سياسة

مقتل 35 رهينة غربيا و15 من خاطفيهم في الجزائر

(ونا-نواكشوط) أعلن أحد خاطفي الرهائن الغربيين في الجزائر مقتل نحو 34 رهينة و15 من خاطفيهم، بعد قصف الجيش الجزائري لمكان احتجازهم.
وقال المتحدث باسم الخاطفين في اتصال مع وكالة نواكشوط للأنباء قبل قليل إنهم يحتفظون ببقية الرهائن وسيفجرونهم إذا ما اقترب الجيش الجزائري منهم، مؤكدا مقتل قائد المجموعة الخاطقة، ويدعى ابو البراء.
http://www.ani.mr/?menuLink=9bf31c7ff062936a96d3c8bd1f8f2ff3&idNews= 20525

سبعة رهائن غربيين أحياء
(ونا-نواكشوط) أعلن متحدث باسم خاطفي الرهائن الغربيين في الجزائر أن سبعة رهائن غربيين ما زالوا على قيد الحياة.
وقال متحدث باسم الخاطفين لوكالة نواكشوط للأنباء إن هناك ثلاثة بلجيكيين وأمريكيين وياباني وبريطاني نجوا من قصف الطائرات الجزائرية لمجمع احتجازهم.
وناشد شركة النفط التدخل لعلاج المصابين من الرهائن.
http://www.ani.mr/?menuLink=9bf31c7ff062936a96d3c8bd1f8f2ff3&idNews=20526

4 تعليقاً

إضغط هنا للمشاركة بالتعليق

  • قتل هذا الكم الهائل من الرهائن و الخاطفين أنفسهم هو محاولة لمسح أي أثر يقود لمعرفة المدبر الاساسي لهذه العملية.حتى الغرب مندهش من تصرف القوات الخاصة في الجيش الجزائري بدون إستشارة مسبقة.مما يدل على ان هذه العملية تحمل بصمات إرهابيو مخابرات الدياراس التي عودتنا على مثل هذه العمليات الجبانة.

  • يقول الجزائري الأصل ( صقر يعيش من حوله الضباع ) أسكن في البلاد التي يحكمها بوتفليقة الضَّرَّاط الكبير:

    كل جيوش الدنيا تتوفر على سرعة الإنتشار و المحاصرة الذكية و الإستعداد للمواجه بدون تهور

    أو البدء في إراقة الدماء في إنتظار ما ستؤول إليه نتيجة تدخل الدبلوماسية لحل الأزمة سلميًّا

    خصوصا و الحالة هذه مع وجود رعايا لدول أخرى تحترم شعوبها و تسعى و تتعب و تسعد بهذا

    التعب من أجل راحتهم ، حكومات تقدس شعوبها ، حكومات أنشأت من أجل خدمة شعوبها

    إلاَّ أن هذا الجيش البغل و على طريقة نزَّار البغل إنفلت الحبل من فمه و سقطت بردعته حيث

    إرتكز على حافريه الأماميتين بالأرض و بدء يضرب بحافريه الخلفيتين التي ترتفعان إلى السماء

    و تنزل كاشفا معهما عن عورته و خصيتيه اللتين تتطايران يميناً و شمالاً مصحوبا بصوت ضُرَاط

    الخوف من العصا التي قد تنزل عليه في أي لحظة لحماقاته المتكررة منذ التسعينات ضاربًا كل

    من كان في المكان المحاصر الخاطفين و المخطوفين كل على سواء و لم يتوقف حتى تَدَخَّلت

    الأم فرنسا التي أرجعت له الحبل إلى فمه و شدت له الوثاق و عدَّلت له بردعته و حَكَّتْ على

    رقبته ليهدئ قليلا لتنضر هي مع أختها بريطانيا و أخوهم اليابان حيث لا تبخل عليهم أختهم الكبرى

    أميركا بالنصح و المشورة في الأمر لعلهم يجدو حل مناسبا للوضع و قد ربطت الأم فرنسا هذا

    الجيش البغل الذي لا يفكر إلاَّ بإستعمال القوة و لو أدَّى ذلك بقتل من أُسنِدَت له مهمة حمايتهم

    ليكون هو أول من يقتلهم .

    و السؤال المطروح هو : أين كان الجيش البغل يرعى و في أي مزرعة كان يملئ بطنه

    بالحشيش و التبن ساعة دخول أسياده إلى المصنع و القاعدة المخصصة لمبيت العمال .

    هناك من ينظر إلى الموضوع من زاوية أخرى يعرف أن الجيش يعلم بأن فرنسا تعلم بحيل

    جنرالاتها في الجزائر كيف لا و هي من روَّضهم و دربهم و رضعوا من ثديها و هم صغار و سقتهم

    فيتامين ( بهيم ) و قامت بعلفهم بروتين ( بغل و ضبع و بقر وحش ) أي جمعوا الخُبث و المكر و

    اللُّؤم و فساد الري و المشورة و السفاهة و سوء التفكير و التدبير و الغباء و ذهاب الفطنة و كِبَرَ

    البطنة و التَّفَاهة و بلادة الحس و ثقل الحركة حَيّثُ لا بركة .

    هذا الجيش البغل حينما علم بعد فوات الأوان كما هي الحال في كل مرة أراد أن يغطي على

    الموضوع و ذلك بارتكاب جريمة شنعاء تتمثل بقتل كل من في المكان المحاصر ليموت معهم

    سر كيفية دخول الخاطفين و إسكات المخطوفين و بهذا تنجوا ما يسمونه هم بالدبلوماسية

    الجزائرية حيث لا دبلوماسية تذكر و إنَّما سِجِلاَّت من الفشل المتوالي يدفعه عدم الخبرة بإجراء

    حوارات جادة و موثوقة أرادوا بهذه الجريمة تكرار حادثة رهبان تبحيرين و بهذا لا تستطيع الأم

    فرنسا أن تجد خيطا للتحقيق و المحاسبة و حجتهم دائما هي : ( أردنا أن نحررهم من يد

    الإرهابيين لكن الإرهابيين قتلوهم لأنهم أدركوا قوة سيطرتنا و ذكائنا و تدخلنا في الوقت المناسب ) .

    س) هل تتحول البغال ذات يوم إلى بشر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    ج) كلاَّ البغال تبقى بغال لا يمكن أن تتبدل لكن من الممكن أن تكتسب بعضًا من صفات الضباع .

    ملاحظة مهمة جدًّا جدًّا :

    لا يمكن بأي حال من الأحوال أن أعمم بكلامي هذا على كل أفراد الجيش الوطني الشعبي حيث

    كما يقال لا نَسُوقْ كل الناس بعصا واحدة هناك بعض الشرفاء الوطنيين في الجيش لكن لا حول

    و لا قوة لهم و دائما هي الحال بالنسبة للوطنيين لا يتقلدون مناصب عليا و محرومون من

    الترقيات إلاَّ بعد حين من الدهر و إنما كلامي هذا مقصود به بغال فرنسا و جنرالاتها التي تعطي

    الأوامر أي أصحاب البطون المنفوخة و المؤخرة المملوءة و ليس الجنود البسطاء المنحدرين من

    صلب هذا الشعب من العائلات الكادحة المحرومة من أبسط مستلزمات العيش الكريم .إن

    كلامي موجه إلى فئة معينة هم يعرفون أنفسهم .

    أقول هذا كي لا يزايد علينا أي أحد من أصحاب الأقلام المألوفة و المعروفة بالعمالة و الدفاع عن

    البغل و ليس عن الجزائر ، إن وطنيتي أرفع و أغلى من أن يَمَسَّهَا ضبع يدافع عن بغل .

    و أقولها من الآن لا يمكن لبشر مثلي أن يرد على ضبع يدافع عن البغال و إنَّما أنا أرد على بشر

    مثلي .

    لا يمكن أن نحصر الجزائر الأرض و الشعب و الماء و الهواء و الكيان في شخص حاكم أبله

    مريض لا يمشي على قدميه إلاَّ ( بالحفَّاظات ) بحيث يضن بعض التافهين من بُلَدَاءْ الحس و

    التفكير وبعض ( المؤجورين ) أو من يعملون من غير أُجْرَى ( عبيد أذِلاَّء )ممن نصَّبوا أنفسهم

    كلابا تدافع عن البغل و ذلك حينما ننتقد البغل يتهموننا بسب الوطن ، إلى رمز التخلف هؤلاء

    أقول لقد إنتهى زمانكم أنتهت صلاحيتكم فلتذهبوا مع بغالكم إلى الجحيم فلستم أفضل منهم

    حال .

  • ياجزائري الاصل تعليقك في القمة و الله ,نعم قتلوا كل من كان محاصرا حتى يموت معهم السر.وإنشاء الله تكون مالي السبب اللذي يعجل بسقوط المسرطن مدين و طرطاق طرطق الله راسه.

  • فرنسا و بريطانيا و امريكا تطلب من الجزائر الرد و ان تشرح موقفها لعملها المنفرد و كاننا دولة مستعمرة من هذه الدول و كان حكامنا هم مفوضين من هذه الدول لحكمنا و الله كم تعجبت عندما صرحت النهار ان بريطانيا بلسان ديفيد كامرون يطلب من الجزائر ان تشرح سبب عملها المفاجئ فهل الجزائر مستعمرة بريطانية او مستعمرة امريكية ام مسؤوليها فوضتهم القوئ الغربية ليحكموننا و للاسف لم نسمع جزائري واحد من المسؤولين فتح فمه و رد علئ دافيد كامرون و اوباما هل بريطانيا عندما يقوم جيشها بعمليات ضد الارهاب في لندن او في مقاطعة بريطانية هل يحق لبوتفلقة ان يطلب من دافيد كامرون ان يشرح له اسباب عمليات الجيش البريطاني ضد الارهاب في بلده حتئ و لو كانو رهائن جزائريين ههههههههههههههههه لكن القوئ العضمئ كبريطانيا و فرنسا و امريكا لازالت تنظر الئ المسؤولين الجزائريين انهم اقزام يحكمون مستعمراتها القديمة و لازالو ينضرون الينا بنضرة من فوق يعني استعلاء يتدخلون في شؤوننا الداخلية و لا نستطيع التفوه بكلمة في شؤونهم الداخلية و الله هذا الذل لن نقبله و افضل الموت ان ارئ الجزائر يحكمها مذلول مثل الجاجة المبلولة يخدم مصالح الصهاينة و يقحم جيشنا الوطني في العمالة و شرفاء الجيش الوطني الشعبي من الظباط و صف الظباط لن يرضون ان تصبح الجزائر دولة عميلة كعهد حسني مبارك لذا يا بوتفليقة اذا بدءت تخرف فلا تسيئ لتاريخك و تختمه بالعمالة لينعلك التاريخ و لربما تشنق من طرف الوطنيين الاحرار