كشفت وثائق بحوزة “الجزائر نيوز” أن الإدارة المحلية بولاية الشلف قامت منذ فترة باسترجاع أراضي زراعية من فلاحين جزائريين لصالح عائلات بشاغات وحركى، بطرق ملتوية، من دون اجتماع لجنة الاسترجاع، وأكد فلاحون بأن وزارة الفلاحة تغلق الباب أمام أية محاولة تساعد الفلاحين على استعادة أراضيهم واصفين موقف وزارة الفلاحة “بالمتواطئ لتنفيذ مخطط انتقامي فرنسي يمكّن أصحاب الماضي الثوري المشبوه من باشاغات وقيّاد من السيطرة على أراضٍ بالجزائر”. لم يكن النفير الذي أطلقه الوزير الأول أحمد أويحيى في 26 جانفي 2009 لوزراء الداخلية والعدل والمالية والفلاحة، من خلال مراسلة رسمية يؤكد فيها وجود لوبيات انتقامية تساعد المعمرين والحركى على تجريد الجزائريين من أملاكهم، لم يكن نفيرا كاذبا، إذ تبيّن وثائق بحوزة “الجزائر نيوز” أن الحكومة كان لديها معلومات مؤكدة عن وجود مخطط لسلب الجزائريين أملاكهم. وتكشف مجموعة من الفلاحين الذين استفادوا من حق الانتفاع واستغلال أراضي فلاحية تابعة للدولة بموجب عقود محررة ومشهرة في المحافظة العقارية مثلما تنص عليه قوانين الجمهورية، وصادرة من طرف الإدارة الجزائرية، تكشف هذه المجموعة عن وجود “مقاومة غير عادية بالمصالح الفلاحية من الوزارة إلى المديرية الولائية تحول دون إعادة حقوقنا”، يقول لموشي بوهادي أحد أفراد مجموعة الفلاحين الشاكين. ويضيف زميله أن مصالح الفلاحة بولاية الشلف قامت بإصدار قرارات بين ليلة وضحاها تبلغ فيها أصحاب حق الانتفاع بإلغاء القرارات التي جعلتهم يستفيدون من الأراضي الزراعية التي يشغلونها “دون أن تقرر ذلك لجنة الاسترجاع التي يرأسها المجلس الولائي وممثلي بعض القطاعات، كآلية قانونية وحيدة قادرة على ذلك بعد دراسة وتمحيص في الملف”. ويضيف آخر أن “المصيبة الأكبر أن هذه الأراضي يتم استرجاعها لصالح ورثة حركى وباشاغات سبق لفرنسا وأن زينتهم بأوسمة الشرف التي تمنح للذين خدموها وخدموا النزعة الاستعمارية الفرنسية بوفاء إبان الاحتلال”.
ويقدم الفلاحون وثيقة تبرز اسم صاحب الماضي الثوري المشوه خلال الفترة الاستعمارية على لائحة أمثاله من خدمة الإدارة الاستعمارية، حيث “سلب ورثته مؤخرا منا أراضي منحتها إيانا الدولة الجزائرية بعد استرجاعها كأرض مملوكة للدولة بعد الاستقلال، موجهة للنشاط الفلاحي ضمن حق الانتفاع”، بينما يضيف الفلاح لموشي بوهادي أن “المادة 42 من قانون استغلال الأراضي الفلاحية في إطار حق الانتفاع كما تبينه الجريدة الرسمية في عددها 49 الصادرة في 29 أوت 2010 يعد باطلا كل تصرف يتم من قبل الملاّك الأصليين داخل البلد أو خارجه على الأملاك العقارية التي آلت ملكيتها لفائدة الدولة تبعا لتدابير تأميم أو تحويل للدولة أو تخلي الملاك عنها”، ويعلق الفلاحون بمنطقة الأرض البيضاء بالشلف أن “هذا ضرب صارخ للقانون”. وتسود ممانعة شديدة ـ حسب الفلاحين ـ تحول دون استرجاعهم لحقوقهم رغم رفع الانشغالات مرارا وتكرارا لوزارة الفلاحة ومصالحها الولائية، “إلا أن كل ذلك بلا فائدة ما يجعلنا نقصي كل القراءات ماعدا بأن هذه اللوبيات الانتقامية تحظى بدعم المصالح الفلاحية بالجزائر إلى درجة أن فلاحين جزائريين أصحاب حق الانتفاع دخلوا إلى السجون بسبب هذه القضية”. هذا، واتصلت “الجزائر نيوز” بمسؤول الإعلام جمال برشيش بوزارة الفلاحة للاستفسار حول موقفها من المسألة عبر الهاتف الثابت والنقال إلا أنه لم يرد. هذا، ويسود الساحة الاعلامية والسياسية جدل كبير بعد تعليمة وزارة الداخلية للولاة الآمرة بجرد ممتلكات الأقدام السوداء المطالب بها، وهي الخطوة التي تكاد تضعها بعض الطبقة السياسية في خانة “التخوين” بعد إثارتها لاستهجان وتنديد كبيرين وأعلنت في أعقاب ذلك أكثر من عشر تشكيلات سياسية مقاطعتها لزيارة الرئيس فرانسوا هولاند الذي سيخطب في البرلمان الجزائري، واضعة الزيارة في إطار “تراجع الجزائر عن مواقفها من فرنسا التاريخية ومجيء فرنسا الجديدة لتحقيق مآرب اقتصادية بلا مقابل”.
http://www.djazairnews.info/national/42-2009-03-26-18-31-37/48960-2012-12-18-18-57-47.html
اذ ا كان الحركي حركيا اختار فرنسا و خان الشعب الجزائري و الثورة الجزائرية لكن لماذا نقحم ابنائهم فيما اقترفه اباءهم فهل الطفل الذي كان عمره ايام الاستقلال اربع سنوات و كان ابوء حركيا ذبح من طرف الجنود طبعا الحركئ نالو عقابهم و الباقي عند الله لكن ما ذنب اولادهم الذين كانو اطفال لماذا نحملهم مذا اقترف اباءهم لذا يجب ان نكون منطقيين انا جزائري حفيد شهيد و اسكن في قرية جزائرية بسيطة و متواضعة توجد عدة حالات عندنا مثلا ابناء قايد كان احدهم رئيسا للبلدية رغم ان ابوه كان قايد و حركي لكن اغلبية ابناءه كانو اطفال في تلك الحقبة و اصبحو اليوم اغلبيتهم يعملون في سلك الدولة الجزائرية فهل نعاقبهم و نسلب ثرواتهم بحجة ان ابوهم قايد و حركي ايظا توجد حالات كثيرة في الجزائر يوجد عائلات الاب كان حركي و الابن كان شهيد و مجاهد في الثورة التحريرية و يوجد ايظا عائلات كان فيها شخص حركي و اخوته جنود لذا لا داعي لتحميل ما فعله الاباء للابناء لان الابن ما ذنبه اذا كان ابوه حركي فهل هذا الابن الذي كان ايام الثورة طفلا يستطيع مواجهة ابوه الحركي طبعا لا لذا يجب ان نتخلئ عن العواطف و ندرس الاشياء بمنطق و موضوعية و للاسف دول العالم الثالث و العربية المتخلفة دائما ندرس الاشياء بالعواطف و نتخلئ عن المنطق تماما لذا انا كمواطن جزائري حفيد شهيد قتل بسبب حركي و اعرف اولاد هذا الحركي هل اقوم بقتل و معاقبة اولاده لان ابوهم قام ببيع جدي طبعا لا لان الذنب و الجريمة يتحملها الجاني و ليس قريب الجاني او ولده
شفت كفاش أثبت أنك حركي ولد حركي تدافع عن أولاد الحركى .لايدافع عن كلب إلا كلب مثله.تماما كما تدافع عن الحركى القتلة من أمثال الجنرالات الحركى و الدياراس أولاد لاسيستونس اللقطاء اللذين لامعنى للرحمة فى قلوبهم.
لقدد ظننت انك مت او قام القائمين علئ الصفحة بمنعك لكن للاسف لازلت عايش و لازلنا نسمع نباحك و مع ذالك ساجيبك اولا انا لا ادافع عن الحركئ و الله ينعل كل حركي خان شعبه و وطنه و نزيد نقول لك حاجة انا حقيد شهيد و عائلتي من الام و الاب قدمت سبع شهداء بما فيهم جدي من ابي رحمه الله جدي اللي بفضله اصبح كلب مثلك ينبح و لولا تضحياتهم لاصبحت انت اليوم عبد عند الكولون ثانيا حتئ النساء في عائلتي مجاهدات لذا ليس كلب مثلك ياتي بنباحه و يتحدث عن عائلتي فيكفي المدارس و الثانويات بالمدينة التي اسكن فيها تحمل اسم جدي الشهيد و ايظا شوارع يحملون اسم عائلتي الشريفة انا لا اريد الرياء ثالثا انت لم تفهم تعليقي فرحت كعادتك تشتم و تتهجم علي لان فمك فايح بالرائحة الكريهة التي نشمها بمجرد قراءة تعليقاتك الوسخة التي تبين مستواك التعليمي المنحط انا لم ادافع عن الحركئ انا قلت ان ابناء الحركئ لا دخل لهم بما فعل اباءهم الحركئ فعند اقتراف اي جريمة نحاسب الجاني و لا نحاسب اولاد الجاني او زوجته الخ الاسلام يقول هذا و القانون يقول هذا و الانسانية تقول هذا فهمت يا كليب تخيل لو كان ابوك حركي يا كليب هل تقبل ان يحاسبك الناس بما فعل ابوك انا لا ادافع عن ابناء الحركئ لكن هذا منطق و نزيد نقول لك شيئ جدي الشهيد رحمه الله قتل بسبب حركي قام بجلب العسكر الفرنسيين الئ المكان الذي كان فيه جدي رفقة اربعة من زملائه في الكفاح و حوصرو و قتلو هل تعرف مذا كان مصير الحركي ذبحه خالي مجاهد معروف ايظا كل المجاهدين يلقبونه ذباح الخونة و الحركي الذي ذبح اولاده لازالو في الجزائر و نعرفهم و منهم من اصبحو يعملون في سلك الدولة و واحد منهم كان رئيس بلدية فهل يحق لي ان اقوم بقتل او الاساءة لابناء هذا الحركي بحاجة ليس لهم اي ذنب فيها لذا كن منطقي يا حمار و لا تنهق علينا و كل موضوع نتكلم فيه تاتي و تفسد علينا القراءة و دائما دياراس دياراس هههه و الله اصبحت عالة علئ الصفحة
ياكلب الدياراس لو كنت حقا من عائلة مجاهدة فلما تسب الشعب الجزائري المسلم و الجبهة الاسلامية للانقاذ التي زكاها الشعب الجزائري . و إن كنت حقا مسلما فلما تسب المشروع الاسلامي و تحاربه و تناصر المجرمين القتلة من أمثال مدين و طرطاق و جنرالات فرنسا اللذبن ذبحوا أنصار المشروع الاسلامي في بن طلحة و الرايس و الرمكة و غيرها……
بل أنت كلب عميل للدياراس حاقد على المسلمين ليس في بلادنا فحسب,بل حاقد على إخواننا المغاربة و التوانسة و المصريين اللذين إختاروا أحزاب إسلامية لتحكمهم رغم انفك و أنف الدياراس المجرمين.ولا يدافع عن كلاب و حركى إلا كلب وحركي مثلهم.
طلب مني اولادي الصغار أن اضبط لهم التلفاز على قناة سبايس تون أو طيور الجنة , وبينما أنا ابحث بالرموت كنترول , صادف أن أستوقفني على قناة الجزائرية منظر رهيب , تقشعر له الابدان , أطفال الكشافة ونفر من الشعب
تلوح بالاعلام الفرنسية , فتتبعت الامر فاذا ببرتوكولات تفوق العادة , لم يحضى بها أي رئيس زار الجزائر من قبل , فغلبتني الدموع وتذكرت الشهداء الذين لا أعرفهم انما أسمع عنهم وعن بطولاتهم وتضحياتهم , لقد زلزلت قبورهم اليوم ,
هناك صخب وضجيج ونجاسة تدنس قبور الشهداء اليوم , أين أبناؤكم اليوم ؟
فلا يخرج من صلب الشريف غير الشريف !
ناموا أيها الأبطال الشرفاء , انه لا شيئ , انه عرس ما قبل الطلاق , فلأول مرة استشعر بدنو اجل هذا النظام .
والله يا خاوتي
بوتفليقة أكبر خائن عرفته الجزائر
أصلا مجيئه للجزائر بعد ما كان متشردا كان إتفاقية بينه و بين جنرالات كلاب فرنسا
فلا خير في كلبٍ أتت به الكلاب
يا الاحول رضوان كلنا رءيا صياح الشعب و تناطحه من اجل رؤية رئيس فؤنسا هولاند فهل تقارن هذا الشعب بالشهداء و المجاهدين و كلامك عسل مدسوس فيه سم لي تقول لا يخرج من صلب الشريف الا الشريف و تقول اين ابناءكم يا شهداء و سارد عليك اولا الشهداء و الوطنيين المجاهدين الذين ضحو من اجل الجزائر بالنفس و النفيس عملو و صبرو و رابطو و جاهدو و صنعو فنالو النتيجة التي كانت استقلال الوطن فهؤلاء الابطال الذين ضحو صنعو عصر زمانهم و مجدهم و لا تقارن النار بالرماد هل تعرف هذا المثل الجزائري المعروف النار تجيب الرماد اي النار عندما تشعل و تحرق بعد وقت ستنطفئ ثم تعطي رمادا باردا فالنار اشبهها بالشهداء اصحاب القلوب القوية الذين عملو و ضحو من اجل الجزائر هذه النار التي حرقت المستعمر اما الرماد البارد الذي نتج بعد انطفاء النار فهو الشعب او اولاد الشهداء و المجاهدين الذين لم يصنعو عصر زمانهم كما فعل اباءهم و اجدادهم هل تظن يا سي رضوان ان كل ابناء الشهداء وطنيين فانت مخطئ فهاهو فرحات مهني اليس ابن شهيد و رغم هذا هو حركي و خائن رمئ بنفسه في احضان الصهاينة للمطالبة بالانفصال هذا مجرد مثال و يوجد الاف من اولاد الشهداء و المجاهدين مستعدين بيع الجزائر لذا يجب الا تخطئ و تصدق الشعارات الوطنية الزائفة اولاد مجاهدين اولاد شهداء و انا واحد منهم حفيد شهيد لكن الحمد لله بثقافتي و احتكاكي بالثقافات الاخرئ علمت ان الوطنية الحقيقية لا تكون بالشعارات بل بالعمل الجاد لم اسمع في حياتي امريكي يقوم بذكر شعارات وطنية يمدح فيها ثوارهم الذين انتصرو علئ هتلر او غزو العالم و ايظا لم اسمع في حياتي فرنسي يقول نحن ابناء فولتير و ديقول و نابوليون وووو لان الوطنية عند هؤلاء الشعب المثقف ليست بالشعارات و التطبيل و الاغاني الوطنية و الشعر و مدح ابطالهم بل الوطنية عندهم هي العمل الشاق و المساهمة في رفع بلادهم تكنلوجيا و علميا و عسكريا و اقتصاديا رغم انهم لا يملكون لا بترول و لا مواد خام و لا شيئ فعقليتهم هي اجدادنا صنعو امجاد عصرهم و نحن نصنع اليوم مجدنا اما نحن شعوب العالم الثالث عندما الناس يستمعون لشعاراتنا الوطنية يظن اننا اخذنا الاستقلال الامس او العام الماضي ههه او ان هؤلاء الشهداء عشنا معهم و نعرفهم و نحن لا نعرف عنهم الا ما كتب لنا في كتب التاريخ او روايات جداتنا لكن ماذا صنعنا نحن للوطن قالها الشاعر ان الفتئ الذي يقول ها انذا ليس كالفتئ الذي يقول كان ابي شعار عربي طبقه الغرب لذا يا الاحول رضوان لا تاسف علئ حال هذا الشعب فانه يحتاج الئ ثورة ثقافية و ان يغير العقلية كي يستفيق و يصبح يفكر كشعوب العصر الحالي فعندما ترئ تكاثر المكتبات في كل القرئ و البلديات و كثرة الجمعيات التي تقوم بتوعية الشعب فكريا و توجيهه اجتماعيا و عندما تصبح جامعاتنا يتخرج منها طلاب يطبقون ما يقرؤو في معاهدهم و عندما ترفع ميزانية البحث العلمي و تشجيع الصناعة و العلم باهتمام الدولة و عندما يحتك الشعب بالشعوب المثقفة و يتغذئ بثقافتهم و علومهم كما اخذو هم من اسلافنا و عندما تصبح الوطنية بالتحقيق و العمل و ليس بالتزمير و الطبل هنا ممكن ان تصف هذا الشعب انه في حالة الاستيقاض و انا لم اقول انه استفاق لانه بعيد بملايين السنوات الضوئية علئ الشعوب المتقدمة و انا شخصيا عنما خرجت من الجزائر لاول مرة و اطلعت علئ طريقة العيش في الدول المتقدمة شعرت كاني كنت مريض بفكر هدام و خداع و الحمد لله انني شفيت و الشعب الجزائري و كل الشعوب العربية مريضة يا الاخ للاسف هذه حقيقة