مرئيات

مواطن جزائري عذبه الكابران المجرم خالد نزار بيده

3 تعليقاً

إضغط هنا للمشاركة بالتعليق

  • التعذيب ليس وسيلة و القانون الدولي و حتئ الجزائري يمنع التعذيب و الاساءة الئ اي مواطن مهما كانت توجهاته السياسية حتئ و لو كان يهودي خاصة و ان الجزائريين عانو من التعذيب ايام الاستعمار الفرنسي فكيف لهؤلاء الاغبياء ان يستعملو اسلوب التعذيب هل للاستنطاق من اجل معلومات مصيرية ام مجرد للاستمتاع و انا اعلم ان اغلبية الذين تعرضو للتعذيب السبب انهم وقعو تحت ايدي الاغبياء و الجهلاء في مصالح الامن الذين يستمتعو بالتعذيب و هذا ناتج لمرض نفسي في هؤلاء الجلادين و مع انني ضد الارهاب و التوجه الاسلامي المتطرف لكنني اندد باستعمال اساليب التعذيب ضد المساجين لان المسجون تحت ضمان و رعاية العدالة و الدولة و يكفي انه محبوس فلماذا التعذيب قانون جونيف يجرم التعذيب حتئ في الحروب بين الجيوش فما بالكم تعذيب المدنيين من طرف عسكريين ينتمون لنفس الوطن يجب علئ القيادات في المؤسسة العسكرية ان يحرمو التعذيب في جميع اجهزة الامن المدنية و العسكرية لان من يتحمل المسؤولية هم القيادات فهاهو اليوم اللواء خالد نزار تلاحقه العدالة الدولية مع ان الذين مارسو التعذيب هم مجرد صف ظباط و جنود لكنهم ليس هم من يتحملو المسؤولية بل المسؤولين فمثلا كابران يقوم بتعذيب مواطن في ايليزي فمن يتحمل المسؤولية و يلاحق هم كبار المسؤولين لذا علئ قياداتنا في المؤسسة العسكرية ان يمنعو استعمال التعذيب الجسدي علئ اي مواطن او انسان مهما كانت مرجعيته او جنسيته فهناك اساليب في الاستنطاق جيدة دون لمس المتهم لان التعذيب الحقيقي هو البسيكولوجي و ليس الجسدي لان الجسد عندما يتالم اللسان سيقول اشياء كاذبة كي ينجو من التعذيب و هذه حماقة و من يعذب فهو احمق لانه لن ينال اعترافات حقيقية لكن بالتاثير البسيكولوجي سينال ما يريد لذا كونو علئ الاقل محترفين في المهنة و انسانيين