سياسة

شعب (النهار الجديد)‮ ‬يريد إسقاط الجزيرة

الشعب‮ ‬يريد إسقاط الجزيرة
بواسطة ‮دليلة.ب منذ 13 ساعة 44 دقيقة

شنّ جزائريون من مرتادي موقع التواصل الاجتماعي ”الفايسبوك”، حملة الكترونية عنيفة على موقع قناة الجزيرة، تحت شعار ”الشعب يريد إسقاط الجزيرة”، بعد أن فتحت هذه الأخيرة أبواب القناة على مصراعيها للتّحامل على كل ما هو جزائري، وسجلت القناة على صفحتها في موقع الفايسبوك أكثر من 100 ألف تعليق، في ظرف ساعة واحدة اضطرت إلى تجميدها، وحذف عدد كبير منها، بدعوى أنّها مسيئة للقناة، الهجوم الرقمي غير المسبوق تعرضت له القناة، ليلة أول أمس على الساعة التاسعة مساء، من قبل مئات الآلاف من المواطنين الجزائريين والسوريين الذين دونوا على الصفحة عشرات آلاف التعاليق المنددة بقناة الجزيرة، وما وصفوه بالحملات الإعلامية المزيفة الموجهة لخدمة مخططات الغرب وإسرائيل بالمنطقة، ومحاولاتها إحداث البلبلة في عديد الدول، في وقت نجح آخرون في التشويش على ترددات القناة، ما اضطرها لإعلان ترددات أخرى. ولم يسلم أمير دولة قطر من السباب والشتم، حيث اعتبره الجزائريون والسوريون الذين ترددوا على الصفحة، عميل إسرائيل، مستغربين من تحوله وباعتباره العميل العربي رقم واحد في المنطقة العربية، إلى الراعي الرسمي للثورات العربية، بعد أن كان صامتا حول جرائم الولايات المتحدة الأمريكية بالفلوجة العراقية ومجازر إسرائيل وتحوله فجأة إلى مناصر للثورات وداعم أساسي لها بالمال والسلاح.
وكتب المعلقون على الصفحة الآلاف من التعليقات المشيدة بالجزائر، والرافضة لأي تدخل من هذه القناة أو غيرها في الشأن الداخلي الجزائري، بعد أن أعلنوا سابقا عن يوم ”الزحف” على القناة، فيما لم يتردد آخرون من كتابة مقاطع من النشيد الوطني الجزائري، ونشر صور مفبركة للقناة عليها صور لـ ”شياطين” وتعليقات تهكمية على غرار ”الجزيرة تستعين بالشيطان لنشر الفتنة”، و”زنقة زنقة دار دار في الخنزيرة نشعلوا النار”، إلى غيرها من التعاليق التي عادت إلى أمجاد الجزائر والثورة الجزائرية، والتغيرات والحركية التي عرفتها السياسة الداخلية للبلاد على مدار سنوات، وأعرب الجزائريون عن رفضهم المطلق للعودة إلى سنوات الدم والدموع، موضحين أن ثورة الجزائر قامت عندما كانت الدول تغص في نوم عميق، وأعلن المعلقون أنّهم يريدون بزحفهم على موقع الجزيرة تخليد ثورة إلكترونية أخرى يدخلون بها التاريخ. وقام مرتادو الموقع الاجتماعي بـ ”التبليغ” عن صفحات الجزيرة لموقع الصيانة على الفايسبوك”، لقيامها بنشر خطابات محرضة على الكراهية والعنف، رغبة منهم في إغلاق الموقع، ليعلنوا عن حرب أخرى، عشية أمس، ضد قناة العربية التي وصفوها بعميلة إسرائيل، عقب تخصيصها موقعا بالعبرية، حيث تم ”الزحف” على القناة في حدود التاسعة ليلا.

”الفايسبوكيون الجزائريون” يستنفرون ”الجزيرة”
اضطرت قناة الجزيرة عشية أول أمس، لإصدار تنبيه لمشاهديها، ومرتادي موقعها الإلكتروني وصفحتها على موقع التواصل الاجتماعي ”الفايسبوك”، بعد أن تعرضت ترددات القناة للتشويش، والصفحة الخاصة بها على الفايسبوك لحملة إلكترونية عنيفة، من قبل أغلبية جزائرية نددت بانحياز القناة لطرف ضد الآخر، وعمدها الإساءة للجزائر في كافة تغطياتها الإعلامية وتحليلاتها للوضع في الوطن العربي، وأصدرت إدارة القناة بيانا جاء فيه، ”تلفت إدارة صفحة الجزيرة عناية أصدقائها الكرام، إلى أن الصفحة تتعرض على فترات متقطعة لحملات منظمة من قبل بعض الجهات، عبر حشد آلاف التعليقات المسيئة والعشوائية”، وإذ تدفعنا هذه التصرفات إلى المضي قدماً في تقديم خدماتنا الإعلامية، وفقا للمعايير المهنية التي نلتزم بها، فإننا نلتمس لديكم العذر عما تسببه بعض التعليقات من إحراج وإساءة، شاكرين ثقتكم الغالية”، كما نشرت القناة طيلة ليلة أول أمس، الترددات الجديدة للقناة بعد تعرضها للتشويش في الترددات القديمة.

مواصلة لحربهم ضد القنوات المسيئة للجزائر والعرب المسلمين
فايسبوكيون جزائريون يشنّون حملة على رابط لقناة ”العربية” بالعبرية
أعلن عدد من الجزائريين ليلة أمس ثورة إلكترونية جديدة، ضد قناة العربية، بعد أن خصصت هذه القناة رابطا للأخبار بالعبرية، وجاء في النداء الموجه لمرتادي موقع التواصل الاجتماعي، ”عاجل الحاضر يبلغ الغائب… إلى الجيش الفايسبوكى الجزائري، بعد نجاح الحملة التي قدناها ”أمس” بنجاح باهر ضد قناة الحقيرة، والتي وصل صيتها إلى كل وسائل الإعلام، موعدنا اليوم مع وجه الصهاينة الثاني قناة العربية المنافقة، كونوا بكثرة وانشروا الخبر لكل الجزائريين، موعدنا اليوم ”أمس”، الساعة التاسعة ليلا بالضبط، حضروا تعليقاتكم على صفحات الوورد، لتسهل عملية النسخ والنشر على صفحات العربية.. تحيا الجزائر فردا فردا ويسقط أعداؤها جرذا جرذا”، ووضع أصحاب الحملة رابط الموقع بالعبرية قصد الولوج إليه ووضع التعليقات المنادية بغلقه.
”www.facebook.com/Alarabiya.news”

نماذج من التعليقات التي هاجمت الجزيرة على صفحتها في الفايسبوك
– قناة الخنزيرة الكذب والكذب الآخر …..النفاق والنفاق الآخر
– هذه رسااااااااااالة لك يا جزيرة ابتعدي عنا، لحم الجزائريين مر، سنحاربك إلى آخر رجل إما النصر أو الاستشهاد.
– نحن شعب لا نرضى التدخل في شأن أحد ولن نرضى أن يتدخل أحد فينا…..أين كان العرب يوم كنا نعاني من الإرهاب يوم ثورة 1988، لا نحتاج إليكم ولا نريدكم و سوف نحشد الحشود ضدكم …..إنها الجزائر اسألوا عنا إن جهلتم من نحن……..كل الشعب خلف رئيسه وكلنا يد واحدة ضدكم.
– فلتعلمو فقط أن كل صفحات الجزائر توحدت في حملتها ضدكم، لا نريد فتنة في وطننا بسببكم ولن نسمح لكم مهما حصل……إنها الجزائر وما أدراك ما الجزائر.
– جزيرة +قطر +أخبار كاذبة = عمالة لاسرائيل.
– الجزيرة أغلقت في النايل سات أول بشائر النصر.

http://www.ennaharonline.com/ar/specialpages/international/84107.html

20 تعليقاً

إضغط هنا للمشاركة بالتعليق

  • لا ليس شعب النهار بل شعب الجزائر يطالب باسقاط جريدة الدبح و النكح والنفاق (النهار) و يطالب أيضا باسقاط قناة الفتن (الجزيرة)

  • هدا دليل على الخوف الساكن في قلب النظام الدي أنعكس على جرائد DRS وبدأ بفتعال أعداء وهميين مرة ثوار ليبيا ومرة قناة الجزيرة ولقد ملاء الفيسبوك بعملائه وهمهم مهاجمة ثورة ليبيا وسوريا و مهاجمة زيطوت ، لكن أن اقول أنه لن تحدث ثورة في الجزائر لعدة اسباب أهمها فساد الطباع وكترة الفساد والطمع في أغلب الشباب ومن سلم فإما هاجر أو انفجر

  • ان النظام الجزائري والمنتفعين منه بدل أن يصارحوا أنفسهم أن هناك مشاكل حقيقية في الجزائر تجدهم يحولون بوصلة الشعب الى حروب وهمية وذلك كله للتغطيه على فساد نظام متعفن, اذاكان النظام صادقا فليلجأ الى اصلاحات حقيقية وليس شكلية, أما الشعب الجزائري فلا تنظروا منه الكثير فهو يعيش أمية سياسية وتجهيل عميق نتيجة منهج سلطة هدفها أن يبقى الشعب بعيدا عن الساسة وهذا منذ الاستقلال, اصلاحات بوتفليقة تنحصر كلها في ضرورة تمكين المرأة في المجالس المنتخبة عار عار و الف عار.

  • إدارة الموقع اضطرت إلى غلق صفحة القناة
    جزائريون يشنون حربا على ”الجزيرة” في الـ ”فايسبوك”

    03-09-2011 الجزائر: سلمى حراز
    شن الفايسبوكيون الجزائريون، منذ ليلة أول أمس، هجوما على صفحة قناة الجزيرة على موقع التواصل الاجتماعي الفايسبوك، تحت شعار ”الشعب يريد إسقاط الجزيرة”. وأمام العدد الهائل للمداخلات اضطرت إدارة الفايسبوك إلى غلق صفحة الجزيرة التي تضم مليون و500 مشترك.

    تهاطل أكثـر من 30 ألف تعليق على صفحة القناة القطرية بمعدل 400 تعليق في الدقيقة، في حملة رفعها الفايسبوكيون الجزائريون لتعطيل الصفحة، مجمعين على أن ”آمال الجزيرة في انتفاضة شعبية تعيد مشاهد الموت والدم في الجزائر لن تتحقق”.
    وانتقد هؤلاء تغطية قناة الجزيرة لما اعتبروه تضخيما للأحداث التي يشهدها العالم العربي، وسياسة الكيل بمكيالين في تعاطيها مع هذه الأحداث في بلد دون آخر، فيتساءل أحد المعلقين ”أليس ما يجري في البحرين ثورة عربية… فلماذا لا تتحدثون عنه؟؟؟”.
    وتنافس زوار صفحة الجزيرة على اختيار ألقاب للقناة الإخبارية في أخبار عاجلة على طريقتها، واختاروا أسماء مشتقة من برامجها الشهيرة على غرار ”جزيرة الرأي والرأي الكاذب”.
    وحذر آخرون من استغلال القناة لأي ثغرة لإشعال فتيل الفتنة في الجزائر، وجاء في أحد التعليقات ”تحذير إلى كل الشعب الجزائري.. هناك أطراف خفية تستغل بعض الشباب للخروج إلى الشارع.. لتعم البلاد حالة فوضى، احذروا إخواني وأخواتي من أي مظاهرة والاشتراك فيها حتى نحافظ على أمن وسلامة أبناء الجزائر”.
    وهو نفس ما ذهب إليه أغلب المعلقين الذين اتفقوا على أن ”انتفاضة الشعب الجزائري كانت قبل ميلاد الجزيرة بسنوات، ولا نحتاج نحن الجزائريون إلى جهات تملي علينا ما نفعل”.
    وعاد آخرون إلى تعاطي الجزيرة مع ملف العشرية السوداء في الجزائر، مذكرين باستفسار العار الذي نشر على الموقع الإلكتروني للقناة عقب التفجير الانتحاري الذي هز قصر الحكومة قبل ثلاث سنوات، ويقول أحد الجزائريين على الصفحة ”كنتم مؤيدين للإرهاب في الجزائر.. أتذكرون؟”.
    واختار البعض كتابة النشيد الوطني في إشارة منهم لوقوفهم ضد أي محاولة لزعزعة استقرار البلاد، ووقف إلى جانبهم رواد الفايسبوك من سوريا، فاختار العديد الإشارة لأسمائهم بـ”جزائري سوري”، وتشابهت تعاليقهم التي جاءت على شاكلة ”عاشت سوريا وعاشت الجزائر بلد المليون شهيد وتسقط قنوات الفتنة”. .

    http://www.elkhabar.com/ar/nas/263885.html

  • هزلت و الله ،أصبحت العاهرة “دليلة ب” المعروفة بعلاقاتها الخامجة مع رجال الأمن أصبحت تمثل الشعب الجزائري ياللعار .

    الشعب الجزائري يا خونة يتابع الجزيرة و يحبها و يريد إسقاط التلفزة الجزائرية “اليتيمة” و جريدة النهار المخابراتية العاهرة و أنيس رحماني الخامج هذا ما يريده الشعب الجزائري يا أبناء الحركى.

    • لا فض فوك ، الكثير من الشباب الطائش يؤطرهم خفافيش الدي ار اس بدعم من صحافة الخماج ، لايعلمون بأنهم أضحوكة و كلاب في أيدي السفاح توفيق

  • هذه الصحيفة إن صح التعبير بالإضافة إلى ما مافيها من ركاكة في التعبير وألفاظ تنشر التمزق و التفرقة بين الشعب الجزائرى ليس من الغريب أن تخرج و تطل علينا بخرجاتها المخابرتية بهذا العبث الصبياني فمتى كانت حرية التعبير جرم يسب و تشتم الهيئات لأحلة ثم إن التظاهر حق بموجب الدستور و القانون الجزائرى

  • جريدة الإشاعات الكثيرة ولم أكن أعرفها جيدا

    كنت عندما أقرأها تنغلق الدنيا من أمام عيني مدة 6 اشهر وأنا أتابعها ولكن عندما قرات عليها عرفت قصدها والآن لا اقرأها والحمد لله الدنيا أصبحت ىراها رائعة من خلال نظرتي إليها

  • الجزيرة هدف “للجيوش الإلكترونية”

    موقع الجزيرة نت تعرض سابقا للعديد من محاولات الاختراق (الجزيرة نت-أرشيف)

    أحمد دعدوش

    تواصلت محاولات الهجوم والتضييق على مواقع شبكة الجزيرة الإلكترونية على الإنترنت، حيث كانت الأخيرة منها محاولة الهجوم الفاشلة للقراصنة (الهاكرز) على موقع الجزيرة نت مساء الثلاثاء، في حين تتعرض صفحة الجزيرة على موقع فيسبوك مرارا لهجمات منظمة من قبل مجموعات تخريبية تطلق على نفسها أوصاف “جيوش إلكترونية”.

    ويبدو أن ساحات التغيير وشوارع الاعتصامات في المدن العربية لم تعد تتسع للصراعات، فرياح القمع التي هبت مع النسمات الأولى “للربيع العربي” باتت تستهدف كل مصادر المعلومات التي تتطلع إليها الشعوب لمعرفة الحقيقة، ولا عجب إن احتلت الجزيرة موقع الصدارة في قائمة المستهدفين، بدءا من محاولات التشويش المتكررة على بثها الفضائي، ومرورا بكافة أشكال الهجوم والتضييق على مواقعها الإلكترونية في الشبكة العنكبوتية.

    ويأتي هجوم القراصنة (الهاكرز) على موقع الجزيرة نت الثلاثاء كأحدث معركة في الحرب المنظمة التي أعلنتها جهات عدة، إذ تناقلت عشرات المواقع والمدونات وصفحات موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك على مدى أيام دعوة لشن هجمة جماعية على الموقع في وقت سابق الليلة الماضية، غير أن هذه المصادر آثرت الصمت بعد حلول الموعد، دون أن يظهر أي دليل على نجاح الهجمة.

    متابعة واستعداد
    ومن جانبه، قال محمد بورتامخ مسؤول الدعم الفني في شركة هورايزن المطورة لموقع الجزيرة نت، إن فريق الدعم يقوم بمتابعة التطوير المستمر للنظام، لضمان سد جميع الثغرات الأمنية المحتملة، ورفع مستوى الحماية، مؤكدا استعداد الفريق للتعامل مع الحالات الطارئة على مدار الساعة.

    وبشأن ما يتردد من مخاوف لدى بعض المستخدمين حيال تعرضهم لأي أذى، أوضح بورتامخ للجزيرة نت أنه لا يمكن الوصول إلى معلوماتهم الشخصية أو تسريبها من قبل القراصنة، كما لا يمكن لأي جهة التأثير على مشاركاتهم وتعليقاتهم على الموقع.

    وتشير البيانات إلى تعرض الموقع خلال الشهور التسعة الماضية لـ323 محاولة اختراق، وقد لوحظ ازدياد عدد الهجمات خلال فترة عيد الفطر، ليصل إلى 64 محاولة خلال الفترة الواقعة ما بين 25 أغسطس/آب و5 سبتمبر/أيلول الجاري.

    وقد شهد شهر أغسطس/آب الماضي زيادة ملحوظة في عدد زوار الموقع، ليصل إلى أكثر من 34 مليون زائر، بزيادة تقترب من 10 ملايين قياسا بالشهر الذي سبقه، كما بلغ عدد الصفحات المشاهدة أكثر من 108 ملايين صفحة.

    وقد تعود هذه الأرقام إلى ازدياد سخونة الأحداث في عدد من الدول العربية التي تشهد ثورات، علما بأن عدد الصفحات المشاهدة كان قد تجاوز 308 ملايين صفحة خلال شهر فبراير/شباط الماضي، في ذروة ما يسمى “الربيع العربي”.

    استهداف متواصل للجزيرة
    إغراق وتزييف
    ومن جهة أخرى، تعرضت صفحة الجزيرة على موقع فيسبوك مرارا لهجمات منظمة من قبل مجموعات تخريبية تطلق على نفسها أوصاف “جيوش إلكترونية”.

    وتتركز مهمة هذه “الجيوش الإلكترونية” بالدرجة الأولى على وضع أكبر عدد من التعليقات المؤذية لمشاعر زوار الصفحة، أو إغراق الصفحة بآلاف التعليقات بمضامين أيديولوجية مختلفة، وهو ما اعتادت إدارة الصفحة على مواجهته بتطبيق معايير الحظر في حق بعض المستخدمين، مما يدفعهم -في نهاية المطاف- إلى جمع أكبر عدد من الرسائل لمطالبة إدارة فيسبوك بإغلاق صفحة الجزيرة، دون أن يحقق هذا المسعى أي نتيجة.

    وفي السياق نفسه، يقوم بعض النشطاء في هذه “الجيوش” بتأسيس صفحات مزيفة، والزعم بأنها صفحات بديلة للصفحة الرسمية لقناة الجزيرة، ثم يأتي دور الترويج للأخبار الكاذبة والملفقة للتشكيك في مصداقية القناة، مما اضطر إدارة موقع فيسبوك إلى إغلاق هذه الصفحات مرات عديدة.

    الجدير بالذكر، أن هذه المجموعات عمدت لاحقا إلى ترويج أخبار غير صحيحة بشأن نجاحها في إغلاق صفحة الجزيرة نتيجة لتلك الهجمات، واعتبرته إنجازا لها، كما نقلت العديد من الصحف والمواقع الإلكترونية العربية هذا الخبر دون أن تتحقق من صحته، بل نسبت بعض المصادر إلى إدارة الصفحة أنها أصدرت بيانا تدعو فيه زوارها من دول عربية محددة للتعقل.

    وقد نفت إدارة الصفحة صحة هذه الأنباء، ووعدت جميع زوارها بمواصلة تقديم خدماتها الإعلامية بمعاييرها المهنية المعتادة، مؤكدة حرصها على إتاحة الفرصة للجميع لطرح آرائهم وتعليقاتهم، بشرط الالتزام بضوابط الحوار واحترام الآخرين، وقد لقيت سياسة الحظر المطبق في حق التجاوزات ترحيبا من قبل مئات الزوار.

    ويذكر أن عدد المعجبين بالصفحة قد تجاوز 1.5 مليون مستخدم، وبلغت الزيادة في عدد المعجبين خلال الأيام الثلاثين الأخيرة نحو 220 ألفا، كما تجاوز عدد المواد التي تم تصفحها خلال الفترة نفسها 278 مليون مادة.

    المصدر: الجزيرة

    http://www.aljazeera.net/NR/exeres/F52E92B1-5F4A-471E-A58A-03AAA448C276.htm?GoogleStatID=9

  • بين التحرير والتغيير!

    2011.09.06
    لاحظت هذه الأيام الكثير من الخلط في تعليقات القراء التي أحرص دائما على متابعتها وأستفيد أحيانا منها. والخلط قد يكون نتيجة متابعتهم للجزيرة، فالجزيرة هي التي تفرض هذا المنطق منذ شهور، فبالنسبة إليهم “إن لم تساند المجلس الانتقالي العميل فإنك مع القذافي، وبالتالي مع الديكتاتورية، وحتما ضد التغيير في الجزائر”!
    هذا الخلط غبي جدا، أولا لأن الديمقراطية لم تكن في أي من الدول التي حدثت فيها الثورات مطلب الجماهير ولا مطلب الشهداء، ولا حتى حلم البوعزيزي! فالثورات قامت ضد الظلم والقمع والفساد، وأيضا – وهذا مهم – إن في تونس أو في مصر، قامت ضد العمالة للغرب، والدليل أن الثوار الحقيقيون في تونس أو في مصر كانوا يرفضون التعليق على ما يقوله أوباما أو ساركوزي، وكانوا يطالبون الغرب بعدم حشر أنفه في قضيتهم.
    ولهذا فليبيا مختلفة تماما.. أولا لكون المجلس الانتقالي لم تكن لديه قاعدة شعبية إلا في مدينتين أو ثلاث، وثانيا لأنه انهزم عسكريا لولا أن طالب “الناتو” بالتدخل.
    يأتي معلق ويقول إنه لولا تدخل الناتو لقضى القذافي عليهم! نعم، وماذا بعد؟ هذه هي عاقبة المنشقين الذين حملوا السلاح في وجه السلطة المركزية، وكان هذا سيحدث حتى في أمريكا أو في أي دولة تتشدق باحترام حقوق الإنسان. لا تسامح مع من يمس سيادتها.
    ويأتي معلق آخر ليقول إن الثورة في البداية كانت سلمية.. لكن القذافي أوقعهم في الفخ وجعلهم يحملون السلاح فحقت عليهم الحرب. ثم إن “الناتو” كانت مهمته حماية المدنيين وليس مساندة الخارجين عن القانون، وها هم أولئك الآن يحاصرون مدنا ترفض حكمهم، فلماذا لا يحمي “الناتو” المدنيين في تلك المدن ويقصفها بدل ذلك.
    لنتوقف قليلا عن السذاجة التي تجعلنا نساند بعض العملاء فقط لأن الجزيرة تقول عنهم ثوارا.
    الآن الهدف في ليبيا هو الذي سطرته الدول الغربية، إقامة ديمقراطية لن توصل من لا ترضى عنهم إلى السلطة، فهل هذه حرية؟ دون أن ننسى المزايا الاقتصادية التي نالها الغرب.
    الذي يعتقد أن السيادة ترهن بوجود قوات عسكرية فقط فهو واهم، فالعقود الاقتصادية أشد رهنا للقرار الليبي وللسيادة الليبية، والمشكلة أنك ستعيش معها وعين تضحك وعين تبكي. فالجنود يمكن محاربتهم أما الشركات متعددة الجنسيات فتمص دمك دون أن تدري.
    ما كان القذافي وأولاده يبعثرونه يمينا وشمالا، ستكون أضعافه أرباحا تحققها شركة “توتال”، والأموال التي ستكون من نصيب الحكومة الليبية ستأخدها شركة بويغ في بناء ما هدمته الحرب.
    يبدو أن النكت التي كانت تروى عن سذاجة الليبين فيها شيء من الصحة. وأخشى أن بعض الجزائريين سيصابون قريبا بالعدوى من فرط متابعتهم قنوات الأمراء.. منذ متى كان الأمراء يدافعون عن الحرية أو الديمقراطية وحقوق الإنسان، وهل يمكن هضم تنديد الملك عبد الله بما يحدث في سوريا وسجون المملكة تمتلئ بآهات المعذبين الذين لم يحاكموا منذ سنوات؟ ألا يثير هذا الاستغراب؟
    هشام – الجزائر
    ملاحظة:
    لقد استطعت أن تقول ما لا أستطيع قوله أنا، فالشعب السوري الآن يموت من أجل تحرير بلده من حكم الأسد الظالم، ويرفض أي تدخل أجنبي، ولهذا ينال عطف كل العرب وغير العرب.. في سوريا وغير سوريا.
    وإنه لأمر غريب أن نسمع شخصا مثل عبد الحليم خدام يدعو من صالونات باريس إلى تدخل “الناتو” عسكريا في بلده! وهو الذي قضى ربع قرن على رأس الحكم في سوريا والذي يطالب اليوم الغرب بتحطيمه عسكريا وتخليص السوريين الأحرار من النظام الظالم الذي ساهم خدام في تشييده!
    مشكلتنا مع هذه النماذج البشرية أننا نريد التحرير وهم يريدون التغيير!

    سعد بوعقبة

    http://www.al-fadjr.com/ar/point_organisation/191788.html

  • النهار – الخبر – الوطن – ليبرتي – جرائد تحت اوامر DRS و لكن الشعب المغبون لا يفقه شيئا لا في السياسة و لا في اي شيء الا قلة قليلة منه لا يستطعون تغيير اي شيء شباب يباع و يشترى بحبة كاشي زطلة اين نحن من الشعوب كمصر – تونس و ليبيا و اليمن
    يا حسراه وين الرجال , يحاربون الجزيرة بالحزاق و التش و الضراط

  • – قناة الخنزيرة الكذب والكذب الآخر …..النفاق والنفاق الآخر

    – هذه رسااااااااااالة لك يا جزيرة ابتعدي عنا، لحم الجزائريين مر، سنحاربك إلى آخر رجل إما النصر أو الاستشهاد.

    – نحن شعب لا نرضى التدخل في شأن أحد ولن نرضى أن يتدخل أحد فينا…..أين كان العرب يوم كنا نعاني من الإرهاب يوم ثورة 1988، لا نحتاج إليكم ولا نريدكم و سوف نحشد الحشود ضدكم …..إنها الجزائر اسألوا عنا إن جهلتم من نحن……..كل الشعب خلف رئيسه وكلنا يد واحدة ضدكم.

    – فلتعلمو فقط أن كل صفحات الجزائر توحدت في حملتها ضدكم، لا نريد فتنة في وطننا بسببكم ولن نسمح لكم مهما حصل……إنها الجزائر وما أدراك ما الجزائر.

    – جزيرة +قطر +أخبار كاذبة = عمالة لاسرائيل.

    – الجزيرة أغلقت في النايل سات أول بشائر النصر.

  • والله يا رب اتمنى ان ارى هاؤلاء الجنرالات مطاردون في الصحراء مثل القذافي.
    يستجدون فرنسا و ترميهم مثلما رمت بن علي و يتسولون لليبيين لمنحهم الامان فلا يجدون مفرا.
    يا رب نشوف هذا اليوم قبل ما نموت امين.

  • Les gens civilisés font des révolutions pour abolir la haine , le mépris , la dictature , les régimes totalitaires et mettre une fin à leur tort en général mais les arabes font des révolutions pour que les gens qui font la révolution contre leurs ennemis comme disent tous le révolutionnaires des temps des révolutions arabes en scandant des slogans de haine , en exerçant des actes de vengeance ,faire des génocides pire de ceux perpétrer par les dictateurs et proner pour des régimes aussi médiocres que ceux des régimes dont ils voulaient changer;Le pire encore c’est qu’ils sont des serviteurs des colonialistes occidentaux tel que le cas de l’Iraq et aujourd’hui la Libye.

  • عجيب امركم ياناس.تلومون الجزيرة قناة الامراء و لا تلومون قناة (المجاهدين)
    ليس العيب في الجزيرة بل العيب فينا نحن الذين يحاول البعض منا تغطيت الشمس بالغربال
    اتركوا حرية التعبير انشؤوا قنوات بقدر الجزيرة و اعملوا حوارات مع الشعب و اسمعوا رايه
    اين الضرر في هذا لكم الحكم و الكرسي و سمروا انفسكم فيه لكن دعونا نرى حالنا كما هو بدل
    الانحطاط المهني في قنوات اليتيمة التي اغلب الجزائريين لا يملكونها في منازلهم الا لسبب و حيد
    هو متابعة المباريات المحلية
    مبدا وضع الراس في التراب مبدا من لا يملك عقلا فمالكم تتشبهون بهم
    على العموم نحن الان في عصر المعلومات و الانترنات فاين تذهبون
    التغيير واجب و الطريق واجد و عقارب الساعة تدور و كلنا ساكني القبور
    الله يهدي اصحاب العقول المتجمدة ان شاء الله

  • الشعب الجزائري يا خونة يتابع الجزيرة وكلةه مع الجزيرة و يحبها و يريد إسقاط التلفزة الجزائرية “اليتيمة” والقنوات النظامية و جريدة النهار المخابراتية اخواني الجزايريون ثقافة الشعوب تقاس بي عدلها وديمقلراطيتها ومستواها المغبشي و اعلامها المصدقي لانكذب غلي انقسنا ونتبع اهواء عصابات الخونة والمفسدين الجهال وذوي المصالح الشخصية اللذين لايخافون الله من سلب و اقتناء المال الحرام لاتكونوا اغبيا ويتخذكم هؤلاء كاغلبية وتكونوا اضحوكة.

  • دليل فشل – دليلة ب – أنها لا تملك شخصية فهي تكتب كل ما يملى عليها دون تفكير في الموضوع ، ليس المهم عند دليلة أن تكون صحفية ناجحة و إنما المهم عندها أن يرضى عنها أسيادها الذين باعت لهم ضميرها و كرامتها ووطنيتها . كنت من قبل أرى عناوين فضفاضة لكن عندما أنظر إلى كاتب الموضوع لأجد أنها دليلة ب ، ساعتها أقلب الصفحة و لا ألتفت للموضوع مرة ثانية لأني بمجرد ما أجد إسم الكاتب – دليلة ب – أعرف أن الموضوع كله كذب في كذب فحرف الباء بعد إسم دليلة يعني بغل و الإسم الكامل هو – دليلة بغل -،ومن خلال مواضيعها تجد أنها – المتسلقة التي لن تصل – هذا هو واقع دليلة بغل الفعلي التي تريد أن تصنع لها مجد وبالضبط في الآخبار الأمنية بالذات . لاحظو بداية كتاباتها مرة تقول علمت النهار من مصادر موثوقة – علما أن جريدة الإنهيار أصلا غير موثوق فيها وليست المرة الأولى أو الثانية أو الألف التي أرى جريدة مثلها يشتريها المواطنون من أجل مسح زجاج سياراتهم على إعتبار أنها ورق رخيص السعر و مناسب جدا لمسح زجاج السيارات كما يصلح لمسح أماكن أخرى – و تارة أخرى مصادر حسنة الإطلاع و مصادر ذات صلة و مصادر على علم بالموضوع إلى آخر هذا الغباء الذي مارضي أن يتركها و لم تجد هي له بديل .
    رحم الله صحافة و صحافيي أيام زمان حيث كانو بذكائهم و مهارتهم يستطيعون تغير واقع المجتمع و ليس كدليلة الذليلة و من على شاكلتها يذهبون إلى حمامات كبار المفسدين في اللأرض ليتغوَّطُو في أفواههم ( أكرمكم الله ) و من ثَمَّ يأتوا ليكتبوا لنا ما وجدوا من طعم في أفواههم .
    أصبحنا نصف الجرائد و الصحافة العميلة بإسم صحافة دليلة .