سياسة

عينة من جواب الشباب الجزائري على مهرجي الإنتخابات

تيارت موكب الأفلان يتعرض للرشق بالحجارة بمدية
الأربعاء, 18 أبريل 2012 22:29
أكدت مصادر محلية لـ ”الجزائر نيوز” أن موكب عبد القادر بوخرص متصدر قائمة الأفلان بولاية تيارت تعرض للاعتراض من قبل مجموعة كبيرة من شباب بلدية مهدية، بينما قاموا برشق الموكب بالحجارة بعدما توجه هذا الأخير إلى مدينة مهدية في إطار الحملة الانتخابية· وقد خلّف هذا الاعتداء تحطيم زجاج بعض السيارات التي كانت بالموكب، فيما تدخلت مصالح الأمن الوطني لحفظ النظام·
وذكرت مصادر محلية أن معترضي موكب الأفالان هم عمال سابقون لمطاحن مهدية التي تم خوصصتها·

http://www.djazairnews.info/national/42-2009-03-26-18-31-37/37776-2012-04-18-21-29-30.html

———-

عنابة
قادة تكتل الجزائر الخضراء يتعرضون لمحاولة اعتداء

19-04-2012 عنابة: نبيل. ش
تعرض، أمس، قادة أحزاب تكتل الجزائر الخضراء لمحاولة اعتداء من طرف شباب غاضب في حي سيدي سالم الشعبي بمدينة عنابة، والذين قاموا بشتمهم ورميهم بمختلف المقذوفات، تعبيرا عن عدم رضاهم من أداء بعض نواب أحزاب التكتل في العهدة المنقضية. وتدخلت قوات الأمن المرافقة لوفد تكتل الجزائر الخضراء لتفريق الشباب الغاضب في سيدي سالم وسحب الوفد الذي كان على رأسه كل من أبو جرة سلطاني رئيس حركة مجتمع السلم وفاتح ربيعي رئيس حركة النهضة وحملاوي عكوشي رئيس حركة الإصلاح وبعض البرلمانيين المنتهية عهدتهم، تحت حراسة أمنية كثيفة.

http://www.elkhabar.com/ar/politique/287165.html

———-
شباب غاضب بالبويرة يحرق منصة الأفافاس
رحاب.ش
2012/04/19

قام الخميس العشرات من شباب بلدية الأصنام الواقعة شرق البويرة بحرق المنصة التي خصصتها مصالح البلدية بساحة السوق المحلي لاحتضان تجمعات مترشحي البرلمان بالمنطقة

وأقدم هؤلاء الشباب الغاضب بهذه الخطوة احتجاجا على رفض ملف أحد المترشحين لخوض سباق الانتخابات من أبناء المنطقة، وهو الأمر الذي أوله الشباب الثائر على أنه إقصاء و تهميش لبلديتهم، مهددين بما كل مترشح تسول له نفسه تنشيط تجمع ببلديتهم، وقد أفادت مصادرنا أنا حزب الأفافاس قد ألغى تجمعه المزمع عقده عشية نفس اليوم بالأصنام خوفا من انفلات الوضع.

http://www.echoroukonline.com/ara/articles/127407.html

———-

غادرت قاعة قصر الثقافة تحت حراسة أمنية مشددة
شغب في تجمع لويزة حنون بتيزي وزو
2012.04.21 تيزي وزو: م. تشعبونت
غادرت الأمينة العامة لحزب العمال، مساء أمس قاعة دار الثقافة بتيزي وزو تحت حراسة أمنية مشددة، وذلك عقب الشغب الذي عرفه التجمع من قبل مجموعة من الشباب الذين حاولوا التشويش على لويزة حنون متهمين إياها بـ”التخندق في صف النظام”. وقد دخلت الأمينة العامة لحزب العمال ساحة دار الثقافة بموكب أشبه بمواكب الوزراء، ودقائق بعد بداية الخطاب بدأ شبان يرددون شعارات رافضة للخطاب، خصوصا وأن الأمينة العامة لحزب العمال استهلت حديثها بالتهجم على أنصار دعاة الحكم الذاتي، وقد وصل الأمر حد الاشتباك بالأيدي بعد تدخل المنظمين الذين عجزوا عن إعادة النظام إلى القاعة مما اضطر أعوان الشرطة للتدخل وإخراج مجموعة من الشباب، علما أن تجمع لويزة حنون هو التجمع الأول الذي عرف شغبا بولاية تيزي وزو منذ بداية الحملة الانتخابية.

http://www.elkhabar.com/ar/mobile/politique/287464.html

طلبة مقاطعون يفسدون تجمع حنون بتيزي وزو
حسان زيزي
2012/04/21

تمكن السبت مجموعة من طلبة جامعة مولود معمري بولاية تيزي وزو، المحسوبين على أنصار الحركات السياسية الداعية إلى مقاطعة الانتخابات المقبلة، من عرقلة حسن سير التجمع الشعبي الذي نظمته الأمينة العامة لحزب العمال لويزة حنون بقاعة دار الثقافة مولود معمري بتيزي وزو، ودخلوا في مناوشات كلامية حادة، وصلت إلى حد التشابك بالأيدي مع مناضلي وأنصار حزب العمال، وهو ما أفسد العرس الذي برمجته الأمينة العامة لمناضليها بولاية تيزي وزو، ودفعها إلى وقف التجمع بطريقة غير منتظرة.

وقد بدأت الأمور تسوء في القاعة، حينما بدأ بعض الطلبة بالتفوه بكلمات شتم لا أخلاقية داخل القاعة، مقاطعا الأمينة العامة في كل مرة، وهو ما أثار حفيظة مناضلي الحزب، الذين كانوا في كل مرة يتدخلون ليطلبوا منهم التزام الصمت، إلا أن الطلبة كانوا مصرين على المواصلة، وكانوا يردّدون هتافات المقاطعة، وبدورها دخلت معهم حنون في أخذ ورد، وكانت ترد عليهم في كل مرة، وهو ما تسبب في شحن الأجواء، وحينها تدخل بعض مناضلي حزب العمال ودخلوا في مناوشات كلامية حادة معهم، وصلت إلى حد التشابك بالأيدي، ثم أخرجوهم من القاعة، وواصلت بعدها لويزة حنون تجمعها إلى آخره في أجواء مشحونة.

http://www.echoroukonline.com/ara/articles/127552.html
———-

أبو جرة يخرج من قصر البخاري تحت الحماية الأمنية
م.سليماني
2012/04/23

تعرض رئيس حمس أبو جرة سلطاني، ووفده لمضايقات وصلت إلى حد الرشق بمواد بلاستيكية وغيرها من قبل بعض شباب المدينة، ليضطر إلى قطع نشاطه المبرمج هناك رفقة وفده والخروج من المدينة تحت حراسة أمنية مشددة.

حمسيون اتصلت بهم الشروق، اتهموا أنصار قائمة معروف متصدرها الذي ينحدر من القصر بنزوعه إلى تجنيد بعض “البلطجة” بالمال بالوقوف وراء ما أسموه بالمهزلة التي لم تعرفها قصر البخاري سلفا.

http://www.echoroukonline.com/ara/articles/127729.html

———-

احرار البويرة يلقنون درسا لاويحي بطرده شر طردة من الولاية
بينما كان يلقي كلمة في اطار الحملة الانتخابية تعرض احمد اويحي الى الطرد من طرف مجموعة من شباب الولاية حيث لم تمضي 10 دقائق على بداية خطابه حتى اقتحم مجموعة من الشباب القاعة و قامو بطرده متهمين اياه بالسرقة و التزوير. ما اضطره الى مغادرة القاعة بسرعة و هو لا يصدق انه طرد
المصدر من صفحة : عين المكان

http://www.facebook.com/dzimakan

———-

4 تعليقاً

إضغط هنا للمشاركة بالتعليق

  • الجزائر ـ ‘القدس العربي’: شهدت حملة الانتخابات البرلمانية في الجزائر ظاهرة محاولة الاعتداء على زعماء الأحزاب السياسية خلال المهرجانات والتجمعات التي ينظمونها من أجل حث المواطنين على التصويت لصالحهم، وتعكس محاولات الاعتداء هذه التي تعتبر ظاهرة جديدة رفضا لشرائح واسعة من المجتمع لهذه النخبة السياسية، والغريب أن الذين تعرضوا لمحاولات الاعتداء هم أولئك الذين يصنفون أنفسهم في خانة ‘المعارضة’ التي تريد أن تكون بديلا لنظام الحكم.
    وتكررت ظاهرة محاولة الاعتداء على زعماء الأحزاب خلال الأيام القليلة الماضية أكثر من مرة، وكان عبد الله جاب الله رئيس حزب العدالة والتنمية وأحد رموز التيار الإسلامي أول زعيم سياسي تعرض لمحاولة اعتداء من طرف أحد أعضاء حزبه، وكان ذلك في ولاية سطيف (300 كيلومتر شرق العاصمة) وكان جاب الله يخطب في أعضاء حزبه بشأن أحد أعضاء مجلس الشورى، الذي قام بطرده مؤخرا، مؤكدا على أن هذا الأخير يروج لإشاعات حول الرقم الثاني في قائمة الحزب للانتخابات النيابية القادمة، وأن هذا العضو المفصول يدعي أن الرقم الثاني يملك محلا لبيع الخمور، ولم ينتبه جاب الله أن الرجل الذي كان يهاجمه موجود بين الجموع، والذي انفجر في وجه ‘الشيخ’ بكل ألفاظ السب والشتم التي يمكن تصورها، وحاول الاعتداء عليه جسديا، لولا تدخل الحراس الشخصيين لجاب الله الذين قاموا بحمايته وتأمين سيارته.
    ولم تسلم حتى لويزة حنون زعيمة حزب العمال (تروتسكي معارض) من مشهد مهين، فحنون التي تقدم نفسها دائما على أنها آخر المدافعين عن العمال و’البروليتاريا’ تفاجأت خلال تجمع عقدته بولاية ‘تيزي وزو’ (120 كيلومتر شرق العاصمة) بقيام عشرات الشباب بترديد شعارات وهتافات مناهضة لها، متهمين إياها بالتخندق في صف النظام، وقد وصفت بعض الصحف موكب زعيمة العمال بأنه ‘أشبه بموكب الوزراء’.
    ورغم أن منظمي التجمع حاولوا طرد الشباب الغاضبين إلا أن الأمر خرج عن السيطرة، واضطر رجال الأمن للتدخل من أجل تمكين لويزة حنون من مغادرة القاعة تحت حراسة أمنية مشددة، وهي المرة الأولى التي يتعرض فيها مسؤول سياسي لمحاولة اعتداء في ولاية تيزي وزو منذ بداية الحملة الانتخابية.
    وتكرر المشهد مع أبو جرة سلطاني زعيم حركة مجتمع السلم (تيار إسلامي) والذي يخوض الحملة في إطار تحالف يضم ثلاثة أحزاب إسلامية، فبالرغم من أن هذا الحزب خرج من التحالف الرئاسي منذ عدة أشهر، وصعد من خطابه ولهجته وأصبح يرفع شعار التغيير في هذه الانتخابات، أسوة بوصول التيار الإسلامي للحكم في عدة دول عربية، إلا أنه صدم بتعرضه لمضايقات لمضايقات عند تنقله إلى مدينة ‘قصر البخاري’ (150 كيلومتر جنوب غرب العاصمة) وقد تطورت المناوشات إلى حد رشق سلطاني والوفد المرافق له بقارورات بلاستيكية وحجارة من طرف بعض الشباب الغاضبين والرافضين للحملات الانتخابية والذين فقدوا الأمل في الأحزاب السياسية، واضطر زعيم حركة مجتمع السلم إلى إلغاء المهرجان الذي كان يعتزم القيام به، وغادر المدينة تحت حراسة أمنية مشددة.
    وتبرر أغلبية الأحزاب هذه الاعتداءات بأنها ‘مؤامرة’ مدبرة من خصومها، الذين يكونون قد جندوا ‘بلطجية’ من أجل إفساد حملاتهم الانتخابية، لكن الحملة الانتخابية هذه المرة هي الأكثر برودا، رغم محاولات الأحزاب والسلطة النفخ فيها بكل الطرق والوسائل.

    http://www.alquds.co.uk/index.asp?fname=today%5C24qpt952.htm&arc=data%5C2012%5C04%5C04-24%5C24qpt952.htm