الشروق: سبعة عشر نائبا متوطون في الاغتصاب والقتل والاعتداء

Tu sais pouquoi monsieur Fateh que cet energumène de député a resté debout prés de la table de son maitre Raffarin iout le long du diner , seulement pour lui prouvé son obéissance , sa subordinnation et sa loyauté à sa patrie mére la France.C’est à cause de ces vanupieds de francophliles injectés dans les 02 chambres l’APN et le SENAT que le projet de loi d’incriminer le colonialisme français n’a pas vue la lumière et restera toujours dans les tirroires tant que les parties rentiers et parmis eux ce du dit député existent encore en ALgerie dite indépendante mais des actes pareils nous prouvent le contraire.D e toutes les façons , l’heure de vérité viendra tot ou tard ,les peuples aujourd’hui veulent vivre en liberté en prenant leur destin entre leur mains et il ne voudront jamais rester mineurs comme ils ont considéré par les décideurs depuis l’indépendance à ce jour;c’est pour cela qu’ il faut que l’obscurité de la nuit diparaisse, les menottes seront detruites et le changement radicall sera fait afin de chasser tous les mauvaises augures de l’ére de ladépendance aux anciens colonialistes tout en chantant haut et fort les chansons de la révolution en pronants ses principes fondamentaux pour leurrer les citoyens qui s’attachés aux serment des chouhadas de cette glorieuse révolution qui a mit à nu les Kaids , les harkas et les cartes blanches dont plusieurs de leurs descendants se trouvaient dans les rouages des systèmes du régime.

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي و سلم على سيدنا و نبينا محمد “عليه أفضل الصلاة و أزكى السلام”

قضية الطفلة “هناء” العراقية من أم جزائرية…
جريدة “الشروق” تشارك جمعية “نور اليتيم” جريمة الاستيلاء على بيت الطفلة “هناء” ؟؟؟؟
“هناء” تملك ثلاث جنسيات .. جزائرية .. عراقية .. سورية .. بلا فائدة ! ! !
“رمضان 2011” ينتظر “هناء” و أمها على الرصيف فهل من منقذ ؟
بقلم فؤاد اعمارة
متابعة و مراجعة “صحافة..نات” الدولية للدعاية و الإعلام الهادف
presse161@hotmail.fr
وجدتها تحمل في يدها ملف ازرق و به وثائق ثبوتية و قصاصات من المقالات و الحوارات التي تحمل معاناتها و معاناة ابنتها البريئة “هناء”لعدة سنوات.. تستعطف هذا و ذاك و تتوسل كل من يصادفها بالدموع و الآهات لمساعدتها و لو بالقليل …لكن أغلبية الناس يكتفون بالصدقة و الصمت و الاستغراب.
اقتربت منها لأقدم لها مساعدة مالية لكنني تذكرت نصيحة الصحافي “عبد الله” فقررت أن لا أقدم لها أي مساعدة مالية إلا بعد أن أتأكد من حقيقة قصتها .اقسم بالله أنني ندمت لأنني وجدت أمامي أم طيبة جدا و ابنة في منتهى البراءة و قضية تهز العالم لو
حدثت في بلد أوروبي ..أو لو وقف إلى جانبها محامي يخاف الله .. لأنها قضية كلها إثباتات..مقالات كثيرة جدا في عدة جرائد أسبوعية و يومية بالصور و الإثباتات و فواتير للفنادق الرخيصة و التي كانت تهرب إليها هناء و أمها من الذئاب البشرية المنتشرة هنا و هناك.
قلت لها “هل تقبلين الحديث معي قصد مساعدتك”أجابت بالدموع “انعم ..راك خويا عند ربي..و الله العظيم راني حشمانة..بزاف..بزاف ..عمري ما ضنيت انولي هكذا..بصح الحمد لله ..راني نتعلم…” طلبت منها سرد قصتها بصدق و أمانة..دون اية زيادة او نقصان لأنها قاعدة وكالتنا الصحفية بعد أن قمت بنسخ كل الوثائق و المقالات الصحفية و حتى الحصص التلفزيونية و الإذاعية و التي لم تقدم لها إلا مساعدات مؤقتة.جلسنا في حديقة عمومية و كان منظرها يوحي بالكثير من البؤس و الإرهاق و التعب و الضياع و لكنني سعيد بها لأنها تحمد الله سبحانه و تعالى في كل لحظة و تطلب منه الستر و الأمان قالت لي و هي تحتضن ابنتها هناء “شوف خويا لعزيز ..كيما راك تقرا و كيما الناس كامل عرفت بقصتي في دزاير و في الخارج أنا من عباد الله…. مشكلتي الأولى و الأخيرة جريدة”الشروق” درت فيها لمان و النية رحت ليهم للقبة (مقر الجريدة) منذ سنوات و عرضت عليهم مشكلتي و في الحقيقة رحبوا بيا و فتحولي بيبان الأمل ..يومها كنت أقيم في الفنادق الرخيصة..تتنهد ادفع كل ليلة من 500 د.ج إلى 800 د.ج و إذا لم ادفع الأجرة اطرد بلا رحمة ..هذا بالإضافة إلى المضايقات من الرجال ..و حتى من النساء ..و من أصحاب الفندق..قصتي طويلة و لكني أريد أن أنقذ الناس الذين هم مثلي و ربما أكثر..أنورهم باه مايطيحوش في ناس يدمروا حياتهم و ما يستعرفوش..كي رحت لجريدة “الشروق”طلبت منهم مساعدة ليست مادية بل مساعدتي في الحصول على عمل شريف خاصة و أنني لا احمل أي شهادة أو حرفة .
نشرت “الشروق” قصتي و سمع بها الجميع ..فرحت بزاف..و في نفس الفترة زرت عدة جمعيات خيرية و مراكز منها جمعية “نور اليتيم” و حضيت في هذه الجمعية بالاستقبال الحار و الاهتمام الكبير من المدير شخصيا.. و لأنني نية اعتقدت أن هذه الجمعية باب أمل لابنتي ..وعدوني ..و تلقيت مساعدات ..لا أنكر.. و الله اللي ايهمني بنتي برك..تبكي..اندهشت من اتصال مدير الجمعية شخصيا بي و يبشرني أن مشكلتي انتهت و للأبد ..لم اصدق..فرحت بزاف..و الله غير أبكيت كي قالي أن هناك سيدة تبرعت لي بسكن ..يا ربي الحمد و الشكر ليك..المهم عيطلي و قالي ارواحي باه نعطولك الدار ..راهي المتبرعة جاية..رحت و انا طايرة من الفرحة..حكمت طاكسي كرية…قلت مااعليش…كي وصلت القيت ناس بزاف..طونوبلات ماركة..شخصيات عامة تظهر في التلفزيون…لابسين كوستيمات..و انسا غير الحطة..باينين لا باس أعليهم. الماكلة..المشروبات..الفواكه………..و الله ما أقدرت ني ناكل ني نشرب من الفرحة..كاميرا..صحفيين…هذه الوليمة كلها على جالي ..الله ايبارك..بعد ساعات أعلن مدير الجمعية عن المفاجأة..قدمني أمام الملا ليعلم أن جمعيته “نور اليتيم” استطاعت أن تحقق أمل هناء ووالدتها..بيت ياويها من خلال سيدة ثرية تبرعت به بعدما تأثرت بقصة هناء و بعد أن تأكدت من حقيقة القصة كلها. و بذلك أنقذتها من الشارع و الفنادق و المساومات صفق الجميع للمدير الذي تصنع الطيبة و الأخلاق الحميدة و النبيلة..بعد ذلك شفت مدير الجمعية “نور اليتيم” يتحدث مع صحفي “الشروق” أكثر من نصف ساعة..و كأنهما يبرمان اتفاقية سرية.و مرت الأيام ..انتظر البيت الموعود..و قلب ابنتي لا يكف عن شكر الله..و تسألني ماما امتى نروح للبيت..نفسي في تلفزيون..اشوف رسوم متحركة..
مرت أسابيع بلا فائدة..انقطعت عني و عن ابنتي مساعدات المحسنين و المحسنات و بدا صاحب الفندق يهددني بالطرد و يطالبني بدفع أجرة الغرفة التي لا يمكن تصورها فهي لا تليق حتى بعابر سبيل…اتصلت ببعض المحسنين الذين تعودت على مساعدتهم فهم يعرفونني و يزورونني في الفندق مثلهم مثل الصحفيين..قالولي مبروك اعليك الدار..ماذا..الدار..راني في لوتال…قالولي ..رانا فرحنالك كي اقرينا في “الشروق” بلي جمعية “نور اليتيم” صابتلك دار..و الله غير طحت على الأرض..و لوكان ماشي بنتي هذي راني رحت فيها..جابتلي ماء الزهر..امي .. امي.. أمي..أمي…استغفرت ربي..أخرجت كي المهبولة انحوس على الجورنال..شوف و الله ربي ما أنساني..ما نعرف كيفاه القيتو..قريت الموضوع..أنا ..أنا راني في داري..انا في لوتال مع بنتي المريضة..و الله لا ماكلة..لا راحة….كي رحت للجريدة “الشروق” و أتكلمت مع الصحفي “زين العابدين” الذي نشر الموضوع و كان عنوانه شوف هذا هو الجورنال اقرا خويا لعزيز “نور اليتيم”تاوي جزائرية و ابنتها بعد ان رماها الزوج في سوريا ..شوف التاريخ..شفت ضرك شوف هذا الجورنال ..اقرا واش فيه..و الحصة اللي جاتني للوتال..راك اتشوف اتاكد امليح..”الشروق “اتقول راني في داري اللي جابوهالي و انا في لوتال ما يسواش..تبكي..اعلاه ..واش درتلهم..اسمحلي خويا لعزيز…
أنا كي رحت باه أنفهمهم برك ..قريب ضربوني..شبعوني سب و شتم..أنا بنت فاميليا . بنت هذي لبلاد الطاهرة..و هذي الجريدة كنت أنحبها..يصح ضرك إخلاص..سي فيني..أفهمت اعلاه بعض الناس ما ايحبوش ايعاونوني..لخاطر الناس عرفت بلي الجرانن انتاوعنا حاشا البعض اللي ايخاف ربي يكذبوا على الناس .واعلاه يكذوا اعليا و على الناس..و كي رحت للجمعية نفس الحكاية..تلقيت الشتم و الطرد..و المحامية طلبت مني مبلغ باهض جدا للدفاع عني..أصبحت مسلسل درامي..انا بحاجة لخبز و حليب و ركن يحميني و المحامية تطلب مني الملايين و القضية غير مضمونة في نظرها..أو تتطلب أموال و سنوات..اشكر الله و جريدة” الاحداث “ و جريدة”اخبار اليوم “”الحوادث “و حصة ” من واقعنا “و كل من زارني في الفندق و أنا في حالة نفسية قاسية و ابنتي مريضة بعد كذبة”الشروق” و مدير جمعية “نور اليتيم” الذي اخذ بيت ابنتي بلا أي سبب.بعد ذلك قررت ان لا اسكت من اجلي و اجل ضحيا الوعود الكاذبة و تجار الانسانية..ظهرت في التلفزيون في حصة “من واقعنا” كشفت الحقيقة و اصبح عنواني “فطيمة ضحية كذبة تسليمها بيتا ياويها” يملا الجرائد و الحصص الإذاعية و التلفزيونية ..جاوني من الخارج صحفيين و صحفيات و ناس يخدموا مع جمعيات انتاع الطفولة و حقوق الانسان.. باه ايديروا امعايا حوار ..كي شاورت بعض الصحفيين الجزائريين المقربين لي و لابنتي نصحوني بالرفض لانهم سوف يحولون قصتي الى قضية جزائرية سورية عراقية كوني جزائرية و زوجي عراقي و ابنتي من جنسية سورية لأنني كنت مقيمة في سوريا و تزوجت هناك و أنجبت هذه الطفلة المظلومة “تحضنها بقوة” هذو كوارتي..شوف..عندي كل الوثائق..انا انخاف ربي .. انزيد انقولك حاجة كذبوا اعليا و خدموا بقصتي و الله اعلم ماذا فعلوا بالمساعدات التي أرسلت إلي..و بعض الأقلام وضعت لقب عائلتي مما جلب لي المشاكل ..فقد زارني العديد ممن يحملون نفس لقبي و عندما عرفوا انه تشابه في اللقب فقط و لا علاقة لهم بي البعض ساعدني بالقليل و البعض هددني و شتمني لأنني شوهت لهم سمعتهم..عندهم الحق ..جوني شخصيات معروفة..و الله غير احشمت..قالولي ديري ليستاور اديالك الله يفتح أعليك و يسترك بصح اعلاه ديري المشاكل للناس عندهم لومام نو اديالك..واش ايقولو الناس..لافامي ديالهم ارماوها..خويا لعزيز قولي الصح رانا جزائريين كاش واحد ضرك ايعاون خوه..ما بالك انا …لافامي ديالي كل واحد في جيهة..ما عنديش فاميليا.. انا واش خرجني من الجزائر و اعلاه رحت سوريا ..لوكان عندي عائلة..و لاباس اعليا ما نتغربش..سوريا احتضنتني و احتضنني الشعب السوري الكريم و كي أرجعت إلى الجزائر جيت باه انعيش فوق ارض بلادي يكذب اعليك ما كاش كي بلادك و لوكان جات العراق مافيهاش الحرب انروح..العراق بلاد بنتي ثاني ..ما ضنيتش نترمى في الشارع و في بلادي..واش نحكيلك..رحت كل الجمعيات و الوزارات و سفارة العراق بالجزائر و سفارة سوريا بالجزائر و المراكز و الهيئات و ين ايقولولي مشكلتك حلها في مكان ما انروح..صيف و الشتا.. شبعوني كلمة “ما عدنا ما اندرولك وعود”ولد عباس” ذهبت مع الريح.. كل الصحف و المجلات بالجزائر كتبت قصة ابنتي حتى التلفزيون ظهرت من خلاله عدة مرات..و عبر الإذاعات…و هذا بشق الأنفس..ما ننكرش كاين صحفيين و صحفيات و جرائد صح يخدموا من قلبهم..و صح أولاد الخضر..عاونوني الله يبارك بزاف..بزاف..الله يستر اللي عاوني و اللي أوقف امعايا..انا قلبي ابيض..و انخاف ربي ..قالولي افضحيهم في الجزيرة..في ام بي سي ..ما نقدرش يا خويا ..هذي بلادي..و هذوا اولاد بلادي..صح غضتني عمري..بصح ..ربي اوكيلهم..ربي اوكيلهم..ربي اوكيلهم…انت تراني الآن و احكم ..و الله لو كان ماشي هذي الطفلة ما انمدش يدي..شفت واش دارت فيا “الشروق” ضيعتني و ضيعت بنتي اعلاه اعلاه اعلاه “تبكي”رمضان داخل اعليا وين ..وين..وين انجوزو..كيفاه..و منين…العام ليفات وليد فاميليا بمساعدة صحفية بنت فاميليا كيفك عونوني باه كريت عام في جويلية 2011 نخرج..مول الدار قالي ما اعلاباليش بيك زيدي عام و لا برا…يعرفني و يعرف قصتي…الناس اللي كانوا يعاونوني في لكرا انتاع لوتال و ما عندهومش حتى معلومة اعليا و ما عندي حتى معلومة اعليهم…كانو ايخلصولي لوتال بالشهر و الشهرين بلا ما نعرف وجهم ضرك راهم دايرين في بالهم راني في داري لخاطر “الشروق” أكدت ان مشكلتي قد حلت…بالاك راهم ايحوسوا اعليا كي عرفو بلي “الشروق” كذبت اعليا و اعليهم بصح وين يلقاوني انا كل يوم نجري هنا و هنا..بالاك نلقى طريق السلاك..بنتي تقرا و هذا بروبلام كبير..تبكي ..يا ربي استرني و ما اتخلنيش ان و بنتي في الشارع سورتو في رمضان..و لقراية انتاع بنتي..و المصروف…حتى الخدمة مالقيتش..يا ربي..يا ربي ..يا ربي استرني ..يا ربي….تركت هناء ذات الابتسامة الجميلة البريئة و أمها الطيبة بعد ان اتصلت بالصحفي عبد الله و ساعدتهما بما استطعت و قررت أن أساعد الطفلة هناء بأي شيء …
بحق شهر شعبان و الفاضل شهر رمضان تعالوا نساعد هناء و أمها بأي مساعدة إن شاء الله بالدعاء الفرج لهما تعتبر مساعدة..و الله العظيم هناء مظلومة و ضحية جريدة “الشروق” و جمعية “نور اليتيم” و لام هناء كل الدلائل و الصور التي تثبت تفاصيل القضية ..و يمكن لأي متطوع أن يحصل على نسخة من جميع المقالات التي تطرقت لقضية هناء خاصة مقال “الشروق”بالتاريخ و العدد و تاريخ زيارة كاميرا الحصة التلفزيونية التي زارت هناء و أمها في الفندق.
رقم الضحية “أم هناء” 0556505549
لا استطيع أن اختم هذه القضية دون أن ارفع يداي إلى الله و ادعوه من قلبي لي و لأختي في الله “هناء” و أمها الطيبة و لكل المؤمنين و المؤمنات ” اللهم لا إله إلا أنت ، رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين ، وأصلح لي شأني كله ، شأن الدنيا والآخرة ، في عفو منك وعافية ، لا إله إلا أنت..السلام عليكم