سياسة

مجموعة مسلحة تختطف قنصل النظام الجزائري في غاو، شمال مالي وستة من مساعديه.

الناطق الرسمي باسم حركة أزواد يكشف:
“الوحدة والجهاد في غرب إفريقيا” وراء اختطاف القنصل الجزائري ومعاونيه في غاو

رتيبة بوعدمة

أفاد الناطق الرسمي باسم حركة تحرير أزواد بشمال مالي، هاما أغ سيد أحمد، اليوم الخميس 5 أفريل، في تصريح لــ”كل شيء عن الجزائر”، وقوف “الحركة من أجل الوحدة والجهاد في غرب إفريقيا” وراء عملية اختطاف القنصل الجزائري وست من معاونيه اليوم في منطقة “غاو”، وقال هاما سيد أحمد أغ إن “عملية اختطاف القنصل الجزائري في غاو تمت من قبل جهاديين يطلقون على أنفسهم الحركة من أجل الوحدة والجهاد في غرب إفريقيا”، مضيفا أن حقيقة هذه الحركة هو أنها مسيرة من قبل “بارونات وتجار المخدرات في المنطقة”.

وكشف هاما الذي روى بعض تفاصيل عملية الاختطاف أن هذا التنظيم هو نفسه التنظيم الذي نفذ العملية الإرهابية ضد مقر الدرك الوطني في ولاية تمنراست في 3 مارس الماضي، وحسب رواية الناطق الرسمي باسم حركة تحرير أزواد، فإن عناصر الحركة من أجل الوحدة والجهاد في غرب إفريقيا اقتحموا القنصلية وأرغموا أفراد عناصر تحرير الأزواد الذين كانوا يعملون على حماية القنصلية بعد السيطرة على المنطقة على مغادرة القنصلية وإلا فإنهم يفجرون القنصل ومعاونيه”، وأضاف المتحدث أن عناصر التنظيم الجهادي اقتادت القنصل ومعاونيه واختبئوا في احد أحياء مدينة غاو حسب أخر المعلومات”.

وأكد الناطق الرسمي باسم حركة تحرير الأزواد أن الهدف من العملية بعد إحداث مشاكل في المنطقة هو البحث عن التدخل العسكري في المنطقة، مشيرا إلى أن احتمال التدخل الأجنبي في شمال مالي غير مستبعد.

للإشارة فإن وزارة الشؤون الخارجية أكدت أنها مجندة لإطلاق سراح الرعايا بعد تأكيد خبر اختطافهم من قبل جماعة قالت أنها مجهولة الهوية، وأدان بيان وزارة الخارجية بشدة العملية وعمدت الوزارة إلى إنشاء خلية أزمة لمتابعة تطورات الوضع وتجنيد كل الوسائل من أجل عودة أعضاء القنصلية وعلى رأسهم قنصل الجزائر من دون أن يصيبهم أي مكروه”.

http://www.tsa-algerie.com/ar/various/article_6086.html

—————
مسلحون في مالي يحتلون مقر القنصلية ويرفعون العلم الأسود
”القاعدة” تحتجز قنصل الجزائر بغاو وستة من مساعديه

06-04-2012 الجزائر: عاطف قدادرة

تعرّض قنصل الجزائر في غاو، شمالي مالي، وستة أعوان جزائريين، أمس، للاختطاف من قبل مجموعة يعتقد أنها متحالفة مع ”القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي”، وأعلنت وزارة الخارجية أن طاقم القنصلية ”نقل لوجهة مجهولة”، بعد أن هاجم مسلحون مقرها، وأنزلوا العلم الجزائري، ورفعوا بدله راية سوداء يشتهر بها عناصر ”القاعدة”.

احتل مقاتلون يعتقد أنهم من التنظيم الإرهابي المسمى ”الجهاد والتوحيد” القريب من ”القاعدة”، قنصلية الجزائر في غاو، إحدى المدن الثلاث الكبرى التي سيطرت عليها تنظيمات إرهابية قريبة من ”القاعدة” في شمال مالي، وقالت وزارة الخارجية في بيان أمس، أن ”قنصلية الجزائر بغاو تعرضت لهجوم من قبل مجموعة مجهولة” وأن ”القنصل وستة موظفين أخذوا لوجهة مجهولة”.
وورد في بيان الوزارة: ”تعرض قنصلية الجزائر بغاو في جمهورية مالي، صباح الخميس، لاعتداء من قبل جماعة مجهولة”، وحسب ذات المصدر فقد ”تم اقتياد القنصل وستة عناصر من القنصلية الجزائرية إلى وجهة مجهولة”. وأوضحت وزارة الخارجية أنه ”إثر هذا العمل الذي تدينه الجزائر بشدة، فقد تم تنصيب خلية أزمة لمتابعة تطور هذه القضية وليتم تسخير كل الوسائل الضرورية لعودة مواطنينا سالمين”. وتفيد مصادر مطلعة على القضية لـ”الخبر”، أن عدد المحتجزين من القنصلية يصل إلى 12، بحساب زوجات وأبناء بعض العاملين.
وبدوره أفاد وزير الخارجية، مراد مدلسي، أنه يتم حاليا ”احتجاز قنصل الجزائر بغاو وستة أعوان تابعين للقنصلية من قبل أطراف مجهولة”، مضيفا أن ”الحكومة مجندة بغية ضمان إطلاق سراحهم”، وأشار مدلسي في تصريح للصحافة على هامش لقائه بالمنظمة غير الحكومية الأمريكية ”ناشيونال ديمكراتيك انستيتيوت” يقول إن ”قنصل الجزائر بغاو والأعوان الستة التابعين للقنصلية أجبروا على الخروج من مقر التمثيلية الدبلوماسية وأنهم حاليا تحت مسؤولية أطراف لا نعرفها”، وأضاف: ”الحكومة الجزائرية مجندة بصفة كاملة حتى تضمن في أقرب الآجال سلامة وحرية هؤلاء الجزائريين”.
وتتعرض قنصلية الجزائر بغاو لتهديدات مستمرة منذ نحو أربعة أيام، بمجرد سيطرة مقاتلي ”الجهاد والتوحيد” على أغلب ربوع المدينة، وكانت ترددت أنباء عن هجوم تعرضت له منذ ثلاثة أيام، لكن الخارجية ردت ببيان نفت فيه تلقيها أي شكوى حول وضع الجزائريين في كامل التراب المالي، ويطرح السؤال عن سبب تخلف الخارجية في ترحيل الدبلوماسيين الجزائريين والعاملين بقنصلية مالي، رغم وجود ”قوة معادية” تسيطر على المدينة ولا تخفي أن ”المصالح الجزائرية أهم أهداف عملياتها”.
وقد سبقت وكالة الأنباء الفرنسية إلى نقل المشهد من أمام قنصلية الجزائر بغاو، ونقلت عن شهود عيان إن ”إسلاميين مسلحين احتلوا يوم الخميس قنصلية الجزائر في مدينة غاو شمال شرقي مالي ورفعوا العلم السلفي الأسود واحتجزوا عددا من الدبلوماسيين الجزائريين”. ونقلت عن شاهد آخر ”أقف قرب القنصلية وأرى رجالا سود البشرة مسلحين حول القنصلية وفي داخلها. رفعوا علما أسود يحمل كتابات عربية بدل العلم الجزائري”، ثم أوردت الوكالة أقوال شاهد ثالث: ”رأيت علم السلفيين في مكان العلم الجزائري في القنصلية، لكن في منزل القنصل ما زال علم الجزائر مرفوعا”.
وهذه هي المرة الثانية التي يقع فيها موظفون دبلوماسيون جزائريون بين أيدي تنظيمات متحالفة مع ”القاعدة” خارج الجزائر، وفي 2005 خطف علي بلعروسي وعز الدين بلقاضي، الدبلوماسيان السابقان في سفارة الجزائر ببغداد من قبل تنظيم ”القاعدة في بلاد الرافدين”، ثم قتلا بأمر من أبو مصعب الزرقاوي رغم محاولات دبلوماسية قادتها الجزائر مع دول حليفة في المنطقة لإطلاق سراحهما.
وتطارد شبهة اختطاف طاقم القنصلية ”حركة تحرير الأزواد” كذلك، لكنها لم يسبق وهددت المصالح الجزائرية، كما أن الشبهة تلاحق التنظيم الإرهابي ”الجهاد والتوحيد” أكثر من غيره، بحكم سيطرته الكلية تقريبا على مدينة غاو، والتنظيم منشق حديثا عن ”القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي”، وسبق له أن نفذ عملية اختطاف لثلاثة أوروبيين من مخيمات لاجئين صحراويين في تندوف، وتبنى الاعتداء بواسطة عملية انتحارية استهدفت مقر الدرك الوطني لتمنراست. ويتشكل التنظيم من مقاتلين موريتانيين ونيجريين وماليين وبعض الجزائريين والمغاربة ومقاتلين من تونس وأيضا أفارقة. وشوهد أحد قادة ”الجهاد والتوحيد” بغاو، وهو الموريتاني، حماده ولد محمد خيرو الذي فر قبل سنوات من السجن المركزي بموريتانيا بعد اتهامه بالانتماء ”للقاعدة”.
ويتحالف هذا التنظيم مع ”أنصار الدين” التي يقودها إياد غالي، وتفيد معطيات حصلت عليها ”الخبر” أن التحالف وقع بين المجموعتين، بمجرد إعلان العقيد ”الهجي أغ غامو” انضمامه إلى ”حركة تحرير أزواد”، ويرى إياد غالي، في العقيد ”الهجي” منافسه المباشر في شمال مالي بحكم انتمائه لأكبر القبائل في المنطقة، كما أن انشقاق ”الهجي” أحد قادة الجيش في غاو، عن نظام توماني توري المتهاوي، شكل منعرجا حاسما في مسار سقوط باقي المدن إلى غاية تمبكتو جنوبا.
وقد سارعت ”حركة تحرير الأزواد”، أمس، إلى إعلان وقف إطلاق النار ضمن بيان وقعه الأمين العام بلال أغ الشريف جاء فيه: ”أخذا بالاعتبار لمطلب مجلس الأمن والسلم الدولي والولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا ودول الإقليم تعلن الحركة وقف العمليات العسكرية من جانب واحد، وتحمّل المجتمع الدولي مسؤولية حماية الشعب الأزوادي من كل اعتداءات مالي”، ويبدو أن الحركة وجدت نفسها خارج نطاق الأحداث، بعدما كانت صاحبة اليد الأولى في تفجير المعارك العسكرية التي أدت لانقلاب الجيش على رئيس البلاد.وقد بثت قناة ”الجزيرة” القطرية، مساء أمس، شريط فيديو يظهر فيه قنصل الجزائر والعاملون المختطفون أمام القنصلية على متن سيارة دفع رباعي كانت بصدد مغادرة المكان، فيما كان أحد المسلحين يهم بحرق العلم الجزائري.

http://www.elkhabar.com/ar/politique/285862.html

———-

الحركة من أجل الوحدة والجهاد في غرب إفريقيا أخذتهم إلى وجهة مجهولة:
اختطاف قنصل الجزائر بغاو المالية رفقة ستة موظفين
لخضر رزاوي
كلمات دلالية: الجزائر
2012/04/05

قنصل الجزائر بغاو بعد اختطافه
تصوير: (ح.م)
المعتدون ينتحلون صفة موظفي القنصلية ويردون على مكالمات “الشروق”
خلية أزمة على مستوى وزارة الخارجية لمتابعة تطورات القضية

تعرضت قنصلية الجزائر بغاو في جمهورية مالي صباح الخميس لاعتداء مسلح من قبل الحركة من أجل الوحدة والجهاد في غرب إفريقيا، المنشقة عن تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي، واحتل المسلحون مقر القنصلية، واقتادوا القنصل رفقة ستة موظفين آخرين إلى وجهة مجهولة، وأكثر من ذلك انتحل أحد المقتحمين صفة مساعد القنصل وذكر لـ”الشروق” أن الخبر عار من الصحة، ووعدنا بأن القنصل سيتصل بالجريدة في أقرب وقت ممكن، قبل أن يكشف عن حقيقته ويتحدث بلغة عربية، وادعى بأنه من حركة أنصار الدين.

وذكرت وزارة الشؤون الخارجية الجزائرية بعد ساعات من انتشار الخبر في وسائل الاعلام ومختلف وكالات الأنباء العالمية أن مقر قنصلية الجزائر بغاو تعرض لاعتداء من قبل “جماعة مجهولة”، موضحة في بيان لها أنه “تم اقتياد القنصل وستة عناصر من القنصلية الجزائرية إلى وجهة مجهولة”، وأضاف المصدر ذاته أنه “إثر هذا العمل الذي تدينه الجزائر بشدة، فقد تم تنصيب خلية أزمة لمتابعة تطور هذه القضية، وليتم تسخير كل الوسائل الضرورية لعودة مواطنينا سالمين”.

وأكد من جهته وزير الشؤون الخارجية مراد مدلسي عملية احتجاز قنصل الجزائر بغاو وستة أعوان تابعين للقنصلية “من قبل أطراف مجهولة”، وقال إن الحكومة مجندة بغية ضمان إطلاق سراحهم، مشيرا في تصريح للصحافة على هامش لقاءه بالمنظمة غير الحكومية الأمريكية “ناشيونال ديمكراتيك انستيتيوت “أن قنصل الجزائر بغاو والأعوان الستة التابعين للقنصلية أجبروا على الخروج من مقر التمثيلية الدبلوماسية، وأنهم حاليا تحت مسؤولية أطراف لا نعرفها”، وأضاف أن “الحكومة الجزائرية مجندة بصفة كاملة حتى تضمن في أقرب الآجال سلامة وحرية هؤلاء الجزائريين”.

وفي السياق ذاته أعلن شهود عيان أن إسلاميين مسلحين احتلوا القنصلية، ورفعوا العلم السلفي الأسود، واحتجزوا عددا من الدبلوماسيين الجزائريين، ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن أحد الشهود قوله “أقف حاليا أمام قنصلية الجزائر في الحي الرابع في غاو، دخل إسلاميون مسلحون إلى القنصلية، وأوقفوا الدبلوماسيين والموظفين وأنزلوا العلم الجزائري ورفعوا علمهم”، مضيفا أن الاسلاميين “منتشرون حول القنصلية ومعظمهم من السود”.

وأكد شاهد آخر الخبر، وقال “أقف قرب القنصلية، أرى رجالا سود البشرة مسلحين حول القنصلية وفي داخلها، رفعوا علما أسود يحمل كتابات عربية بدل العلم الجزائري”، وذكر شاهد ثالث “رأيت علم السلفيين في مكان العلم الجزائري في القنصلية، لكن في منزل القنصل ما زال علم الجزائر مرفوعا”.

وفي اتصال بالقنصلية الجزائرية بغاو، ردّ علينا أحد الأشخاص يتكلم اللغة الفرنسية بطلاقة، وفند في بداية الأمر خبر اقتحام مقر القنصلية، وذلك في محاولة من “الشروق” لأخذ تصريح من القنصل هناك، وخلفيات الاعتداء الذي تناقلته مختلف وكالات الأنباء العالمية.

وعاودت “الشروق” الاتصال مرة ثانية، إلا أن الشخص الذي ردّ في بداية الأمر أكد بأنه مساعد للقنصل، ونفى خبر اقتحام مقر القنصلية، وأبلغنا بأن القنصل سيتولى بنفسه الاتصال بنا في غضون لحظات، حيث احتفظ برقم الهاتف، إلا أنه وبعد أن طال انتظارنا، ولم يتصل بنا، حاولت “الشروق” الاتصال للمرة الثالثة بالقنصلية، فرد نفس الشخص، وتمسك بأقواله السابقة، لكن حين واجهناه ببيان وزارة الخارجية الجزائرية الذي أكدت فيه الاقتحام واحتجاز موظفي القنصلية، واستفسرنا عن هويته الحقيقية إن كان من موظفي القنصلية أم من حركة أنصار الدين، فأكد بأنه انتحل صفة مساعد القنصل وادعى أنه من حركة أنصار الدين، قبل أن يغلق الهاتف في وجهنا نهائيا.

وكان المتمردون التابعون للحركة من أجل الوحدة والجهاد في غرب إفريقيا، قد أعلنوا أن “الحركة أنهت الاحتلال المالي بكل منطقة غاو، عبر الاستيلاء على المدينة والسيطرة عليها السبت”، وهو ما نفته من جهتها حركة تحرير أزواد التي قالت في بيان لها بخصوص الأنباء التي تحدثت عن استيلاء مجموعات متشددة على بعض المدن المحررة في إقليم “أزواد”، إنها “تعلن للرأي العام المحلي، والدولي أن الإعلام المالي، وبعض وسائل الإعلام العالمية المتواطئة، والمناوئة لنضال الشعب الأزوادي المشروع، لا تزال تشن حملة إعلامية شرسة ضد الحركة الوطنية لتحرير أزواد، وتنقل أخبارا لا تمت إلى الحقيقة بصلة”.

http://www.echoroukonline.com/ara/articles/126204.html

————

6 تعليقاً

إضغط هنا للمشاركة بالتعليق

  • ليتدكر الجميع أن المخابرات الجزائرية إختطفت سياح في تندوف و زعمت أن والي اليزي إختطف على الحدود مع ليبيا و إتضح فيما بعد أن المخابرات هي التي دبرت إنفجار تمنراست و يجب ان تفهموا لمادا إختيار جنوب الجزائر لتدبير هده المؤامرة.المخابرات تريد أن تقول إن القاعدة منتشرة في صحراء الجزائر حتى تكون هناك دريعة لاستقطاب الناتو و القوى الغربيةو بالتالي يكون الجنرالات و المخابرات بزعمهم في مأمن من الملاحقة و المتابعة إدا ماانفجر الربيع العربي في الجزائر.ولكن الشعب الجزائري فطن للمؤامرة مند المجازر التي إرتكبتها المخابرات في التسعينات.
    أنتم يا مخابرات ال DRS تريدون كعادتكم وبمكركم أن تستبقوا الاحداث ويبدو أنكم لم تتعلموا من أخطاء صديقكم الجرد القدافي حين إستعمل فزاعة وجود القاعدة في ليبيا لجلب الناتو و الغرب و لكن الطغاة دأبهم إستصغار الخصم (الشعب) فكان مصيره ماقد علمتم و تاريخ الطغاة دائما يعيد نفسه من زمن فرعون الى زمننا زمن طغاة ال DRS و أحفاد فرنسا. الشعب فطن لمؤامرتكم الدنيئة مند انقلابات الستينات و مرورا بانقلاب 91. دعوها فانها مأمورة. أنتم الى الزوال و الهلاك تسيرون.و تمكرون وتخططون يا مخابرات و لا تدرون و لا تشعرون أن الله قاهر الطغاة من ورائكم يخطط.
    إنا لننصر رسلنا و الدين آمنوا في الحياة الدنيا و يوم يقوم الاشهاد.
    تدكروا جيدا يا طغاة ال DRS هده الكلمة: في الحياة الدنيا.

  • أين لقطاء المخابرات من أمثال المدعو بهتانا إبن الجزائر, أنا في إنتظار ردكم يا لقطاء الجنرالات.
    شيكوركم مدين مصاب بالسرطان,يا ليته يعيش الى أن يهلك كما هلك صديقكم الجرد.

  • في حين يبقى القنصل ومعاونيه في يد المختطفين
    إعادة عائلات الدبلوماسيين الجزائريين المختطفين بمالي إلى الجزائر

    محمد بن عمار

    أعلنت وزارة الشؤون الخارجية، اليوم الجمعة 6 أفريل، أنه تم إعادة عائلات الدبلوماسيين الجزائريين المختطفين بمالي أمس الخميس، إلى الجزائر.

    وحسب بيان وزارة الخارجية الذي نشر اليوم في وكالة الأنباء الجزائرية، فإنه تم إعادة العائلات على متن طائرة للقوات الجوية لبرج باجي مختار بولاية أدرار، على مستوى القاعدة العسكرية لبوفاريك، مضيفا أنه تم خلال نفس الرحلة إجلاء رعية فرنسية كانت تعمل بوكالة اليونسيف كانت قد لجأت إلى القنصلية الجزائرية في “غاو”.

    وأوضح نفس المصدر أنه “تم أيضا إجلاء دبلوماسي جزائري لم يكن حاضرا عند اقتحام المختطفين للقنصلية إلى النيجر حيث تم التكفل به من قبل تمثيليتنا الدبلوماسية”، وأضاف البيان بأن “الحكومة الجزائرية التزمت بتسخير كل الوسائل الضرورية لعودة مواطنينا سالمين وخلية الأزمة التي تم تنصيبها تتابع باستمرار تطور هذه القضية”.

    وكانت القنصلية الجزائرية في غاو قد تعرضت أمس الخميس لاعتداء من طرف جماعة مسلحة، وأكد الناطق الرسمي باسم حركة تحرير أزواد بشمال مالي، هاما أغ سيد أحمد لـ”كل شيء عن الجزائر”، أن جماعة “الوحدة والجهاد في غرب إفريقيا” وراء اختطاف القنصل الجزائري ومعاونيه في غاو.

    http://www.tsa-algerie.com/ar/various/article_6089.html

  • إلى الخائن والعميل صهيب، الجزائر بلد الشرفاء والأوفياء لوطنهم ، وانما اللقيط هو من يتطاول على بلد ترعرع ودرس وكبر فيه، واستفادة من الدراسة والدواء وما إلى ذالك مجان، اللقيط هو من لا يعترف بالخير لمن قدم له الخير مثل انت الجزائر ايها اللقيط الخائن الدموي، تريدون استهداف امن وسلامة وطننا الجزائر ، من اجل مصالحكم الشخصية وهذا بوعود ودعم من خارج الجزائر، ياخئن الجزائر بخيلر وستضل بخير بفضر رجالهة ونسائها، وكما تعلم يخائن بفضل قاهر اعداء الجزائر والشعب الجزائري drs.

    نحن الشعب الجزائري كلنا سننخرط في الجهار الشؤيف drs، والجيش الوطني الشعبي من اجل الجزائر المستهدفة من الخونة مثلك الذين ليس لهم ذين ولا شرف ولا مبدْ ولا اي اخلاق حتى الكلب له اخلاق لا ينسى مربيه و مالكه ويستانس خير من الخائنين مثلك ي ايها الخائن والعميل.

    السلك الذبلوماسي المختتطف من جارتنا الشقيقة مالي اختططف من طرف ارهابيين مثلك للأنك لا تختلف عنهم اي انهم اي المختطفين ارهابليين دمويين مجرمون يحملون سلاح ومتفجرات وكل ماهو محظور وطانيا وعالمي، اما انت ارهابي و خائن تحمل الشر والسم وذخيرة مسمومو ومتفجرات في قلبك وستنفجر عليك وعلى كل الخائنين مثلك.
    تحيا الجزائر المجد والخلود لشهدائنا.
    ارجو النشر
    ا

    • أنا حشيشة طالبة معيشة.أنا ككل الجزائريين تركت بلدي مكرها و لم أعد إليها مند 17 سنة.أنت كداب يابن الجزائر يا مخابراتي.
      و ليس بمثلك ينصحني.فأنت كداب أشر.تشهد الزور و تقلب الحقائق كالمخابرات الاخرين و أعوانهم المنتشرين هنا و هناك في النت.لم أر هدا الخير الدي تتكلم عنه.في بلدنا المغتصبة من طرف أحفاد فرنسا.رأيت و أرى جزائريين ينتحرون من ضيق العيش و الحقرة و القهر و الحرمان و البأس و البلاء.أنا في أوروبا أعيش و أتقاسم هم شعبي و أحبابي و أتعاطف معهم لما آلت اليه حالتهم.و الله يا مخابرات لا ترقبون في مؤمن إلا و لا دمة.و تتمادون في الزور و المكر و الكدب و الخديعة و النفاق ,كل هدا من أجل أن تبرؤا أسيادكم من الجرائم و المدابح التي ارتكبوها في حق الصبيان و الولدان و النساء العزل.
      تتكلمون غدرا و نفاقا باسم الشعب و تتظاهرون و كأن الشعب لم يتفطن لمكركم و خداعكم..أو تظنون أن الشعب سيكدب السوايدية و مولاي و سمراوي و يوس وهارون و الاخرين الشرفاء و يصدق المجرمين و المخابرات و الجنرالات و العلمانيين المحاربين الدين فتكوا و دبحوا الشعب و أرهبوه و جوعوه و نشروا فيه الفقر و الخنا و الدعارة و اللامن و الجريمة و الباس و الحرمان و الاضطهاد والخطف و القتل و…………و الله يعجز القلب و القلم أن يصف ما يحدث لشعبنا الابي.
      الا لعنة الله عليك الا لعنة الله عليك الا لعنة الله عليك أنت يامن تدعي أنك جزائري و اللعنة على الجنرالات و المخابرات (الا الصالحين منهم والدين هم تحت القهر لا يستطيعون حيلة ) الدين يحاربون الدين و الشعب الجزائري المسلم.
      طال الزمن أم قصر,النصر لعباد الله الصالحين.
      و لقد كتبنا في الزبور من بعد الدكر أن الارض يرثها عبادي الصالحون.
      إنا لننصر رسلنا و الدين أمنوا في الحياة الدنيا و يقوم الاشهاد.
      إنها لبشرى لشعبنا الابي و شعب الشام المبارك و كل الشعوب الاسلامية المستضعفة.