سياسة

بيان صحفي: مبادرة من أجل التغيير الديمقراطي في الجزائر

فُرِضت على الشعب الجزائري، غداة الاستقلال الذي صودِر في أعقاب الانقلاب الذي دبرته جماعة وجدة ضد الحكومة المؤقتة للثورة الجزائرية، وصايةٌ سرعان ما تكشّفت طبيعتها المرعبة.
وبينما كان الشعب الجزائري المثخَن لا يزال يضمّد جراحه بعد أكثر من قرن من الاستعمار، تمّ تطويقه خلف جدار فولاذي من الصمت الخانق.
لقد تولّد عن هذه الوضع نظام حكم خفيّ يستند إلى واجهة مدنية تتغيّر باستمرار، وشكّل ذلك انتصارًا للميكيافلية والاستخفاف السياسي، مما مكّن هذا النظام من تحييد وتدجين وقمع كل محاولة تجرؤ على التشكيك في أهلية وشرعية النظام القائم.
على مدى نصف قرن من الزمن، وعشية الاحتفال بالذكرى السنوية الخمسين لاستقلال البلد، فإنه رغم التغييرات الشكلية للسلطة الظاهرة، ظلّ النظام الفاسد المترصّد على حاله لم يتزحزح قيد أنملة، مصرًّا على إعطاء الأولية للقوة على حساب القانون، في حين تتعرّض طموحات الجزائريين والجزائريات، الذين يتطلّعون إلى حياة كريمة، إلى حصار تام ومصادرة مطلقة.
إنّ روح الاستسلام والقدرية والتشاؤم وخيبة الأمل والشعور باليأس، بالإضافة إلى غياب مشروع واضح وضياع المعالم، كلّ ذلك ساهم في إغراق البلد برمته، والدفع به إلى الهروب إلى الأمام نحو طريق مسدود.
كيف يمكن أن ندّعي الوفاء لمبادئ نوفمبر 54 في غياب تامّ لأدنى مبادرة سياسية مناسبة، في وجه الاستسلام الذي يكرّس الوضع الراهن، المفضي إلى توافق بين مجموعات لا تمثّل سوى مصالح زبائنية وعائلية تتستّر خلف رداء إيديولوجيات زائفة؟
إننا نتحمّل المسؤولية جميعًا عن هذا الوضع المزري الذي طال أمده، بحيث لم يعد تصوّر مستقبل مغاير للجزائر أمرًا مرحّبًا به فحسب، بل أضحى مسألة حياة أو موت، إذا أردنا تجنيب الأمة الانهيار الجارف الذي يخطّط له.
وأمام هذا الوضع بالغ الخطورة، قرّر العديد من الجزائريين المهتمّين بالحياة العامة، والفاعلين السياسيين والتنظيمات السياسية ومنظمات المجتمع المدني، أن يتجمّعوا وينظّموا أنفسهم لتقديم بديل للنظام القائم.
وانطلاقًا من نفس التشخيص للوضعية التي يجتازها البلد، واستنادًا إلى مجموعة من القيم المشتركة، قُمنا بصياغة أرضية سياسية، من أهم مبادئها: التغيير الجذري للنظام السياسي على أن يتمّ بالوسائل السلمية، من أجل إقامة دولة القانون، حيث تشكّل اللحمة الوطنية ووحدة التراب الوطني من أسسها الثابتة، كما تطرح هذه الأرضية رؤية محدّدة ومقترحات ملموسة لإدارة الفترة الانتقالية الضرورية.
إننا ندعو من خلال هذا البيان إلى تعبئة جميع المواطنين والمواطنات، الواعين بالتهديدات المحدقة بأمّتنا، وجميع الذين يرفضون الإصلاحات الزائفة والمهزلة الانتخابية الجارية والذين يتوقون إلى تغيير حقيقي سلمي، بعيدًا عن جميع أشكال التدخّل الأجنبي.
كما ندعو مواطنينا إلى لقاء يلتئم قبل تاريخ المهزلة الانتخابية المرتقبة يوم 10 ماي، لإطلاق هذه المبادرة، من أجل تجاوز الأزمة، وبناء دولة القانون التي يتطلّع إليها الشعب الجزائري.
تمّت صياغة البيان يوم 16 أفريل 2012
عن الجنة التحضيرية: صلاح الدين سيدهم، عباس عروة

=============================================================
Initiative pour un changement démocratique en Algérie
Communiqué de presse
Au lendemain de l’indépendance confisquée, à la suite du coup de force orchestré par le clan d’Oujda, contre le gouvernement provisoire (GPRA), les Algériennes et les Algériens ont été mis sous tutelle, qui allait se révéler aussi inexorable qu’elle était terrifiante.
Une chape de plomb s’est inexorablement abattue sur un peuple qui pansait ses blessures après plus d’un siècle de colonisation.
Il en est né un système de pouvoir occulte, adossé à une façade civile, en perpétuelle mutation, un triomphe du machiavélisme et du cynisme politique, qui lui permettront de neutraliser, de domestiquer et de réprimer toute tentative de remise en cause de l’ordre établi.
Durant un demi-siècle, et à la veille du cinquantenaire du recouvrement de l’indépendance, même si le pouvoir apparent a souvent mué, le système prédateur et corrompu est resté intact. La force continue de supplanter le droit, et les aspirations des Algériennes et des Algériens à une vie digne sont toujours mises entre parenthèses.
La résignation, la fatalité, la morosité, et la déception, faute de projet et de repères, ont enfoncé le pays tout entier dans une fuite éperdue en avant, et l’ont mené à l’impasse !
Comment prétendre être fidèle aux idéaux de Novembre 54 devant l’absence de toute initiative politique appropriée, face à une démission érigée en statu quo, voire à une sorte de consensus rampant, entre des groupes qui ne représentent que des intérêts de clientèles et de parentèles, et qui se drapent d’idéologies trompeuses ?
Nous sommes collectivement responsables de cette situation qui n’a que trop duré. Plus que salutaire, l’urgence d’imaginer un autre futur pour notre Algérie est devenue une question de survie, pour éviter le naufrage programmé de la nation.
Face à cette situation extrêmement préoccupante, de nombreux citoyens impliqués dans la vie publique du pays, des acteurs politiques ainsi que des organisations politiques et de la société civile ont décidé de se rassembler et de s’organiser pour présenter une alternative au régime en place.
Réunis par un même constat de la situation et un socle de valeurs communes, nous avons élaboré une plateforme politique dont les principes essentiels sont : un changement radical du système politique, par des moyens pacifiques, en vue de l’instauration d’un Etat de droit dont l’unité nationale et l’intégrité territoriale seront des fondements inaliénables. La plateforme porte également une vision et des propositions concrètes pour gérer la nécessaire période de transition.
Nous lançons un appel à la mobilisation de tous les citoyen(ne)s conscient(e)s des périls qui menacent notre nation, qui rejettent les pseudo-réformes et la mascarade électorale en cours et qui aspirent à un véritable changement pacifique, loin de toute interférence étrangère.
Nous appelons nos compatriotes à nous retrouver avant la supercherie électorale du 10 mai pour lancer publiquement cette initiative, afin de dépasser la crise et construire un Etat de droit à la hauteur des ambitions et des aspirations du peuple algérien.
Fait le 16 avril 2012
Pour le Comité de préparation :
Abbas Aroua,
Salah-Eddine Sidhoum

24 تعليقاً

إضغط هنا للمشاركة بالتعليق

  • إنشاء الله ستكون بادرة خير على شعبنا الابيٌ.يجب أن يفهم الجنرالات و يدركوا خطورة ما هم عليه و ماآلت اليه بلادنا مند 62 ,سنة الغدر بمجاهدينا الدين ضحوا من أجل أن تستقل بلادنا و ما إستقلت.إنها خمسينية مرت و لكن إنشاء الله ستكون نهاية حكم الطغمة الخفية التي تنشط في الخفاء كالاشباح.أنا لست متشائما من الوضع المحتقن و لكن طبيعة الطغمة الدموية القاتلة لا أراها بالتي ستقبل بالانسحاب بهدوء بحكم ما إرتكبوه من مجازر بشعة في حق الصبيان و النساء و الشيوخ .
    إن الدين فتنوا المؤمنين و المؤمنات ثم لم يتوبوا …..الآية هي أمل لهم إن أرادوا التوبة مما إرتكبوه في حق شعبنا الابي .فإن كانوا عقلاء و إن كنت أشك في دلك,فما عليهم الا أن يسلموا السلطة للرجال المخلصين الدين زكاهم الشعب حتى تعود الحقوق الى أهلها و ينعم الجميع بالامن و الاستقرار.فإن هم أبوا دلك فليمضوا في غيهم و طغيانهم ,فلعلها ساعة الحسم قد إقتربت و للكعبة رب يحميها.
    إن الله ليملي للظالم حتى إدا أخده لم يفلته.

  • لله دركم يا عروة و سيدهم و زيتوت و الشرفاء الاخرين.أريد أن أوجه كلمة بسيطة في هدا الشأن الى كل المخابرات المنتشرة في النت.يا مخابرات النظام الجزائري هاهي مبادرة الشرفاء من أبناء الشعب الجزائري تناديكم للانضمام الى ركب الاصلاح الحقيقي لحماية البلاد و العباد من المخاطر المحدقة بها داخليا و خارجيا ,إنها فرصة ثمينة في أيديكم لتصلحوا ما أفسده غيركم من أمرائكم, أمراء السوء و الفساد.نعم هناك من المخلصين في المخابرات و الامن و الجيش من فيهم حب الوطن و نصرة الحق و من لا يتوانون لحظة واحدة في الدفاع عن الدين و الشعب,هده فرصتكم جميعا قد أتت فلا تخدلوا الشعب الجزائري المسلم الابي.
    وسيرى الله عملكم ورسوله و المؤمنون.

  • لكن المشكلة الوحيدة ان كان هذا الشعب الذي توجهون له الرسالة سيستجيب لكم هذه هي المشكلة أما اذا الشعب تحرك فبعدها ستصبح مسألة وقت فقط كي يرحل المجرمون عنا.

  • سلام الله عايكم والله ان قالها اخر غير صالح الدين هذا لا قلنا يمكن يكون التغيير اما ياتي الان بعد مدة طويلة وهو ينصر في ايت احمد والاففاس وراينا اين هو هذا الحزب وهذا الشخص ايت احمد الذي ساهم في وقف المصار الديموقراطي الحقيقي في 92 اقلكم شيئ يا اشخاص انتم اثنبن والله انتم لستم باديمقراطيين انتم تكذبون على الشعب الجزائري اعرفكم جيدا تردون دائما الواجه وعن تصرفاتكم الخاطئه والمتكبره والعلو انكم دكاترة ابعدتم ناس كثير عن الساحة السباسية الحقيقية وكانكم انتم الخلفاء الراشدين فقط المثل العامي يقول ماهوش هذا هو الضرب الي يطيح الحجل با الي متغدي باالكذب عشاك باش والكلام طويل جدا انشر ياديموقراطي

    • نصيحتي لك هو أن تدهب و تتعلم الكتابة فمستواك مع إحتراماتي لك ليس بمستوى عروة و سيدهم حتى ترد عليهم.فالرجاء عدم إزعاج الرجال الصامدين الدين يسعون لتحرير شعبنا الابيٌ من الشردمة الاندال الدين دمروا العباد و البلاد.وشكرا لك على تفهمك.

  • اولا سلام عليكم يا سي صهيب اذا انا مستوايا ضعيف ماشاء الله عليك انت كون قوي واكذب انت على نفسك اما تقول خلي الزجال يحرر البلاد وانت واش ادير تقعد تقطع البصلة وتتفرج في التليفزيون كما تقول مع احترماتي لك انت جبان انت ضعيف في العقل وفي السياسة انت متهور وجاهل مثلك كثير يضربون الشيته لي اسيادهم

    انتقدني سياسيا ليش هاذا يتكلم في هذا الاشخاص هكذا انا قلتلك اعرفهم ما ريحين يديرو والو والسلام

  • سلام عليكم كن مسلما متادبا وابدا باتحيت السلام ياسي صهيب طبعا سب الناس با النفاق كما تريد انت من وراء النت قل ما شئت ما دام فيك الخوف وتكتب اسمك المستعار صهيب اما انا والله اسم الحقيقي عبدالقادر ولى انتمي الى الىفئة الطاغوت انت غلطان في حسابك روح تتعلم شويه سياسة وبعدين تعالى اكتب على نفسك شو تسوي في حياتك يا جبان يا مغرور باالناس حرر نفسك بانفسك لا تتكل على الاخر يا سي فلان

  • سلام على من اتبع الهدى اما انت يا صهيب انت ولد حرام اولا صنفت اولاد الناس باالمنافقين ومرة اخرى با الكلاب انا عرفت الان مستواك القذرانت لا تسطيع تواجه الناس با الكلام الحسن وتستمر في ممارست السياسة النظيفة
    الكلب الاحمر ينسب نفسوا الى العجول الحمراء

    • أنا لم أبدأك لا بسب و لا بشتم ما قلته لك هو:
      نصيحتي لك هو أن تدهب و تتعلم الكتابة فمستواك مع إحتراماتي لك ليس بمستوى عروة و سيدهم حتى ترد عليهم.فالرجاء عدم إزعاج الرجال الصامدين الدين يسعون لتحرير شعبنا الابيٌ من الشردمة الاندال الدين دمروا العباد و البلاد.وشكرا لك على تفهمك.
      ,أنظر مادا كان ردك علي:
      اولا سلام عليكم يا سي صهيب اذا انا مستوايا ضعيف ماشاء الله عليك انت كون قوي واكذب انت على نفسك اما تقول خلي الزجال يحرر البلاد وانت واش ادير تقعد تقطع البصلة وتتفرج في التليفزيون كما تقول مع احترماتي لك انت جبان انت ضعيف في العقل وفي السياسة انت متهور وجاهل مثلك كثير يضربون الشيته لي اسيادهم
      انتقدني سياسيا ليش هاذا يتكلم في هذا الاشخاص هكذا انا قلتلك اعرفهم ما ريحين يديرو والو والسلام

      فكما ترى أنت بدأتني بالسب بقولك أنا جبان,ضعيف في العقل,و جاهل و مثلي يضرب الشيتة.
      فأنظر مادا كان ردي عليك:
      الدي يدافع عن الشردمة الحاكمة المتسلطة على الشعب هو الشيات و القواد و المنافق و ليس العكس.
      فانظر الى أي فئة تنتمي.
      سالتك إلى أي فئة تنتمي و لم أقل لك أنت شخصيا شيات و قواد و منافق.
      فأنظر مادا كان ردك:
      سلام عليكم كن مسلما متادبا وابدا باتحيت السلام ياسي صهيب طبعا سب الناس با النفاق كما تريد انت من وراء النت قل ما شئت ما دام فيك الخوف وتكتب اسمك المستعار صهيب اما انا والله اسم الحقيقي عبدالقادر ولى انتمي الى الىفئة الطاغوت انت غلطان في حسابك روح تتعلم شويه سياسة وبعدين تعالى اكتب على نفسك شو تسوي في حياتك يا جبان يا مغرور باالناس حرر نفسك بانفسك لا تتكل على الاخر يا سي فلان

      يعني إدا ناصرت المدافعين عن الحق من أمثال سيدهم و عروة و كل الرجال الصامدين المدافعين عن الشعب الجزائري المستضعف فأنا في ميزانك جبان و مغرور بالناس و……

      وكان ردي عليك :
      لو كل كلب عوى ألقمته حجرا لأصبح الصخر مثقالا بدينار
      و هو بيت شعري محترم له معنى و هو عدم الاكتراث بسبك لي.

      و إنظر كيف تتمادى في السب و الفحش:
      سلام على من اتبع الهدى اما انت يا صهيب انت ولد حرام اولا صنفت اولاد الناس باالمنافقين ومرة اخرى با الكلاب انا عرفت الان مستواك القذرانت لا تسطيع تواجه الناس با الكلام الحسن وتستمر في ممارست السياسة النظيفة
      الكلب الاحمر ينسب نفسوا الى العجول الحمراء

      و أقول لك يا أخي عبد القادر راك مسامح في الدنيا و الاخرة فقط دع الرجال من أمثال سيدهم و عروة و الرجال الصامدين الآخرين يواصلوا كفاحهم ضد الطغمة التي دمرت البلاد و العباد.فإن لم تستطع دعمهم فقل خيرا أو إصمت.
      و السلام .

  • سلام عليكم سبحان الله عندك انت شعر يتكلم على الكلاب شعر محترم لاحولة ولى قوةالى با الله

    اما تقلي اترك الرجال بعملون هذا لا انا اعرف الرجال احسن منك انا لا اتكلم في عروه ولاكن في صالح الدين الذي لا دبن له انه اشتراكي وانا شاهد على ما اقول

  • ليكن في علمك أن هده المبادرة هي مبادرة لاسقاط الطغمة الحاكمة الغاشمة التي أهلكت العباد و البلاد.كل من يسعى لهدا فهو مرحب به و أجره على الله.إنها ليست ساعة إختلاف بقدر ما هي ساعة الائتلاف ليزيح الله عنا أحفاد فرنسا و الجنرالات و المخابرات الدين دبحوا الشعب في أبشع جرائم يعرفها التاريخ.ساعة الحسم بدأت تقترب فلينظر كل منا أين يتخندق ,أمع الرجال الصامدين أم مع المنافقين و الجلادين و المفسدين في الارض.

  • أنا لست في الدوحة و لكن في بريطانيا.الشيخ الصامد علي هناك في الجزائر و عباسي المجاهد هناك في قطر.و الكل مع الشعب للاطاحة بالشردمة الغاشمة التي تركتها فرنسا خلفها.فإنظر مع من تتخندق قبل فوات الاوان ؟؟؟؟؟؟
    تدور أعينهم كالدي يغشى عليه من الموت.

    • كلامك كله نفاق.المخابرات دائما تردد نفس الكلام و نفس الحيل.أفيقوا يا أغبياء يا شياتين لل DRS .الشيخ علي حفظه الله لا ينزل مستواه لك و يقبل ما تقوله في عباسي.سبحان الله يا غبي الا تستفيق من غياهب ظلمات القوادة و الغطرسة؟؟؟؟بدأت تدخلك هنا بالقدح في سيدهم (سيدك حقا) و عروة ثم غيرت كلامك (كالحرباء) ورحت تقدح في سيدك و مدحت عروة و إستعملت نفس الخبث و النفاق تجاه الشيخين الصامدين علي عباس. أتسمي ماتفعله سياسة يا غبي؟؟؟؟ روح قول لشواكرك ياقواد, اللعبات ديالكم قديمة.
      تخلى عن القوادة و إركب سفينة النجاة قبل أن يدركك الغرق.نصيحتي لك من قلبي.

  • سلام عليكم القراء هم يحكمون عنك انك جاهل ومتهور كلامك كله فاحش تعرف الى الشتم اهذاالذي بريد دولت العدل والاسلام وينصر الشيوخ تبا عنك اخزاك الله يانتن الفم والقلب ومرتا اخرى اقلك ان عباسي خلاص يعني خللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللاص

  • أنا أرى و الله أعلم أنه يمكن إعطاء ضمانات بعدم الملاحقة القضائية للذين تورطوا في تجاوزات في العشرية الحمراء التي عاشها الجزائريون من أجل الوصول إلى مخرج سلمي و انتقال سلمي للسلطة
    الإشكال هو من بإمكانه إعطاء هذه الضمانات ؟ و باسم من ؟