليقة في انتخابات أبريل 2009.

المصدر: قناة الجزائر.

13 تعليقاً

إضغط هنا للمشاركة بالتعليق

  • يرتقب الإعلان عنه في الأيام القليلة المقبلة
    التغيير الحكومي مبرمج في ”أجندة” الرئيس بوتفليقة

    27-01-2011 الجزائر: ح. سليمان

    تتوقع مصادر حزبية من التحالف الرئاسي، تغيير وشيك للحكومة يقدم عليه رئيس الجمهورية، لإعطاء نفس جديد للجهاز التنفيذي، يكون بإمكانه امتصاص جزء من الاحتقان السياسي والاجتماعي الذي ولّدته أحداث الشارع الأخيرة التي مست أكثـر من 20 ولاية.
    أشارت نفس المصادر، أن التغيير الحكومي يوجد في الظرف الراهن ضمن ”أجندة” أولويات رئيس الجمهورية، لكنها ذكرت أن الإعلان عنه سيأخذ بعض الوقت (شهر فيفري) حتى لا ينظر إليه على أنه رد فعل سريع واستجابة لمطالب حزبية من المعارضة. وتعترف ذات المصادر أن التغيير الحكومي قد يشكل حقنة مهدئة للشارع في الظرف الحالي، لكن يراد ربطه أكثر من طرف رئيس الجمهورية بإعطاء دفعة قوية لبرنامج المخطط الخماسي المقبل، خاصة باتجاه تحريك الشق المتعلق بالتشغيل، وهي إحدى المطالب المطروحة بحدة في الاحتجاجات الشبانية الأخيرة.
    وترجّح مصادر حزبية أن يكون اجتماع مجلس الوزراء في الأسبوع المقبل ”مفصليا” في الشكل النهائي الذي سيأخذه التغيير الحكومي، حتى وإن كانت كل التحاليل تذهب باتجاه أنه سيكون ”عميقا” ولا يقتصر على مجرد إجراء عملية جراحية بسيطة بتغيير أسماء وزراء بأخرى. وتستند هذه المصادر فيما ذهبت إليه في كون العديد من الوزراء قد ”تكلسوا” في مقاعدهم ولم يعد بمقدورهم تقديم أي إضافات جديدة، كما يوجد وزراء آخرين، على غرار المالية والعدل والتعليم العالي مرهقين صحيا وسبق لهم المطالبة بإعفائهم من المهمة، وهو ما يجعل رئيس الجمهورية مضطرا لتشكيل حكومة جديدة لاستكمال بقية البرنامج الرئاسي طبعا مع الاحتفاظ ببعض الوجوه الوزارية غير المتحزبة.
    لكن هذا التغيير حتى وإن كان يمس الوزير الأول بمعية أغلبية الوزراء، فإنه ليس بإمكانه أن يأتي بسياسة جديدة، لأنه يبقى في نهاية المطاف تغيير وزراء بوزراء آخرين لن يكونوا خارج خيارات أحزاب التحالف الرئاسي. ومن هذا المنطلق لا يستبعد أن تكلّف الحكومة الجديدة بمهمة أخرى غير استكمال برنامج الرئيس، وتتمثل في إمكانية إجراء انتخابات برلمانية مسبقة، من جهة لخلق ديناميكية سياسية جديدة وكسر حالة الجمود في الساحة، ومن جهة ثانية لإسكات أصوات المعارضة التي طالبت مرارا بحل البرلمان وإجراء انتخابات مسبقة. وعكس المرات السابقة التي كان يتداول فيها من الأسماء المرشحة لرئاسة الحكومة اسم شخص أو شخصين على الأكثر، يتردد اليوم في الساحة أسماء عديدة تدفع لخلافة الوزير الأول أحمد أويحيى، على غرار نائبه نور الدين يزيد زرهوني، وزير الطاقة يوسف يوسفي، وزير الداخلية دحو ولد قابلية وحتى عبد المالك سلال وغيرها من الأسماء التي تغذى صالونات ”الإشاعات” هذه الأيام. وتظهر ”بالونات” الاختبار أن التغيير الحكومي يواجه صعوبات في كيفية تحقيق لعبة ”التوازنات” بين الشرق والغرب والوسط والجنوب خصوصا بشأن حقيبة الوزارة الأولى. ولعل ”العراك” الذي وقع داخل الأفالان بين أنصار بلخادم وبين معارضيه يحمل في طياته جزء من لعبة التوازنات في التمثيل بين المناطق. وتزداد هذه الصعوبة في التغيير الحكومي، خاصة إذا كان الرئيس يطمح، مثلما أعلن عنه عبد العزيز بلخادم، في الترشح في 2014، مما يجعل كل قراراته المنتظرة مرتبطة بتوازنات وكذا بضغوط خارجية تدعو للإصلاحات من الصعب تجاوزها.

    http://www.elkhabar.com/ar/index.php?news=242702

  • أنباء عن تغيير حكومي مرتقب بالجزائر

    التغيير الحكومي المرتقب قد يشمل الوزير الأول أحمد أويحيى (رويترز-أرشيف)

    أميمة أحمد-الجزائر

    كشفت مصادر جزائرية موثوقة للجزيرة نت أن تغييرا حكوميا سيعلن عنه الساعات القادمة في الجزائر، يقضي بإقالة الوزير الأول أحمد أويحيى وعدد من الوزراء وخاصة الذين أمضوا عشر سنوات في مناصبهم، بهدف امتصاص غضب الشارع وتهدئة الجبهة الاجتماعية.

    ووصفت المصادر هذا التغيير بالعميق، في حين رشحت أوساط سياسية في الجزائر وزير الطاقة والمناجم الحالي، يوسف يوسفي، لخلافة أويحيى في منصب الوزير الأول.

    وبدورها قالت صحيفة الخبر الجزائرية في عددها الصادر اليوم الخميس، نقلا عن مصادر حزبية من التحالف الرئاسي، إن التغيير الحكومي وشيك وهو ضمن أولويات رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة في الوقت الراهن لامتصاص جزء من الاحتقان السياسي والاجتماعي.

    والتحالف الرئاسي الحاكم يضم حزب جبهة التحرير الوطني وحركة مجتمع السلم (حمس) وحزب التجمع الوطني الديمقراطي، ويتولى أمانته العامة أحمد أويحيى.

    وأكدت مصادر الخبر أيضا أن التغيير الحكومي المرتقب سيطال الوزير الأول بمعية أغلبية الوزراء، ورشحت هذه المصادر عدة أسماء لخلافة أويحيى، بينها نائبه نور الدين يزيد زرهوني، ويوسف يوسفي ووزير الداخلية دحو ولد قابلية.

    ويأتي هذا التغيير الحكومي المرتقب في الحكومة على خلفية احتجاجات شهدتها الجزائر مؤخرا تنديدا بارتفاع أسعار مواد أساسية مثل الزيت والسكر، إضافة لاستمرار الاحتقان الشعبي بسبب الظروف المعيشية الصعبة لدى بعض الجزائريين.

    واحتجاجا على سوء أحوالهم المعيشية، قام بعض الشباب مؤخرا بحرق أنفسهم (توفي منهم اثنان) قدوة بالشاب التونسي محمد البوعزيزي، وكان آخرهم يبلغ من العمر 28 عاما من ولاية الجلفة جنوب الجزائر.

    وكانت الحكومة قد سارعت إلى اتخاذ إجراءات عقب اندلاع الاحتجاجات الأخيرة، خفت بموجبها أسعار السكر والزيت، لكن الانتقادات الموجهة لحكومة أويحيى تواصلت ووصفت إجراءاتها تلك بالترقيعية لأنها لم تقدم حلولا لمشاكل مثل البطالة والسكن.

    وتجدر الإشارة إلى أن أويحيى تقلد رئاسة الحكومة ثلاث مرات، الأولى (1995-1998) والثانية (2003-2006) وتولاها للمرة الثالثة منذ 2008.

    المصدر: الجزيرة

    http://aljazeera.net/NR/exeres/5FE2047D-E769-484B-AB66-7051C1407FDC.htm?GoogleStatID=1

  • تغيير الحكومة او حتى رئيس الحكومة كان له وقع وتاثير ولو نسبيا قبل التعديل الدستوري الاخير اما بعد هذا التعديل والذي اصبح فيه رئيس الجمهورية هو رئيس السلطة التنفيذية ـ وعلى فكرة هذه السلطة هي السلطة الوحيدة في الجزائر والباقي وظائف ـ فالامر لايعدو ان يكون مصادرة على المطلوب
    هناك نكتة عندنا في الجزائر تقول : قلنا لهم الشربة حارة غيروا لنا المغارف أي الملاعق و والحديث قياس

  • في الوقت الذي عقد فيه المجلس الأعلى للأمن اجتماعا لأول مرة منذ 1999
    الحكومة الجزائرية تأمر بالإفراج عن عدة ملفات اقتصادية

    سمير علام

    في الوقت الذي كثر في الحديث مؤخرا عن تغيير حكومي مرتقب بالجزائر، بعد الضغوطات التي تلقتها السلطة، خاصة مع موجة الغضب الشعبي التي انفجرت بداية الشهر الحالي في مختلف ولايات الوطن، و تخوفا من انتقال الانتفاضة التونسية إلى الجزائر، قررت الحكومة إعادة دفع العديد من الملفات الاقتصادية و التي أهملت في وقت سابق.

    و حسب معطيات تحصلت عليها “كل شيء عن الجزائر” سيتم في الأيام القادمة الإفراج عن عدة ملفات و قضايا اقتصادية، بعد أن وجهت الحكومة تعليمة للولاة و السلطات المحلية بضرورة إعادة بعث كل الملفات الاقتصادية العالقة.

    و قررت الحكومة كذلك الإفراج عن عدة مشاريع استثمارية، بما فيها المتعلقة بالشركات الأجنبية بعدما كانت متوقفة. و سيتم إلغاء أو تخفيف العديد من الإجراءات التي اتخذتها الحكومة في إطار تطبيق قانون المالية التكميلي 2009 و 2010 من بينها المادة 51/49 الخاصة بالشركات الأجنبية.

    و يأتي قرار الحكومة بدفع و إعادة فتح مختلف الملفات و المشاريع الاقتصادية العالقة منذ فترة مع تخفيف الإجراءات المتعلقة بها، كمرحلة ثانية في تراجع السلطة عن عدة قرارات بعدما خفضت في الأيام الماضية أسعار كل من الزيت و السكر، بهدف تهدئة الوضع المتشنج في الجزائر، و الذي أدى إلى الاحتجاجات الأخيرة التي عرفتها البلاد.

    لكن في المقابل، تبقى هذه التدابير المعلن عنها من طرف الحكومة غير كافية، مقارنة بتزايد الطلب من طرف مختلف الشرائح الجزائرية بهدف فتح المجال السياسي و تغيير كلي للسياسة الحالية، و في هذا السياق تبدو الحكومة مترددة.

    و تشير معلومات تحصلت عليها “كل شيء عن الجزائر” أنه بتاريخ 22 جانفي الأخير، اليوم الذي أجهضت فيه مصالح الأمن بالعاصمة مسيرة الأرسيدي، اجتمع بالعاصمة الجزائرية المجلس الأعلى للأمن لأول مرة منذ مجيء عبد العزيز بوتفليقة للحكم عام 1999.

    http://www.tsa-algerie.com/ar/politics/article_3379.html

  • عمليات التجميل للصوص و المجرمين و تغيير قصات الشعر النفاقية و تبديل الديكور لن يغير من واقع قناعة الجزائريين بضرورة رحيل العصابات الإجرامية و المتورطة في خيانة الشعب و إذلاله..

  • اتمنى من كل قلبى ان اصبح فلا اجد اويحيى والى الابد نريد منك يالعزيز ان تؤسس لعدالة حقيقية ينصر فيها الضعيف ويقهر الضالم واذا اردت ان تسمع صوت المستضعفين والمضلومين افتح وسائل الاعلام لكشف الفساد

  • ي رأيي تغيير رئيس الحكومة لن يغير من شيء..

    لانهم سوف يضعون احدا من نفس العصابة..

    وسيتابع تنفيد مخططات اويحيى دون ان يغير منها..

    لان قرار التغيير تم فقط لاسكات الناس..ولتفادي تكرار سيناريو مصر وتونس..

    ولكن انا ادعو الله ان يتحرك الشعب الجزائري كله لطرد كل الحكومة الحالية..وتغييراها باشخاص ينتمون فعلا الى المجتمع الجزائري وليس الى مافيا الجزائر..

    لان الله لن يغير ما بقوم حتى يغيرو ما بانفسهم..

    ولن يغير من احوال الجزائريين حتى ينتفضو من جديد مثلما انتفضو عام 1954 لطرد فرنسا..

    هل تعتقدون ان يتغيير اويحيى سيتغير حال الشباب..

    سيتخرج الشاب الجزائري من الجامعة ليتوظف في الوظيفة التي تناسب مستواه العلمي..

    وهل سيحصل الشاب الجزائري على سكن حتى يكمل نصف دينه..بعدما التهبت اسعار العقار.

    وهل سيستطيع المواطن الجزائري ان يتعالج بكرامة..

    وان يحصل على راتب شهري يمكنه من العيش بكرامه كما يعيش غيره من افراد المافيا..

    يلومون الشباب على غضبهم.. ويزجون بهم في السجون..

    بينما أخد شكيب خليل الملاييير من حقوقنا..

    ودهب حتى دون ان يحاسب…

    ادعو الله ..

    يا رب

    ان ينتقم للجزائر من كل حكامها.

    وان ينهض كل الشعب الجزائري للمطالبة بحقه في عيشة كريمة..

    خصوصا ان دولتنا غنية تستطيع ان توفر لكل شعبها عيشة كريمة ورغيدة..

    وبالتساوي…

  • الحل الوحيد و الأوحد مع هذا الوحش الآكل من لحم الضعفاء هو أن الشعب يحسن سياسة تقنية التسلل المستعملة في كرة القدم ليفضح أكثر فأكثر هذا النظام القائم على شرعية و مؤسسات و تنظيمات و أحزاب تكاد تكون وهمية بل حتى حكوماته ما هي هنا إلا للمحافظة على بقاء الحال كما هو لاأنه في ما عدا الناس الإنتهازيين بل لأكون أكثر وضوح آكلي الجيف و الناس الجاهلين بمجريات الأمور في البلاد ، فعامة الشعب مستقيل من الحياة السياسية في البلاد

  • أولا السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أما بعد صراحة لم أعد أفهم ماتفولون وتحللون أفول للذين يدعون أنهم يفهمون في السياسة بأن هناك تغيير حكومي مرتقب فهو مخطئ واراهن على ذلك هل تجدون أحسن من صاحب المهمات القذرة لا أاضن ذلك فهو أكبر وأعصى على تنحيته من شين الهاربين واللمبارك ربما الوحيد الذي يزعزعه من مكانه هو ملك الموت فقط وأبشركم مسبقا فإن اليوم الذي ترون فيه ان الحكومة ذهبت ومعها بن بوزيد ووزير الصحة والفلاحة والشريف رحماني ولم يعد للوجوه القديمة الحديدة أي دور أبشروا بأن الجزائر خرجت من أزمتها والأيام بيننا والسلام ختام

  • بسم الله الرحمان الرحيم والصلاة والسلام على اشرف المرسلين(صلى) اما بعد سي اويحيى عند بالو دخول الحمام كما خروجوا او هد مايتحاسبش قبل ما يسلم مهامه الى المعني المجد والخلود لشهدانا الابرار

  • اتمنى من رئيس الحكومة الجديد ان لايعمل مثل اويحيى وامثاله الذين خربو البلاد و ان يتحمل الامــــــــــــــانة بصدق واخلاص وان يكون رجل غيور على شعبه ووطنه كما فعلو رجال الغرب واتمنى له التوفيق على حمل الامانة وبالله التوفيق وشكرا